|
#1
|
|||
|
|||
هل يحق لي أن أختار عديلي
[SIZE=5][COLOR=RoyalBlue]هذا هو عنوان الموضوع الذي لسمته حقاً يمس شريحة من مجتمعنا ، ومن هنا أردت أن أضع الموضوع بين أعين رواد السبلة الكرام و بخاصة المتزوجين من الجنسين ليدلون بآرائهم و أفكارهم السديدة لنستخلص منها ما نستشرق به الأمور ببصيرة و تروي
* فإذا كان رجلاً قد اختار بيتاً فيه من الموصفات ما َيِقرُ الله به عينه و تزوج أحد كريماته ، ثم بعد فترة من الزمن جاء رجل إلى نفس البيت طالباً النسب و خاطباً كريمة أخرى ، أي أنه بعد غمضة عين سيصبح هذا الخاطب عديل لذلك الرجل إلى ما شاء الله ، أنسابه يرون في الخاطب رجلاً مناسباً لهم ولكريمتهم ، أما هو فلا يمكن أن تقبل به عديلاً أبداً ، ستسألني عن الأسباب ؟! فأجيب : الأسباب متعددة قد تكون بين الرجلين خلافاتٌ منذ أمد ، وقد يرى الرجل في هذا الخاطب بأنه أقل منه جاهاً أو منصباً ، أو أنه من بيت أحد أفراده منحرفاً أو بمجرد عدم الارتياح له ، أبلغ الرجل أنسابه بأن لا يقبلوا مصاهرة الخاطب و أن يردوه ، هل يحق له ذلك ؟؟ وما تقولون أنتم في الموضوع ؟ |
مادة إعلانية
|
#2
|
|||
|
|||
--
--- ---- ----- |
#3
|
|||
|
|||
لاتعليق
|
#4
|
||||
|
||||
هل ترضى أن يتدخل زوج بنتك/ أختك
في اختيار عديله؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#5
|
|||
|
|||
يجب أن ينظر إلى الموضوع من جهة المصلحة العامة وليس من جهة المصلحة الشخصية . فإن رأيت في هذا العديل المستقبلي زوجا صالحا يراعي الله تعالى ويخافه فذلك المطلوب ، بل عليه أن يشجع على ذلك .
أما إن رأى أن هذا العديل المستقبلي لا يصلح أن يكون زوجا أبدا ، ولن يراعي الحقوق الزوجية ، بل ولا يراعي الدين في ذلك ، فعليه أن ينصح بعدم تزويجه أبدا إلا إذا صلح حاله . أما المصالح الخاصة فلا أظن له الحق أبدا . |
#6
|
||||
|
||||
لا يحق لك ذلك
نعم توجد حالات أن يكون العديل غيرمناسبا حتى في الأخلاق لكن يبقى القرار الاخير للفتاة نفسها ولا يحق لزوج الأخت أو الأخت فرض العديل المناسب إلا إذا تحاورا مع الفتاة زاقتنعت برأيهم أما كحق فليس من حقك ذلك وجهة نظر فقط |
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
|
|
تقييم هذا الموضوع | |
تقييم هذا الموضوع:
|
|
|