|
#51
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولقد قرأت من فترة أن البنك الدولي ينصح السلطنة بالحفاظ على مستوى أجور المواطن العماني والحد من رفعها " أقصد الرواتب " هذا إذا ما أرادت السلطنة المحافظه على وضعها الإقتصادي الحالي والذي كان البنك الدولي يشيد به في معرض تقريره . ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ " قف دون رأيك في الحياة مجاهدا *** إن الحياة عقيدة وجهاد " |
مادة إعلانية
|
#52
|
|||
|
|||
اقتباس:
__________________________ الاستعمار يا عزيزي ؛ حتى يضمن تدفق الأموال والثروات إلى الغرب ، ويضمن استمرار الفقر والجوع والجهل في الدول الأخرى. |
#53
|
|||
|
|||
اخي العزيز اسف قد اكون اثقلت عليك ولكن كل هذا من اجل الحوار واليك ردي:
طرحت هذه الامثلة كأمثلة وليس لمناقشة موضوعيتها على حدة (وانا اعجبت بموضوعك اخي العزيز ولكن وجهة نظري انك لم توفق في اختيار الامثلة للاسباب التي ذكرتها سابقا ولم اطلب مناقشة الامثلة) كان نقدي حول آلة اتخاذ القرار (اسف لم تكن هذه النقطة واضحة في الموضوع وشكرا على التوضيح). من قال أن دفعة 99 جميعهم قد رقي ، هناك العديد لم يرقى وماذا عن ترقية 2000؟ وماذا عن الذين تم اجحافهم لثمان أو تسع سنوات هل عوضتهم الوزارة؟ ماذا عن الذين سيكويهم نظام الخدمة الجديد ويجمد حالهم لعشرات السنوات؟؟؟ (اخي هذا الموضوع يهمني لنكن دقيقين في معلموماتنا انا قلت جميع موظفي وزارة التربية دفعة 99 تم ترقيتهم واذا كنت تعرف احد لم يتم ترقيته ارجوا ان ترسل لي اسمة الكامل على الخاص اما بالنسبة للترقيات 2000 والنظام الجديد فانا معك في هذه النقطة) بل أنت المتناقض في ردك ، فتحويل كليات التربية إلى كليات تخصيصة أخرى في الادارة والكمبيوتر والعلوم الانسانية وهي تخصصات موجودة في الجامعة والجامعات الخاصة والكليات الخاصة ومتشبع منها سوق العمل هذا ان سلمنا جدلا بمبدأربط التعليم بالوظيفه وهو مبدأ لم أجد له مثيل في العالم . ( لا ارى في كلامي اي تناقض لانك لا تستطيع ان تثبت بالارقام ان التخصصات الجديدة متشبع بها سوق العمل بل انت المتناقض تطالب بالتعليم لاجل التعليم ثم تطالب بالتوظيف!!!!) مادة الثقافة الاسلامية مادة اختيارية في الصف الحادي عشر والثاني عشر للعلم. ( للعلم لي صلة بقطاع التعليم وااكد لك بما لا يدع مجال للشك بان هذه المادة اجبارية بمعنى ان جميع الطلبة سوف يدرسون هذه المادة ولك ان تزور المدارس لتتاكد) مرة اخرى اقول اني معجب بموضوعك ولكن يجب ان نكون دقيقين في معلوماتنا التي نطرحها واسف على الاطالة آخر تحرير بواسطة روافد : 11/08/2005 الساعة 07:25 PM |
#54
|
|||||||
|
|||||||
اقتباس:
|
#55
|
|||
|
|||
سيديThe Man
أن الشعب العماني
شعبا قاسى ظلما ما قبل السبعين لعشرات السنين وولد ذلك طبقة من المجتمع الانطوائي الذي يخاف ان يتكلم وان يبدي رأيه وأن ذلك قد نما في عقلية كل مواطن فصار يعد من شخصيته الذي امتاز بها عن غيره من فئات البشر أجمع أخي The man كيف لا تريده أن ينام وأن ينقاد في طريق لا يعلمها الا الله عز وجل وهو الذي كبت لعشرات السنين من قبل الاحتلال والسلاطين وشيوخ العشائر والمجتمع الجاهل كيف لا تريده أن ينام و الطفل العماني الذي يولد الان يتغذى بشعارات النهضه المباركه من قبل مجتمعه ومن قبل وسائل الاعلام ووسائل التعليم كيف لا تريده أن ينام وهو الذي يفتح عينه ويغمضها وهو يسمع عن الانجازات العملاقه التي يصاحبها الطبل و الموسيقى و التي تحرك الوطنيه في صدره وكأن الانجازات التي حصلت هي معجزه سماويه ان العماني لن يصحوا من نومه حتى يجوع (رأى شخصي) |
#56
|
||||
|
||||
اقتباس:
ولكن الشي بشي يذكر ولماذا لانأخذ الجانب الايجابي من السلبيات الم يرمى 36 شخص في السجون بدون وجه حق ؟؟؟ الم تسجن حرمة من بيت زوجة؟؟؟؟ الم يذل المواطن جوعا وفقر؟؟؟ الم يتم تجاهل الطلبة في تكملت دراستهم وتم الاكتفاء بشهادة الثانوية؟؟؟ ماذا تريد من الحكومة ان تفعل اكثر من ذالك حتى يتحرك المواطن من حس وشعور بالمسواليه ؟؟ لماذا لا تقول ان كل ما تبذله الحكومة رسم له لكي تحرك هذا القابع في امنيات الخيال ؟؟ ماذا ينتظر ان تنزل عليه الحرية من السماء؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !! |
#57
|
|||
|
|||
اقتباس:
الظاهر ان هذه الامور خارجه عن أهتمام أغلبية العمانيين
|
#58
|
|||
|
|||
اقتباس:
أولا: تحية لقلمك الحر الذي كسبته السبلة مؤخرا واتابع ما تكتب من مواضيع ..لذا عليك بالمواصلة والاستفاضه فيها لمزيد من الفائدة . أتفق معك تماما في ما جاء في أعلاه حول اسباب نوم شعب العماني ..وأما عن الجوع فالشعب جائع من الان ولكن ليس الجوع وحده يؤدي الى المطالبة بالحقوق تغيير هذا الواقع ، فالوعي بالمشكلة وتحرك الطبقة المثقفه بالاسهام في عملية التنمية يؤدي الى حل كثير من المشاكل ، أما فقط الشكوى من دون وضع خطوة البداية لا يحل الموضوع . لي عودة لاحقا لاكتب عن كلمة "نائم" . |
#59
|
|||
|
|||
اقتباس:
لله درك لقد أصبت كبد الحقيقة |
#60
|
||||
|
||||
الأيام دول ..
وما ضاع حق وراءه مطالب .. فشحدوا الهمم يا أخوان فإن الحق سينتصر عمّا قريب إن شاء الله . |
#61
|
||||
|
||||
والله الشعب يستاهل كل اللي يجيه لأن هاذا مستوى الكثير منهم اصلا ما دام بيضل اخرس ولا يطالب فحقوقه
|
#62
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#63
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
#64
|
||||
|
||||
وجهة نظر
بأسمه العلي ابدء،،،
الموضوع له جوانب عدة سأحاول حصرها ومناقشتها،،، لمــاذا نصمت؟ لماذا لا نقف ضد كل ما يحدث من التغيرات السلبية؟ لماذا لا احد يكترث الينا او يفكر في الشعب عندما يريد ان يتخذ قرارا سياسيا كان، اقتصاديا ام اجتماعيا؟ لماذا نحن كالصفر على الشمال لا يُحسب لنا حساب في اية معادلة؟ هناك مجموعة اسباب لهذا الخنوع بجانب الجهل السياسي و عدم الوعي لدور الشعوب في اتخاذ قراراتها السياسية، ويأتي في رأس القائمة "الخـــوف" وما ادراك ما الخوف، فالحكومات تحاول زرع هذا الخوف في شعوبها لتستطيع بعدها فعل ما تريد دون تردد او التفكير في العواقب، فعندما يخاف الشعب يصمت ولا يتحدث او يعترض، وعندما يخاف الشعب ينام كطفلٍ صغير مرتعد في احضان امه الحكومة ليدعها تفعل ما تشاء،،، وبصراحة التخويف سياسية بلدنا وبدرجة امتياز، فأصبحنا لا نستطيع الاعتراض حتى في عقولنا الباطنية لاننا نظن ان هناك من يتجسس عليها، هذا الخوف من الرقابة جعلنا لا نستطيع ان نحلم او نفكر دون الالتفات ذات اليمين والشمال حتى نتأكد انه لا يراقبنا احد فما بالنا بالحديث او الخروج للاعتراض، الخوف زُرع فينا كما يزرع في الطفل حب والديه، فيسمع الكل يقول من حوله لا تقل في السياسة هذا او تفعل ذاك فان الحكومة لك بالمرصاد وكأن هم الوحيد للحكومة هو انا والزج بي في السجن، وهكذا ننموا بهذا الفكر، فكر الخنوع والطاعة العمياء، فكر الصمت والرضى لكل ما يحدث، فكيف لهذا الشعب ان يتكلم ويعترض بجانب الخوف، هناك الظروف الاقتصادية الصعبة والتي لا تجعل الواحد يفكر في اكثر من توفير لقمة العيش له ولأسرته، فهذه سياسة اخرى وفعالة لتطويع الشعب وجعله ينصرف عن اهتمام بالامور السياسية والتدخل فيها الى الاهتمام في امور اسرته حتى لا تموت وتبقى، فيالها من مهمة، فذاك الاب المسكين المطحون في العمل لكسب الفتات التي تمكنه من سد جوع افوه ترزخ في البيت كيف بالله يستطيع ان يترك عمله ويخرج ليتظاهر او يضحي بعمله تحت تهديد الفصل من العمل اذا ما قام بأمر كهذا، وترك اطفاله جوعى!!! من هنا يتبين كيف ان طحن الشعب يجعله مطوَاع في قبضة الحكومات، وفي المقابل هناك سياسة الأتراف والتي تميع الشعب وتجعل همه الاول والاخير المال واشباع اللذات، فهذه السياسة تصرف الشعب عن امور امته الى امور حياته و الاهتمام بالمظاهر والبذخ ، ولكن اعتقد ان في بلدنا السياسة الاولى هي التي تستخدم والامر الآخر والذي اصبح ظاهرة في بلدنا الحبيبة هي محاولة -ولا ادري من يقف ورائها- الى ابعادنا عن ديننا، فلننظر الى اعداد المخامر والتي غزت كل ولاية وقرية، الدعوة الى الاختلاط في مدارس التعليم الاساسي بحجة المنافسة ويالها من حجة فغلبت الدين- كيف سيكون هذا الجيل الله وحده يعلم- وكما قال الاخ صاحب الموضوع تهميش مادة الثقافة الاسلامية، هذا يخلق شاب معربد وجيل فاقد لقيمه وأمة ضائعة متخبطة لا تعلم ما هي؟ وآخرا وليس اخيرا، محاولات الحكومات لتخدير الشعوب وابعادها عن قضاياها المصيرية بالمهرجانات الغنائية تارة ومهرجانات تسويقية تارة اخرى ومهرجانات موسمية تارة ثالثه وعليه فقس، فجنددت لذلك كل اسلحتها الاعلامية لتبدي مدى اهمية تلك المهرجانات وتصرف فيها الملايين، فماذا استفدنا و اضافت الينا تلك المهرجانات غير المياعة والفساد،،، تخيل شعب يحارب بكل هذه الاسلحة من اين له ان يقف؟ من اين له ان يصرخ؟ من اين له ان يعارض؟ |
#65
|
|||
|
|||
اقتباس:
لم أنسى الموضوع فلي عودة حينما يتوفر الوقت لذلك. تحياتي. |
#66
|
|||
|
|||
اقتباس:
سأجاوب على النقاط التي طرحتها في وقت قادم بإذن الله . تحياتي لقلمك الفذ. |
#67
|
|||
|
|||
أرى القرارات الجديدة من الوزارات تناقش لكن النتيجة النهاية تطبق حتى لو كانت فاشلة فهي ترفع الوزير بسبب قراراته الشخصية وهي تثير بركان من النيران في صدور المواطنين وستتطبق على رغم أنفهم وسينسى الموضوع بالتدريج وسيصبح عادة طبيعية والسكوت دائما علامة الرضى
|
#68
|
|||
|
|||
شعب( نائم) على أريكة الخوف
نــــــــــــــــــائــــ ـــــــم: نائم أم منوم ..؟ هذه الكلمة الواحدة تتطلب الكثير من الشرح والتفصيل لتعبر عن واقع الحال وعن ما يعانيه الشعب العماني من مرحلة سبات وبيات وسكون وسكوت يحسد عليها كثيرا ، البعض يعزو هذا الى نعمة الامن والامان وهنا أيضا نختلف في تعريف الامن والامان ، هل هذا السكون مرده الى أن كافة احتياجات الشعب ملباة على أكمل وجه ...هل عدم مشاركة الشعب في رسم السياسات واصدار القرارات مرده الى الشعب نفسه أم الى الحكومة؟ هل الشعب فاقد الثقه في نفسه ؟ أم خائف على نفسه وعلى راتبه الذي يمكن أن يزول بجرة قلم؟ ثم أين المثقفين ...أين المتعلمين ..هل اكتفوا بالرواتب والوظائف المجزية وباتوا لا يعبأون بمعاناة إخوانهم وجيرانهم وأبناء مجتمعهم؟؟ أم أنهم لهم همهم في الرقابة والمحاكم وقانون الصحافة الهلامة وأزمة تغييب الفكر والرأي....أو بكلمة أخرى هم خائفون ....اذا الشعب خائف ويتظاهر بالهدوء والسكينة والنوم وبداخله جمر يغلي ويكاد ينفجر إما بسبب الجوع أو الحرمان أو الفقر أو البطالة أو غلى الاسعار وغلاء الحياة أو الكبت والخوف من أن يتفوه كلمة هنا وهناك فيصحو يوما على زيارة مغاوير الأمن بتهمة اثارة الفتنة وربما القيام بتنظيم أو ....الخ اذا الشعب نائم ..والضمير الذي يفترض أن يتكلم بإسمه وهم المثقفين نائمين أيضا إما في عسل تزودهم به السلطة أو خوف وهزيمة نفسية تؤرق مضاجعهم عن الكتابة بهموم الوطن والمواطنيين. هذه الايام لايكاد يتحدث أحد الا ويبادر امتعاضه وتأففه وجزعه من غلاء الاسعار وضنك العيش والبطالة ...وإن وجد أحد انسان يثق فيه سيتحدث أيظا عن الكبت والخوف من الامن ...وبالطبع لا بد من سماع الدعوات واللعنات تنهال على فلان الوزير أو ذلك المسئؤل ممن يجدونها متنفسا لهم في ذلك ...ولكن كل هذه المعارضه تختفي مع حلول الظلام والكل يقفل راجعا الى بيته أو المكان الذي يأويه ...فتعود الصورة لترتسم من جديد ...شعب نائم.....سأكمل عنوان المقال لاحقا ....فهناك شئ لا بد أن أقوله عن "على أريكة الخوف" فا إلى لقاء. .. آخر تحرير بواسطة The Man : 29/11/2005 الساعة 10:54 AM |
#69
|
||||
|
||||
وجهة نظر
بأسمه العلي ابدء،،،
ان المتتبع لاسباب المظاهرات المعدودة والتي جابت شوارع مسقط -حيث لم تكن هناك مظاهرات بنفس الحجم والقوة في اية منطقة اخرى في السلطنة- يرى ان اكبر محرك لهذه الحشود هو الجوع، والجوع هنا لا اعني به ذاك الجوع الذي يرافق الصيام وانما الخوف على مصدر الرزق وشحه وفي هذا المعنى يقول سيدنا ابى ذر الغفاري (رضي الله عنه وارضاه): عجبت من قوم قطعت ارزاقهم ولم يشهروا سيوفهم، وعليه، اعتقد ان على الحكومة ان تتعامل هذه المرة مع الازمة بشكل آخر، والا سيحدث ما حدث في اليمن من عنف وتدمير، وهذه ليست دعوة مني الى ذلك وانما قرائة للشارع العماني والذي تتراكم في احشائه ظلم الماضي، ومصائب الحاضر و ظلمة المستقبل، فالخوف وقف كسدٍ منيع امام كل امطار المصائب والقرارات ضد هذا الشعب ولكن تحت وطئة استمرار هطول هذه الامطار وتلاطم امواج المياه المتراكمة في السد، سينهار السد وتكون عندها النتائج غير محمودة العقبى، فما بقي لدي ابناء هذا الشعب ما يخسرونه، فاعداد الباحثين عن عمل في تزايد مضطرد، ولقمة العيش اصبحت في ظنك والفقر يجول شوارعنا جيئة وذهابا وتستطيع ان تسمع قلقلة غلاء الشارع فالكلام اصبح في العلن وترى الكل يناقش ويبحث عن حل دون اكتراث لعين الرقيب، وفي المقابل تبقى الامور على ما هي عليه من قبل الحكومة فتمضي المطالبات دون اكتراث من قِبل المسؤولين واصحاب القرار وكأن الامر لا يعنيهم فصمت الشعب حتى هذه اللحظة ينذر عن هدوء يستبق العاصفة -واتمنى ان اكون مخطئ لان الله وحده يعلم ماذا يمكن ان يحدث اذا ما انفجر الوضع فجأة - |
#70
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
|
|
تقييم هذا الموضوع | |
تقييم هذا الموضوع:
|
|
|