|
#1
|
|||
|
|||
قل رأيك: هل يحق للطبيب إنهاء حياة المريض؟
أريد أعرف أراء القراء في قضية مهمة جدا والتي تشغل عقول الكثير من علماء العالم
هل يحق للطبيب إنهاء حياة المريض إذا كان لا يمكن شفائه؟؟؟؟ علما بأن الاعمار بيد الله تعالى رأئي الشخصي لالالا |
مادة إعلانية
|
#2
|
||||
|
||||
طبعا لا يا اخي..
الحياة والموت بأمر الله.. ربما تعب المريض..رحمة له..في مرضه..ويكتب ا لله به له اجر.. .. |
#3
|
|||
|
|||
لا لا لا لا لا لا لا لا
|
#4
|
||||
|
||||
انا عندي سؤال ولاكن بطريقة اخرى
بعض المرضى عايش بالاجهزة بتنفس اصطناعي القلب اصطناعي في غيبوبة يعني ميت فقط قلبة يعمل ولو شالوا الاجهزة يموت مع العلم ان هذي الاجهزة مكلفة جدا وخاصة اذا كانت في الخارج فهل يجوز للطبيب ان يقوم بانهاء حياته لانه بيموت ويكلف اهله الكثير من الاموال اذا كانت في الخارج |
#5
|
|||
|
|||
good question thats what i ment>>>>but my arabic is abit bad
|
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
فمن الأولى برأيكم ؟؟!! |
#7
|
|||
|
|||
ما شي اسمه بتصوري او بتصورك
وما شي اسمه اعتقد وما اعتقد في هذه المساله اخواني انها مساله يجب فيها الافتاء ... الافتاء .... الافتاء ( من افتى في مساله ........ ) والسلام عليكم |
#8
|
||||
|
||||
اقتباس:
نم هذا ما قصدته نريد فتوة فالامر ليس هين ارجو الجدية في الموضوع |
#9
|
|||
|
|||
جميل ان نطرح مثل هذه مواضيع :
سأقص لكم قصه وقعت في امريكا كم كم سنة ، كان في احدى المستشفيات امرأة كبيرة في السن ، وكانت في غيبوبه طويلة لمدة 15 سنة ، لا تحس بما حولها ، كل شئ فيها يوحي بأنها ميتة الا قلبها هو الذي ينبض ، فقد اجتمع الاطباء على ان يقرروا قرارا بشأنها ، هل ينهوا حياتها او ماذا ؟!! اجتمع الاطبة على ان يبقوا على حياتها حتى يتوفاها المولى ، ولكن بعد 15 سنة ، قامت من غيبوبتيها ، وكأنها امراة سليمة معافاه من كل الامراض ن وبقت بعد ذلك 20 سنة وهي تعيش حياتها حياة عادية وبدون مشاكل صحية . هنا ناتي الى عدة نقاط : * العمر ليس بأيدينا حتى نقرر في انهاء حياة شخص ما ، فالموت والحياة بيد الله وهو القادر على انهاء حياة ذلك الشخص او انه يحيه ابد الدهر . * قتل النفس وزهقها يعتبر جريمة يعاقب عليها الشرع والقانون ، فما بالك بطبيب يقرر على انهاء حياة انسان وروح انسانيه . نتابع للنقاش ,, |
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
وهناك غير المرأة التي ذكرت الكثير ممن عايشوا حالات غيبوبة تراوحت ما بين السنة والعشر سنوات حسبما نسمع ونقرأ ، وقد أفاقوا من غيبوبتهم وعادوا للحياة بشكل طبيعي ، ثم خروج الروح هي فقط بأمر الله ، ولا يجوز لأي كان اعطاء نفسه هذا الحق أكان طبيبا أم غيره مع أننا نسمع ونقرأ عن أطباء وممرضات أعطوا لأنفسهم هذا الحق تحت مسمى ملاك الرحمة وارتكبوا جرائم قتل بحق أولئك الناس مبررين موقفهم بأنهم يريدون اراحتهم وإراحة أرواحهم، وبالفعل تم محاكمتهم بعد اكتشاف أمرهم . ما أذكر حقيقة هذا الأمر إن كان صحيحا أم لا لكن سمعت من أحد المصادر أن امرأة عمانية بأحد المستشفيات العمانية راحت في غيبوبة نتيجة أمر أصابها وصار لها في تلك الغيبوبة ما يقارب 14 عاما ، وما زالت تحت الأجهزة إلى الآن . |
#11
|
|||
|
|||
طبعا لا يا اخي .
استغفر الله |
#12
|
|||
|
|||
تفضلوا هذه هي الفتوى : من سؤال أهل الذكر :
اقتباس:
اقتباس:
السؤال (4) : إنهاء حياة الميت دماغياً ، معلوم في الفترة ألأخيرة حسب التشخيصات الطبية أن الميت عندما يموت دماغه فقد تحقق موته ، ربما يظل القلب يعمل بالأجهزة الصناعية لكن بمجرد رفع الأجهزة يكون المريض قد فارق الحياة ، فهل يجوز إنهاء حياة الميت دماغيا ؟ الجواب : حقيقة الأمر هذه القضية مما وقع الأخذ والرد فيه ، وتضاربت الآراء فيه ، وأثيرت في مجمع الفقه الإسلامي ، والأطباء ذكروا أن المريض في هذه الحالة لا تكون فيه حياة إلا الحياة المكتسبة من وجود الأجهزة التي تُبقي نبضات قلبه وإلا فإن حياته لا ترجى بحال من الأحوال ، فلئن كان المريض بهذه الحالة وكانت هذه الأجهزة لا تكلف الدولة أو لا تكلف المجتمع شيئاً من النفقات - لو كان ذلك كذلك - فعندئذ إبقاء هذه الأجهزة هو الواجب لعدم التكليف ، ولكن بما أن هذه الأجهزة هي مكلفة والحاجة إليها داعية ، وقد يحتاج إليها من ترجى حياته وهذا لا ترجى حياته فسحب الأجهزة ليس قتلاً له ، وإنما هو أمر يترتب عليه أن تتوقف نبضات قلبه لأن تلكم النبضات أصبحت صناعية بسبب ذلك الجهاز ، ما أصبحت نبضات طبيعية ، وإنما هي نبضات صناعية ، والأجهزة تكلف حسبما فهمنا من الأطباء تكلف الدولة مبلغاً هائلاً مع عدم رجاء الحياة لذلك المريض إذ هو في حكم الميت وإنما نبضات قلبه كما ذكرنا لا تعدو أن تكون صناعية بسبب وجود تلكم الأجهزة ، ففي هذه الحالة توفر فائدة هذه الأجهزة للذين ترجى حياتهم لا للذي هو ميئوس من حياته . السؤال (5): إذا استمر الميت دماغياً يعمل بالأجهزة الموضوعة فيه وقد تحقق موته وإنما بقيت الأجهزة هي التي تعمل فيه ، ففي هذه الحالة زوجته هل تعتد بمجرد تقرير الأطباء أنه مات وإنما بقي الآن حياً بسبب هذه الأجهزة ؟ الجواب : ولماذا تبقى هذه الأجهزة فيه ؟ لأنها مثار ريبة ، ما دام معلوماً أن الرجل ميت وأن هذه النبضات ليست هي إلا من فعل الأجهزة ، وليست هي من إفراز الطبيعة فيجب أن تفصل هذه الأجهزة حتى يتحقق موته وعندئذ تترتب أحكام موته من إرث وغير ذلك . لا يحكم عليه بأنه ميت لو أنه مات أحد ممن يتوارث معه في تلك الحالة مادامت هنالك ريبة باقية فإن الأصل حياته حتى يتيقن موته ، فينبغي في هذه الحالة أن تسحب هذه الأجهزة لأجل تيقن موته . السؤال (6) : الميت دماغياً هل يجوز أن تؤخذ منه كلية مثلاً لأحد أقاربه ؟ الجواب : هذه قضية ثانية ، على كل حال قضية فيها أخذ ورد بين علماء الأمة ، على أن التصرف في جسم الميت أيضاً لا يكون برأي قريب ولا برأي غيره إنما هي قضية كما قلنا بعض العلماء أباح للإنسان أن يوصي نظراً لأجل المنفعة ، ومنهم من تحفظ نظراً إلى أن الإنسان لا يملك من جسده شيئا ، وعلى كل حال القضية لا ينبغي أن يُتسرع في البت فيها |
#13
|
|||
|
|||
أعتقد بأن مثل هذه المواضيع مكانها السبلة القانونية فأرجو من الأخوة المشرفين نقل الموضوع إليها .
القوانين تختلف من بلد لآخر في حكم هذا الموضوع ولكن بالسلطنة قانونا لايجوز إزهاق روح إنسان حي مهما كانت حالته لأن الطب في تطور مستمر ومن يدري لعل الطب يكتشف بعد لحظة من إزهاق تلك الروح بأن هناك علاجا قد يشفي ذلك الشخص لو لم يستعجل الطبيب ويزهق روحه بعامل الشفقة ، وهذا ما يسمى في فقه القانـــون بــ ( رصاصة الرحمة ) وقد نصت المادة (240) من قانون الجزاء العماني على حكمه : ج- في القتل بعامل الإشفاق وبناء على الحاح الضحية . المادة (240): يعاقب بالسجن عشر سنوات على الأكثر من قتل إنساناً قصداً بعامل الإشفاق بناءً على إلحاحه بالطلب . وأنا هنا أكرر الطلب من المشرفين بإحالة الموضوع إلى السبلة القانونية لكي يقوم الأخوة القانونيين بتوضيح أكثر وتحليل لآلآراء فقهاء القانون والشريعة الإسلامية التي هي مستمد منها القانون العماني . |
#14
|
|||
|
|||
نسخه الى القانونيه ~~
|
#15
|
|||
|
|||
للرفع
|
#16
|
||||
|
||||
طبعا
واذا اراد المريض ان يقتل نفسه فليفعل لكن ليس بمساعده الطبيب فهو لم يخلق لاصدار احكام الاعدام لكون الطب عجز عن شفاءه او التقليل من الامه |
#17
|
||||
|
||||
اعتقد والله اعلم انه لايجوز ابدا
|
#18
|
|||
|
|||
الأعمار بيد الله كما ذكر أحد الأخوه ولو أراد الله ان يتوفى ذلك المريض فانه سيموت
فحرام ان تنهى حياه مريض فالحياه والموت بيد الله عزوجل وبعدين يمكن المريض فى هذه الحاله يريد الله ان يكفر عن ذنوبه فى الدنيا بأبتلائه بأحد تلك الامراض او يريده ان يكون عبره لمن لا يعتبر |
|
|