|
#1
|
||||
|
||||
& ليـــون الإفريــقي & ما رأيكم ؟؟
أهلا و سهلا و مرحبا ،،
أكيد قرأتوا هذي الرواية القديمة ، و هي لمؤلفها الشهير أمين معلوف أنهيت قراءتها ، و لكن بتركيز أقل في الأيام القليلة ، الظاهر إنه أسماء البابوات و القساوسة معقدة نوعا ما ما رأيكم بالرواية ؟ و هل وُفق الراوي بتقديم نموذج جيد للإسلام ؟؟ كون الرواية حازت على جائزة السلام ،، و هل استمتعتم بالرواية من حيث الحبكة و الأسلوب و البيان ؟؟ مع أطيب تحية |
مادة إعلانية
|
#2
|
||||
|
||||
مرحبا..
أنا بصراحة لم أقرأ الرواية رغم أنها مرت علي.. فما تلخيص أحداث الرواية وفكرتها العامة؟ |
#3
|
||||
|
||||
اقتباس:
لم اقراء هذه القصة بعد ولكن ربما في المستقبل القريب |
#4
|
||||
|
||||
اقتباس:
الرواية جدا جميلة ،، خاصة لمن يحب أن يعيش حياة الماضي ببعض تقاليدها العريقة و بعض تراثها ،، و الأهم هي صورة جميلة للأندلس و حال المسلمين الراوي قسم روايته على أربعة عهود ،، كتاب غرناطة ،، و كتاب فاس ،، و كتاب القاهرة ،، و كتاب روما حيث يمثل ليون الأفريقي محور الرواية ،، و قد عاش حياة غرناطة صغيرا و رآى أهله و عشيرته يتقهقرون أمام القشتاليين الذين احتلوا مملكة غرناطة ثم تنقل إلى فاس ،، و قد عاش حياة مراهقته هناك ،، ثم تولى سفارة خاله و بعدها تنقل إلى القاهرة ،، ثم أتى عام أختطافه و أخذ إلى روما ،، يحكي الراوي قصة هذا الفتى و قد حفظ القرآن في فاس و توج هناك في موكب أشبه بعرس الملوك ،، مثله كمثل أي حافظ للقرآن في فاس ،، و لكن كان مصيره عجيييبا جدا في روما !! أترككم مع الرواية ،، حتى تستمتعون بها ،، لأن النهاية محيرة مع مفهومها الكلي |
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
إن شاء الله ،، و أكيد بتقرا روايته الأجمل و الأروع " سمــرقــنـد "
|
#6
|
|||
|
|||
انا ايضا لم اقرأ الرواية
|
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
بس الكاتب مشهور جدا ،، أمين معلوف
|
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#9
|
||||
|
||||
حسنا، أعتقد بأني سأكون ذا فائدة هنا لأنني قرأت الرواية
و لكنني قرأتها في أوائل عام 2002 و لا أذكر تفاصيل الرواية أو مراميها بكل دقة، و يبدوا لي بأني أخلط بين أحداثها و أحداث ثلاثية غرناطة ! على أني أذكر بأنني استمتعت كثيرا و أنا أقرأ رواية ليون الافريقي، خاصة و أنها رواية من روايات الرحلات التي طالما عشقتها. سارة اليهودية التي قررت الرحيل كي تكون مثل الحمامة الحية التي لم ينتف ريشها. اسميرالدا أو وردة - زوجة محمد - التي رأت أخاها القشتالي في عام المهرجان فأخذها عن زوجها لأنها في نظره كانت أسيرة و لم تعد كذلك بعد أن آلت غرناطة للقشتاليين. اقتباس:
(( وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ ! )) ثم كا حدث في روما، هل هي صورة جيدة للمسلم الحافظ للقرآن و الذي من المفترض أن يعض على دينه بالنواجذ ؟! لا أظن ! (ولكن يبقى هذا رأي من قرأ الرواية منذ زمن و لا يذكر أحداثها بدقة !) اقتباس:
لأنني لا أذكر بأنني مللت حين قرأت أية رواية لمعلوف، فله أسلوبه الخاص و الممتع في حبك الرواية. أما عن البيان، فأنا أفضل ترجمة مية بيضون على ترجمة د.عفيف دمشقية. |
#10
|
||||
|
||||
اقتباس:
أشكرك على هذه المداخلة الطيبة ،، و قد أعدت لي بعض ذكريات الرواية ،، و يبدو أنك تتمتع بذاكرة نقية حسب ما أرى ،، أن أمين معلوم لم يقدم الإسلام بشكل كنت أتمناه ،، فكما ذكرتَ لم يكن من الجميل أن تتحول شخصية الافريقي إلى ما آالت إليه في رومة و كذلك الأمر في كتاب القاهرة ،، فقد تعجبت كيف أنجب الغرناطي الفاسيّ الذي تمكن من حفظ القرآن كيف أنجب ابنا غير شرعي من تلك التركية !! و أما كلمات و عبارات الرواية و أسلوبها ،، فالحق أن معلوف استطاع أن ينقل القارئ من مقعده إلى غرناطة و سلطانها الظالم و من ثم إلى فاس و إلى القاهرة ،، يذكر الراوي ببراعة بعض العادات المألوفة في تلكم البلدان فقبل مولد الأفريقي أخذ أبوه زوجتيه الحاملتين ليبين للمارة فحولته !! و كيف كانت المنافسة غير متكافئة بين العربية و وردة المسيحية ،، و في فاس يذكر كيف يتوج حافظ القرآن و يطاف به في شوارع المدينة و تقام على شرفه المآدب ،، رواية جميلة ،، أتمنى أن أكون عرضت بعض ما عندي لقراء سبلة قرأت لكم ،، و دمتم بخير |
#11
|
|||
|
|||
شكرا على العرض الرائع ، شكلي راح أقرأ الرواية
|
#12
|
|||
|
|||
بدات في قراءة الرواية البارحة ، ولقد وصلت الى جزء الشيخ الذي كان يلقب بـ ( أستغفر الله ) والخطبة التي كان يلقيها والد الصبي نقلا عن الشيخ المذكور ، ولقد استغربت جدا من الأسباب التي ذكرها الشيخ وأدت الى سقوط غرناطة فكأني أراها رأي العين في مجتمعنا
|
#13
|
||||
|
||||
اقتباس:
أنت في بداية الطريق ،، و اسباب الذل هي الخضوع لطاغوت الشر ،، هي نفسها و الخوف و الرعب ،، استمر لترتشف جمال اللغة كما يكتبها معلوف ،، ما رأيك بحفلة الختان و التقاليد التي ذكرها الراوي ؟؟ مع أطيب تحية |
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
|
|
تقييم هذا الموضوع | |
تقييم هذا الموضوع:
|
|
|