|
#1
|
|||
|
|||
صرخت مريم.... لكن ...
مريم في الثامنة والعشرين من عمرها ، زوجها والدها وهي في العشرين لأحد أقاربه كنوع مما يعرف في عُرفنا بـــــــ ( زواج المبادلة ) بحيث تتزوج هي هذا الشخص الذي يريده لها، ويتزوج أخوها من أخته ، لكنها ومن يوم أن تزوجت لم تعرف يوم سعادة يُذكر .. كل ما عرفت العذاب والإهانة ؛ فمن تزوجته ليس بالشخص السوي الذي يعرف ربه ، وهو معاقرٌ للخمر ملازمٌ لها ، وإذا ما تركها يوما فالعصبية والصراخ رفيقاه ، كان دائما ما ينهرها ويضربها حتى أمام أبنائها والغير ، ويا ليته كان يضربها ضربا عاديا غير مبرحا ؛ فقد كان ضربه ضربا تعسفيا موجعاً ، فمرة كسر لها يدها اليمنى ، ومرة أصابها بضربة قوية في جبهتها أحدثت لها عاهة مستديمة وغيره ، ومع ذلك كانت صابرة محتسبة أمرها لله ، وما زاد من صبرها خوفها على أبنائها الثلاثة الذين أنجبتهم منه ، ولكن الأمر زاد عن حده ؛ فزوجها فهم صمتها تهاونا منها ورضى بما يفعله بها ، فزاد من غيه ... ويوم بعد آخر ما عادت مريم تحتمل وشكته لوالدها ولكن ذلك لم يردعه بل زاد من تهوره ، فطلبت منه الطلاق ، فضحك مستهزئا بطلبه صارخا بها ، وقال له : ذلك حلم لن تناليه . هنا قررت مريم أن تشتكيه للقضاء عله يتركها لحال سبيلها لكن القضاء اعتبر طلبها للطلاق طلبا للخلع ؛ لأنه عندما استدعى الزوج لم يرضى بما يُطلب منه ، وقال : إذا أرادت هي الطلاق عليها أن تدفع لي مهري الذي مهرتها والمصاريف الذي ضيعته عليها ... لتدفع لي 5000 ريال ، وتترك لي أبنائي . مطلب صعب على ( مريم ) فمن أين لمريم بهذا المبلغ ، وكيف لها أن تترك أبنائها الذين من أجلهم تحملت العذاب والمهانة ؟؟؟ ، هنا أيقنت مريم أن صرختها كانت صرخة دون دوي ، وعليها أن ترضى بواقعها المؤلم . من باب المحكمة خرجت عائدة إلى تلك الدار التي أرادت الهرب منها ، هناك نظرت لأبنائها ... حضنتهم ... سالت دمعة ألم على خديها .. ستصبر ، فربما يجعل الله لها من بعد صبرها خيرا . مريم ربما تكون واحدة من سلسلة نساء يتلقين الضرب بشكل يومي من أزواجهن بعضهن يتحمل ويصبر من أجل أبنائهن وذويهن ، والبعض الآخر لا يستطيع ..... فلما أيها الرجال تفعلون هذا بنسائكم وهن أمانة الله في أعناقكم ؟؟؟ ، وهل هكذا تعامل الحرائر ؟؟؟ وهل هناك ما يبيح لكم ما تفعلون ؟؟ تجيبون بأن القرآن أباح ضرب المرأة ، لكن الإسلام عندما أباح.... أباح ضربهن ضربا غير مبرحا ولأسباب ...... ولكن البعض منكم يضربون نسائهم دون أسباب تذكر وبوحشية لا تعرف الرحمة ، والإسلام منها براء . وسؤال للجميع هل ثمة قانون يحمي المرأة من ضرب زوجها عد الخلع ؟؟؟ |
مادة إعلانية
|
#2
|
||||
|
||||
مريم ربما تكون واحدة من سلسلة نساء يتلقين الضرب بشكل يومي من أزواجهن بعضهن يتحمل ويصبر من أجل أبنائهن وذويهن ، والبعض الآخر لا يستطيع ..... فلما أيها الرجال تفعلون هذا بنسائكم وهن أمانة الله في أعناقكم ؟؟؟ ، وهل هكذا تعامل الحرائر ؟؟؟ وهل هناك ما يبيح لكم ما تفعلون ؟؟
................... ظلال ... قبل الحرف الاول .. أكتفي أن أكون هنا أول المارين .. ولي عودة أيتها النقية .. النعمان |
#3
|
|||
|
|||
اثرتي المواجع اختي ظلال... موضوعك هذا مكرر وتوجد هناك مئات المرايم في مجتماعتنا...
ومثل ما ذكرتي ان بعض الازواج يتعلثون بان امر الضرب من القرآن صدقيني فهم بعيدين عن القرآن لانهم نسوا ان الضرب جعله الله آخر حل ولكن ضعاف النفوس ينسون الباقي ويتذكرون الضرب... سبحان امس بس صاحبتي ذكرتلي نفس السالفه... الله يستر علينا ويهدي بعض الرجال... وبارك الله فيج اختي ظلال... |
#4
|
|||
|
|||
أليس من حقها ان يطلقها زوجها وقد أضرها ؟!
موضوع مؤلم ولكن جزائها جنه من ربها .. اختي ظلال مبدعه دوما |
#5
|
||||
|
||||
شكر ضلاله
|
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
اخي الاخت اسمها ظلال
|
#7
|
|||
|
|||
هلا
اقتباس:
|
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
تقول لي انا...
قول حق الرياييل الساديين... |
#9
|
|||
|
|||
ينقل لسبلة القانون لمزيد من التوضيح .. و إمدادك بالرد المناسب ..
|
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرا أخية كثيرون يفهمون القرآن فهما خاطئا ، ويأولونه تبعا لأهوائهم ، وهو منهم براء . |
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
العفو بس الاسم ظلال وليس ضلاله . |
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخي النعمان مساء الخير .... وفي انتظار من يشرفني حضوره ملاحظة :عذرا لتأخر الرد عليك لكنها الشبكة . |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرا أخية |
#14
|
||||
|
||||
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم ...
|
#15
|
|||
|
|||
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اخواني المسلمين اتقوا الله في النساء فأنهن رياحين انهن العطف والحنان ( بس ما اتكلم عن ذيلاك الي يطالبن بالحريه والمساواه مع الرجل في كل شيء ) ولا تنسوا وصية رسول الله في لحظة مماته حيث اوصى بالصلاة وبالنساء خيرا |
#16
|
|||
|
|||
التقصير لا يوجد بالدين وليس ذنباً من ذنوب المجتمع ولكن التقصير سببه الفهم الشخصي للدين الذي يستمد منه التشريع حسب الأهواء.
هذه قضيه عامه توجد بجميع الدول الإسلاميه والضحيه فيها المرأه والأطفال. نحن بحاجه إلى تطبيق نظام المجتمع المدني القانوني المستمد من الدين ولكن ليس بنظرة الرجل الواحد وأهوائه. |
#17
|
|||
|
|||
ما أروع المنهج القرآني في علاج سائر أمور الحياة ولو اتبع الناس تنزيل ربهم وهدي نبيهم لأراحوا واستراحوا ولكن ساروا وراء الأهواء فلحق الضرر بهذا وذاك .
ولأن أمر الطلاق والفرقة بيد الرجل لا بيد المرأة فقد عالج الإسلام أمر الحياة الزوجية حتى قبل أن تبدأ فقد أباح أن تخطب المرأة لمالها وجمالها وحسبها ودينها ولكن أراد أن يظفر الرجل بذات الدين هذا فيما يخص الأنثى أم الرجل فقد قال رسولي ونبيي عليه أفضل صلاة وأزكى تسليم : " إذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير " فاختار الدين والخلق ولا شيء سواهما وأن عدم الرضا بصاحب الدين والخلق فيه فتنة وفساد لأن صاحب الدين والخلق إن عاشر الزوجه عاشرها بإحسان وإن سرحها سرحها بإحسان . هكذا كانت معالجة القرآن الكريم قبل أن تبدأ الحياة الزوجية أما بعد أن تبدأ فقد قال المولى في محكم التنزيل : " وجعل بينكم مودة ورحمة " فالمودة والرحمة هي أساس بناء الحياة الزوجية ومتى ما كان ذلك هو الأساس فإن النجاح لاشك هو الذي سيكون العنوان البارز للحياة الزوجية . الضرب ما كان إلا علاجا أخيرا لمشاكل الزوجين بعد أن تستنفذ كل الحلول لا أن يكون هو الحل الأول والأسرع . الأسر المستقرة تنتج أبناء أنجح من غيرها وبالتالي فإن الحرص يجب أن يكون عليها أكثر لا أن يكون الضرب شيمتها والعنف شعارها . |
#18
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرا |
#20
|
|||
|
|||
اقتباس:
القانون شئ مهم ... لكن احيانا القانون لا يستطيع الكثير ، ويقف حائرا في مسائل معينه تعتمد في حلها على كلمتين ( ضمير الإنسان ) أو بالأحرى خوفه من ربه |
#21
|
|||
|
|||
اقتباس:
نستغرب أحيانا من البشر الذين يعيشون بيننا وكيف يدمرون الآخرين وأنفسهم . |
#22
|
|||
|
|||
اقتباس:
هنالك الكثير من النساء الصادقات اللواتي يعرفن أن المساواة الحق هي تلك التي اعطاها إياهن الإسلام ، وليس هناك أكبر منها مساواة . لكن بعض الرجال يعتقدون ان المرأة ولدت لتكون خادمة لهم وفقط فلا ريب إذا أن جعلوها حيوان تكال له الضربات دون سبب يُذكر . واعتقادهم هذا اعتقاد جاهلي الإسلام منه بعيد . شكرا اخي للمداخلة . |
#23
|
||||
|
||||
اقتباس:
أعلمُ انكِ في القربْ ..فلاعليك ... اتابع جمال الحوار عن قرب .... وسأكون دوماً في الجوار .. طاب مساؤُكِ النعمان |
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#25
|
|||
|
|||
اقتباس:
كما قلت فالخطأ يكمن في الفهم الخاطئ للدين ، وتطبيقه على حسب المصالح وبما يتناسب والأهواء الشخصية . شكرا لرأيك الجميل ... |
#26
|
|||
|
|||
اقتباس:
دمت صافيا كصفاء قلبك .... أختك .. |
#27
|
|||
|
|||
اقتباس:
صدقت .. |
#28
|
|||
|
|||
اقتباس:
الاحترام والمودة هما الأساس لنجاح الحياة الزوجية لكن البعض لا يؤمن بهذه الأشياء لأسباب تتعلق بجهله وعناده أو لخلة ما به ، وبيده يدمر تلك الحياة ، ويسير بها نحو الهاوية ، وبالتالي فالنتائج معروفة سلفا فشل ذلك الارتباط وضياع الأبناء وغير ذلك من المشاكل الناتجة كرد فعل طبيعي لفشل تلك الحياة الزوجية . شكرا لرأيك الجميل أخي الفاضل . |
#29
|
||||
|
||||
مشكورة أختي ظلال على مواضيعك الرائعة دائما .
فعلا نجد في مجتمعنا مثل هذه الحالات وهي ليست بقليلة واعتقد الذي يفعل هذا الشي في زوجته انسان لا أجد له حجه ومبرر في فعلته لان اساس العشرة هي المعاملة الحسنة. هل يرضي الذي يفعل هذا الشي في أخته في أهله .... أعتقد لا لماذا يرضي هذه المعامله في بنات الناس هل بنات لعبه. ولا أملك الا القول حسبنا الله ونعم الوكيل |
#30
|
|||
|
|||
المصيبة في مجتمعاتنا أنه في مثل هذه الحالات يتم معالجة الخطأ بالخطأ أي لاعلاج متعارف عليه بين الناس الا المحاكم والتفريق بين الزوجين ظنا منهم أن الطلاق هو العلاج الشافي ولوأدرك الناس مافي الطلاق من ألم وعذاب للمطلقة" بشتى أنواعه " وقد يكون سببا في الضياع لما فكروا فيه أصلا وهذا ناتج بسبب عدم وجود جمعيات الاصلاح الاجتماعي أو عدم تفعيل دورها ان وجدت ولوأخذنا دور مثل هذه الجمعيات في الشقيقة الامارات لوجدنا حجم الدور الذي قامت ومازالت تقوم به في سبيل حل مثل هذه المشكلات .
|
#31
|
||||
|
||||
نسخة للسبلة القانونية ،،
- ينقل للسبلة الإجتماعية والتربوية ،، - ذاك صوت من أصوات أخيتي الكريمة .. هنالك العشرات من البيوت التي تئن تحت وطأة زوج لا يرحم ،، هدانا الله وإياكم لصالح الأعمال ،، |
#32
|
|||
|
|||
لاحولة ولاقوة الابالله العلي العظيم
|
#33
|
||||
|
||||
اننا هنا وجميعنا نواسى ونأتي بشواهد قرآنية والخ الخ لم الحظ رأي قانوني الى الان...
حسب علمي ان الضرب المبرح يعاقب عليه القانون ويصل الى السجن والغرامة مثله مثل اهانة كرامة و السُكر.... ثم انه يعاقر الخمر من هذا القاضي الذي ذهبت اليه انه رجل يعيش على كبيرة من الكبائر فهل سيتحمل ذنبها يوم القيامة فلا صلاة له تقبل ولا صيام ولا دين... ثم انه لا حق له بمطالبة اية اموال فهي على ضرر والضرر واضح ولها حق الطلاق لانه سكير يعاقر الخمرة وليس له اية حقوق على الابناء ولكن يبدوا انها ذهبت دون مشورة قانونية ... اعرف كثيرات حصلن على الطلاق والابناء والنفقة فالشرع واضح والقانون ايضا... المشكلة الحقيقية ان كثير من النساء لا يعلمن عن حقوقهن الشرعية ولا القانوينة شيء ولا يعرفن كيف يطالبن بها وبرجاحة عقل.. عملت فترة في مكتب محاماة وكانت هناك حالات اقل سوءا من حالة مريم واستطعن الحصول على كافة حقوقهن وحرمان الازواج من حتى زيارة الابناء لانهم ليسوا جديرون بالحضانة لسوء اخلاقهم وسلوكهم. التعلم والتثقف الديني والقانوني هما سلاحان لابد للمرأة ان تتسلح بهما لتحمي نفسها وحقوقها وابناءها جيدا. |
#34
|
|||
|
|||
طيب من جميع الردود المطروحه لم نعرف كيف موقف القانون فى مثل هذه الحاله ، وايضا اين وصل بها الأمر ؟
مريم تعتبر حاله ولكن ماذا عن هذه الحاله هناك امرأه تزوجت ضد أرادتها وقد كان المهر 12 الف ريال عمانى وجلست مع زوجها ولكنها لم تستطع الحياه معه فطلبت الطلاق منه وكانت النتجيه ان الرجل وافق ولكن بشرط ان لا يطلقها الا اذا أسترد المبلغ الذى دفعه ، طبعا حقه انه يطالب بالمبلغ ولكن المبلغ كله أخذه والداها كالعاده وهى لا تشتغل حتى تفك نفسها والحين مرة عليها 7 سنوات وهى معلقه لا تستطيع الزواج بسبب هذا المبلغ لانه كل من يريد التقدم لخطبتها يقف امام عائق المبلغ المفروض يدفعه 12 الف وطبعا الضحيه هى المراه فى النهايه ، وطبعا القانون اكيد سيقف صامت فى هذه الحاله المستعصيه واساس دائما المرأه هى التى تقع فى هذه الامور |
#35
|
||||
|
||||
هذا بإعتقادي بسبب افكار اولياء الأمور المتجرة والبالية والمنتشرة اكثر شي في الباطنة على وجه الخصوص
|
#36
|
||||
|
||||
اعتقد اننا هنا حين تتمرد المرأة او الفتاة تقوم الدنيا ولا تقعد وكل من ينعت اولياء الامور بالمتحجرين وذو الافكار البالية ينسون كل شيء وتقذف بكل واشنع الالقاب والمفردات.
انا فتاة واقول لكل فتاة ان لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق... ليس عليها ان تنظر الى المجتمع او العادات والتقاليد عليها ان تنظر الى الشرع وتتمسك بحقوقها الشرعية كاملة ولن يقع عليها الظلم والقانون بجانبها فالقانون لا يبيح تزويجها بالقوة بل وان اقدمت على تقديم شكوى لا يتوانى القضاء بمساندتها. اعرف ولي امر كان يزوج بناته دون علمهن يستلم مهرها ويأتيها ان فلان زوجك بناته كثيرات لكثر ما تزوج رضين البعض منهن مغرمات خوفا من غضبه الى ان اتت احداهن وكان عقد القرآن قد تم بالفعل ودون موافقتها فرفضت.. ضربها والدها ولقت من الويلات ما لا يوصف ومع ذلك لم تخنع بل تجرأت وذهبت وقامت بتقديم شكوى ضد والدها في انه عقد قرانها دون علمها او رضاها فكان الحكم بالطلاق وزجر الاب وجعلوه يكتب تعهد بعدم الضرب وارغامها على الزواج.... فنجت ونجت بقية شقيقاتها. ولم يكرر ما كان يقوم به خوفا من الفضيحة ولان ما مر به جعله يعي قوة الشرع والقانون. القانون لن يحمينا ان لم نتقدم نحن بطلب ذلك. |
#37
|
|||
|
|||
مثل هذه المواضيع يفترض أن تستفيد منه الكثير من فتياتنا المجروحات الكرامة .
ولكن أحياناً لاتنفع الطرق القانونية بسبب شخصية بعض القضاة . أ و لمكانة الزوج أحياناً أمام قاضي غير أمين للقسم الذي أداه. هنا أرى برأي الشخصي لو قامت بعض من تعرضن للظلم بأن تختار بعض من الآخوة أو الأقرباء الذين يتصفون بصفات عنتر بن شداد أو أقرب قليلاً بتلقين الزوج درساً سرياً ليلياً (( خطفه لجهة معينة لمدة ساعة واحدة فقط وإعطائه بعض مما تجرعته قريبتهم )) صدقوني الزوج ممكن بيراجع نفسه . |
#38
|
||||
|
||||
الله يعينها ويصبرها.....ما لها الا الصبر وأكيد لاجل أبنائها المساكين
وما بعد الصبر الا الفرج |
#39
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرا أخي الخطأ من الناس الذين يرمون بناتهم هكذا دون سؤال عمن يسلموهن إياه ... ولمريم وغيرها الله هو وكيلهن نعم الوكيل والنصير |
#40
|
|||
|
|||
اقتباس:
جمعيات الإصلاح السياسي غير موجودة في المجتمع العماني مع أننا نتمنى ايجادها علها تقوم بدور ملموس في حل مثل هذه القضايا . والطلاق ورغم أنه أبغض الحلال إلا أنه حل أخير لكثير من المشكلات الأسرية والزوجية . |
#41
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرا أمة الله |
#42
|
|||
|
|||
اقتباس:
ونعم بالله هو نعم المولى ونعم النصير .. |
#43
|
|||
|
|||
اقتباس:
في هذه القضية اعتبر القاضي ان مريم هي الطالبة للطلاق ولم ينظر لمعانتها كونها هي من تقدمت بذلك الطلب ، واعتبره القاضي خلعا لأن الزوج أنكر إيذاءه لزوجته ، فكان عليه أن تتدفع قيمة مهرها ، وتتخلى عن أبنائها إن أرادت الطلاق . |
#44
|
|||
|
|||
اقتباس:
أعرف أحد الآباء وفي مقابل حصول ابنته على الطلاق قام بدفع مبلغ وقدره 10 الآف ريال عماني لزوج ابنته مع أن الابنه متضررة ، ولكن كونها هي من طلبت الطلاق فالقانون واضح في ذلك . وهنا مشكلة في الفتاة الممهورة مهرا كبيرا من اين لها به في حالة عدم تواجده معها أو مع والدها ؟؟؟؟ |
#45
|
||||
|
||||
اقتباس:
قلت واكرر ان القانون لن يحمينا او يساعدنا ما لم نتقدم نحن نحوة ونشتكي بعقلانية ووعي قانوني... وان قمن بعض النساء بأخذ حقوقهن قانونيا سيكون ذلك رادعا لكل من تسول له نفسه بالحاق الضرر في القوارير. |
#46
|
||||
|
||||
اقتباس:
انا على ثقة تامة وعن تجربة شخصية ان ليس للزوج حقوق قانونية تساعدة على ظلم الزوجة او اضطهادها... بل القانون يعطيها كافة حقوقها وما لها.... فقط ان علمت كيف تطالب بها وتثبت حقها في ذلك. |
#47
|
||||
|
||||
ان القانون الوضعي والشرعي كلاهما مع المرأة و الحفاظ على بقائها آمنة..
هناك قوانين للمرأة في حالة ضرر... هناك قوانين للمرأة في حالة التعليق (المعلقة)... هناك قوانين للمرأة في حالة الهجر... هناك قوانين للمرأة في حالة الحضانة... وهناك وهناك وهناك كلها قوانين تكفل حق المرأة (الزوجة) والرجل (الزوج) والابناء... اعتقد ان المشكلة الاساسية هي العرف اي العادات والتقاليد التي تهضم حق المرأة وتطمس انسانيتها ووجودها وكيانها البشري... وتعطي الرجل كافة الحقوق ويد البطش والعصى بصورة لا يقبلها عقل سوي.. ان الله عزوجل عادل ولن يقبل بالظلم ولذلك فشرعة واضح ولكن المشكلة ليست بالبنود الشرعية بل بمن يطبق تلك البنود.... |
#48
|
|||
|
|||
شكرا الاخت ضلال على طرحك لهذا الموضوع وللاسف هناك الكثير من امثال حالات مريم واني اعتقد بان السبب الذي يدفع الزوج لفعل مثل هذا العمل المشين بزوجته هو عدم رغبته المطلقة بالزواج من تلك المراءة وانما ارضاء لوالديه في بعض الاحيان او نقص في شخصيته وفي النهاية تنتج هذا الماساة ويكون الضحية فيها الاولاد وقد يغفل الزوج بانه قد عاهدها على طيب العشرة وحسن المعاملة امام الناس ولكن للاسف تنقلب العشرة والمعاملة الى استبزاز وسلب لحقوقها !!!
|
#49
|
||||
|
||||
اللهم اجعل لها الفرج القريب ..........
|
#50
|
|||
|
|||
اقتباس:
اختى كلامك نظرى صح والمفروض يصير مثل ما ذكرتى
ولكن الواقع أمر أخر بعيد البعد ان تقوم الفتاه برفع قضيه على والداها ويعود ذلك اما بسبب الخوف او الخوف من الفضيحه لانه بصراحه من تقدم على هذه الخطوه فأنها نادر من تجد أحد يقبل الزواج بها لانه مجتمعنا للاسف يرأى ان المرأه ملامه على كل شىء حتى وان طالبت بحقها لذلك كل من تفكر بهذا الأمر على النحو الا ذكرتيه يجب ان تدفع ضريبه تمردها على المجتمع |
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
|
|
تقييم هذا الموضوع | |
تقييم هذا الموضوع:
|
|
|