|
#151
|
|||
|
|||
وتظل الأسئلة حيرى تبحث عن إجابة من عقل واع يدرك تبعات ما يقوله بدون الإختباء تحت رداء تقويل الآخرين مالم يقولونه.
|
مادة إعلانية
|
#152
|
|||
|
|||
اقتباس:
سيدي انا لا اجادل من اجل الجدال ولا من اجل انتصار فارغ وانما لإثبلت وجهة نظر وحق اؤمن به وقد فعلت اللهم اني بلغت ، اللهم فاشهد انا لست متفاجأة ان هناك من سيدافع عن الزناة فهذا متوقع ولم اعتقد انني سأقنعهم بغير ذلك ففي النهاية لكل مبادؤه |
#153
|
|||
|
|||
اقتباس:
وأنتظر رد صاحب الأسئلة عليها .. أم أنك أيضا لا تمتلك الرد وإنما أوردتها لتقوي حجتك لا أكثر .. |
#154
|
|||
|
|||
لطارح الموضوع, أرجوا إرسال هذه الرسالة للفتاة المعنية بالأمر,
خلق الله الكون وخلق الإنسان ووضع للكون موازينه ووضع للإنسان موازينه أيضا متمثلة في الغرائز بكافة أنواعها والطرق الشرعية التي تشبعها, ويدرك الخالق أن الإنسان إن لم يتحلى بيقين ثابت وإيمان راسخ فهو معرض للزلل, ولذلك شرع الحدود ليس لقهر الإنسان وإنما لإصلاح الإنسان (وفي القصاص حياة), ولكن من رحمة أرحم الراحمين أن جعل المعايير الإلهية هي التي تحدد قيمة الإنسان وليس معايير البشر في الدنيا وإن لم تجد لها مكانا فحتما ستجده في الآخرة, ومن المعايير الإلهية والتي تعتبر أكبر نعمة من الله بها على الإنسان لإعادة بناء شخصيته وحياته هي التوبة النصوح والرجوع إليه, فلن يفيدك غير رحمته لأنها في البداية سوف تنثر في روحك نورا لن تراه غير عينيك ولن يحس به غير قلبك وعندما تمتلئين بهذا النور, سيحس به من حولك. لن أقول بأنك ناقصة عقل عندما فعلتي ما فعلتي, ولن أقول بأنك ساذجة لتبرير ما فعلتيه, ولن أقول بأن العاطفة أعمت عقلك, بل سأقول بأن لك عقل وهو الذي أوصلك إلى ما أنتي عليه, وهو الذي قادر على إرجاعك لأحضان الأمل, وربوع الحياة, فالإنسان عبارة عن صفحات إما نقلب نحن نقلب أوراقنا أو غيرنا يفعل ذلك, فلا تنتظري من الغير يقلبها فربما قلبها للصفحات السوداء, قلبي صفحاتك بنفسك لفصل أكثر بياضا ونقاء, وما الخطوة الأولى لتقليب تلك الصفحات إلا بالتوبة النصوح لخالقك الذي ينتظرك بعد أن تركك الآخرين. وإن شاء الله فتوبتك مقبولة لأنه لم يمنحها لعباده إلا لإدراكه بعلمه الواسع حاجة الإنسان لها وقت المصائب. |
#155
|
|||
|
|||
اقتباس:
أنتي طرحتي فيما تعتقدين أنه حلا للزنا ونحن رفضناه من جهتين كونه يتعارض مع السنة أولا وكونه له فجوات (تم طرحها على شكل أسئلة) ثانيا. إن كنتي عجزتي على الرد, فلا تجعلي العزة تأخذك بالإثم وحاولي أن تفكري في حلول أكثر نجاعة ونحن معك بإذن الله. فاتقي الله في لسانك وما يخرج منه فأنتي محاسبة عليه. |
#156
|
|||
|
|||
اقتباس:
إنني لم أكن في عمري متعالما كما هو حال الكثير هنا ولذلك أعترف أنني عاجز عن الإجابة لأنها فعلا معضلة إذا تم وقوعها وهو الأرجح. لم اشترك في هذا النقاش, والله يشهد على ذلك, إلا في محاولة لإيجاد حلول أنجع من زواج الإكراه هذا. وزواج الإكراه هذا حتما مع مرور الوقت سيتحول إلى زواج متعة وستكون غايته فقط غطاء لجرائم الزنا لا أكثر ولا أقل, آخر تحرير بواسطة برازيلي_قح : 29/06/2006 الساعة 02:17 AM |
#157
|
|||
|
|||
اقتباس:
يا نبراس الحب، الاثار والمصائب المترتبة بعد الزنا تكون واضحة في المراة اكثر منها في الرجل، لهذا السبب فالرجل قد ينسلخ من جريمته، بينما لا مفر للمراة منه في اغلب الاحيان لاسباب تعرفونها الذئب الذكري فكر بكيفية التهام الفريسة، ولكن النعجة وافته عندما استدرجها، وذلك الاستدراج كان سببه الحب او العشق او اي سبب اخر ، فهو زنا وكبيرة من الكبائر والعياذ بالله والزانيان يتحملا الخطا في الدنيا، واذا تابا ولم يصل الامر الى القضاء واصدقا في توبتهما ، فلا يجب ان يعيشا في معاناة وقلق وهم نفسي طوال حياتهم بالتفكير بما حصل قبل الزواج.... ولنتذكر احاديث الرسول وليس اقول فلان وعلان او القوانين البشرية الوضعية في مسالة الجماع بين الزناة |
#158
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#159
|
|||
|
|||
ننتظر اجابات ، هذا اذا تجروا على الرد على الاسئلة من غير التواء وتحريف
|
#160
|
|||
|
|||
اقتباس:
الفتى الباسل كان تحاوره معي مبتورا باختيار كلمات من جمل مقتطعة اقتطاعها يخل بالمعنى الذي قصدته انا ويتجاهل الجملة ككل في سبيل اثبات فكرته وفكرة المدرسة الفقهية التي ينتمي اليها اما سؤالك والذي اعتبره في منتهى السذاجة ومحاولة واضحة لإثبات صحة نظر المدرسة الفقهية التي تنتمون اليها بالإضافة الى استفزازي بطريقة مكشوفة فانا رددت عليه اكثر من مرة من وجهة نظري ولكنكم تنتظرون ردا معينا لإثبات الفكرة التي تؤمنون بها اولا ومن ثم جعل الزاني يجري لأخريات ليتخلص من احتمالية تورطه بالزواج ممن سلبها عفتها ولا ارى ان السؤال يمكن ان يكون له هدف آخر. اولا لم اقتنع ابدا ان عبدالله بن العباس وجميع علماء الأمة الإسلامية يمكنهم ان يتجاهلوا احاديثا صريحة لرسول الله ويحللون ما حرمه ايا كان ما ستقولونه لذا فلا هدف من النقاش غير ما قلت. فما معنى سؤالك؟ وما علاقته بالفتاة التي نناقش امرها؟ النقطة الثانية لم تقترحوا ما هو عقاب الزاني فالفتاة يجب ان تنسى الامر او تتحول الى بائعة هوى وكأن الأمر شربة ما واضرب واهرب ولو كنتم اتيتم بما يجب عمله لردع الشباب من اغواء مسلمات عفيفات لكنت قلت ان لديكم وجهة نظر وانكم لا شك ضد ما يحدث ولكن لا ، الشاب لا بأس عليه بل السؤال موجه لمصلحة الشاب الزاني ليتمادى النقطة الثالثة تجاهلكم تماما ان الزاني حرم الله عليه الزواج من عفيفة بآية قرآنية صريحة لا اختلاف فيها. انا لا ارغب في مناقشة الإختلاف في المذاهب واردت التوقف منذ البداية بعد ان ابديت وجهة نظري وعلام تعتمد ولكن من الواضح ان هناك من يحاولون جري الى الحوار في اتجاه معين وكنت واعية تماما لهذا الأمر ، انا لا يهمني محاولتكم الهمز واللمز في اتجاه عدم االإعتراف ببقية المذاهب وان بقية المذاهب تكافئ المخدوعة بالزواج متناسين انكم تكافئون الزاني بالزواج من عفيفة بعد ان يتعب من التنقل من فتاة لأخرى الحمدلله انا مقتنعة تماما بالمدرسة الفقهية التي اتبعها والتي تحمل الخطا للطرفين وليس لطرف واحد ولا انوي التأثير على معتقدات الآخرين ولكل دينه ولكل معتقداته وكل ينام في المطرح اللي يريحه. يؤسفني جدا وصولنا في النقاش الى مرحلة عدم الإحترام في ظل اختلافنا في المبادئ وليس في الآراء فقط وان كان لم يفاجأني نظرا للإسلوب الإستفزازي الذي حاول البعض اتباعه لصالح رأيه على فكرة البرازيليون من اكثر المسيحيين تدينا ولدي صديقة برازيلية مقربة جدا وهي ايضا تتفق معي في تحريم الزني ورغم علاقة الحب التي ربطتها بزوجها قبل الزواج الا انها كانت علاقة طاهرة تحياتي لكل طاهر وشريف يحترم اعراض الآخرين ياقوتة آخر تحرير بواسطة الأميرة ياقوت : 29/06/2006 الساعة 02:12 PM |
#161
|
|||
|
|||
كلنا نعرف قصة المرأة التي زنت وأتت للرسول صلى الله عليه وسلم لتتطهر من كبيرتها, وإنني أرى فيها دلالات وعير إنسانية تغنينا عن المجادلات والنقاشات.
كلنا نعرف أن الرسول عليه السلام لم يسألها عن الذي زنى بها؟؟؟؟؟؟ ألم يتبادر إلى خلدك لماذا الرسول الكريم لم يسألها عن الذي زنى بها؟؟؟؟ أهو محاباة للرجل كما قد يتخيله سقماء العقول؟؟؟؟؟ أم هو ستر للطرفين, المرأة قبل الرجل؟؟؟؟ فالمرأة تريد التطهر بحد الله كون التوبة النصوح لم تنسيها ما اقترفته من كبيرة وهذا لعمري هو قمة الإيمان؟ ولذلك من رحمة الرسول الكريم أنه لم يثير قضية الزنا للقاصي والداني بل طلب منها أن ترجع لتضع جنينها ومن ثم لترضع طفلها حولين كاملين في محاولة منه ألا ترجع إليه وتمضي قدما في حياتها ولكنها رجعت وعندما أقيم الحد ماذا قال صلى الله عليه وسلم عندما سمع من يصفها (يا زانية)؟ قال فيما معناه لو قسمت توبتها على كل البشر لوسعتهم. فمن هو الناجي ومن هو الشقي؟؟؟؟ المرأة التي تابت وأقيم عليها الحد أم الرجل الذي لا نعرف عنه شيئا وربما يكون حاله كما يكرره بعض الأعضاء أن الزاني دائما ينجى بفعلته بل ويتزوج مؤمنة عفيفة؟؟؟؟؟ لسنا مع الزاني وحتما لسنا مع الزانية إلا في حالة توبتهما, فكل منهما تشارك في كبيرة لا تبررها الشريعة بأي حال من الأحوال لا بداعي الحب ولا بداعي الإشباع الجنسي ولا بداعي الثقة والزواج, وإصلاح ما تم اقترافه لا يتم على حسب الشريعة إلا بالتوبة النصوح أو الحد. ويجب ألا ننسى أن معاييرنا البشرية ليست مقياسا لإصلاح المجتمعات لقصورنا عن رؤية تبعات القضايا في المستقبل, وها نحن نرأى ماذا فعله الغرب بناء على معاييره التي تصورها أنها أكثر نجاعة من تعاليم الدين وها نرى كيف انهارت القيم الأخلاقية إلى الحضيض. |
#162
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#163
|
|||
|
|||
اقتباس:
أصلا نحنا متفقين على التوبة النصوح بإذن الله تطهر المسلم من الكبيرة, ولكن السفاح يجعل الفاعلين محرمين على بعضهما البعض من الزواج حتى وإن تابا, وليس هذا إنقاصا من إيمانهما بعد التوبة طبعا بل هو أحد اسباب تحريم المرأة على الرجل بنصوص أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم. |
#164
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا ارى داعيا للدوران ثانية في نفس الدائرة لاننا وضحنا ان هذا فيه اختلاف ولكل معتقداته. كل ما اتمناه ان تحذر المراة من هؤلاء الشباب وتعمل على حماية نفسها لانه في كل الحالات اذا وقع الفاس في الراس ليس سهلا ابدا حل المشكلة دون فضائح للفتاة وعائلتها وستظل دوما علكة ومصدرا للتندر بين الجميع |
#165
|
||||
|
||||
اقتباس:
الله ييسر أمورها وتمر عليها هالمشكله بسلام.. وتتعض من إلي صار لها |
#166
|
|||
|
|||
اقتباس:
عموما ليكن في علمك ان المذهب الاباضي لايشجع على هذه الفاحشة والعياذ بالله بعدما قمتي بتحوير كلام متبعيه وتبنيهم للفكرة التي يؤمنون بها انهم يشجعون على ذلك . وكذلك بالنسبة لبقية المذاهب لا احد بتاتا يشجع هذه الجريمة . ولا يحق لنا ان نتهم فرقة بتحليل ذلك بسبب اختلافها مع الفرقة الثانية في هذه القضية دعونا ولو ليوم واحد ان نناقش من اجل النقاش ليس لكون هذا اباضي وذلك سني فكلنا مسلمين دمتي بحسن حوار ووفقنا الله واياك لما فيه خير وصالح آخر تحرير بواسطة الفتى الباسل : 29/06/2006 الساعة 06:38 PM |
#167
|
|||
|
|||
اقتباس:
انا وضحت فكرتي ووضحت من اين اعتمدت ولكن هناك من ظل يهاجم الفكرة على انها من خارج الدين ، فكيف حدث ان فكرتنا خارج الدين وفكرتكم تعتمد عليه؟ وطبعا هناك من حاول اتهام الرأي الآخر او المذهب الآخرعلى انه يكافئ الزانية بالزواج متناسيا ان رأيه يكافئ الزاني فهل تريدني ان اقبل بكلامكم بان مذهبنا يشجع على الزنا ويكافئ الزناة بالزواج ويجعل من الزنى شيئا عاديا وعلاقات البوي فريند تنتشر ولا ارد؟ ان كان يجرحكم الهجوم على معتقداتكم فلتعرفوا ان للآخرين احساس ايضا ولسان ، وطبعا بدا الكثير من شلة هذا وذاك يتوافدون للسخرية معتقدين انهم سيحصرونني في زاوية ويعلنون انتصارهم بالضربة القاضية. الحوار كان يجب ان يتوقف بعد ان اظهر كل رأيه حسب المدرسة التي ينتمي اليها ولكن هذا لم يحدث وانما ظل يوجه من هذا وذاك الى اتجاه معين اثبته كلامك الحالي دون مواربة وباستخدام كلمات مليئة بالسخرية والإستهزاء والتعالي سواء على او على المدرسة التي انتمي اليها ولست من الغباء بحيث لا افهم هذا الأسلوب الغير مباشر في الهجوم والتحقير الذي ابتدا وانتهى به الحوار. ان كنت تريد المبارزة فاعلم ان ليس سيفك فقط الذي يمكن ان يجرح وانما سيف الآخر ايضا ويجب ان تستعد ان تجرح كما تجرح وان تقتل كما تقتل ليس من عادتي مهاجمة مذهب الآخر ولا تحقير فكر الآخر واؤمن بحرية الشخص في اختيار معتقداته ولكن ان ابتدأ الآخر فانا اعرف تماما كيف ارد مع العلم سيدي ان لدي الكثير من الأهل من المذهب الأباضي ولا احمل لهم الا كل ود واحترام ولا اخالهم الا يبادلوننا الإحترام دمت بود آخر تحرير بواسطة الأميرة ياقوت : 29/06/2006 الساعة 07:48 PM |
#168
|
|||
|
|||
بعد التفكير في المشكلة، أجد أنها مشكلة مستعصية لا يمكن أن يكون لها حل جذري وسريع في الوقت الحالي.
قد يقول البعض تخبر أهلها ليتصرفوا مع الشاب ويرغموه على الزواج منها وهذا لا يجوز أولا وأخيرا، ومن ناحية أخرى كيف سيكون هذا الزواج وعلى ماذا سيقوم؟ الرجل مرغم على الزواج من امرأة يراها أحط الخلق في عينيه ولو لم يكن كذلك لما غرر بها واستغل حبها له، فهو في النهاية لا يستحق الزواج لأنه ليس أهلا للمسؤلية ولا لأن تكون له أسرة، ومن هنا فإنه يحرم على هذا الشخص أن يتزوج امرأة مؤمنة عفيفة حتى يتوب وهذا هو حال الفتاة التي زنت أيضا إذ لا فرق بينهما فهو زان وهي زانية، وإنما حرم زواج الرجل من مزنيته لانعدام أسباب الثقة بينهما وكون حياتهم الزوجية ستملأ بالشك مستقبلا، لذا على الاثتين بالتوبة النصوح إلى الله تعالى، هذا لمن ينظر إلى الناحية الدينية ويقتنع بها. أما لمن ينظر إلى الناحية الدنيوية وهذا أمر لا يمكن تجاهله، فتقولون ولكن الفتاة لن تستطيع الزواج والرجل سينجو بفعلته ويتزوج امرأة أخرى لم يمسها رجل قبله، فليفعل ولتبقى الفتاة من غير زواج إن كان هذا قدرها في الحياة، فكم من فتاة لم تتزوج بسبب أو لآخر، ولا تنسوا بأن الله يمهل ولا يهمل. فقط همسة في أذن تلك الفتاة التي كانت ضحية لذلك الذئب الذي لا يرعى محارم الله، ولكل فتاة هذا هو حالها.عليك بالتوبة الخالصة لله تعالى، وإليك ما عليك فعله: لا تدعي هذا يقضي عليك وعلى حياتك ومستقبلك فالزواج ليس منتهى أمل الفتاة المؤمنة، وتذكري بأن هذه حياة فانية لا تمثل إلا معبرا إلى الحياة الأبدية الخالدة فلئن شقيتي في هذه الدنيا فلا تجعلي هذا حالك في حياتك الآخرة واعملي لسعادتك الأبدية وارضي ربك، اجعلي هذا عزائك الذي يقويك عندما يتسرب اليأس إلى نفسك، وثقي بأنك إن حزتِ على رضى الله سبحانه وتعالى عنك فسيعوضك بما هو خير لك. أما بالنسبة للشاب فصدقيني هو لن يحترمك أبدا ولو أرغم على الزواج منك، فاقطعي علاقتك به وليكن آخر كلامك معه جارحا نابعا عن عزة نفس وبأن لديك ما هو خير منه ألا وهو الله، ولا أعني بالكلام الجارح السب أو الشتم ولكن قولي له ما كنت تكنين له وماذا أصبح الآن في نظرك وبأنه لا قيمة له لأنه بلا مشاعر ولا رحمة، لا تسبيه حتى لا يعتقد بأن كلامك نابع عن حقد فالرسالة لن تصل بهذه الطريقة، فقط أعلني بأنك لن تغفري له وبأن الله كفيل بالحساب والعقاب، ودعيه فإن كان فيه ذرة خوف سيتعظ ولن يعيدها ثانية مع فتاة أخرى وسيظل يتعذب مدى حياته على ما فعله معكِ. حاولي تعويض نقصك بالتفوق في دراستك أو عملك والرقي بنفسك في الأمور الأخرى، أما بالنسبة للزواج فلا أعلم حقا الحل الصحيح لهذا، ولكن أقترح المصارحة للزوج في فترة الخطوبة وله الحق في أن يسامحك ويستمر معك أو أن يرفض الاستمرار ويذهب في حال سبيله بدون مشاكل، فلا تظلميه ولا يظلمك، ومن يدري ربما تجدين من يحبك ويقدرك لنفسك ولصراحتك معه، وتذكري دائما بأنك تسعين لإرضاء الله أولا. هذا ما توصلت إليه بعد تفكير مطول، والله الموفق. |
#169
|
||||
|
||||
اقتباس:
لا تحاولي تيأسيها من موضوع الزواج لمجرد أنها أخطأت خطأ أصبحت تقع فيه عشرات الفتيات وللأسف,,,, أقول لهذه الفتاه استري نفسك واستغفري ربك وعودي إليه تائبة وانسي أمر هذا النذل تماما,,,,فأي خطأ مهما كان حجمه لا يعني نهاية الحياة,,,,,,ولمعلوماتكـــ,, فأنا أعلم حوالي خمس حالات من الفتيات اللاتي لم يخطأن وحسب,,, بل كن حاملات سفاحا ومع ذلك يسر الله لهن من يقبل بهن وهن بهذا الوضع,,,,,ولكنــ,,نصيحة لكل الفتيات,, إحذرن ,,إحذرن,, فإنه في أهون الحالات,,,:: خطأ مثل هذا قد يضطر الفتاة أن تقبل بأي شخص ربما يهدد حياتها واستقرارها معه مستقبلا لأن الزوج يعرف ماضيها,,, آخر تحرير بواسطة رحيل : 29/06/2006 الساعة 09:42 PM |
#170
|
|||
|
|||
اقتباس:
حتى اني اسديتها نصيحة بأن تصارح بمن يرغب الزواج منها في المستقبل، ولكن عندما راجعت نفسي قلت هل يجوز هذا؟ أعني المصارحة، أذكر أني شاهدت برنامج في أحد القنوات منذ زمن وكان الشيخ يقول بأن من كان له علاقات سابقة فالأولى بأن يستر نفسه عند الزواج وأن لا يخبر شريكه عن أخطائه السابقة إلا إذا سأله الطرف الآخر وأصر بأن يخبره، ولا أدري إن كان يقصد مجرد علاقات الحب أم أنه كان يقصد الزنا، ربما الرجل يستطيع اخفاء هذا ولكن كيف تخفي الفتاة أمرا يكون واضحا بعد الزواج مباشرة وبصراحة فاجأني عدد وحال النساء اللواتي ذكرتي، كيف أمكنهن الزواج وهن بهذه الحال عجايب ذي الدنيا والله |
#171
|
|||
|
|||
اقتباس:
لا اقول الا حسبي الله ونعم الوكيل .. اتهمتني بالتشجيع على هذه الجريمة واتهمتنيني من مهاجمة المذاهب الاخرى.. هداك الله |
#172
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#173
|
|||
|
|||
بصراحة أستغرب من الكثيرين الذين يبرأون غلطة أي بنت بعبارات مثل (مسكينة ضحك عليها/ ضحية ذئب لا يراعي حدود الله/ غلبتها عاطفتها) وهل تلك الفتاة راعت حدود الله؟؟؟؟؟؟؟ عجبي والله. أؤمن بالتوبة النصوح وكيف تطهر الإنسان ولكن كل تبريراتنا ماهي إلا هباء منثورا.
خداع البنات الساذجات على قولتكم بزواج لا تمثل إلا نسبة ضئيلة جدا جدا جدا, الكثيرون لا يعلمون أن هناك ثورة داخلية تحررية صامتة لدى من يسلكن ذاك الطريق حالهن مثل حال الكثير من الشباب المنغمس في الشهوات بطريق الحرام, فمعظم الحالات هي صارت نتيجة علاقات البوي فرند والجيرل فرند بدون وعد للزواج, وللمال, وللتجربة حتى, فكفانا اضفاء الملائكية على أحد الطرفين, فإن لم أكن مخطأ, السارق يتم سؤاله لماذا سرقت فربما يكون قد سرق لإطعام أطفاله الجوعى أو ليدرأ عن نفسه الهلاك جوعا, والقاتل يتم سؤاله لماذا قتل, فربما يكون دفاعا عن نفس أو شرف, ولكن الزاني والزانية لا يسألان لماذا زنيا لأنه لا تقوم لهما أي حجة مهما كانت, ولذلك شدد الإسلام في الزنا ويسر الزواج والتعدد حتى لا يكون هناك عذرا لمقترفي الفاحشة. وهل تظنون أن خروج الفتاة مع الشاب هي من السذاجة بمكان, يعني (يللا راح نتقابل وخلاص يتم اللقاء), لا تدرون كيف تكون الترتيبات اللوجستية حتى بمشاركة أطراف للتغطية ولا يمكن حتى أن نلقاها في حرب, فمن تدعي التمارض ومن تدعي زيارة صديقة ومن تدعي حاجتها الملحة للشراء والأفضل أن تكون بمفردها أو برفقة صديقتها حتى تستطيع أن تختار الأفضل, أريد أفهمها كيف تكون هي بعد كل الذي فعلته ضحية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ألسنا بهذا وبدون قصد طبعا نعطي أي فتاة الحجة للتورط في العلاقات كونها في النهاية ناقصة عقل وضحية ومسكينة. لماذا حتى في حدود الله نتشبث بإزدواجية المعايير؟ الشريعة ساوت بين الرجل والمرأة في الواجبات والحقوق كل حسب تركيبته واستعداده الفطري وكذلك ساوت بينها في الحدود مما يدل على أن المرأة لا ’يبرر اقترافها لكبيرة الزنا مثلها مثل الرجل. |
#174
|
|||
|
|||
للأميرة ياقوت
إعلمي أنني لست أباضيا وإنما سني ولكني قرأت أن أكثر علماء السنة يحرمون زواج الزاني بالتي زنى بها تحريم أبدي حتى وإن تابا وليس هذا انتقاصا في توبتهما. وهل تعرفين أن ولد السفاح لا يتم إثبات نسبه للأب في الشرع حتى وإن تزوجا؟؟؟؟؟؟ |
#175
|
|||
|
|||
الموضوع وصل إلى خمس صفحات كافية لتوضيح الكثير من الجوانب فيه
والنقاش في الجانب الديني له سبلة موجودة ، شكرا لكم ونكتفي بما ورد من نقاشات . |
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
|
|
تقييم هذا الموضوع | |
تقييم هذا الموضوع:
|
|
|