|
#51
|
|||
|
|||
مرحبا ابيسامة
ممكن تخبريني من وين أشتريت رواية حيز القيد ... أما بالنسبة لى فأنا تقريبا فى نهاية رواية خارج الجسد للكاتبة عفاف البطانية ... |
مادة إعلانية
|
#52
|
|||
|
|||
اقتباس:
تجدين الطبعة الأولى و الثانية في مكتبة العائلة بالقرم .. و اشتريتها من سوبرماركت الـفـيـر "الطبعة الثانية " أحيانا أجد لديهم ما ابحث عنه من الكتب فرواية شيفرة دافنشي و كل روايات الكاتب دان بروان موجوده هناك باللغة الانجليزية غلاف الطبعة الأولى غلاف الطبعة الثانية هل لنا بنذه عن رواية خارج الجسد شدني العنوان |
#53
|
||||
|
||||
قرأت رواية ( قصة حب مجوسية )...عبد الرّحمن منيف
هل قرأها أحد سابقا؟؟ |
#54
|
|||
|
|||
مرحبا مذهلة، مريرة، محبطة، وجريئة رواية «خارج الجسد» للكاتبة الأردنية عفاف البطانية (دار الساقي) منى، بطلة الرواية، فرد في عائلة قروية كبيرة فقيرة ومعدمة أملها الوحيد في التخلص من قرف الحياة الذي يحاصرها يتمثل في التعليم. تنهي الثانوية العامة وتنجح لكنّ أباها وأمها، أبو منصور وأم منصور، لا يسمعانها كلمة مبروك إذ أكتشفا أنها قابلت شاباً من القرية (لمرة واحدة فقط وعلى مرأى من الناس) كانت تتبادل وإياه الرسائل قبل ذلك. كان ذلك الحب البسيط والمتردد والخائف والسريع الفشل سبباً في تشكل حياة منى بإعتبارها جالبة «سواد الوجه» للعائلة برمتها. أبوها ضربها بعد أن علم بالقصة وأسال دمها، في وجهها، في بطنها، في كل أجزاء جسدها، وكادت تموت بين يديه. قرر قتلها بتشجيع من أخيه، عامر، لكن شقيقه الثاني، سالم ظل يهدئ من روعه ووقف ضد فكرة قتلها. نعلم أن عمها سالم أكثر أعمامها عقلانية، وكان خسر رتبته العسكرية لأنه أخبر الفدائيين عن مخطط للجيش الأردني لإبادتهم فحكم عليه بالسجن الطويل. . شقيقتا منى، منال وسناء، وشقيقها الوحيد منصور شخصيات متشظية مستنزفة بين قمع الأب الذي لا يرحم ونكد الأم التي تكره زوجها وتعلن دوماً أنها سوف «تحني عتبة الجامع» عندما يموت. بين أن تموت منى أو لا تموت شعرة. لم تُقتل لكن أباها قرر عزلها عن بقية العائلة: لا تأكل معهم، لا تتحدث مع أحد، تُعاقب لأنها جلبت العار على العائلة. منى صارت عار العائلة وأبو منصور الكئيب أصلاً أضيفت إلى كآبته مقادير أخرى بسبب منى. يتمنى لها الموت، يزجرها ويلطمها في وجهها كلما رآها. وأم منصور التي لا تقل كآبة عن زوجها وخصوصاً لزواج أبي منصور من أخرى اكثر شباباً، تختلف مع زوجها في كل شيء إلا النقمة على منى جالبة العار. جدة منى أكثر سلاطة لسان على منى وعلى كل بنات العائلة من أي أحد، تكرههن بلا تحفظ لأنهن جالبات عار. تحب الأولاد والشبان وتفخر بهم، لدرجة أنها تتغامز مع عامر، عم منى الذي يريد قتلها، حول مغامراته مع المرأة الأرمنية وصولاته وجولاته مع الحريم هنا وهناك. تكره منى جدتها، لكن كرهها لأبيها يظل هو الأكبر. لا يتقدم من خطبة منى أحد، وحلمها بإكمال دراستها صار في مهب الريح إذ لا يمكن أن يقتنع والدها بالإنفاق عليها من أجل الذهاب إلى الجامعة. أخيراً، يسعى محروس، السمين والبليد وشبه الأبله، الى خطبة منى. يوافق أهلها، وتوافق هي وتضع شرطاً هو إكمال دراستها الجامعية. زواجها من محروس نافذة تهرب عبرها من الجحيم اليومي الذي باتت تعيشه. منى تقرف من محروس وهي لم تكن تحلم يوماً بأن يكون زوجها بليداً وتافهاً مثله، لكنها بكل مرارة وواقعية ولؤم تقرر أن تتخذه جسراً للعبور إلى حياتها الأخرى. يوم زفافها من محروس تتعطر بالبنزين حتى لا يقترب منها، فيجن العريس. في الأيام التالية تنام ببنطلون الجينز ولا تدعه يقترب منها. تمر شهور ومحروس لا يعرف كيف يتعامل مع منى القطة الشرسة، ولا ينال منها شيئاً فيتهمه الجميع في رجولته. بدأت الدراسة في الجامعة وتحقيق حلمها. محروس يشتمها «إنقلعي من وجهي» مستخدماً الألفاظ نفسها التي كان أبوها يستخدمها. لكنها أخيراً تتطلق من محروس: مطلقة عذراء اقتطعت على نفسها وعداً أن لا تهب جسدها إلا لمن تحبه. أبوها وأمها ينقمان عليها بسبب الطلاق ويقسم أبوها أنه لن يدعها تدخل بيته. يؤويها عمها سالم في بيته، الصغير والحقير والضائق على العائلة الكبيرة فيه. في الجامعة أستاذ منى «يسترخصها» كمطلقة ويراودها عن نفسها. تشتمه وتشكوه إلى رئيس القسم الذي يهددها بدوره فإما أن تسكت وإما أن تتعرض لما لا تحمد عقباه. تتعرف منى الى سليمان الشاب الأربعيني الأردني المقيم في أسكوتلندا وكان في زيارة لوطنه ويريد أن يتزوج أردنية. يكبرها خمسة وعشرين عاماً، لكنها تقنع نفسها بأنها أحبته إذ يتودد إليها بطريقة محببة. تتزوج منه لتتخلص من حياة الأسر في بيت عمها سالم والإهانة اليومية. جسر آخر ينقلها هذه المرة ليس خارج الزمان فحسب بل خارج المكان أيضاً، إلى أسكوتلندا. في أسكوتلندا تكتشف أن سليمان رجل الأعمال الأردني المحترم والغربي العقلية لا يريدها سوى جارية في البيت، أو بالأحرى في الفراش. نظرته الدونية للمرأة حقيرة هي الأخرى. ولا يساعدها على تحقيق جزء من طموحها. تتبلد في البيت. تتعرف إلى نساء عربيات في المدينة: ثرثرة كما في الوطن، وإنجاب وأولاد. تسوء علاقتها بسليمان وعندما تبلغه بأن في أحشائها جنيناً يستبد به الغضب ويقول لها «القرد اللي في بطنك بتنزليه وإلا بترجعي عند أهلك». تفاجأ منى من الإنحطاط المتسارع في أسلوب سليمان تجاهها. تجادله بكل الوسائل كي تحتفظ بالطفل فيصفعها: «لو كان بدي أتجوز حتى أخلف ما كنت أخذتك»، وعندما تسأله لماذا تزوجتني إذاً، يرد عليها بصفعة أقوى: «تجوزتك لأنك رخيصة، وبعدك رخيصة، ورايحة تظللي رخيصة حتى تموتي، وهذا اللي ببطنك رخيص مثلك ولا يمكن يعيش ويحمل أسمي». تقرر منى الإحتفاظ بالطفل والإنفصال عن سليمان. تلتحق بدورات تأهيلية للتدرب على إقامة مشاريع صغيرة حتى تعتمد على نفسها. بعد أشهر تنجح في مشروع صغير للمأكولات الشرقية، ولا يلبث أن يتوسع ويزداد نجاحاً فوق نجاح. آدم، طفلها، أضاف إلى حياتها حياة اخرى بريئة وجميلة. صداقاتها تتوسع في المجتمع الأسكوتلندي، وللمرة الأولى في حياتها تشعر بأنها مالكة نفسها وحاضرها ومستقبلها. يبلغ خبر طلاقها من سليمان أهلها في القرية فجن جنونهم. أبنتهم تعيش وحدها في بلاد الأجانب من دون رجل. أمها تهددها وتقرعها على التلفون: «المرأة من دون جوزها صرماية مقطعة (حذاء مقطع)». أعمامها يتطاير الشرر من عيونهم خوفاً على شرف العائلة وخشية من «سواد الوجه». عمها عامر وعمها سالم يتوافدان على المدينة التي تحيا فيها كي يعالجا الأمر. ترتبك حياتها كلها، تنهي مشروعها، الحياة البسيطة والقصيرة والخادعة بهنائها سرعان ما دمرت تحت وطأة الوعيد والتهديد دفاعاً عن «شرف العائلة». تختفي منى عن الأنظار، وعن ستيوارت الرجل الوحيد الذي أحبته منذ أن عرفت تفاهة الرجال. ستيوارت بادلها حباً نقياً صافياً لكنه خشي من أن يؤدي إرتباطه بها إلى مقتلها حيث قرأ أن إمرأة باكستانية قتلها أخوها لأنها تزوجت إنكليزياً. تعيش منى مع ستيوارت من دون زواج فيزداد جنون العائلة، تتزوجه بعد ذلك وتصبح مسز مكفارسن، ولادة جديدة، ولكن هيهات فالعائلة تريد الإنتقام لشرفها. العم سالم الموكل بمعالجة شرف العائلة الملطخ في الخارج يسأل عن إبنة أخيه في كل مكان. تختفي منى وتغير شكلها عبر عمليات تجميل وتغير أسمها، تصبح سارا الكزاندرا. تولد مرة أخرى. تغيب عن ستيوارت وأبنها آدم وكل أصدقائها. تنتصر على «شرف العائلة» وعلى «سواد الوجه». تصبح باحثة وناشطة في حقوق المرأة. تعود الى بلدها وقريتها. تُدهش إذ ترى شقيقاتها أصبحن صورة طبق الأصل عن أمها وأبيها. يمزقها الإستنساخ الإجتماعي والثقافي عندما تسمع أختها تشتم بناتها لأنهن إناث وتتلطف بأولادها لأنهم ذكور. تعود إلى أسكوتلندا تعيش مع عائلتها الجديدة خليطاً من منى ومسز ماكفارسن وسارا. منقــــــــول
|
#55
|
|||
|
|||
اقتباس:
"كان مأساه" لم أستطيع ان اعطي الكاتب اي عذر لنشر هذا الكتاب! وصلت لدرجة ترك صفحة و الاتطلاع على الاخرى فقط لأنهي الرواية اعطتني الكتاب قريبة لي فقط لتتخلص منه !! فأعدته إليها !! |
#56
|
|||
|
|||
أريد أن اتناقش مع أحدكم عن رواية (شقة الحرية ) للقصيبي... هالني بعض تناقضاتها ..فبت حيران ..
وكذا رواية ( فوضى الحواس) أريد أن أفهم بعض مرادفاتها.. |
#57
|
||||
|
||||
اقتباس:
فعلا مرادفاتها ستجعلك تعيش الرواية كواقع...وستعيش حالة من فوضى الحواس...أيضا. بصراحة الرواية أعجبتني كثيرا لأن الشخصية الرئيسية ( حياة )...كانت تعيش ما تكتبه في الواقع..رغم عدم توقعها لذلك. |
#58
|
||||
|
||||
اقتباس:
بصراحة حتى أنا إستغربت...رغم أن الكاتب عبد الرحمن منيف...معروف بكتاباته الجميلة...ألا أن هذه الرواية لم أجد ما يميزها... لا أدري ينقصها ذلك الإشتياق لدى القاريء لمعانقة الصفحة الثانية...كلما قرأ سابقتها...ينقصها ذلك الشغف الذي يجذبك للوصول لنهاية الرواية. فقط...عانت الشخصية الرئيسية مع كفاح الحب المجهول لـ ( ليليان ) المتزوجة...وظل سنوات يبحث عنها مع المعاناة والمرض...وفي الأخير عند محطة القطار وعندما يأس من لقاءها...رآها...وتكلما...ولكن� �ا رحلت. آخر تحرير بواسطة إبحار قلم : 04/04/2006 الساعة 09:01 PM |
#59
|
|||
|
|||
اقتباس:
و قد اختصرتي الكاتب كاملا في سطرين عنوان القصة أجمل شيء فيها لا تشويق لا تفكير لا فلسفة لا شيء سوى الحب مع اليأس |
#60
|
||||
|
||||
اقتباس:
اقتباس:
هذا كان ردي على أحد قريباتي التي قالت أنها اشترت هذه "الرواية" ! |
#61
|
|||
|
|||
اقتباس:
مدن الملح !!! هل هي الرواية المكونة من مجموعة أجزاء لمنيف ؟؟؟!؟ آخر تحرير بواسطة ابتسامة : 04/04/2006 الساعة 11:09 PM |
#62
|
|||
|
|||
اقتباس:
عذرا على التطفل نعم هي مكنة من ثلاث او اربع اجزاء.. لكم مودتي |
#63
|
||||
|
||||
اقتباس:
وهل العالم الا أحاديا تماما يا سيدي.. عينان اثنتان للانسان وشفة واحدة للنطق ولسان واحد للعبور الى خارجه ، عينان لا تبوحان ولا تنطقان الا بلغة الحقيقة لأنهما تريان وتحيطان بكل شئ ، بينما اللسان والشفاه ( دائما كفعل الكتابة ) تثرثر بكل شئ عدا الحقيقة ان : العالم أحادي..حقا أحادي حد الألم... |
#64
|
|||
|
|||
اقتباس:
سأنهي كتبي ثم أبحث عنها شكرا |
#65
|
|||
|
|||
اقتباس:
للاسف كتابي مستعار منذ أشهر |
#66
|
||||
|
||||
لا زلت مع قصة حب مجوسية...
لأنني لم أشأ أن أظلمها...رغم أنها لم تعجبني كثيرا... فكرة واحدة رسخت في عقلي...عن المحب لليليان...شدد في مجمل الرواية...على عدم اهتمامه بما يقوله القاريء عنه...لم يهمه رأي أحد فيه مهما كان سيئا أو مقرفا... فذلك ما هو عليه...حقيقي وواقعي...وذلك أمر جميل بأنه على الأقل كان صريحا...وقالها ..هذه مشاعري كما هي...وأقولها كما أحس....ولا أنافق نفسي... وهو فعلا ربما في الواقع بعضنا لا نقول حقيقة ما نشعر به...ربما الخوف..ما يمنعنا... ورغم جبنه الذي شبهه بالحيوان المسكين الصغير...ألا أنه لا زال معجبا... بالحب (( بعينين فقط ))...دون النطق بكلمة واحدة...رغم طول الفترة. ولكن غاب عن الرواية الكثير والكثير...مما جعلها ناقصة... |
#67
|
||||
|
||||
السلام عليكم
انتهيت من قراءة قصة الولد التائه لدايف بيلزر وهو ايضا من القصص الرائعة |
#68
|
|||
|
|||
اقتباس:
أحببت أنه كان واقعيا نعم رغم ذلك أحسست بأن الشخصية لا تناسب ميولي أو فكرتي عن بطل الرواية فمازل أفكر في البطل كبطل بمواقف و أفكار قوية أما بطلنا هنا كان إنسانا يعرف بأننا ينفقده و يعرف بأننا لن نعجب به لأنه و بكل بساطة إنسان ليس مثاليا حدا الدهشة و ليس جديدا علينا كشخصية فهو يعيش بيينا و نحن لا نعيره اي اهتمام لأنه لم يحاول أن يلفت الإهتمام !! حتى تكون رواية تسير على نهج كل الرويات نعم ينقصها الكثير لكني بدأت الان افهم بعض جماليتها كما ذكرتي الواقعية ! |
#69
|
|||
|
|||
إنتهيت من رواية إسم الوردة لإمبرتو إيكو ( لاحقا سأعطيكم نبذة عنها ) ، إذا قرأها أحدكم من قبل فأرجو أن يعطيني رأيه فيها.
بدأت برواية فسوق لعبده خال |
#70
|
||||
|
||||
اقتباس:
( اسْمُ الوَرْدَة ْ )
قَرَأتُهَـا منذُ عَامَينْ إنَّهَـا رِوَايَة ٌ جَامِعَـة ْ التّارِيخْ + بُوْليسيَّـة ْ + فَلْسَفِيَّـة ْ + سِيَاسِيَّـة ْ ! يَنْدَمِجُ الكَاتِبُ فِيهَا مَعَ الصّرَاعَاتِ القَائِمَة ِ فيْ فَتْرَة ٍ مِنْ أسْوَأِ فَتَراتِ المَسِيحيَّـة ْ حَيْثُ يَجْتَمِعُ الصِّرَاعُ لأجْل ِ المَـالِ ، السّلْطَـة ِ ، الكَنِيسَـة ِ ، كَبْحِ الانْحِرَاف ْ !! بِكُلّ الطُرُقِ سَوَاءً بِالإغْرَاءِ أوِ التّرْهِيبْ ،، وَيَتَأزَّمُ الوَضْعُ مَعَ وُصُول ِ ( باسْكَرْفِيلْ ) وَتِلْمِيذِهْ ... !! حَقيقَة ٌ الرِّوَايَة ُ شَائِكَة ٌ وَمُمْتِـ عَ ـة ْ ، هُنَالِكَ رِوَايَة ٌ لِـ...صُنْعِ الله ابرَاهِيمْ .. عُنْوَانُهَـا ( الوَرْدَة ْ ! ) جَمِيْلَـة ٌ أيْضَـا ً ... ،، بِالنّسْبَة ِ لِرِوَايَة ِ "فُسُوقْ" فَقَدْ وَصَلَ بِهَا الخَالُ لَأعْلَى مُسْتَوَياتِ النّضجِ حَقَّا ً ... ،، أيْضَا ً رِوَايَتَاهُ المَوْتُ يَمُرّ مِنْ هُنَـا ، وَمُدُنٌ تَأكُلُ العُشْبَ مُذْهِلَتَانْ .. أنْصَحُكَ ألا تُفَوِّتَهُمَـا ... !! \ / دُمْتَ بِـ...خَيرْ ، |
#71
|
|||
|
|||
اقتباس:
قد اعود اليها يوماً.. - في الفصل الثلاثين من شيفرة دافنشي معلومات جميلة و اسلوب تشويق مميز |
#72
|
|||
|
|||
أنهيت رواية شيفرة دافنشي فجر الامس
روايه ذكية و مميزة سابحث عن باقي روايات المؤلف .. و بدأت صباح الامس في حز القيد انهيت 50% منها و البقية اليوم شخصية البطل مختلفه مما يجعل للقيد طعم آخر .. |
#73
|
|||
|
|||
شوف فايدة الإجازة ....!!
اقتباس:
|
#74
|
|||
|
|||
اقتباس:
بدأت اشعر بالملل منها أين وصلتي ؟!؟ 123 ص ذكريات الماضي .. |
#75
|
||||
|
||||
أنهيت قراءة رواية شفرة دافنشي لداون بروان وكذلك رواية ملائكة وشياطين لنفس الكاتب
ولا أملك إلا أن أنصحكم جميعا بقراءة هاتين الروايتين لما يتميز به الكاتب من أسلوب رائع ومدهش في السرد .. وتتميز الروايتين كذلك بوفرة المعلومات .. ولليوم ما زلت متشككك في دقة وصحة المعلومات الواردة في الروايتين .. تعرفو كم وصلت ثروة الكاتب بسبب كتابة الروايات ؟؟؟ وصلت إلى أكثر من 72 مليون .. عقبالنا على فكرة رواية شيفرة دافنشي ستمثل في فلم بطولة الرائع توم هانكس وقد دفعت الشركة المنتجة 6 ملايين دولار لشراء حقوق تحويل الرواية إلى فلم من الكاتب ... وسيعرض الفلم على شاشات السينما الشهر المقبل .. سأترقب بشغف مشاهدة الفلم وبدأت حاليا قراءة رواية مئة عام من العزلة للكاتب الكولمبي غابرييل غارسيا ماركيز كله روايات في روايات آخر تحرير بواسطة الهيزم : 13/04/2006 الساعة 02:46 PM |
#76
|
|||
|
|||
اقتباس:
واصلة ص 102 ~ مراغة البعير الأجرب ~ ما قادرة أكملها ~ صارلي مع إنشغالاتي ~ أسبوعان وأكثر أحاول أكملها بس ~ لا فائدة ~ شكلي سأستبدلها بآخرى الآن وراجع لها في وقت لاحق آخر تحرير بواسطة ~ وهج الإبداع ~ : 14/04/2006 الساعة 04:00 AM |
#77
|
|||
|
|||
اقتباس:
وجدت اليوم رواية ~ الحقيقة الخادعة ~ لـ دان بروان ....مـا رأيـكـم بـهـا ...؟؟!! |
#78
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
#79
|
|||
|
|||
اقتباس:
مئة عام من الغزله أصابتني بالدوار ولم اكملها ! |
#80
|
|||
|
|||
اقتباس:
أنتقلت لي عدوى شعور البطل في ظلمة السجن متعب هو الصراع الذي يعيشه |
#81
|
||||
|
||||
أشعر بالغيرة فعلا عندما أجد من أنهى رواية شيفرة دافنشي...طبعا غيرة طيبة..
لأنني وجدت أن أعطي الرواية حقها من التفرغ العقلي والشعوري والتركيز...وبالتالي أرجأت قرائتها للصيف.وقت الإجازة...لأنني لست متفرغة...لا صحيا ولا فكريا...لقرائتها من كثر ما يشغل العقل من أمور لا تنتهي بدأت بقراءة : ( سادنات القمر )...سرّانية النص الشعري الأنثوي...محمد العباس كتاب جميل جدا...وبحاجة لتركيز أيضا في قرائته..أتمنى أن أجد حولي من قرأه..أو إطّلع عليه...لأنني أود فعلا النقاش في بعض النقاط... |
#82
|
||||
|
||||
إبتسامة...العزيزة
مائة عام من العزلة...كوكب آخر...ستتعجبين عندما تكتشفين عوالمه صح أن تكرار الأسماء...يدوّر بالرأس...لكنها مع ذلك...هي رائعة بحق وبعض الأحداث تدهش بحق... مائة عام من العزلة....أجمل ما أبدع فيه غابرييل ماركيز. |
#83
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولكن إذا كنتي تنوين حضور الفيلم فعليك إعادة التفكير في الامر دمتي باسمة |
#84
|
||||
|
||||
اقتباس:
على فكرة رأيت مقتطفات منه...عرضت على قناة ما لا أذكر ما هي...كان إعلانا عن الفيلم...طبعا بطلها توم هانكس. |
#85
|
|||
|
|||
اقتباس:
اصابتني الأحداث بألم حاد في قلبي تبدو واقعيه الاحداث كما تخيلت مؤلمه!! فضلت أن لا اكمل الوراية فقد آلمتني جدا و لم أرغب في المزيد من الالم معها أعدت الكتاب لصديقتي التي عارتنيه !! |
#86
|
|||
|
|||
اقتباس:
الناس اذواق شخصيا إذا كنت اعرف نهاية كتاب معين فلن أكمله و لن اتقوم بفتحه أساساً! فمتعه الرواية تختفي إذا عرفت القصة كاملة أما حضور الفيلم فهذا شيء آخر عموما لا ارى أنهم سيغطون كل ما ذكر من معلومات في الرواية سيكون أجمل شيء في الفيلم عرض بعض اللوحات التي اشير إليها .. |
#87
|
||||
|
||||
اقتباس:
وإذا كان الأمر منوط بإعطاء الرواية حقها في الفيلم فلن يكفي ساعتان أو 4 ساعات لتمثيلها...لأنها لو مثّلت بحذافيرها...فيوم كامل لا يوّفيها حقها في المصداقية...كما يقال مصداقية في نقل الحدث...احداث الرواية الدقيقة. وبالتالي أنا على اقتناع بأن بها خبايا لن يدركها الفيلم ولن يستطيع الوصول إليها...مثل عقل القاريء مطلقا... والعبرة بالرواية أكملها وليس بالنهاية عزيزتي...فأنا لا تهمني النهاية...بقدر ما يهمني الجوهر كثيرا. ولنجرب شيئا جديدا...فيلم قبل الرواية... |
#88
|
|||
|
|||
أنـهـيـت حـز الـقـيـد
بدأت في كتاب عنف اللغة (( سيأخذ معي وقتاً )) --------------------------- |
#89
|
|||
|
|||
اقتباس:
و شخصيا استمتعت بها حيث امضيت نص وقتي في الاجازة بين اروقها و النص الاخر بين صفحت الانترنت أبحث عن صور للوحات التي تحدث عنا و صور لمتحف للوفر مدهشة هي المعلومات و تطريقة تسلسل الأحداث اذكر اني تركت كتاب هاري بوتر و لم أكمله لأشاهد الفيلم قبل الرواية و لم تعجبني التجربة كثيراً جربي و اطلعينا على تجربتك سأنتظر الفيلم |
#90
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولما التكشيرة ....؟؟؟!!! |
#91
|
|||
|
|||
اقتباس:
كانت متعبه ،، مؤلمه ،، ولكن لم تكن أكثر إيلاما من "تلك العتمه الباهره" فلم يكن سجنها عاديا أبداً!! |
#92
|
|||
|
|||
إنتهيت من فسوق عبده خال ، وبدأت في رواية الزيني بركات لجمال الغيطاني
|
#93
|
|||
|
|||
مساء الووورد ....!!!
اقتباس:
|
#94
|
|||
|
|||
مساء الخير ...!!!
اقتباس:
|
#95
|
|||
|
|||
اقتباس:
أسقط عبده خال في فسوق رؤيته لما يحدث في المجتمع السعودي وكذلك رؤيته لوضع هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر في السعودية ، حيث أنه ينتقدها معظم صفحات الرواية ويرى أن أسلوبها في معالجة الأحداث دائما ما يأتي بنتائج عكسية وبدلا من الإصلاح تكون النتيجة الإفساد . كما يوضح أيضا السلطة المعطاة للهيئة وأنه بإمكانها إقالة ضابط شرطة برتبة مقدم فقط لأنه خالفها في الرؤية |
#96
|
|||
|
|||
اقتباس:
( الموت يمر من هنا ) لم أقرأها للآن على الرغم من إقتنائي لها ،،، ربما ردكـ هنا سيقدم دورها للقراءة |
#97
|
|||
|
|||
إنتهيت من رواية الزيني بركات وبدات في كتاب ( في صحبة المتنبي ورفاقه ) للطيب صالح
|
#98
|
||||
|
||||
على وشك الإنتهاء من كتاب "الصحوة، أثر اللوبي الصهيوني في الإدارة الأمريكية" لديفيد ديوك.
و الحقيقة أن في الكتاب حقائق مدهشة حول تغلغل اللوبي الصهيوني في المؤسسات الأمريكية المختلفة، حقائق تجعلك تفهم لم هذا الإنحياز الأمريكي لإسرائيل. و لي موضوع مفصل حول هذا الكتاب قريبا إن شاء الله ... |
#99
|
|||
|
|||
مذكرات اميرة عربية..
اسعد امرأة في العالم لعائض القرني. لا تحزن لعائض القرني أيضا.. |
#100
|
||||
|
||||
اقتباس:
وأنا قد بدأت بقرأتها بالأمس
هي بالفعل رواية مثيرة وممتعة للغاية أعجبتني كثيرًا وشدتني لمتابعتها تحياتي لكم الدانــة |
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
|
|
تقييم هذا الموضوع | |
تقييم هذا الموضوع:
|
|
|