سبلة العرب
سبلة عُمان الصحيفة الإلكترونية الأسئلة الشائعة التقويم البحث مواضيع اليوم جعل المنتديات كمقروءة

العودة   سبلة العرب > سبلة السياسة والإقتصاد

ملاحظات

 
 
أدوات الموضوع البحث في الموضوع تقييم الموضوع
  #1  
قديم 15/08/2005, 01:34 AM
hioman hioman غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ الانضمام: 13/04/2005
المشاركات: 643
سيناتور ديمقراطي وآخر جمهوري يرفضان تخفيض القوات بالعراق

مفكرة الإسلام:
في الوقت الذي تضغط فيه واشنطن من أجل أن ينتهي المسؤولون الحكوميون العراقيون الموالون للاحتلال من إعداد الدستور الجديد، أعلن أحد أعضاء الكونجرس البارزين عن الحزب الديمقراطي أنه يرفض فكرة أن تقوم إدارة الرئيس الأمريكي جورج بوش بتخفيض حجم قوات الاحتلال الأمريكية في العراق.
وقال السيناتور الديمقراطي جوزيف بايدن عن ولاية ديلوار في حديث مع برنامج 'ميت ذي برس' الذي تبثه قناة ABC: 'كيف يمكن الحديث عن إحراز تقدم ديمقراطي ينظر إليه على أنه تمهيد لخفض قواتنا في العراق، في الوقت الذي لا ألمس فيه أي دليل أو إشارة على أن 'التمرد' الذي يقوم به سنة العراق يفقد قوته'.
وشدد بايدن والسيناتور الأمريكي الكبير الآخر جون ماكين الجمهوري عن ولاية أريزونا على قناعتهما بأنها ستكون خطوة غير ناضجة على الإطلاق أن تبدأ الولايات المتحدة في تنفيذ خطط بسحب قواتها العسكرية من العراق.
وقال جون ماكين: 'عندما يأتي يوم من الأيام أستطيع فيه الهبوط في مطار بغداد وأركب سيارة بدون سلاح ولا حراسة وأصل إلى المنطقة الخضراء في أمان، سيمكنني أن أقبل بالبدء في سحب قواتنا من العراق'.
وأخبر السيناتور ماكين شبكة فوكس نيوز اليوم الأحد: 'نحن لا يجب علينا أن نفكر في الانسحاب أبدًا في هذه المرحلة، بل على العكس نحن نحتاج أن ندفع بالمزيد من قواتنا'.
  مادة إعلانية
 

أدوات الموضوع البحث في الموضوع
البحث في الموضوع:

بحث متقدم
تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

قواعد المشاركة
ليس بإمكانك إضافة مواضيع جديدة
ليس بإمكانك إضافة ردود
ليس بإمكانك رفع مرفقات
ليس بإمكانك تحرير مشاركاتك

رموز الصور لا تعمل
رموز لغة HTML لا تعمل

الانتقال إلى


جميع الأوقات بتوقيت مسقط. الساعة الآن 01:19 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
سبلة العرب :: السنة 25، اليوم 126
لا تتحمل إدارة سبلة العرب أي مسئولية حول المواضيع المنشورة لأنها تعبر عن رأي كاتبها.