|
#1
|
||||
|
||||
متطفلووووووووون.. فضوووووووووليون
تذهب إليهم للزيارة أو السلام.. أو يأتون إليك زائرين مسلمين.. أو يحدث أن تقابلهم في أي مكان.. فكأنك في امتحان شفهي!! تنطلق السهام نحوك .. أسئلة متلاحقة واستجواب وتحقيق متصل.. هذا كيف؟ وهذا لماذا؟ وهذا ماهو؟ وهذا متى؟ وهذا أين ؟ من أين اشتريت هذا؟ وبكم؟ وهل خفض لك البائع؟ ومن دفع الثمن؟ وأين تدرسين؟ ومن يدرس معك؟ وما أسماء زميلاتك؟ ويمكن حتى كم أعمارهم وكيف أشكالهم؟؟؟ووو لا تجد لحظة لالتقاط الأنفاس.. بعض الناس يرون أن معرفة خصوصيات الناس من الفراسة والنبوغ!!.. ألم يعلموا أن من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه؟؟!!.. ثم ماذا سيستفيدوا إن علموا أو لم يعلموا؟؟ ما دخلهم بأموري الخاصة؟ يكفي السلام والسؤال العام ويكفي عن الأسئلة حديث المؤانسة وتطييب الخاطر والحث على الخير أما أن تكون المجالس واللقاءات أماكن لتتابع الأسئلة وتلاحق الاستفسارات فهذا أمر لا يطاق.. ماذا لو وضعوا أنفسهم مكانك .. لو بادلتهم الأسئلة.. لربما تهربوا بجواب عام أو كذبوا أو قاطعوا السؤال أو أظهروا التضايق والامتعاض!!.. أسئلة كثيرة تجول بخاطري حول هؤلاء وياريت تسعفونا بالجواب: ألا ترون معي أن هؤلاء المتطفلون يتزايدون بشكل عجيب غريب خلال هذه الأيام (ولا هذا إحساس أنا بس أحس فيه)؟ كيف تتجنب مقابلة هؤلاء الفضوليون؟ إذا حصل أن واجهت هؤلاء المتطفلون (وما أكثرهم) كيف ستتصرف معهم؟ |
مادة إعلانية
|
#2
|
|||
|
|||
اقتباس:
موضوع جميل جدا يا اختي زهور القمر 1- لا استطيع ان احكم ان كان عددهم قد زاد ام لا 2- يعتمد كيف ممكن ان نتجنبهم ولكن هل يجب ان نتجنبهم ام ان نوضح لهم الايجب ان ناخذ بايديهم وان لا نتركهم اعلم ان الكلام اسهل من العمل ولكن طالما نواينا صادقه صالحه فنستطيع ذالك باذن الله 3-نعم كيف نتعامل معهم نبين لهم ان الناس لا تحب هذه الحركات وانها ليست من تعاليم الدين اذا كنا نرى ان الحس الديني اقوى وان كان الحس الدنيوي اقوي نبين لهم كيف الناس ستقوم بالابتعاد عنهم وكيف انهم قد يبقون وحيدين في النهايه ولكن دون ان نشهر ونفضح اعلم اني لم اوفى سوالك حقه ولكن كونك طرحتي السوال و لاحظتي الموضوع يقول لي انكي تستطيعين ان تجيبي على السوال فالملاحظه نقطه طيبه و التساول والتفكير في الموضوع نقطه الانطلاق في العمل الجاد المثمر ووفقكي الله وايانا |
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
|
|
تقييم هذا الموضوع | |
تقييم هذا الموضوع:
|
|
|