سبلة العرب
سبلة عُمان الصحيفة الإلكترونية الأسئلة الشائعة التقويم البحث مواضيع اليوم جعل المنتديات كمقروءة

العودة   سبلة العرب > سبلة السياسة والإقتصاد

ملاحظات

 
 
أدوات الموضوع البحث في الموضوع تقييم الموضوع
  #1  
قديم 29/08/2006, 09:42 AM
مغامر الصحاري مغامر الصحاري غير متواجد حالياً
خــــــاطر
 
تاريخ الانضمام: 27/07/2006
المشاركات: 22
ايران كرمت العلماء ..واعلنت عن مفاعل جديد

طهران -برلين -وكالات : استبقت طهران موعد انتهاء المهلة الدولية لوقف تخصيب اليورانيوم بتكريمها علماءها النوويين امس، معلنة عن قرب بناء مفاعل جديد في الوقت الذي تتجه في واشنطن الى رفض خطة أوروبية لافتتاح جولة جديدة من المفاوضات، حتى وان كانت حول إمكان وقف التخصيب .وقال الرئيس الايراني محمود أحمدي نجاد خلال مراسم تكريم 14 من العلماء النوويين في طهران "شعبنا يريد التطور العلمي لتقدم ايران وازدهارها". وخاطب الذين يمتلكون أسلحة نووية قائلا "انكم يا من انحرفتم عن طريق استخدام التقنية النووية لأغراض غير سلمية وقتلتم مئات الآلاف بقنابلكم ويعتبر جنوب العراق احد نماذجه، كيف تسمحون لأنفسكم بإدانة بلد لا يملك أسلحة نووية". من جهته، أكد رئيس منظمة الطاقة الذرية رضا آغازاده، أن ايران بعد نجاحها في تخصيب اليورانيوم بدرجة أعلى من 3.5 في المئة وإنتاج الماء الثقيل، أصبحت إحدى البلدان التسعة في العالم التي تمتلك التقنية النووية المتطورة. وقال ان المنظمة تعمل على "بناء مفاعل جديد يحل محل المفاعل القديم في طهران" (5 ميغاواط)، وتبلغ قدرته الإنتاجية 40 ميغاواط.

وعلى صعيد متصل نشرت ايران امس نص الرسالة التي بعث بها الرئيس محمود احمدي نجاد في تموز الماضي الى المستشارة الالمانية انجيلا ميركل. وكتب الرئيس الإيراني في رسالته "ليس من المنطقي ان تجد بعض الدول التي حققت انتصاراً في الحرب العالمية الثانية ذريعة لإبقاء شعب في حال إحراج دائم ولإضعاف اي مبادرة أو تحرّك يقوم به ولمنع تطوره وتقدمه". وقال إنه "بالإضافة إلى الشعب الألماني، تعاني شعوب الشرق الاوسط والبشرية بكاملها استغلال ذكرى المحرقة.. وإن الدول المنتصرة في الحرب العالمية الثانية، من خلال اقتراحها نقل الناجين من المحرقة إلى فلسطين، أوجدت تهديداً دائماً في المنطقة لمنع تطور الشعوب في الشرق الاوسط". واعتبر أنه كان ينبغي على هذه الدول، خصوصاً بريطانيا ان تستقبل "الناجين من المحرقة على اراضيها في حال شعرت بالذنب" حيال ما حل باليهود لكنها على العكس شجعت اليهود في كل أقطار العالم على الهجرة إلى الأراضي (الفلسطينية) المحتلة". وكانت المستشارة الالمانية رفضت الرد على رسالة نجاد التي تسلمتها في 19 تموز. وأعلنت أن الانتقادات الموجهة لإسرائيل في هذه الرسالة "غير مقبولة على الإطلاق".


ايران ترفض التهديدات الاميركية

و قالت ايران ان التهديد الاميركي بتشكيل ائتلاف مستقل لفرض عقوبات عليها اذا لم يتخذ مجلس الامن الدولي اجراءات بشأن برنامجها النووي يعد اهانة للمجلس.وكانت صحيفة لوس انجليس تايمز قد ذكرت يوم السبت أن جون بولتون مندوب الولايات المتحدة لدى الامم المتحدة أشار الى أن واشنطن مستعدة للتحرك بشكل مستقل مع حلفائها المقربين لتجميد الاصول الايرانية وفرض قيود على التجارة اذا لم يفعل المجلس ذلك.وكانت واشنطن قد دعت من قبل الى رد سريع اذا تجاهلت ايران المهلة التي حددها لها مجلس الامن الدولي وتنقضي يوم الخميس لوقف تخصيب اليورانيوم وهو عملية يمكن استغلالها في انتاج الوقود اللازم للمفاعلات أو المواد التي تستخدم في صنع الرؤوس الحربية.وقال غلام حسين الهام المتحدث باسم الحكومة الايرانية في مؤتمر صحفي أسبوعي "هذه التصريحات (التي أدلى بها بولتون) اهانة واضحة لمجلس الامن."وأضاف "هذه التصريحات هي مجرد ترهيب وهي تصريحات لا أساس لها وتظهر أنها (الولايات المتحدة) غير مؤهلة لتكون عضوا في مجلس الامن."وقالت الصحيفة ان الولايات المتحدة تعتزم طرح مشروع قرار يفرض عقوبات عقب انتهاء مهلة 31 اغسطس اب اذا لم يتغير الموقف الايراني.

ولم تبد ايران حتى الان اي بوادر على أنها ستوقف التخصيب الذي يقول الغرب انها تستخدمه لصنع قنابل نووية. وتنفي طهران الاتهام قائلة ان برنامجها النووي يقتصر على توليد الكهرباء.ونقل التلفزيون الايراني الرسمي عن علي لاريجاني رئيس فريق التفاوض بشأن ملف ايران النووي القول "الطريق الذي سلكناه لا رجوع عنه... ايران تعتزم انتاج الوقود النووي الذي ستستخدمه."ويقول محللون ان معارضة روسيا والصين اللتين تتمتعان بحق النقض (الفيتو) قد ترجيء أي تحرك. ولروسيا والصين علاقات تجارية قوية مع ايران ولا تريان خطرا وشيكا على السلام من برنامج طهران النووي.وفي تصريحات تهدف الى توضيح موقفه قال بولتون للصحفيين يوم الاثنين "يمكن تصور فرض عقوبات خارج مجلس الامن كما فرضت الولايات المتحدة منفردة عقوبات على ايران...ويمكن لحكومات اخرى ان تفعل الشيء نفسه."واضاف "لذا فان السؤال بشأن ما الذي ينبغي عمله حيال ايران ليس بالتأكيد مقصورا على مجلس الامن."ويعتقد بعض المحللين السياسيين ان اي محاولة اميركية لزيادة العزلة المفروضة على ايران خارج مجلس الامن الدولي ستنم عن افتقار واشنطن للتأييد الدولي لسياستها. وقال تريتا بارسي وهو كاتب وخبير ايراني يعيش في الولايات المتحدة لرويترز "اللجوء لفرض عقوبات خارج مجلس الامن سيكون علامة على فشل واشنطن لا نجاحها."

واضاف "ستشير ايران اليه باعتباره علامة على عداء واشنطن المتأصل وتقول إن واشنطن خرجت عن التوافق مع المجتمع الدولي. ويمكن ان ينظر له الاتحاد الاوروبي على انه ميل اميركي لانتهاج سياسات تعرف (واشنطن) انها لن تنجح."ويقول محللون ان واشنطن قد تعتمد على حلفاء قريبين مثل بريطانيا واستراليا وبعض دول اوروبا الشرقية للانضمام إلى مثل هذا الائتلاف لكن ليس الضرورة على حلفاء رئيسيين اخرين مثل المانيا وايطاليا واليابان التي تجمعها مصالح تجارية كبيرة بايران وتعتمد على صادرات النفط الايراني.


الشخصيات التي تم تكريمها

وقد كرم نجاد ‬غلام رضا آقازاده رئيس منظمة الطاقة الذرية الايرانية (وسام الخدمة من الدرجه الاولى) و‬محمد قنادي مراغه مساعد شوون البحوث في منظمة الطاقة الذرية الايرانية ومنفذ مشروع "يو سي اف" في اصفهان (وسام البحوث من الدرجه الثانية). اضافة الى كل من ‬جابر صفدري عضو الهيئه العلمية لمنظمة الطاقة الذرية الايرانية وشركه تكنولوجيا اليورانيوم الايرانيه (وسام الاستحقاق والادارة من الدرجه الثانية) و‬صولت ثنا مدير شوون الوقود النووي لمفاعالات البلاد والمدير العام لمشروع "يو سي اف" في اصفهان (وسام الاستحقاق والاداره من الدرجة الثانية ) و‬جعفر محمدي المستشار الفني لمنظمة الطاقة الذرية الايرانية والمدير العام لشركة توفير الاجهزة النووية، وحاز وسام الاستحقاق والادارة من الدرجة الثانية لادارته البارزة في صنع حنفيات اجهزه الطرد المركزي. كما كرم ‬هالة بختياري مساعده الشوون الفنية والبرمجة في هيئة اداره شركه توفير الاجهزه النووية وحازت وسام البحوث من الدرجه الثالثه لانشطتها العلمية والبحثية في انتاج المغنسيوم بنقاوه ‪. ۹۹/۹۹‬ وجواد كريمي ثابت المساعد الفني لشركة الطاقة الحديثة "انرجي نوين" لوضع تصاميم وصنع وتركيب وتدشين الاجهزة النووية في نطنز (وسام البحوث من الدرجة الثالثة). و‬حميد رضا مهاجراني عراقي عضو هيئة الادارة ومساعد شركه انتاج اليورانيوم الايرانية وحاز وسام البحوث من الدرجة الثالثة لدوره في تركيب وحده "يو اف ." وكرم ايضا ‪ ‬علي حاجي نيا ليل ابادي المدير العام ونائب رئيس شركه "مصباح انرجي"" للماء الثقيل (وسام الاستحقاق والادارة من الدرجة الثالثة) وو‬عباس رشيدي مساعد شوون الاستثمار بشركه "كالا الكتريك /الادوات الكهربائيه" (وسام الاستحقاق والادارة من الدرجة الثالثة) و‪ ‬محمد فدائي اشياني مساعد شوون التصاميم والهندسة في مجمع نطنز واداره التصاميم في موقع كاشان (وسام الاستحقاق والادارة من الدرجه الثالثة) و‪ ‬امير مويد علائي مدير المونتاج والهندسة في موقع نطنز، حاز وسام الاستحقاق والادارة من الدرجه الثالثة و‬هوشنك نوبري مدير مجمع التخصيب ومساعد شوون التركيب والمنشات في شركه "كالا الكتريك" (وسام الاستحقاق والادارة من الدرجه الثالثة). و‬مرتضي بهزاد المدير العام لشركه تكنولوجيا اجهزه الطرد المركزي الايرانية "تكنولوجي سانتريفيوج ايران" (وسام الاستحقاق والادارة من الدرجه الثالثة).


رسالة نجاد الى ميركل

قال نجاد في رسالته الى المستشارة الالمانية انجيلا ميركل " ان الضمير العالمي مستاء وممتعض من الجرائم اليومية للصهاينه الغزاة بما فيها تدمير المنازل والمزارع وقتل الاطفال والاغتيالات وعمليات القصف وغيرها. واضاف "انه يمر الان نحو‪ عاما على انتهاء الحرب العالمية الثانية الا ان تداعياتها ونتائجها ماتزال للاسف تطال العالم باسره لاسيما بعض الدول " مشيرا الى ان بعض " الدول المتغطرسة والمجموعات المتعطشة للسلطة والمثيرة للحروب ما تزال تتصرف مثل تصرف الدول المنتصرة والفاتحة مع الدول المهزومة".

وتابع "اني لا انوي التحدث عن موضوع الهولوكوست لكن اليس هذا الاحتمال عقلانيا بان بعض الدول المنتصرة في الحرب ارادت خلق ذريعة لتستطيع في ضوئها جعل شعب الدولة المهزومة في الحرب في خجل دائم حتي تقوض بذلك دوافع التحرك والحيوية والنشاط لديه وتحد من تقدمه واقتداره" .واكد ان الشعب الالماني وشعوب الشرق الاوسط وبل جميع ابناء البشرية قد تضرروا من اثارة موضوع الهولوكوست بحيث ان طرح قضيه استقرار الناجين من الهولوكوست في ارض فلسطين تسبب في ايجاد تهديد دائم في الشرق الاوسط ليتم بذلك انتزاع فرص التقدم والتطور من شعوب المنطقة.

وقال "ان السؤال المطروح هو انه اذا كانت هذه الدول لا سيما بريطانيا تشعر بالمسوولية تجاه الناجين من الهولوكوست فلماذا لم تستقبلهم وتحتضنهم لديها. ولماذا قاموا من خلال اثاره قضية معاداة اليهود بارغام اليهود على الهجرة الى اراضي الاخرين وقاموا تحت ذريعة توطين الناجين من الهولوكوست بتشجيع اليهود في ارجاء العالم على الهجره بحيث نرى اليوم ان جانبا كبيرا من سكان الاراضي المحتلة هم من اليهود غير الاوروبيين". وتساء*ل نجاد في جانب اخر من رسالته الموجهة ميركل عما اذا كانت الترسانات الذرية في اسرائيل هي من اجل الدفاع عن الناجين من الهولوكوست ام انها تشكل تهديدا دائما ضد شعوب المنطقة واداه لممارسة الغطرسة والاحتلال.

وقال نجاد "اني اسف للقول بان اوروبا قد فقدت الي حد كبير دورها في التعامل الدولي ولم تستطع في الحوادث الكبري تسوية المشاكل من خلال الاعتماد على نفسها لانه يمكن تفهم ان القوى الكبرى من خارج هذه القارة بصدد اظهار ان اوروبا غير قادرة على الاعتماد على نفسها وهذه القوى تريد ان توحي بان الاوروبيين لا يستطيعون المضي قدما اذا لم تتدخل هي وتقدم المساعده لهم". ومضى يقول "ان الشعب الايراني قد عانى هو الاخر من تدخل بعض منتصري هذه الحرب والذين تدخلوا لسنوات طوال في الشوون الداخلية لايران ولم يكونوا يريدون ان يبلغ الشعب الايراني قمم التقدم والتكامل" .

واضاف "ان هولاء كانوا يطمعون بالموارد والمصادر الهائلة للشعب الايراني بما فيها الطاقة ومن اجل الحفاظ على مصالحهم اقدموا علي الاطاحة بالحكومه الشرعية انذاك ودعموا النظام الديكتاتوي حتي النهاية وبعد ذلك قدموا الدعم لصدام في حربه المفروضه على ايران" . واعرب نجاد في رسالته عن اسفه لان عجرفة وغرور وتوسعية هذه القوى الكبرى ازدادت بعد انتهاء الحرب الباردة. واعرب عن اعتقاده بان جانبا مهما من شعوب العالم وحتى المنظمات الدولية ماتزال خاضعة لتأثير تصرفات وسلوكيات منتصري الحرب العالمية الثانية متسائلا "هل ان الاعراف والقواعد السائدة بما فيها القواعد المتبعة في مجلس الامن الدولي وحق النقض الفيتو تعد عدلا؟ الم يحن الوقت لكي تتغير هذه القواعد في ظل تعاون الدول المستقلة او على الاقل ان تستفيد مجموعات اخرى من شعوب العالم من حق الفيتو لكي نكون قد اقتربنا اكثر من العدالة".

وقال " ان معاناة الشعب العراقي من الاحتلال وانعدام الامن والارهاب اليومي هي معاناة والالام البشرية باسرها معتبرا ان تدخل بعض القوى المتغطرسة في الشؤون الداخلية للدول ومعارضتها للحقوق المؤكدة والشرعية للشعوب في الحصول على التكنولوجيا المتطورة واطلاقها التهديدات المستمره بالاعتماد علي الترسانات الكيماوية والذرية واسلحة الدمار الشامل ومعارضتها للدول المنبثقة عن الشعب في اميركا اللاتينية ودعمها للحكومات الانقلابية والديكتاتورية وعدم اكتراثها بالشعوب الافريقية ونهب المصادر الوطنية للشعوب تشكل كلها المشاكل الحاليه للعالم المعاصر.

وقال متوجها الى المستشارة الالمانية "اليس هذا الاضطراب كامنة جذوره في ابتعاد بعض الحكام والقوى السلطوية عن تعاليم الانبياء الالهيين". وتابع يقول "نحن نؤمن بان السلام والاستقرار الحقيقيين يمكن ان يتحققا في العالم فقط في ظل عباده الله واعتماد العدالة . ان السلام والاستقرار والكرامة الانسانية هي حق لجميع الشعوب كما ان العمل من اجل تحقيق التقدم والتطور وتوفير الحياه الكريمة المتلازمة مع المعنوية والمحبة والرخاء هي من حقوق جميع الشعوب". وقال في جانب اخر من الرسالة ان ايران والمانيا بامكانهما من خلال الاعتماد على الرؤى السامية والرفيعة ان يضطلعا بدور اكثر اهمية على الصعيد الدولي . واضاف "ان هذا التعاون بامكانه النهوض بالدور الاوروبي على الصعيد الدولي وتقديم نموذج عن التعاون بين شعبين وحكومتين . بلا شك ان التعاون بين الشعبين الايراني والالماني المحبين للسلام والقويين وصاحبي ثقافة هو لمصلحه اوروبا. "وتابع "يجب ان نعمل علي ازالة الظلال المعتمة للحرب العالمية الثانية ودعم المجتمع الدولي لتوسيع الامن والحرية والشعور بالطمانينة والاستقرار". واكد" ان شعبينا وبلدينا والى جانب احدهما الاخر بامكانهما الاضطلاع بدور اساسي في ارساء السلام والامن والتقدم والكرامة الانسانية على صعيد بلدينا والصعيد الدولي".
  مادة إعلانية
  #2  
قديم 29/08/2006, 10:33 AM
المجبور المجبور غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ الانضمام: 09/12/2005
الإقامة: في بلاد العز (( عمان ))
المشاركات: 642
واجد جميل اتمني التواصل
 

أدوات الموضوع البحث في الموضوع
البحث في الموضوع:

بحث متقدم
تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

قواعد المشاركة
ليس بإمكانك إضافة مواضيع جديدة
ليس بإمكانك إضافة ردود
ليس بإمكانك رفع مرفقات
ليس بإمكانك تحرير مشاركاتك

رموز الصور لا تعمل
رموز لغة HTML لا تعمل

الانتقال إلى


جميع الأوقات بتوقيت مسقط. الساعة الآن 05:14 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
سبلة العرب :: السنة 25، اليوم 127
لا تتحمل إدارة سبلة العرب أي مسئولية حول المواضيع المنشورة لأنها تعبر عن رأي كاتبها.