|
#201
|
||||
|
||||
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
مادة إعلانية
|
#202
|
|||
|
|||
اقتباس:
القارئ الكريم أدرى بمن منا يعاني من فهم الآخر لكلامه. اقتباس:
ولعمري هو تحذير واضح من الأخذ بظاهر اللفظ على إطلاقه، والذي أنت عليه. فكونك تجعل ظاهر اللفظ مقياس المعنى، فأنت تجعل كل متشابه مُحكم، وقد حذّرك الله تعالى من ذلك. اقتباس:
ولكن بشرط اللغة وشروط القرآن الكريم وليس بالخلط والخبط. والآن هل أطمع في جوابك حول سؤالي المتكرر .. هل الصفات عندكم عين الذات أم غير الذات؟ آخر تحرير بواسطة غلوم الحسين : 15/03/2006 الساعة 02:18 PM |
#203
|
||||
|
||||
اقتباس:
أخي القعقاع شكر الله لك على الأقل تبين أن الجعل في لغة العرب لا يعني الخلق دوما, وكون الخلق نسب الى الله دون غيره , لا يدل ذالك على القطع بإفادته الخلق , ولكن بالقرائن فإن قيل إن استعمال الخلق منسوبا الى الله في القرآن لم يفد الا الخلق ... قيل : هذا كلام فضفاض , فعلى الأقل نحن نخالفكم في [[ إنا جعلناه قرآنا عربيا]] , ويقال أيضا , على نفس قاعدتك : أثبت لنا أن الجعل في القرآن معدى بمفعولين يفيد الخلق. اقتباس:
من باب التنزل سأخبرك شيئا على حسب قول شارح الطحاوية, كل جعل عدي بمفعولين لا يفيد الخلق أبدا , وإنما التصيير والإتخاذ وإن كان الخلق محتملا , لكن هو يقول العرب لا تعدي جعل بمفعولين إذا قصدت الخلق , ولكن التصيير والإتخاذ فقط مثال قوله تعالى:[[ جعلوا القرآن عضين ]] اتخذوه أو صيروه لكن حسبنا ان الجعل في لغة العرب يفيد الخلق ولا يفيده , وهذا الدي نفرح به في نهاية المطاف |
#204
|
||||
|
||||
الأخ غلوم
اقتباس:
فلا حجة لكم في نفي الكلام عن الله خوفا من التشبيه. اقتباس:
اقتباس:
وكون بعض أئمتك ذكروه على الحقيقة فهو على الحقيقة |
#205
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
#206
|
|||
|
|||
أخي الكريم الشيضم
أولا لم أفهم على قصدك من الاقتباسين الذَيْن وضعتهما في المشاركة قبل مشاركتك الأخيرة. فإن كنت تقصد أنهما متناقضين. فلأن الأول لي والثاني لك أنت. وأما إن كنت تقصد بالاتفاق على أن الكلام بالصوت، فقد ذكرت لك أنه محل اتفاق. لكن الخلاف هو حول هل هذا الكلام الذي بالصوت من تلقاء الحصى أم بالجعل الإلهي؟ كذلك جعل الله تعالى الكلام في الشجرة، وليس الكلام من تلقاء الشجرة. والفرق هو أن الله تعالى أراد في الحصى أن ينسب الكلام لنفسها، وأراد في الشجرة أن ينسب الكلام لنفسه تعالى. آخر تحرير بواسطة غلوم الحسين : 15/03/2006 الساعة 09:21 PM |
#207
|
|||
|
|||
عزيزي غلوم ... أنت تنفخ في قربة مخروقة
|
#208
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته:
الأخ الشيضم/ لقد طرحت في مشاركاتي عدد لا باس به من الحجج التي لم يجاوب إلى الآن الأخ حسسسان عليها وأنت تأتي بعد إنقطاع لتؤكد على أنك لم تستطيع الإجابة على تلك الحجج: (1) أخي الكريم : هل العرب تخاطب المعدوم (الشيئ الغير موجود) هذا لا يصح إذن قوله تعالى (إذا أراد شيئ أن يقول له كن فيكون) المقصود به إرادته فقط فهو ليس بحاجة لأن يتلفظ بكلمة سحرية حتى يخلق (تعالى الله عما يصفون) (2) بالنسبة للفعل جعل فقد تعتبت وأنا أوضح لك الخطأ الذي أرتكبته مع عقيدتك الطحوية فالذي وضعها ليس نبي أنه إنسان وإحتمال خطئه وارد (إنظر للإعراب الذي أوردته من كتاب مشكل إعراب القرآن الكريم حيث أن الآية بفعل جعل متعدي بمفعولين وتفيد الخلق)، ثم لماذا أنا الذي أثبت فأنا أتيت بالقاعدة فأثبتوا أنتم العكس ولكن هذه حيل من لا حيلة له. (3) قاعدة أن الله خالق وما دونه مخلوق (خالق كل شيئ) فهل القرآن شيئ أو غير شيئ. (4) إذا كنت تقول أن القرآن هو ليس شيئ بل صفة الله التي هي من ذاته فهل يخلق الله ذاته، قلنا لك أن القرآن يأتي يوم القيامة شفيعاً لصاحبه فكيف تشفع ذات الله عند ذاته (أمر غريب) إلا إذا كنتم تؤمنون بذاتين (أعوذ بالله)، أو أنكم تؤمنون بإنفصال صفات الله عن ذاته. (5) (لنذهبن بالذي أوحينا إليك) الله أثبت على أنه قادر على أن يذهب بالقرآن فلو كان من ذاته هل يتوعد الله بإلغاءه. (6) بالنسبة لآيات سيدنا موسى وكلامه مع الله إرجع للمشاركات السابقة أو بالأحرى مشاركتك فأنت قلت بأن الصوت صدر من حافة الوادي وليس من الشجرة (قصدك الصوت صدر من الحجر وليس الشجر) المهم أنه لم يصدر من فوق العرش وهذا بإعتارفك وأنصحك ترجع للمشاركات السابقة حول الآيات الدالة على أن الله خلق الكلام لسيدنا موسى. آخر تحرير بواسطة القعقاع بن عمرو : 16/03/2006 الساعة 09:58 PM |
#209
|
||||
|
||||
اقتباس:
لقد مر الجواب على كل تساؤلا تك فيما سبق من المشاركات فأنت تعيد الكلام , وقد مر الجواب إن أغناك جوابنا فبها ونعمت , وإلا فالأمر إليك واللذي يهمنا اكثر هم القراء فنحن نعتقد ان الحق في طي مشاركاتنا ومشاركاتكم , والقارئ له ان يميز وأشكرك انت و الأخ غلوم على تواصلكم وحواركم الهادئ |
#210
|
|||
|
|||
الأخ الشيضم: أشكرك على تفهم وجهة النظر، ولكن أنا أعتقد بأن الأجابات كانت فقط إلتفافية ولم تأتي بقرينة سواء عقلية أم نقلية للرد على تلك التساؤلات، وأنا أحترم وجهة نظرك بأن القراء هم أكثر ما يهمنا فسأترك لهم حرية الرأي فيما مضى من حوار على أن يقرؤوا الحوار من الألف إلى الياء حتى يعرفوا كل خبايا الحوار والتساؤلات التي تم طرحها ولم يتم الإجابة عنها.
سائلين المولى عز وجل أن يوفقنا لما فيه الخير والسداد ، نعمى المولى ونعم النصير. وصلِّ اللهم على سيدنا محمدٍ وعلى آله وصحبه أجمعين. |
#211
|
||||
|
||||
اقتباس:
والشكر موصول لك |
#212
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
|
|
تقييم هذا الموضوع | |
تقييم هذا الموضوع:
|
|
|