|
#1
|
|||
|
|||
الوخز - حسين العبري "رواية ممنوعة في السلطنة "
عن دار الإنتشار العربي صدرت مؤخرا الرواية الجديدة للروائي والقّاص والكاتب حسين العبري. الرواية تحمل أبعادا فلسفية وتحليلية لثنائي "الأنا" و "الآخر" من خلال شخصيتها المحورية التي تتحدث عن شاب يستدعى للتحقيق معه في إطار قضية التنظيم السري الأخيرة في السلطنة. ما يميّز الرواية هو مفارقة التحقيق مع شاب غير متديّن في تنظيم ديني بحت.
يذكر أن لحسين العبري مجموعة قصصية صدرت عام 1994 بعنوان "نوافذ وأغطية وأشياء أخرى" كما صدر له نص قصصي طويل بعنوان "دياز بيام" عام 2001. |
مادة إعلانية
|
#2
|
||||
|
||||
أين الرواية..؟؟ |
#3
|
|||
|
|||
ما شفنا شيء رواية
وينها دلونا عليها |
#4
|
|||
|
|||
عندما تكون معنا مكتبات مثل بقية العالم والناس .. لكم أن تسألوا أين الرواية ؟؟
أما والحالة الثقافية معنا تراوح مكانها .. فلا أستطيع أن أقول سوى شوفولكم أقرب معرض للكتاب وأبحثوا عنها هناك |
#5
|
||||
|
||||
أنا أيضا أريد هذه الرواية بأي شكل من الأشكال.
لم لا تخاطب يا بسيوي الكاتب : حسين العبري..ويقوم بانزالها في حلقات هنا في السبلة اذا كان ممكنا .. واذا لم يكن ممكنا..سأتصرف وحدي وأحصل عليها..لا مشكلة. شاكرة لك..مودتي العميقة..... |
#6
|
|||
|
|||
سرب ..
شخصيا لا أعتقد أن وضع الرواية هنا فكرة جيدة .. حاولت قراءة رواية من خلال الشاشة ففشلت .. متعة القراءة في ملاحقة الدهشة على ظهور الأوراق |
#7
|
|||
|
|||
البسيوي
ألا تتوفر الرواية على الإنترنت كالنيل والفرات مثلا ؟ |
#8
|
|||
|
|||
أرجو أن يتم توفير الرواية من قبل أحد الأشخاص بشكل شخصي في المكتبات العمانية إن لم يكن ممكناً توفيرها بطريقة مشروعة..
|
#9
|
|||
|
|||
أظن توجد إمكانية لشراءة كتب دار الانتشار إلكترونياً عن طريق موقعهم:
http://alintishar.alkashkoul.com/index.asp لكن رواية "الوخز" لم تنشر بعد كما يبدو لي، والله أعلم. |
#10
|
||||
|
||||
اقتباس:
ذلك أنسب الحلول
وإذا كانت لديك أيها العزيز فلم لا تنشرها لنا هنا لتعم الفائدة .. فظروف الإخوة والأخوات قد تعيقهم عن اقتناءها رغم رغبتهم في الحصول عليها |
#11
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
#12
|
|||
|
|||
انتظروا حفل التدشين بالنادي الثقافي
|
#13
|
|||
|
|||
مقتطفات من الرواية
ولم أعرف بعد ماذا أقول، فإنني كنت أصعّب الأمر عليهم حقا، لكن هذا ليس بإرادتي. ووضعت فرضيتي: لقد أتوا بي لإكمال الإجراءات، بيد أنهم لن يفلتوني الآن بعد أن فتحنا كل هذه المسارب، وتفرع بنا الحديث كل هذه الشجون. وكنت بين أمرين: أن أضرب بكل شيء عرض الحائط، وأقول ما أريد أنا أن أقوله، وما يجعلني أنتصر للحقيقة التي أحملها عن ذاتي، وعن مواقفي، وبعد هذا ليحدث أي شيء. أو أن أقول ما يريدون، ولن أكون قد خسرت شيئا، فإنني أدرك تمام الإدراك الآن أنهم بالفعل لا يريدون مني أكثر من أن أقول لهم نعم، كنت معهم، ولقد جلست مع الآخرين، وشاركتهم من حيث لا أدري، ثم افترقت عنهم قبل أن أدري، وهذا سيطلق سراحي الآن، وأعود إلى صفائي النفسي، وحياتي الطبيعية من غير ما رجال شرطة أو أمن. وكان لكل من هذين الأمرين حلاوته وطلاوته، فالأول يقودني إلى تحقيق ذاتي عبر الكشف علانية عما أودّ أن أكونه، وما أحمله من أفكار، وإن هذا يجعلني شجاعا أمام نفسي، وقادرا على فرضها مهما تكون الأمور والملابسات. والأمر الثاني يجعلني ذكيا، وقادرا على الخروج من المشكلات بأقل الأضرار، وإن هذا بالفعل سيكون ذكاءً إجتماعيا. فأيهما سأختار الآن؟ الشجاعة والصلابة والإستقامة أم الذكاء الإجتماعي والحنكة والسياسة؟
كان كل شيء يدفعني من الداخل أن أقول نعم، مع هذا فإن عنادا غريبا وحادا كان يطوّق أحاسيسي ويدفع بي في معمعة الأحداث من غير ما تبصر. واخترت أن أنطلق مع ذاتي، لا لأتباع الكرامة، أو لأكون معاندا، ولكن لأعرف إلى أي مدى سوف نستمر، أنا وهو، في هذه اللعبة المزدوجة. |
#14
|
||||
|
||||
اقتباس:
بالتأكيد يجب ذلك ..
ولست أظن أن كاتبا بمثل تفكيره الراقي سيأبى أن ينشر فكره للقارئ بأية وسيلة كانت .. طالما أن هنالك فئات كثيره لا يتسنى لها اقتناء مثل هذه الدرر لظروف ما .. |
#15
|
||||
|
||||
اقتباس:
أول الغيث .. قطره
ننتظر تتمة الرواية بشغف / لهف |
#16
|
||||
|
||||
اقتباس:
متى؟ هل هناك تاريخ قد حدد؟ |
#17
|
|||
|
|||
وافق الدكتور حسين العبري مشكورا على نقل مقتطفات من روايته الوخز لسبلة الثقافة والفكر ، لذلك إنتظروا هذه المقتطفات في الأيام القادمة
|
#18
|
|||
|
|||
اقتباس:
http://www.neelwafurat.com/itempage....9&search=books |
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
- نحن لا نرغب في أن توه في كل هذه الأشياء أخبرنا فقط ما هو توجهك الفكري؟ هل أنت شيوعي؟ هل أنت ملحد؟ هل أنت متدين؟ هل أنت إباضي متعصب؟ هذا ما نريده فقلت بنبرة صدق - هذا هو ما لا أستطيعه ، فأنت تطلب مني أن أكون أستاذا يقف أمام تلاميذه ويقول لهم بكل ثقة إن العالم مقسم الى كذا وكذ1 ، وإن الأشياء إما أن تكون هكذا أو هكذا. هذا تفكير مدرسيّ سطحيّ ، وأنا لا أستطيع أن أحط من شأن تفكيري الى هذا الحد - يعني؟ - يعي أنني لا أنتمي الى شيء معين ، فإن الإنسان حين يخرج من دائرة معينة لا يستطيع أن يدخل الى دائرة أخرى بسهولة. أعني لو أن إنسانا حدث له ما حدث معي ، وكان متدينا ثم أدرك أنه غير قادر على الإستمرار في تدينه لأسباب فكرية بحتة ، فإنه من الصعب بعد ذا أن يستطيع بكل سهولة أن يدخل الى إطار فكري آخر ، ويتبع مذهبا جديدا - أعلم أنني أخرجك عن الموضوع الذي تتكلم فيه الآن ، ولكنه يطيب لنا أن نعرف بالفعل ما هي توجهاتك الفكرية والأدبية والسياسية ؟ وقلت بتخابث - لماذا ؟ وهل هذا ما تسألونه كل واحد تحققون معه؟ هل أنتم خائفون مني ؟ وقال في هدوء بالغ: - مم سنكون خائفين ؟ - ربما تقولون أن هذا الشخص وقد تغير من متدين الى غير متدين مرة واحدة ، فلا شك هو قادر على فعل أشياء أخرى - وإذن كيف ستجيب على هذا السؤال؟ |
#20
|
||||
|
||||
اقتباس:
وشكرا للصقر الذهبي...والبسيوي.... |
#21
|
||||
|
||||
الروايه الجديده
البسيوي
هل الروايه متوفره في مكتبات دولة الامارات واذا كان نعم اين اجدها وفي اى مكتبه شاكرين لك طرح هذه الروايه التي اتمنى ان اجدها بسرعة البرق |
#22
|
|||
|
|||
تم انزالها في الموقع الالكتروني "للانتشار العربي" كأصدار جديد على الرابط التالي:
http://alintishar.alkashkoul.com/sea...=detail&id=577 |
#23
|
|||
|
|||
الحارثية ردل على سؤالك لا اعرف ولكن يفترض كل اصدار ان يحتفى به هناك وهذا مايحصل في اسرة القصة لنرى ماتبقى من الوخز
في قراءاتي لهذه المقاطع من الرواية اظنها جيدة فعلا وانا شخصيا من خلال قراءتي لنصوصه القصصية كنت اقول ان لديه نفس روائي وكنت اتوقع ان يتحفنا برواية وهاهو يفعل |
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
كون أن الرواية قد صدرت قبل فترة وجيزة فلا أتوقع وجودها في مكتبات الإمارات بعد .. رغم أن بذل قليل من الجهد للبحث عنها هناك أمر تستحقه وبكل جدارة رواية حسين العبري. أتمنى أن تكون متوفرة في الإمارات قريبا وأمنية أكبر بتوفرها في مكتبات السلطنة. تحياتي |
#25
|
|||
|
|||
اقتباس:
تحياتي |
#26
|
|||
|
|||
انا شخصيا شفت الرواية مع احد المبدعين وقال يخلص منها وبيجيبها لي .. ودمت لنا يا حسين العبري ونحن في حاجة الى مثل هذه الروايات .. واذكر انني قرات رواية للمبدع محمد الرحبي ( رحلة ابو زيد العماني ) وكانت من اجمل ما قرات بل انها حببتني في قراءة الروايات .. دمتم لنا يا مبدعين وتحية خاصة جدا الى المبدع البيسوي .. لكم عطر المساء
|
#27
|
|||
|
|||
الحمد لله قرأت رائعة حسين العبري وحقيقة الامر انني منذ مدة طويلة لم استمتع بقرآئة رواية بهذا الاسلوب الراقي عتبي عليه انه تفاخر بعدم خوفه من الله وانه تارك للصلاه وما كان اغناه عن مثل ذلك
|
#28
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#29
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم
في حقيقة الأمر لم تكن لدي النية للمشاركة في السبلة خصوصا بعد الإعتقالات الاخيرة ولكن هذا الموضوع شدني (كما تشدني عادة هذه السبلة أعني سبلة الفكر فهي الأكثر بناء وإيجابية). وقد لفت انتباهي هذا الكتاب لان الله عز وجل كان قد قدر أن أعايش موضوع الاعتقالات قلباً وقالباً! فحدثتني نفسي (والنفس أمارة بالسوء) بطرح بعض المفارقات حول موضوع التحقيقات والإعتقالات التي كنت قد كتمتها ردحاً من الزمن : * في ما يتعلق بإستدعاء بعض الرهط ال"غير متدين "(مع تحفظي على هذه التسمية ولكني عنيت بأنه ليس لهم باع في الامور الشرعية وبالكاد يقومون بأقل الفروض الدينية) فخذ هذه مثلا : عند استدعاء أحد كبار الضباط في سلاح الجو المشهور ب "عدم تدينه" كان من بين الأسئلة الموجهه له , "ما رأيك في فكر سيد قطب ومن يتباه؟" فما زاد رده عن: "من السيد قطب هذا؟!!". وفي حقيقة الأمر لم يأت ذاك السؤال من فراغ ففي بداية الثمانينات قام أحد الأفاضل بإهداء أحد الكتب التي تتكلم عن جمال القرآن لسيد قطب لهذا الضابط ال"الغير متدين" وما اخفيكم أن أجهزة الأمن لا تتلكأ أو "تتعايا" عندما تريد أن تنسب لك رابطة بأحد ما!!. * بالنسبة لهذه المفارقة فهي أخلاقية وأرجوا أن يتم تلافيها في المرات القادمة خصوصا إذا ما تعرض لها الكتاب والصحفيون في طروحات ككتاب العبري وسأقوم بسردها بالترتيب القصصي الزمني ثم أحللها: "عندما كان هذا المتهم جالسا مع اثنين من المحققين الذين كان أحدهما يقوم بتلاوة التهم مع "الأدلة" فيما يقوم الثاني بالتسجيل وكان من بين التهم" أن فلانا وهو أحد المشهورين بالفضل والصدق وهو أحد المعتقلين المدنيين يقول أنك كنت تأمرهم بالتجمع في المكان الفلاني للتدرب على السلاح"!! فاندهش هذا المتهم أيعقل أن يقول هذا الفلان عني هكذا زورا وبهتانا؟! هل أراد الهروب من هذا المأزق بإلقاء التبعة على الغير!!..طبعا كان المحقق يبتسم ابتسامة تخفي قوله" هيا كما خانك فخنه!!". بعد العفو السامي جاء هذا الفلان للسلام على المتهم فرحا بخروجه...فدار ما دار من حوار هنا ابتدر الفلان المتهم بقوله :"أيعقل أن تكون قد قلت بأني أنا الذي احض الشباب على الفتنة في خطب الجمعة؟!" فرد المتهم "حاشا وكلا" ولكني أنا أعتب عليك قولك :"أنني من يأمركم بالتجمع في المكان الفلاني للتدرب على حمل السلاح"!! وهكذا عند اجتماع عدد من المعتقلين المعفي عنهم كانت تدور حوارات مماثلة عفوية حول ما قلت عني وما لم تقل!! طبعاً اتضح بعد هذا كله أن ما يسمى جهاز الأمن كان يريد أن يعكر ما بين الأخوة بأن يوحي لكل متهم أن الاخرين قد اتهموه اتهامات باطلة وعلى هذا الاساس يقوم هو بالرد بالمثل!! ولكن هيهات هيهات فلقد كشف الله خططهم الخبيثة !واتضح لماذا كل تلك التوقيعات والتعهدات والأيمان المغلظة لكي لا تنتطق بحرف عما يدور في التحقيقات. * الأسلوب المتبع في التحقيقات هو "اشرب الماي والا العصا" فاذا ما " ماشيت" المحققين واقررت بأنك فعلت كذا وأنك أتفقت مع فلان حتى ولو لم تفعل ولم تكن تعرف فلانا هذا فإن المحقيقين يكونون في غاية الود والاحترام ولن تجد اهانة او تعذيبا ولن يزيد لبثك بعد المحاكمة الصورية في المعتقل عن بضعة شهور ثم يأتيك العفو "على البراد". في الجانب المقابل اذا ما تشبثت بقانون المنطق بأنك لايمكن أن تتعاون مع شخص لم تره او تعرفه وأصررت على تبني آراء الفراهيدي و الفيروزابداي في أن لفظ" المكان المغلق" لا يطلق على المسجد و"الجلسة السرية "لا تناسب المحاضرة الدينية ،فإن المحقيقين يقلبون لك ظهر المجن وترى من "بعضهم" الوانا من الاذى النفسي والمادي والتهديد بالليزر الحارق في الأقدام "هذه الاخيرة كانت عند المعتقلين من العسكرين ولا أعلم شأنها عند المدنيين" . هذا وإني أتمنى من الله أن يتم تسريب بعض المقاطع المصورة من التحقيقات والمحاكمات العسكرية الموجودة في مخازن وزارة الدفاع لانها لن تنفع فقط لتأليف كتاب بل وسيصنع منها أفلام سينمائية لجميع الاذواق عوضا عن "البوم!". آخر تحرير بواسطة ابو ذر الغفاري : 29/01/2006 الساعة 04:28 AM |
#30
|
||||
|
||||
اقتباس:
جميل جدا أخي العزيز ، و بما أننا نتكلم عن موضوع الاعتقالات- التي و إن كنت لم أعايشها و لكني كنت قريبا منها جدا - أتسائل، ما هي مصداقية رجل الأمن في بلدان العالم أجمع ؟ هل هناك مدرسة تعلمهم كيفية إستخراج المعلومات عن طريق الغش و الخداع ؟ و إذا كان هذا مقبولا عند غير المسلمين ، فكيف يرتضي المسلم أن يتخلى عن مبادئ دينه القويم و أخلاق نبيه الكريم ؟ أتذكر أنني قرأت في أحد المواقع التابعة لحماس مقالا مطولا حول الكيفية التي يستخرج المحقق الاسرائيلي المعلومات من الفلسطين باستخدام شتى وسائل الغش و الخداع و المكر. أما عن موضوع سيد قطب - و ما يتعلق به - فلي معها حادثة لا يسمح لي - قانونيا- بالحديث عنها الآن ، و لكن ربما في المستقبل ! و أسأل الله أن يبعد عني و عنك كيد الكائدين و تربص المتربصين ... |
#31
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#32
|
|||
|
|||
لقد تم مصادرة رواية الوخز لحسين العبري من معرض مسقط الدولي للكتاب
فطوبا للحسين العبري وروايته الخلود وطوبا للمصادرين الخزي والعار |
#33
|
|||
|
|||
اقتباس:
لــــــــــــــمــــــــا ذا...!!؟؟ كُــنــت أتــمـنــى الــحصــول على نـــســخــتــي مــن الــمــعــرض..!! |
#34
|
|||
|
|||
اقتباس:
ألا يوجد أمل في الحصول عليها؟ |
#35
|
|||
|
|||
اقتباس:
بــإنــتــظــار الأمـــــــل...!! |
#36
|
||||
|
||||
فليصادروها..وهل سيمنعونا اذا من قرائتها..
تعالوا نحاول الحصول عليها من الخارج اذا... أونه يصادروها...يا للسخافة الجامحة... |
#37
|
||||
|
||||
ننتظر تكملة الرواية
|
#38
|
|||
|
|||
لا اعرف لماذا يحاولون مصادرتها مع انني قرأت الرواية وهي لا تحمل ذلك المغزى السياسي الكبير الذي يمكن ان يهدد امن دولة .. ولكن تبقى مسقط عاصمة للثقافة العربية واهل مكة ادرى بشعابها ..ومن يريد الرواية فسيحصل عليها بطريقة او بأخرى !! فنحن تجاوزنا ذلك العصر السبعيني العتيق ..... اذكر رواية مشابهة صودرت ايضا حسب معلوماتي البسيطة وهي رحلة ابو زيد العماني ولكنها متوفرة في مكتبات الدول المجاورة واعتقد ان انتشار التعامل بالانترنت والمكتبات الالكترونية تمكننا من الحصول على اي كتابا نرغب به وخاصة اذا كانت لدينا معرفة الناشر .. اشكركم من القلب
والرواية وبأمانة ممتعة رغم ان الراوي حاول ان يمط فيها كثيرا وحملها اكثر من احداثها ولكنها تحاكي الهمس الذي يدور بين عامة الشعب حول جهاز الأمن وغيره.,...... مساءكم ورد |
#39
|
||||
|
||||
حسين العبري كاتب مبدع
قرءت مبدعته دياز بام قصه جدا رهيبه هي نوع من الدواء تعطي لمرضي الحالات النفسيه وفي الروايه قصة شاب يستخدم هذا النوع من الدواء قصه لها اعماق بعيده يجب ان تكون لك درايه ولو القليل عن الحالات النفسيه لتعيش وقائع القصه |
#40
|
|||
|
|||
اقتباس:
هل لنا بمعلومات من أي دار نشر استطيع الحصول على الكتاب الذي ذكرت ؟! |
#41
|
||||
|
||||
اقتباس:
هلا بأخيتي هذا الكتاب كانت عباره عن هديه بالنسبه لدار النشر دار الحوار للطباعه والنشر والتوزيع .سوريا-اللاذقيه |
#42
|
|||
|
|||
طرحت هذه الرواية في أول يوووووووووم للمرعرض ثم بعد ذلك منعت |
#43
|
|||
|
|||
اقتباس:
ي مخازن الرقابة |
#44
|
|||
|
|||
بدي اشوووووف الروااااية
|
#45
|
||||
|
||||
اقتباس:
انسخيها ورديها لي ، مش من الحجم الكبير هي.. |
#46
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرا على اسم دار النشر متشوقة لأطلع على كتابات الكاتب |
#47
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#48
|
|||
|
|||
اقتباس:
قولي مقدم ما تغلى عليك يالغالية قولي هدية لكِ و لو إنه كتاب مستعمل |
#49
|
||||
|
||||
طريقة أخرى لمـــ...... الفكر
حجب الكتب عن القاريء... ويقولون مسقط عاصمة للثقافة العربية.... أوهكذا تأتي حرية التعبير ؟؟ |
#50
|
||||
|
||||
اقتباس:
ماااااااااااااا أقدر..كيف أهدي هدية ..ما ينفع |
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
|
|
تقييم هذا الموضوع | |
تقييم هذا الموضوع:
|
|
|