|
#1
|
|||
|
|||
☼♠☼ الـمـرأة العربـيـة وعـولـمة الجـسـد ☼♠☼
الموضوع في حلقات معدودة ..<br /><br />أرجوا القراءة الكاملة، وبعدها التعلــيــق إن شئتــم ..<br /><br />____________________________________<br />____________________________________<br /><br /> ـ المرأة العربية خارج حدود الحضارة ـ الزوج العربي ضحية الإرهاب الأنثوي ـ المرأة العربية يوم تحولت الى ثلاجة إلكترونية !! ـ هي لغز يرتدي فستانا ضيقا كما لو أن التاريخ يكاد أن ينفجر <br /><br />~~ بـقــــلــم // مــحمـد مــبارك ~~<br /><br />بينما تقوم المرأة الأمريكية بجميع الأعمال ابتداء من سائقة للشاحنات والحافلات ومجندة في الجيش دفاعا عن الشرف الرفيع ( الذي مثل عود الكبريت ما يولعش غير مرة واحدة ) ومديرة بنك وجرسونة في أرقى المطاعم وأحطها . . وعاهرة . . وقسيسة في الكنائس ورائدة في الفضاء الخارجي وانتهاء بلا انتهاء ! نجد ان المرأة العربية على النقيض تماما (وحيث أن!!) فإنها لا تقوم الا بالأعمال التي تجعلها مثل البوظة الملظلظة تفوح منها رائحة العطور الهندية إرضاء لبعلها، ومن أكبر هموم المرأة العربية مع القلق الشديد أن تعثر على زوج ليرضي طموحاتها المحدودة والعيش في ظله. <br /><br />ومن خلال مسيرتها ما بين الرحم والرحم تنتهي حياتها وكأنها إعصار أخذ مساره المحدود ثم اختفى في بطن المجهول! ولا أقول ذلك من باب السفسطة والفنكهة والإعجاب الشديد بالمرأة الأمريكية. .، ولكن حسرة وحزنا على وضع المرأة العربية التي لم تستطع حتى الآن من إثبات وجودها كعنصر فاعل في حركة المجتمع. . بالرغم من انها هي مركز الكون وسر الحضارة وقانون البقاء والاستمرار ، ولولاها لما أثمرت الأشجار ولا تفتحت الأزهار ، ولكن يا حسافة !! فانها لا تجيد عمل شيء سوى طق الحنك والنميمة والغيرة من الأخرى! حتى وصلت بها تفاهة الأشياء أن أصبح عقلها فارغا ولا تهتم الا بمظهرها الخارجي في انتظار (سي السيد) على حافة السرير حتى اللحظات الأخيرة من تفكك الليل. <br />
|
مادة إعلانية
|
#2
|
|||
|
|||
لقد أصبحت المرأة العربية امرأة مصنعة أو مصنوعة ما بين الفراش والمطبخ. . . وما بين مجالس النميمة لحظات الغروب على فنجان قهوة والتسوق لأي شيء وكل شيء حتى انها أصيبت بالحمى الشرائية . . وأصبح أطفالها لا يجدون الدفء الا في أحضان مربيات الفلبين والهند وسيريلانكا اللائى برعن في صياغة عقل الطفل بالثقافة الآسيوية وبات يتحدث بلغة سريالية أو تجريدية هما خليط من تلك اللغات والثقافات واللغة العربية ، وارتبط حنينه بالمربية المستوردة بواسطة شركات النخاسة وبيع الرقيق المنتشرة على ضفاف أمواج الخليج أكثر من ارتباطه بالأم الأصل مثله مثل طفل الأنابيب الذي خرج من رحم مستأجر. <br /><br />فامرأتنا العربية (مع التحفظ الشديد في التعميم) تعتني بجسدها أكثر من عقلها وبمكياجها أكثر من تثقيف نفسها بالمعرفة . . وأصبح جسدها هو رأس مالها الذي تستثمره في انتظار العريس اللقطة وكأنها تحفر في عقل الرجل (ذاكرة الجسد!!) . <br /><br />ولكن الرجل مع جهلها الفاضح والفادح لا يريد جسدا جميلا فقط ولا عقلا زخما فقط. . لأن جمال الجسد يجعل منها دمية مترفة وكثرة العقل يجعلها جافة ومتصحرة !! ومع ندرة الخيارات نجد أن الرجل يتعامل مع المرأة كجسد وفي نفس الوقت يبحث عن جسد وعقل حتى يشعر وهو بين أحضانها بالارتعاشات المبكرة للروح ليرتحل مع أنفاسها الدافئة الى الأعماق حتى يكاد أن ينس ماضيه ومستقبله، ولكن أين تلك المرأة التي تجمع بين جمال الجسد وسحره واغرائه ورجاحة العقل؟؟ هذا سؤال لا ضفاف له!!وحتى الآن ومنذ بدايات التاريخ الحديث لم نر أو نسمع عن أي امرأة عربية اقتحمت الآفاق السياسية أو العلمية والأدبية الخ . . . وبرزت بصورة مشرفة لترفع الرأس العربي بدلا من رفع ( . . . . ) وتحدثت عنها وسائل الإعلام العالمية والإمبريالية والشمولية. . ، أو حتى إرهابية!! <br /><br />
|
#3
|
|||
|
|||
إن الإرهاب قد تعدى تلك الحثالات التي تختفي وراء الدين الاسلامي لخدمة مصالحها. . الى النساء اللائي ذبحن أزواجهن وعملن فيهم تقطيعا مثل الكفتة وحشوهم في أكياس البلاستيك ليسهل هضمهم للكلاب الضالة! <br /><br />والذي نفسي بيده. . أتمنى أن أصحو يوما من منامي وأستمع الى أحد المذيعين ليقرأ علينا الخبر الآتي وبأي لغة كانت لا فرق : <br /><br />المذيع : سيداتي سادتي آنساتي . . اليكم هذا الخبر السعيد أرجو أن تصدقوه... لقد اجتمع القادة والرؤساء ( الأمريكيين والروسيين والألمانيين حتى العربيين والأفريقيين !!) في قاعة الأمم المتحدة بمدينة نيويورك المضروبة على قفاها !! لتكريم العالمة العربية السيدة فكيهة بنت شيخ قبائل زجران المنحدرة من بطون قبيلة تيمور في صحراء العتمور النازحة من سواحل المرجان دولة ما بين (النهدين) جمهورية رومانس السندكالية الشعبية الاشتراكية العربية وهلم جرا !! لمنحها الجائزة التقديرية لاكتشافها أخطر فيروس يتم اكتشافه في الألفية الثالثة. . . وهو فيروس (دلعني يا جدع!!) والذي يأمل من اكتشافه تغيير الكثير من العادات والطباع الأنثوية العربية (اللي هي !) والتي تمارس في مجالس النميمة. هذا وقد صرحت العالمة فكيهة لمراسلنا لشؤون الإناث والفراش انها تحاول من هذا الاكتشاف الخطير أن تعيد للمرأة العربية عقلها الذي خرج ولم يعد!! واخراجها من شرنقة وبؤرة الاهتمام بالجسد فقط الذي تفوح منه روائح الحلبة والكبسة والمنسف والكشري . . . ونحن بدورنا نضع كل إمكاناتنا الإعلامية في خدمة العالمة العربية فكيهة لتطوير (دلعني يا جدع . . وروقوا المنقة !!) (انتهى الخبر). <br /><br />ولنتساءل نحن بدورنا ما هي الفروقات الجوهرية بين المرأة العربية ونظيرتها الغربية؟ <br /><br />وإذا (افترضنا!) أن المرأة الغربية هي أحسن السيئات فان المرأة العربية هي أسوأ السيئات. . . لأنها استمرأت حياة الدعة والخمول والخضوع للرجل في كل شيء ابتداء من التفكير بالنيابة عنها وانتهاء والتفكير في اللاشيء طالما أن سي السيد يتولى شؤونها من (أي تو زي !) إلا من رحم ربي وأجبرتها الظروف لتصريف شؤونها وكسب لقمة العيش لانعدام الرجل في حياتها!! <br />
|
#4
|
|||
|
|||
آخـــــــــــــــر مــــشــهد :-<br /><br />لا نشك أننا جميعا نعلم بأن المرأة الغربية تمارس كل ما هو خارج على اللياقة الاجتماعية والأخلاقية في سلوكها الشخصي. . وتأتي بكل الموبقات . . . أي أنها ماشية على حل شعرها !! إنها امرأة منفلتة في الزمان والمكان . . تبحث عن المتعة بكل الوسائل ولا تشعر بقطرة ندم أو ذنب وتسبح في مستنقع العلاقات الجنسية خارج المؤسسة الزوجية . . وتتباهى بخيانة زوجها مع صديقه أو جاره أو زميلها في العمل دون أن يرمش لها جفن . . . وتقف في وجه كل من يعوق نزواتها الطاغية . . لقد تعدت أسوار الهمس الى العلن كأنها خيول الذاكرة السوداء ! ولكنها في ذات الوقت تحقق ذاتها واستقلاليتها بالعمل الدؤوب وتقف ندا للرجل وتنافسه في كل المجالات بل تتفوق عليه أحيانا . . وهي تشارك في القرار السياسي كوزيرة ومستشارة للاقتصاد والأمن القومي . . وقد نجحت في ذلك دون شك . . انها تقف على ضفاف الجرح لتعلن عن وجودها المكثف الذي لا يمكن للرجل تجاهله لتضع بصماتها على مرآة التاريخ !! أحسن السيئات <br /><br />ولكنها خارج العمل فهي (لبؤة ) .. انها الأنثى المنطلقة من كل قيد تسير في الطريق وثوبها يكشف نصف صدرها ونصف ظهرها . . لا تحرجها النظرات المتطفلة والمشتهية ! ولا تجزع حينما يناديها الرجل لن ترفضه أبدا . . بل تدعوه بعيونها الطاعنة بالشبق وضحكتها الفاقعة بالغنج ليمد لسانه باتجاه سرتها الزاخمة بالمعصية . . ويتمدد في المسافة ما بين الشفتين لاعقا رحيقها حتى تأتي لحظات لا رجعة عنها !! <br /><br />انها امرأة غربية بحق وحقيق . . لا تعرف المنطقة الوسطى بين الجنة والنار . . نلقي بكل أوراقها على الطاولة . . وتحب على المكشوف . . ترفض الحب العذري الصامت الخفي . . وتهوى ممارسة الجنس في الهواء الطلق . . وفي مياه البحار وأحواض السباحة . . في الغابات ووسط الأعشاب البرية ، هكذا حياتها مقسمة بالتساو بين العمل الجاد ورغباتها الجنونية . . كأنها خرجت من رحم الإثارة !! <br /><br />المرأة العربية ليست هكذا . . ولا نريدها هكذا . . ولا أدعوها الى الانفلات والتحرر والانحلال والانعتاق من القيم الأخلاقية. ولكن عليها إثبات وجودها والتحرر المنطقي من قبضة الرجل الشرقي المتزمت والانطلاق الى آفاق رحبة لتمارس حقها في الوجود، ولأنها نصف المجتمع . . فان النصف الثاني معطل دونها ! وعليها أن تتحرر من سلاسل الأمية الأبجدية والثقافية لتعرف كيف ومتى تحاور الرجل العربي بعقليته التقليدية . . وليس فقط أن تجلس في المنزل لتربرب جسدها وتلظلظه لتصبح كثيرة الدهن مطفأة الذهن أشبه بنساء استنبول أيام الباب العالي وتكتظ باللذاذة والضجيج ولا تصلح الا للمضاجعة الجنسية أو على الأكثر موظفة بدرجة زوجة لرجل يهرب منها كل ليلة اما للمقهى او الى أحضان عاهرة تمنحه الحرية في غرس راياته في جسدها تحت الأضواء الخافتة !! لأنها تجيد لعبة الفراش . . وتخلع هدومه وهمومه . . وتسقط عنه الحواجز وتعامله كرجل لا كزوج !! تدلّله وتدلكه . . وتقول له النكات الممنوعة . . وتعطيه ما لا يتوفر عند الزوجة وأم العيال !! <br /><br />هكذا يريد الزوج العربي زوجته أن تكون !! تقاسمه الحياة بالعمل وتحمل المسؤولية وتقاسمه الفراش ومضاجعته بمقاييس الأخرى المنطلقة !! يريد من زوجته أن تثير فيه الدهشة المستمرة . . كأن في جسدها نكهة العصر الحجري! . . ورائحة الصنوبر والبنفسج وغموض الغابة . . وتفخخ عقله ليتفجر بين يديها. ولكن . . وآه من لكن . . فان المرأة العربية تتحول يوما بعد يوم الى ثلاجة إلكترونية !! وان ساقيها الباردتين لا تصلان الى القلب الا في وقت متأخر من القلب !! <br /><br />كيف كانت البدايات . . بدايات المرأة العربية ؟ ؟ لا أحد يدري بالتحديد لأنها في حد ذاتها لغز يرتدي فستانا ضيقا كما لو أن التاريخ يكاد أن ينفجر . . والى حين يأتي الوقت لتغير المرأة العربية نفسها من مواقع السلبيات الى مجال الإيجابيات . . فان لكل حادث حديث !!
|
#5
|
|||
|
|||
الألأخــــــــــــوة الأعــــــزاء ..<br /><br />ماذا تستشفون من النمـــــط التعبيري لهذا الكاتب حيال المرأة العربية ؟؟؟
|
#6
|
||||
|
||||
أخي الداهية<br /><br />يبدو لي أنك كتبت في مكان مهجور إلا من ....... <img border="0" alt="[devil]" title="" src="graemlins/devil.gif" /> <img border="0" alt="[devil]" title="" src="graemlins/devil.gif" /> <img border="0" alt="[devil]" title="" src="graemlins/devil.gif" />
|
#7
|
|||
|
|||
</font><blockquote><font size="1" face="Arial, Helvetica, sans-serif">quote:</font><hr /><font size="4" face="Arial, Helvetica, sans-serif">الكاتب الأصلي للموضوع: الخطاب تيمور:<br /><strong>أخي الداهية<br /><br />يبدو لي أنك كتبت في مكان مهجور إلا من ....... <img border="0" alt="[devil]" title="" src="graemlins/devil.gif" /> <img border="0" alt="[devil]" title="" src="graemlins/devil.gif" /> <img border="0" alt="[devil]" title="" src="graemlins/devil.gif" /> </strong></font><hr /></blockquote><font size="4" face="Arial, Helvetica, sans-serif"><img border="0" title="" alt="[Wink]" src="wink.gif" />
|
#8
|
|||
|
|||
مهجور إلا من الكاتب <img border="0" title="" alt="[Big Grin]" src="biggrin.gif" />
|
#9
|
|||
|
|||
السلام عليكم <br />قرأت أخي داهية العرب موضوعك منذ اليوم الأول لنشره لكني لم أعلق لأن شهادة المرأة عن نفسها مجروحة إلى حد كبير <br />لكن دعني أحيل السؤال إليك وإلى جميع من يرغب في الإدلاء برأيه <br />هل ما قاله الكاتب صحيح بغض النظر عن أسلوب التهكم الذي أتبعه ؟<br />هل نمط معين من النساء عرفه الكاتب من نساء المجمعات التجارية أو نساء الطبقات المرفهة تكفي ليحكم على المرأة العربية المسلمة ؟<br />وهل النموذج هو المرأة الغربية ؟<br />ألم يجد الكاتب أمثلة من نساء مسلمات وعربيات يضرب بهن المثل ؟<br />أنت نفسك - داهية العرب - ماذا ترى في المرأة العمانية حاليا ؟
|
#10
|
|||
|
|||
لا بل كتب في حلبة الثيران الأسبانية <img border="0" alt="[عصبي]" title="" src="graemlins/angryfire.gif" />
|
#11
|
|||
|
|||
كأني بك قد اخذت المراة الغربية اساسا لموضوعك لتلفت به موضوع المراة العربية ؟؟<br /><br />فامرأتنا العربية (مع التحفظ الشديد في التعميم) تعتني بجسدها أكثر من عقلها وبمكياجها أكثر من تثقيف نفسها بالمعرفة . . وأصبح جسدها هو رأس مالها الذي تستثمره في انتظار العريس اللقطة وكأنها تحفر في عقل الرجل (ذاكرة الجسد!!) . <br /><br />هذه الكلمات هي بالضبط ما الت اليه المراة العربية في دولنا ال.... <img border="0" title="" alt="[Mad]" src="mad.gif" />
|
#12
|
|||
|
|||
الخطاب تيمور : <br />غريب أنك استطعت رؤية <img border="0" alt="[devil]" title="" src="graemlins/devil.gif" /> <img border="0" alt="[devil]" title="" src="graemlins/devil.gif" /> <img border="0" alt="[devil]" title="" src="graemlins/devil.gif" /> <br />في ( هنا) ..... <br />ولم تستطع رؤية المجون والغيّ في الموضوع المنشور الذي نقله صاحبك !!!
|
#13
|
|||
|
|||
</font><blockquote><font size="1" face="Arial, Helvetica, sans-serif">quote:</font><hr /><font size="4" face="Arial, Helvetica, sans-serif">الكاتب الأصلي للموضوع: مزون:<br /><strong>الخطاب تيمور : <br />غريب أنك استطعت رؤية <img border="0" alt="[devil]" title="" src="graemlins/devil.gif" /> <img border="0" alt="[devil]" title="" src="graemlins/devil.gif" /> <img border="0" alt="[devil]" title="" src="graemlins/devil.gif" /> <br />في ( هنا) ..... <br />ولم تستطع رؤية المجون والغيّ في الموضوع المنشور الذي نقله صاحبك !!!</strong></font><hr /></blockquote><font size="4" face="Arial, Helvetica, sans-serif">طرحت الموضوع من أجل التعليق ..<br /><br />واسم الكاتب موجود لديكم ..<br /><br />أخي وحبيبي الخطاب وضع ردًا فهمته وكفى .<br /><br />وجهة نظري سأبديها لاحقًا ..<br /><br />خالص الاحترام والتقدير ،،،
|
#14
|
|||
|
|||
الكاتب يردد كلاما ذائعا من دون ان يبحث بشكل جاد ما إن كان صحيحا أم مبالغا فيه. هو يأخذ المراة الغربية كمثل للابداع والمعرفة والأنوثة الحقيقية ثم يعود فيقول لا نريد للمرأة العربية ان تكون مثل تلك. <br />النظرة التي يطرحها هي نظرة غريبة تقتطع المرأة العربية من جسد العالم العربي . وكأن المشكلة تكمن فيها فقط او أن الرؤية والطريقة التي تعيش بها _ إن صح هذا الكلام_ هي من اخترعها وثبتها. <br />ويبدو أن الرجل العربي مبرأ من الاتهام وخارج الموضوع التأخري.<br />ثم هو يريد المرأة أن تكون وأن تفعل . من غير أن يغير السياسات الرجولية والاجتماعية التي تجعلها مقيدة . ويريدها أن تعين الرجل وتفعل له وتقوم بما تقوم به ....اعني أنه يجعل الرجل محورا للعالم ويحاول أن يقول ما على المرأة أن تفعله حتى تكون ملتفة حول هذا المحور.<br />ألمس في المقال تهكما لا في الأسلوب بل على المرأة أيضا.
|
#15
|
||||
|
||||
بسم الله الرحمن الرحيم<br /><br />المرأة بصفة عامة ضعيفه ولكنها تحمل من المشاعر الكثير مما يكفي لتغذية الروح والعقل والجسد في ما اذا كانت تتحلي بكل معاني الايمان والاخلاق الحميدة وعقيدة اسلامية راسخة وجديره بأن تكون مهندساً وإداريا بارعا لبناء مدرسة حقيقة في الحياة فيما اذا كانت ام بمعنى الكلمة .. والجنة تحت اقدام الامهات ..<br />وأظن بأن تعليقي كفيل لن يكون ردا على الموضوع المطروح ..
|
#16
|
|||
|
|||
فرضية جديدة<br /><br />المرأة ليست كائنا ضعيفا. <br />نحن عادة نسقط من حسابنا العديد من الميزات التي تجعل من المرأة كائنا قويا ونركز على شيء واحد فقط وهو القوة العضلية. وبهذا نحكم على المرأة أنها كائن ضعيف. وهذا اسقاط من العالم الفيزيائي ( المراة عضليا ضعيفة) إلى العالم الفكري والنفسي ( المرأة كائن ضعيف) ( مشاعرها تخونها) ( ناقصة عقل ودين).<br />المرأة تجذب( هي قوة جاذبة) المرأة تسحر (هي قوة سحر : أي تفعل الأفاعيل عن بعد) المرأة لا تحتاج أن تتكلم حتى تغوي. المرأة ليست غبية. ليست ساذجة. <br />إذن المرأة كائن قوي
|
#17
|
|||
|
|||
تعددت الثياب والجسد واحد
|
#18
|
|||
|
|||
شكرًًا أخوتي الأحبة على المشاركات الطيبة .<br /><br />أعجبتني ردود فعلكم النبيلة .<br /><br />لا زلت في الطريق ..
|
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
|
|
تقييم هذا الموضوع | |
تقييم هذا الموضوع:
|
|
|