سبلة العرب
سبلة عُمان الصحيفة الإلكترونية الأسئلة الشائعة التقويم البحث مواضيع اليوم جعل المنتديات كمقروءة

العودة   سبلة العرب > السبلة الدينية

ملاحظات

 
 
أدوات الموضوع البحث في الموضوع تقييم الموضوع
  #1  
قديم 20/07/2006, 02:49 PM
محب الجنان محب الجنان غير متواجد حالياً
عضو متميز جداً
 
تاريخ الانضمام: 17/02/2005
الإقامة: مسقط الحب
المشاركات: 4,193
Arrow ادخل وشوف نفسك..هل انت مغرور أم لا؟؟

بسم الله الرحمن الرحيـم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي وأختي

تذكر أيها المغرور أباك وإخوانك وتذكر أهلك وجيرانك وتذكر أحبابك وأخدانك أين الذين كانوا لك في الدنيا أحباباً وفي أيام حياتك أصحاباً؟

صحبتهم وصحبوك وذهبوا عنك وتركوك وأوحشوا الأهل والأحباب وفارقوا القرابة والأصحاب قد ضمت أجسادهم المقابر وغيرت أبشارهم الحفائر وبقيت أرواحهم تنتظر يوماً تبى السرائر فمنهم من يجازي بنعيم وخلود ومنهم من يرد النار وبئس الورد المورود..(من كلام بن الجوزي رحمه الله)

صراحة أخواني وأخواتي هل تذكرنا الموت وشدته..فلنتخيل القبر وكيف بنكون داخله..لا أحد معنا لا انيس ولا أحد يضاحكنا ولا أحد يحاورنا..هنا ربما نتحاور ولكن هناك في تلك الحفرة لا أهل ولا أصدقاء..نعم أخي أصدقائك إلي في الدنيا يتركونك في القبر..

وكذلك أنت أختي سوف يتركك صديقاتك بمفردك ولا أحد معك..كله ظلام مخيف حفرة صغيرة وليس حجرة كبيرة كما الآن والنور يشع ونافذة..

القبـر ظلام..دود..منكر ونكير يأتـون يسألونك.. من ربك؟ ما دينك؟ من رسـولك؟

أخواني أخواتي الأمر ليس بالهين..

فلنتفكر قليلاً..

تخيل هذه الليلة آخر ليلة على الدنيا..كيف سوف نقابل ربنا ونحن على الذنوب والمعاصي..؟؟

لا قرآن ختمناه ولا ذكر لله..ولا إكثار من الصلاة..ولا صدقات..وبغضاء.. وكره.. وحسد.. وقطع أرحام .ونميمه..وغيبة..وتشاحن والتنافس من أجل الدنيا.

ولكن هناك أحد سوف يدخل معك..فيجب أن تتصالح معه الآن..ويكون صديقك دئما وفي كل مكان لازم يكون هذا الصاحب معك..

وهو عملك الصالــح...

والله الموفق...
  مادة إعلانية
  #2  
قديم 20/07/2006, 02:57 PM
قلب الأسد قلب الأسد غير متواجد حالياً
عضو متميز جداً
 
تاريخ الانضمام: 12/03/2000
الإقامة: حضرموت // اليمن السعيد
المشاركات: 4,294
جزاك الله خيراً أخي

و بارك الله فيك

و إن شاء الله هذا التذكير في ميزان حسناتك
  #3  
قديم 20/07/2006, 05:06 PM
المزدهر المزدهر غير متواجد حالياً
عضو متميز
 
تاريخ الانضمام: 10/03/2005
المشاركات: 1,273
ذكرتنا أخي بما غفلنا عنه ، وما غفلنا عن قليل بل عظيم عظيم تكاء لتنوء به الجبال الراسيات بل تنوء به السموات والأرض .

أعزك الله أخي وبارك الله فيك .
  #4  
قديم 21/07/2006, 01:49 PM
محب الجنان محب الجنان غير متواجد حالياً
عضو متميز جداً
 
تاريخ الانضمام: 17/02/2005
الإقامة: مسقط الحب
المشاركات: 4,193
قلب
والمزدهر
شكرا لكم على المرور الطيب
وبارك الله فيكم اخواني
  #5  
قديم 21/07/2006, 02:42 PM
ابومجان العماني ابومجان العماني غير متواجد حالياً
عضو متميز
 
تاريخ الانضمام: 28/05/2006
المشاركات: 1,284
أخي محب الجنان
انت في تقدم
جزاك الله خبرا أخي
  #6  
قديم 25/07/2006, 05:23 PM
محب الجنان محب الجنان غير متواجد حالياً
عضو متميز جداً
 
تاريخ الانضمام: 17/02/2005
الإقامة: مسقط الحب
المشاركات: 4,193
شكرا لك اخي العزيز ابو مجان
تسلم على تواصلك الجميع
وعلى تشجيعك لي
وكتب الله لك الأجر والثواب
  #7  
قديم 26/07/2006, 09:46 AM
صورة عضوية الأقدار
الأقدار الأقدار غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ الانضمام: 22/09/2005
المشاركات: 585
كان يعيش في إحدى القرى السورية فلاح شديد الاعتداد بنفسه وبقوته الجسمية التي وهبها له الله خالق كل شيء، فكان هذا الفلاح يقطع طريق المقبرة ليلا وهو عائد إلى بيته، عوضا عن قطع الطريق الآخر الذي يقطعه أهل القرية في غدوهم ورواحهم من القرية وإليها، فحذَّر نفر من أهل القرية ذاك الفلاح من محاذير قطع طريق المقبرة ليلا، ولكن هذا الفلاح المغرور بقوته لم يعر تحذيرهم أي اهتمام، بل كان يفاخر بقطعه طريق المقبرة دون غيره من رجال القرية.
واتفق أن كان فلاح من قرية أخرى يسير في طريقه إلى قريته المجاورة، فأدركه الليل، فلم يجد بدا من قطع طريق المقبرة تلك للوصول إلى قريته في أسرع وقت، فمضى يمشي في طريقه قاطعا مسافة الطريق داخل المقبرة، وهو يتراكض، فلم يصل إلى نهاية الطريق، وبدت لعينيه بوابة المقبرة الكبيرة التي ينتصب فوقها فانوس صغير حتى غمرته الفرحة وزال عنه الخوف، فأخذ يسرع في سيره نحوها، فإذا به في تلك الأثناء يحيد قليلا عن الطريق ويسقط في قبر مفتوح لاستقبال ساكن جديد، فتملكه الخوف ودب في قلبه الرعب، وأخذ يصرخ وينادي على المارة بأعلى صوته مستعينا، ولكن ما من مجيب، فحاول بكل وسيلة الخروج من تلك الحفرة دون جدوى، وأمام الحالة تلك استسلم للأمر، وقرر أن ينام ليلته في حفرة القبر، وما هي إلا لحظات مضت عليه وهو جالس في زاوية القبر حتى غلبه النعاس، ونام من شدة تعبه.
وبعد برهة وجيزة من الوقت دخل المقبرة الفلاح المغرور الذي اعتاد أن يقطع طريق المقبرة في كل ليلة، وأخذ يمشي في طريقها كعادته، وشاءت المقادير أن يسقط في الحفرة ذاتها التي سقط فيها الفلاح الآخر. فشعر أن قلبه سبقه إلى الأرض في سقوطه، فحاول جهده أن يخرج من حفرة القبر والخوف والهلع قد أخذ بجوامع عقله، فأخفق في مسعاه للخروج من الحفرة لمرات عدة، وفي هذه الأثناء استيقظ الفلاح الآخر، فقام إلى زميله ليهمس في أذنه: لقد حاولت الخروج من هذا القبر قبلك، يا سيدي لكني لم أفلح فتعال نمضي ليلتنا معا، ولم يكمل الفلاح المسكين كلماته تلك حتى خرَّ الفلاح المغرور على أرض الحفرة ميتا من شدة خوفه، فقد ظن أن ساكن القبر هو الذي أسمعه تلك الكلمات
وهكذا مهما طال الوقت، فإن للمغرور والمتكبر نهاية لا يتوقعها، فلا يغتر أحدنا بقوته، ولا بماله ولا بجاهه وليكن متواضعا، فمن تواضع لله رفعه، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "بينما رجل يمشي في حلة تعجبه نفسه مرجل جمته إذ خسف الله به الأرض، فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة"
منقول
  #8  
قديم 02/08/2006, 09:47 AM
محب الجنان محب الجنان غير متواجد حالياً
عضو متميز جداً
 
تاريخ الانضمام: 17/02/2005
الإقامة: مسقط الحب
المشاركات: 4,193
شكرا لك اخي الكريـم الأقدار على الإضافة
وبارك الله فيك
واحسن الله إليـك
  #9  
قديم 03/08/2006, 01:16 AM
صورة عضوية دمعه المقهور
دمعه المقهور دمعه المقهور غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ الانضمام: 22/12/2002
الإقامة: ابهاء
المشاركات: 625
بارك الله فيك ياخى ومشكور على التوجبه
  #10  
قديم 08/08/2006, 12:27 AM
محب الجنان محب الجنان غير متواجد حالياً
عضو متميز جداً
 
تاريخ الانضمام: 17/02/2005
الإقامة: مسقط الحب
المشاركات: 4,193
وفيك بارك اخي العزيز
  #11  
قديم 08/08/2006, 07:47 AM
DEAD^MAN DEAD^MAN غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ الانضمام: 11/02/2003
الإقامة: عمان
المشاركات: 779
بارك الله فيك أخي ..

وشكرا على التذكير ..
  #12  
قديم 08/08/2006, 01:15 PM
wal wal wal wal غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ الانضمام: 24/07/2006
المشاركات: 750
Thumbs up

( قــــاتـــل الله الـــغــــــــرور )


بــوركــت أخــــي طارح المــــوضوع
  #13  
قديم 17/08/2006, 10:11 AM
محب الجنان محب الجنان غير متواجد حالياً
عضو متميز جداً
 
تاريخ الانضمام: 17/02/2005
الإقامة: مسقط الحب
المشاركات: 4,193
شكرا لكم يا احبة على المرور الطيب
  #14  
قديم 18/08/2006, 12:58 AM
عاشقةالوحدة عاشقةالوحدة غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ الانضمام: 12/07/2006
المشاركات: 179
أعوذ باللـه من الغرور...

مثلا...
فإذا عرفت قدر نفسك بلا تهويل ، وثمّنت ملكاتك بلا زيادة ، وعرفت قيمة الدنيا ـ كما هي ـ لا كما تصورها بعض الأفلام والروايات على أنّها جنّة الخلد والمُلك الذي لا يبلى ، فإنّك تكون قد وضعت قدمك على الطريق الصحيح لاجتناب الغرور وتفادي حالات التكبّر والتعالي .
بعد أن عرفنا قيمة أنفسنا ، وقيمة ملكاتنا ، وقيمة الدنيا ، دعونا نطرح بين يدي كلّ مَنْ يستشعر الغرور والتكبّر ، الأمور التالية لغرض التأمّل :

1) لو أفقدني الله سبحانه وتعالى ـ وهو مالكي ومالك ما أملك ـ كلّ ما لديَّ من صحّة وقوّة ومال وجمال .. هل كنتُ أستطيع إرجاعه إلاّ بحول منه وقوّة ؟!
2)حينما بذلتُ جهدي وسعيتُ سعيي ، على أي الأمور اعتمدت ؟ أليس على الأدوات التي منحني الله إيّاها كالعقل واليد والعين والسمع والفم والقدم ، والتوفيق إلى ما يقصرُ عنه جهدي وسعيي وكفاحي ؟ فهل يكون موقفي موقف الزهو والانتفاخ ، وكلُّ ما بي من نعمة هو من الله ، أم أنّ موقفي أجدر بالشكر والثناء على المُنعِم ؟
3)مهما كنت حائزاً على الملكات والفضائل .. هناك دائماً مَنْ هو أكثر منِّي :
إذا كنتُ جميلاً .. جمالاً .
إذا كنتُ ثرياً .. ثراءً .
إذا كنتُ قوياً .. قوة .
إذا كنتُ عالماً .. علماً .
إذا كنتُ مرموقاً .. جاهاً .
إذا كنتُ عابداً .. عبادة ... إلخ .
4) دعني أنظر إلى الناس كيف ينظرون إلى المغرورين ؟ .. دعني أتأمّل في مصير كلّ مغرور ومغرورة لأرى كيف أنّ :
ـ الناس يمقتون وينفرون من المغرور .
ـ الناس ينظرون نظرة دونية احتقارية للمغرور ، أي كما تُدين تدان ، ومَنْ رفع نفسه وُضع .
ـ المغرور يعيش منعزلاً لوحده وفي برجه العاجي .
ـ المغرور لا يستطيع أن يعيش أو يتجانس إلاّ مع ضعاف النفوس المهزوزين المهزومين ، وهو لا يقدر على التعايش مع مغرور مثله .
ـ المغرور يطالب بأكثر من حقّه ، ولذلك فإنّه يفسد استحقاقه .
5)الغرور درجة عالية من الإعجاب بالنفس والانبهار بالملكات والمواهب ، وبالتالي فإذا كنتُ مغروراً فإنّي أنظر إلى نفسي نظرة إكبار وإجلال ، مما لا يتيح لي أن أتبيّن النقائص والمساوئ التي تنتابها ، فالغرور مانع من الزيادة في بناء الشخصية وفي عطائها .
6)الغرور يبدأ خطوة أولى صغيرة .. إعجاباً بشيء بسيط .. ثمّ يتطوّر إلى الإعجاب بأكثر من شيء .. ثمّ ينمو ويتدرج ليصبح إعجاباً بكلّ شيء ، وإذا هو الغرور والخيلاء والاستعلاء والتكبّر . فلو لم أقف عند الخطوة الأولى لأُراجع نفسي فأنا مقبلٌ على الثانية ، وإذا تجاهلتُ الأمر فأنا واقع في الثالثة لا محالة .

بعد التفكير والتأمّل في النقاط الست المارّة الذكر ، يمكن أن نبحث عن طرق علاج أخرى لظاهرة الغرور والتكبّر بين الشبان والفتيات :
1 ـ استذكار سيرة العظماء المتواضعين .. كيف كانوا على الرغم من سعة علمهم وعظمة أعمالهم وجلالة قدرهم وخدماتهم للانسانية ، إلاّ أ نّهم كانوا لا يعيشون حالة الورم في شخصياتهم ، بل تراهم كلّما ازدادوا علماً تواضعوا لله وللناس أكثر .. هكذا هم الأنبياء .. وهكذا هم العلماء .. وهكذا هم سادات أقوامهم ، ولم يكن تواضعهم الجمّ ليقلّلهم أو يصغّرهم في أعين الناس ، أو ينتقص من مكانتهم . بل بالعكس كان يزيد في حبّ الناس واحترامهم لهم ، وتقديرهم والثناء على تواضعهم .
2 ـ استعراض الآيات والنصوص والحكم والمواعظ والقصص الذامّة للغرور والمغرورين . فنصيحة لقمان لابنه في التواضع ، هي لكلّ الشبان والفتيات وليست لابن لقمان وحده : (ولا تصعّر خدّك للناس ولا تمشِ في الأرض مرحاً )(11) وتواضع نبينا محمد (ص) رغم أ نّه أشرف الخلق وسيِّد الأنبياء ، مدرسة نتعلّم فيها كيف نكون من المتواضعين .
والله تعالى يقول للمغرور ، اعرف حدودك وقف عندها ، فإنّك لن تتجاوز قدرك مهما فعلت (لا تمشِ في الأرض مرحاً فإنّك لن تخرق الأرض ولن تبلغ الجبال طولا )(12) وتذكّر العاقبة : (أليس في جهنّم مثوى للمتكبّرين )(13) .
3 ـ حاول أن تكسب مودّة الناس من خلال التواضع لهم ، ولين الجانب وخفض الجناح واشعارهم بمكانتهم وتقديرك واحترامك لهم وعدم التعالي عليهم لأيّ سبب كان .. أشعرهم أ نّك مثلهم ، وأ نّهم أفضل منك في عدّة نواحي .. اجلس حيث يجلسون ، فرسول الله (ص) وهو أعظم الناس كان إذا جلس إلى أصحابه لم يميِّزه الداخل إلى المسجد .. كان كأحدهم .. أُنظر إلى ما يحسنون لا إلى ما يسيئون واعرف قيمهم من خلال ذلك «قيمة كلّ امرئ ما يحسنه» .. تنافس معهم في الخيرات فهو مضمار السباق وميدان العمل ، واطلب رضا الله .. وعاملهم بما تحبّ أن يعاملوك به .. وكن أفضلهم في تقواك وعلمك وعملك .
4 ـ تذكّر ـ كلّما داهمتك حالة من الغرور ـ أنّ الغرور والتكبّر خلق شيطاني بغيض ، فإبليس أوّل مَنْ عاش الغرور والتكبّر في رفضه السجود لآدم حيث ميّز وفاضل بين (النار) التي خُلق منها و (الطين) الذي خُلق منه آدم ، ونسي أنّ الخالق للاثنين معاً هو الله سبحانه وتعالى ، وهو الذي يشرّف ويكرّم ويفاضل .
5 ـ التجئ إلى (عبادة) الله كلّما أصابك (مرض) الغرور .. خاطبه بصدق ومحبّة وشعور قوي بالحاجة : «إلهي ! كلّما رفعتني في أعين الناس درجة إلاّ حططتني مثلها في نفسي درجة» حتى أتوازن ولا يختلّ تقويمي لنفسي .
6 ـ وإذا أثنى الناس على عمل قمتَ به ، أو خصلة تمتاز بها ، فعوضاً عن أن يداخلك الزهو ويركبك الغرور والتكبّر ، قل : «أللّهمّ لا تؤاخذني بما يقولون ، واغفر لي ما لا يعلمون ، واجعلني خيراً مما يظنون» .


وجزاك الله كل خير
أخي "محب الجنان"
الله يحفظك...
  #15  
قديم 19/09/2006, 10:04 AM
محب الجنان محب الجنان غير متواجد حالياً
عضو متميز جداً
 
تاريخ الانضمام: 17/02/2005
الإقامة: مسقط الحب
المشاركات: 4,193
اضافة قيم عاشقة
شكرا لك ووفقك الله تعالـى
 

أدوات الموضوع البحث في الموضوع
البحث في الموضوع:

بحث متقدم
تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

قواعد المشاركة
ليس بإمكانك إضافة مواضيع جديدة
ليس بإمكانك إضافة ردود
ليس بإمكانك رفع مرفقات
ليس بإمكانك تحرير مشاركاتك

رموز الصور لا تعمل
رموز لغة HTML لا تعمل

الانتقال إلى


جميع الأوقات بتوقيت مسقط. الساعة الآن 05:48 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
سبلة العرب :: السنة 25، اليوم 126
لا تتحمل إدارة سبلة العرب أي مسئولية حول المواضيع المنشورة لأنها تعبر عن رأي كاتبها.