سبلة العرب
سبلة عُمان الصحيفة الإلكترونية الأسئلة الشائعة التقويم البحث مواضيع اليوم جعل المنتديات كمقروءة

العودة   سبلة العرب > سبلة الكمبيوتر والتقنية

ملاحظات

 
 
أدوات الموضوع البحث في الموضوع تقييم الموضوع
  #1  
قديم 13/10/2006, 02:08 AM
العنيد العنيد غير متواجد حالياً
عضو متميز
 
تاريخ الانضمام: 06/12/1999
الإقامة: البويرده
المشاركات: 1,148
التكنولوجيا و الجديد فيها

التكنولوجيا و الجديد فيها



عبد الغفار إسماعيل

التقدم الهائل في التكنولوجيا والذي يشهده عصرنا هذا والتطورات السريعة كماً ونوعاً المتوقعة خلال الفترة القادمة في جميع مجالات الحياة أصبحت مرتبطة بشكل وثيق بتقدم علم الإلكترونيات .

بني أول حاسب إلكتروني في العالم 1940 وبلغ وزنه 27 طناً وضم في جوفه عشرات الآلاف من الصمامات وعدة كيلو مترات من أسلاك النحاس وبلغت تكاليفه ملايين الدولارات .

بعد ذلك وباستخدام أنصاف النواقل تم اختراع الترانزستور الأمر الذي أدى إلى ثورة في علم الإلكترونيات وتوالت الاختراعات فتم صنع أنواع مختلفة من الترانزستورات ثم ظهرت ثورة جديدة في علم الإلكترونيات وهي الدوائر المتكاملة حيث استطاع مجموعة من العلماء بترتيب مجموعة من العناصر الإلكترونية على شريحة صغيرة من أنصاف النواقل وكانت هذه بداية التطور الهائل الذي نراه اليوم في كل الأجهزة الإلكترونية الأمر الذي أدى إلى إنتاج صناعات ضخمة جداً , وتتوالى الاختراعات في علم الإلكترونيات وما زال علم الإلكترونيات يفاجئ العام كل يوم بخبر هائل جديد .

قزم جديد في عالم الإلكترونيات

نجح فريق من العلماء الأمريكيين من "معامل بيل" في تطوير أصغر ترانزيستور في العالم يسمح تصميمه الجديد بالاستمرار في تصغير شرائح السيليكون وقد يتمكنون من مضاعفة سرعة العمليات لبعض الشرائح. ويبلغ مقاس الترانزيستور الجديد 50 نانومتر ، أي ما يقل بألفي مرة عن سمك شعرة واحدة في رأس الإنسان. ويعرف القزم الجديد في عالم الإلكترونيات باسم الترانزيستور الرأسي لأن جميع مكوناته بنيت بدقة بعضها فوق بعض . ويقول أحد الباحثين إن الترانزيستور الرأسي قد يتخطى الترانزيستور التقليدي الذي يتوقع خبراء صناعيون أنه سيصل إلى طريق مسدود في غضون عشر سنوات يذكر أن الترانزيستور التقليدي اكتشفه ثلاثة علماء من نفس المعمل عام 1947 .



اكتشاف سلالة من البكتيريا تصنع بلورات الفضة

توصل علماء سويديون إلى اكتشاف جديد سيمهد الطريق لتصنيع أجهزة بصرية وإلكترونية متناهية الصغير. فقد اكتشف العلماء سلالة من البكتيريا التي تعرف علميا باسم "بسودوموناس ستوتزيرى " تمتلك القدرة على صنع بلورات من الفضة.
ومن المعروف أن الفضة عنصر سام وقاتل للميكروبات في العادة. ولكن السلالة المكتشفة تعيش في وسط غني بعنصر الفضة بفضل قدرتها على تجميع مركبات واختزانها في أطراف الخلايا .
ومن المؤكد أن الطريقة التي تتبعها البكتيريا في تكوين بلورات الفضة المتناهية في الصغر والتعقيد سوف تكون مثار اهتمام شديد من قبل العلماء المشتغلين في حقل تكنولوجيا الأجهزة المتناهية الصغر والمعروفة باسم نانو تكنولوجي. إلا أنه مازال هناك الكثير الذي يجب معرفته قبل التفكير في تطبيق تجربة الإنتاج على نطاق واسع.


رقاقات طبية تحيل فرشاة الأسنان الى التقاعد

أول ما يفكر فيه المسافر وضع فرشاة أسنانه و المعجون داخل حقيبة يديه ،لكن ذلك لم تعد ضرورة

مع إطلاق تكنيك جديد أخيرا للرعاية بالأسنان من غير حاجة الى العدة المعروفة
إنها عبارة عن رقاقات لبادية لاصقة مشبعة بالمعجون المطعم بالنعناع ، تلصقها على طرف أصبعك وتستخدمها كفرشاة ثم تتخلص منها وهي تأتى في علب كعلب الأسبرين بحيث تضعها في جيبك وتستخدمها في أي مكان في أي وقت في المطعم بعد الأكل أو في الفندق قبل النوم. ويتوقع مبتكرو هذه الطريقة أن تغير العادات الدارجة في تنظيف الأسنان .



ربوت لمعالجة العمود الفقري

يعكف فريق من العلماء حاليا على وضع اللمسات الأخيرة في اختراع إنسان آلي جديد (روبوت) يستطيع القيام بالعمليات الجراحية في العمود الفقري.
ويتميز الروبوت بقدرته الفائقة على التعامل مع المسافات القريبة التي قد لا تتجاوز عشر الملليمتر.ويمثل هذا التطور العلمي نقلة طبية هائلة بسبب مخاطر إصابة المريض بالشلل في حالة حدوث أي خطأ طفيف خلال العملية الجراحية.
وقد قام الباحثون في معهد (فراون هوفر ) الألماني للهندسة الطبية بربط الروبوت بنظام توجيه ملاحي يعمل بالموجات فوق الصوتية ويسمح للجراح بمتابعة البيانات عن قرب بحيث يتدخل في أي لحظة تتحتم ذلك .

خريطة المدينة على شاشة الهاتف النقال

طرحت إحدى الشركات للهاتف النقال اليابانية جهازاً جديداً يقدم خدمة الخرائط من خلال عرضها على شاشة التليفون لتظهر مواقع الأماكن الترفيهية وغيرها كالمتاحف الحدائق والمنتزهات والفنادق والمطاعم . ويمكن إيصال الهاتف النقال الجديد بخدمة الإنترنت للهواتف النقالة في الشركة كما تسمح هذه الخدمة بنقل العديد من الخرائط عبر البريد الإلكتروني.

الإنترنت في متاجر السوبر ماركت في اليابان

طوكيو في تحولت متاجر السوبر ماركت اليابانية التي تعمل 24 يومياً إلى ساحة لمعركة التجارة الإلكترونية والتي قد تؤدي إلى تغيرات واسعة في أسلوب العمل في مضمار تجارة التجزئة. فبواسطة أجهزة الكومبيوتر المزودة بإمكانيات المالتي- ميديا قد يتحول هذا النوع من المتاجر في اليابان إلى شيء يجمع بين السوبر ماركت الحقيقي والمشروعات المتصلة بخدمات الشبكة الدولية الإنترنت .
ويرغب مالكو هذا النوع من المتاجر - التي يصل عددها إلى 40 ألف سوبر ماركت في مختلف أنحاء اليابان - في الاستفادة من نظام المالتي- ميديا أو (الوسائل المتعددة) لزيادة عدد المنتجات التي يمكنهم بيعها إلى قاعدة زبائن أكثر اتساعاً . وسيكون في إمكان الزبائن في المستقبل استخدام أجهزة الكومبيوتر الموجودة في تلك المتاجر لإتمام صفقات شراء السيارات والهواتف النقالة والكتب وكذلك طباعة صور الكاميرات الرقمية .

الدمى الاصطناعية تغزو القرن الجديد

تغزو الدمى الاصطناعية العالم بعضها يتمتع بالظرف والفكاهة فيحبها الأطفال ويعتنون بها على ، وبعضها دمى جدية تقوم بأعمال نافعة بدءاً من السكرتارية وتنظيم محتويات الكومبيوتر وصولاً إلى جمع وتلخيص المعلومات من الإنترنت وإعداد التقارير . ومن أشهر الدمى الجديدة وليدة التكنولوجيا المتقدمة الببغاء "فن فن" الذي طورته شركة فوجيستو اليابانية وهو قادر على النطق وتبادل الكلام مع الناس كما لو كان ببغاء حقيقي بالإضافة إلى أنه قادر على تعلم لغة تحادثية والدخول معهم في دردشة مسلية .
وأخيراً قامت شركة أمريكية بإنتاج فتيات افتراضيات والمثير في جميع هذه المخلوقات الاصطناعية هي تفاعلها مع البشر وقابليتها لتعلم والدخول في علاقات متطورة مع الناس مثل الكلب آيبو الذي طورته الشركة اليابانية سوني فهو يتعلم طالما ينال الإطراء والتربيت مكافأة على جهوده .

عين بشرية صناعية

ذكرت صحيفة بريطانية أن العلماء توصلوا إلى اختراع عين بشرية يمكن أن تساعد على إعادة النظر إلى الملايين من فاقدي الإبصار.
وأوضحت الصحيفة انه تم تصنيع قرنية العين بأحد المعامل الكندية و استخدم في تصنيعها خلايا بشرية وتتمتع بكل ما تتمتع به العين الطبيعية .
وتوقع العلماء أن يؤدى الكشف الطبي الجديد إلى توفير عيون جديدة خلال العقد القادم لنحو 400 ألف بريطاني فقدوا إبصارهم من خلال دمار القرنية والذي ليس له علاج سوى زرع قرنية ،ويقدم الاكتشاف العلمي الجديد إمكانيات لعلاج فقد الإبصار في الدول النامية

رقائق جديدة للكمبيوتر أسرع 40 ألف مرة

صرح العلماء في جامعة كيمبردج إنهم طوروا جيلا جديدا من الرقائق الكمبيوترية يمكن أن تكون بداية لوجود أجيال جديدة من أجهزة الكمبيوتر والمعدات الإلكترونية أسرع وأكثر كفاءة. وذكر الباحثون إن الرقائق الجديدة تخزن المعلومات في حقول مغناطيسية دقيقة ، وإن هذا النوع من الرقائق اختبر مؤخرا وأثبت أنه أكفأ بمقدار 40 ألف مرة من الرقائق المستخدمة حاليا.

من مميزات الرقائق الجديدة بأنها تختلف عن الرقائق القديمة من ناحيتين هما الحجم واستهلاك الطاقة ، إذ إن معظم الرقائق الإليكترونية المستخدمة حاليا يمكن أن تشمل نحو 6 و6 أعشار مليون ترانزستور -وهو أساس تكوين رقائق الكمبيوتر- داخل سنتيمتر مكعب. غير أن الرقائق الجديدة يمكن أن تضم خمسة آلاف و500 مليون ترانزستور في الحجم نفسه. ويتوقع العلماء أن

يزيد عدد الترانزستور في المستقبل إلى 250 ألف مليون.




منقووووووووووووول
  مادة إعلانية
  #2  
قديم 13/10/2006, 02:30 AM
في الوقت الحالي في الوقت الحالي غير متواجد حالياً
خــــــاطر
 
تاريخ الانضمام: 23/08/2006
المشاركات: 29
بوركت تلك الأنامل

موضوع جميل ومفيد شكرا جزيلا على المعلومات
  #3  
قديم 14/10/2006, 10:46 AM
العنيد العنيد غير متواجد حالياً
عضو متميز
 
تاريخ الانضمام: 06/12/1999
الإقامة: البويرده
المشاركات: 1,148
عفوا اخي الكريم
  #4  
قديم 14/10/2006, 02:19 PM
%العنيد% %العنيد% غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ الانضمام: 01/07/2005
الإقامة: فنجـــــــــاء
المشاركات: 313
مشكور أخي الكريم على الموضوع الجميل
  #5  
قديم 17/10/2006, 10:32 AM
ALSHIBLI ALSHIBLI غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ الانضمام: 14/10/2006
المشاركات: 42
مشكوووووووووووووور
 

أدوات الموضوع البحث في الموضوع
البحث في الموضوع:

بحث متقدم
تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

قواعد المشاركة
ليس بإمكانك إضافة مواضيع جديدة
ليس بإمكانك إضافة ردود
ليس بإمكانك رفع مرفقات
ليس بإمكانك تحرير مشاركاتك

رموز لغة HTML لا تعمل

الانتقال إلى


جميع الأوقات بتوقيت مسقط. الساعة الآن 08:23 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
سبلة العرب :: السنة 25، اليوم 147
لا تتحمل إدارة سبلة العرب أي مسئولية حول المواضيع المنشورة لأنها تعبر عن رأي كاتبها.