|
#1
|
|||
|
|||
هل من يُعير كتاباً يعتبر غبي حقاً؟!!
هل من يعير كتابا هو غبي حقا؟
السلام وأجمل تحية مدبجة بحلل التقدير والإحترام قد يكون هذا الموضوع غريبا بعض الشيء علىالكثير منكم، ولكني أجزم بأن هناك من يعاني منه! الموضوع هو استعارة الكتب ،فبعض محبي الكتب يجمع الكتب ويذهب من مكان لآخر لشراء كتاب معين ، حتى أن هناك من يحرص على السفر للمعارض الدولية لشراء كتب فقط0 جميل أن يكون لدى المرء مكتبة تضم مجموعة متنوعة من الكتب ، والكتاب كما تعلمون هو خير أنيس وجليس ،حتى أنه يؤثر عن بعضهم عندما يُسأل أين كنت ، يقول: كنت بين العلماء! أي مع كتبهم0 والأجمل من هذا عندما تدعو جمع من الأصدقاء لقضاء وقت ممتع في المكتبة لتجاذب أطراف الحديث والمعلومات حول الكتب وشيء من أخبارها ومعلوماتها0 ولكنك لن تسلم من أحد المتطفلين وهو يطلب استعارة كتاب ثم يذهب إلى غير رجعة وربما تردد قول الشاعر: لقد ذهب الحمار بأم عمرو **فما رجعت وما رجع الحمار! وأحيانا قد تنسى من أخذ منك الكتاب ،أو يقول لك : لقد ضاع الكتاب مني! وهنا الخلل0 بعض الكتب تستطيع الحصول عليه في المكتبات بسهولة ، ولكن هناك طبعات نادرة لاتجدها خاصة إذا كانت من الكتب المحققة من علماء التحقيق الذين عقم رحم الزمان عن الإتيان بمثلهم! قال لي بعض الأصدقاء عندما تحدثنا عن هذا الموضوع: غبي من يعير كتابا ، والأغبى منه من يرجعه! طبعا لست مع هذا القول ولا أقره، ولا أعترف به ، ولكنه يلامس شيئا من الحقيقة ، إذ أن من يعير كتابا فلا يلوم إلا نفسه إن فقد ، ومن استعار كتابا ولم يرجعه فاللوم على المعير لا المستعير! أرجو أن لاتتهموني بالبخل ،فليس للبخل مدخل في ذلك ، ولو طلبني أحدهم قيمة كتاب فلن أرده ، لأننا مأمورون شرعا بعدم رد السائل! فكيف بسائل الكتب والعلم! هذه خاطرة عابرة ، لعل لأحد الأخوة أو الأخوات تعليق يفتح لي آفاقا من التصرف بمثل هذه الإشكالات الشخصية التي أعاني منها أحيانا! ولكم أرق وأجمل التحايا ****************** الموضوع منقول من عند أبي سارة ونريد رأيكم حوله اما انا فرغم إقتناعي بأهمية تبادل الكتب توفيرا للمال ونشرا للعلم وتوفير للمساحات المطلوبة لخزانات الكتب وغيرها من الأسباب ،،، وبرغم كل هذا _ يقول الجني _ لا أعير كتبي لكل من هبّ ودبّ !! ولا اعيره إلا لمن أتيقن أنه يعيدها لقواعدها سالمة بإذن الله . وذلك نظرا لبعض المواقف والخبرات التي تقع لنا ودمتم بفخر أيها القُرّاء |
مادة إعلانية
|
#2
|
|||
|
|||
أنا معك يا جني .. لا أعير كتبي إلا لمن أعرف أنه سيعيده
|
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
لكن ألا ترى معي أن إعارة الكتب وتبادلها مع الثقات فيها نشر للعلم وتوفيرا للمال وللمكان المنزلي وغير ذلك من الفوائد التي فاقت الخمس ثم ما رأي البقية الباقية في قرأت لكم إذا كانوا يعيرون كتبهم فنرغب في الإستعارة ،، وسنرجعها فاطمة ( قصدي) سالمة ) إلى أصحابها !! تحياتي لكم مع الإعتذار لكل من إسمها فاطمة او سالمة دمتم بود واخاء |
#4
|
|||
|
|||
اخي الكريم
الدال على الخير كفاعله ولكن الحقيقه تقال انعدمت الثقه في كثير من الامور فهناك كثير من الناس يستعير كتاب لمدة معينه ولكن هيهات حتى يضيع الكتاب او يفقد ونسى المستعير بأن هذا الكتاب ملك الاخرين وعليه ارجاعه وقد يكون السبب الاول هو صاحب الكتاب بحيث البعض يخجل من السؤال عن كتابه فتمر شهور وسنين فقد يكون الكتاب غالى الثمن وهذا ما حصل للكثير من الاخوه فقدوا كثير من الكتب بسبب اهمال بعض الاصدقاء والله المستعان. |
#5
|
|||
|
|||
معلوم ان الدال على الخير كفاعله
|
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولكن موضوعنا إعارة الكتب وقد تنطبق الفكرة عليها أحيانا مع الشخص الثقة فقط !! ماهي إقتراحاتكم لحل مثل هذه المعضلة ؟ |
#8
|
|||
|
|||
احسن شي: اللي يستعير منك كتاب، اطلب منه أن يعيرك كتابا آخر
|
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
وقد يعطيك كتابا عن كيفية الطبخ أو رواية لاتهتم بها ..او يعدك بذلك ولا يعيرك شيئا بقصد او بدون قصد كالنسيان وكثرة المشاغل !! كأنني عقدت المسألة شوية ؟ |
#10
|
|||
|
|||
أخي جني عمان بداية أشكرك كثيرا على الموضوع الطيب...واسمح لي في تأخر المشاركة ...أما عن موضوع الإعارة فقد علمتني الحياة ألا أعير كتبي لأحد مع أحترامي وتقديري...لأني لن أراها مرة أخرى حتى مع الشخص الذي أعرفه جيدا وذلك أنه قد يحصل ظرف معين يستحيل معه وصول الكتاب في المدة التي احتاجه فيها...وعلمتني الحياة كذلك أن لا أستعير من أحد كتابا وذلك لأنه من الصعوبة علي أن أعيد الكتاب مرة أخرى لصاحبه ... الحل الذي أسير عليه أن أشتري الكتاب من المكتبة.. تحياتي الطيبة
|
#11
|
|||
|
|||
&*&*&*&*&*&*&*&*&
احيانا تجد مكتبة على طول و عرض المجلس و الكتب لم تجد من يحملها و يتصفح ما تحتويه * ديكور و زينة * احيانا هناك من يعشق القراءة و المعرفة و الكتاب ( بعضها ) بالنسبة له فوق قدرته المالية فلماذا لا نعيره الكتاب اذا كنا حقا قراءنا ما يحتويه اعيره الكتاب و اذا رجع الكتاب سالما مثلما سلمته اياه فالباب يفتح امامه للاعارة مرة اخرى و الا كلا |
#12
|
|||
|
|||
شكرا للمشاركة
أحدهم قال: أنه أعار بعض الكتب لبعض أصدقائه ،، وبعد مدة أرجعها الصديق المثقف وأرجع معها مجموعة من الكتب حول نفس الموضوع وتثريه أكثر كهدية لصديقه !! المهم أن صاحبنا فرح جدا بالهدية ، ومن منا لا يفرح .. ولكن قصة صاحبنا لم تنته .. فقد حاول التجربة مرة أخرى مع صديق آخر ، لعلها تلد كتبا أخرى كالسابق ،، ولكنها لم تلد ولم يرها بعينه !! وصدق عليها قول الشاعر : لقد ذهب الحمار بأم عمر *** فلا رجعت ولا رجع الحمار |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#14
|
|||
|
|||
يرفع لمزيد من الإطلاع
ودمتم بود وإخاء |
#15
|
|||
|
|||
في الحقيقة أنا من المتحفظين كثيرا على كتبي ولا مانع عندي من أن أعير شخصا ما كتابا لكن القلق يساورني عندما أرى تأخيرا من الشخص الذي أعرته الكتاب...
فوجهة نظري أن علينا أن نتبادل الكتب وننشر الخير ولكن نتحرز في ذلك من الأشخاص الغير مؤتمنين،، لأن مصادرة أي كتاب تعني مصادرته عنك وعن الأمناء الذين قد يحتاجون إليه... |
#16
|
||||
|
||||
مرحبا جني
تصاب حفيظتي بتوتر شديد حين يخبرني من استعار كتابا ما من عندي بأنه قد فقده أو أعطاه لشخص قريب ولم يعيده له بعد...!! أستحضر الآن مواقفا عدة تمس موضوعنا أو تلامسه بعض الشيء .. فالأمر في كثير من الأحيان يطول ليصل حد الخصااااااام ... وهذا الأمر شاهدته بأم عيني .. وقد نجر في هذه السلسة أيضا الكثير من الأمور مثل .. إستعارة بعض الأشرطة السمعية أو أشرطة الفيديو...الخ .. أعتقد أن الخلل يكمن في مفهوم ( الأمانة ) وضرورة إرجاعها لصاحبها ،، فلو كان المستعير لـــــ ( لكتاب ، شريط سمعي ، بصري ) ..الخ .. يدرك معنى هذه القيمة الأخلاقية .. وهذه الخصلة المحمدية .. لما إستهان وتهاون في إرجاع ما أستعاره ولو بعد حين أما عزف فتقول .......... ( إني أأخذ الأمر من زوايا عدة قد تختلف وتتباين ولكنها تصب أخيرا في ( باب الحرص ليس إلا ) .. فما من مانع لدي في إعارة بعض الكتب التي أعلم بتواجدها في المكتبات القريبة وأرى إنها لا تشكل نهما ورغبة في رصها بمكتبتي الخاصة ( حتى لو كان الشخص المستعير غير ذات صلة وثيقة بي .. ) ولكني ........ أحرص كل الحرص على الكتب المحببة والأثيرة لدي ذات المواضيع التي أرى إنها تستهوي شخصيتي وتلامس فكري وعاطفتي .. هنا وهنا فقط أكون حريصة عند إعارتها لشخص ما.... فلا بد من أن يكون الشخص قريبا مني وذا ثقة معهودة وإلا ما خطوت خطوة كهذه البته ,,, أما أنتم فإني سأعيركم قلبي وبدون سابق معرفة فتقبلوووووه دمت أمناء على الأمانة |
#17
|
||||
|
||||
لن أعير كتابا الا لمن أثق بأنه سيرجع ما أستعاره من واقع تجربة سابقة ،،، أو من تعودت تبادل الكتب معه ،،
أما من لم يسبق له الاستعرة مني فاقترح ان تبدأ معه بكتاب يبدو بسيطا ومتوفرا فان كان نعم المستعير فيبدو ان اعارته مستقبلا تبدو مطمئنة ،،، وايضا ربما تبادل الكتب يعتبر نوعا من الاستفادة المتبادلة بين الطرفين لاثراء المعرفه بشتى المعارف ولضما حصول كتاب عوضا عن كتاب ،،، *تحياتي* |
#18
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرا لك سيدي ،، وتبادل الكتب والمقتنيات الفكرية شيء مهم ، للقضاء على الجهل بيننا وتوفير التكاليف |
#19
|
|||
|
|||
اقترح مكتبات مناوبة .. كالصيدليات المناوبة (( للمستعيرين )) الذين سيوصفون حتما (( بالمتعيرين ))
|
#20
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرا على مروركم عزيزي |
#21
|
|||
|
|||
اقتباس:
اما إعارة القلوب فلا اظنها تصح لا من ناحية الحقيقة ولا من ناحية المجاز |
#22
|
|||
|
|||
اقتباس:
إن كانت لديكم كتب رائعة يالرائع فنستفيد منها !! دمت بود ،، أخوك ح |
#23
|
|||
|
|||
يرفع للإطلاع
|
#24
|
||||
|
||||
(غبي من يعير الكتاب ، و أغبى منه من يعيده)
عبارة قرأتها في رواية لحياة شرارة (كاتبة عراقية انتحرت بعد كتابتها لذه الرواية عن مأساة العراق ما بعد الحرب) كتبي هي أغلى ما أملك و لكني - و قد تندهشون قليلا - أبحث عن من أعيره الكتاب ! ذلك أني حين أنتهي من قراءة كتاب يكون قد تكونت لدي فكرة عن الشخص الذي أعتقد أنه سيستفيد من الكتاب فأتصل به و آتيه بالكتاب إلى المكان الذي يتواجد به. و السبب هو أني أبحث عن شخص أستطيع أن أتبادل أطراف الحديث عن ذلك الكتاب. طبعا هناك أسماء معينة أعيرها الكتاب مرة واحدة ثم أندم ... (كليلة و دمنة) كتاب رجع إلي و أوراقه جمعت بلاصق ! (نهضة الأعيان بحرية عمان) كتاب لم أره منذ 3 سنوات! و شكرا على الموضوع أخي الكريم ... |
#25
|
||||
|
||||
اقتباس:
والأسبـاب تعـرفونهـا .. رغـم أنني ( أمنـع علمـاً بعـدم الإعـارة ) إلا أنني أحب ( التملّـك ) ! وكتبـي تبقـى رهينـة بيـن يـدي .. وعلى أرفف المكتبـة .. - لا أحد يصلهـا إلآ إخـوتـي .. وأقـرب الصـديقـات ! - مـوضوع طيـّب أخي ( جنـي عمـان ) .. فكـرة إعـارة الكتـب ..لا بـأس بهـا !! .. لكـن إن كـانت الإعـارة لأشخـاص لا يهتمـون بـوقت الإرجـاع .. فهـذا " صعـب صعـب "! أو حتـى لا يهتمـون بـإرجـاعهـا سليمـة كمـا أُخـذت ..! [ بـالنسبـة إليّ لا أعيـر ! ] دائمـاً أحـب كتبـي جـديدة رغـم القـراءة المتـواليـة بيـن فتـرة وأخـرى .. إلا أنني أحـافظ قـدر ما أستطيـع عليهـا من التمـزّق ! |
#26
|
|||
|
|||
سبحان الله عكسي تماما
حالما انتهي من كتاب اعرضة على اقرب شخص اعرفة انه قد يرغب في استعارته هذا في حالة اعجبني الكتاب اما اذا لم يعجبني فاستخدمة كديكور للغرفة! آخر كتاب اعرته قبل ان انتهي منه "لا تعتذر عما فعلت " ومازلت انتظره منذ قرابة 9 اشهر و مع ذلك مازلت احب اعارة الكتب فلم يصنع الكتاب للإستخدام الفردي بل الجماعي على حد علمي ! |
#27
|
||||
|
||||
بصراحة..ولا ترموني بأقرب شئ في أيديكم...
أنا لا أحافظ على الكتب ولا على أي شئ أقرأه... حالما أنهي قراءة كتاب..أضعه في أي مكان..وأعيره ..بل فلنقل : أمنحه ..لأيا كان.. ولا أهتم بسلامة الكتب حين أقرأها ..بل أني أجد - للأسف -أن الكتب كثيرا ما تتمزق بين يدي.. اشتريت مرة مكتبة على أساس أني أضع كتبي الكثيرة فيها../أذكر مرة أن صديقتي انفجرت ضاحكة حين قلت لها أن أول طريقة لتنظيم صرف مالي هي شراء حافظة نسائية للمال..( بوك)..لكن كما تدفقت من اليد تدفقت من الحافظة/.. للأسف كذلك لم تنفع حكاية المكتبة...وزعت الكتب هنا وهناك وبقي فيها فقط ربع ما كان عندي من كتب.. حتى أن صديقاتي ..يسألنني ان كنت أنهيت الكتاب..ليأخذنه.. والله غير جبل ولا تغير طبع.. |
#28
|
|||
|
|||
كنت في السابق ارحب باعارة كتاب لشخص ما خاصة اذا ما كان الكتاب مثيرا ومفيدا وذلك لعادة لدي ان اشارك ما احب واحترم كل من اعرف..
فخرجت مجموعة كتب ولم تعد!!!! وماذا بعد ذلك كتب لم استطع ان اشتريها لفتقار وجود مكتبات او حتى (كشك) لبيع الكتب... وان وجدت الكتاب كان بطبعة اكثر حداثة وطبعا تعلمون ما يحصل في الطبعات الجديدة. تحياتي |
#29
|
|||
|
|||
يمكن يكون في تفكيري أنانية
بس أنا أعير الكتب لمن أعرف أنني سأحتاج يوما لأن أستعير منه كتابا وبالنسبة لمن أعرف انني لن أحتاج للاستعارة منهم ( لأن اصلا ما عندهم كتب ) فأعطي من أكون متأكدة من أنه سيعيده وإلا فلا |
#30
|
|||
|
|||
اقتباس:
لكن المشكلة في من لا يرجع الكتب ! فالكتاب على أي حال ملك لك ويجب على المستعير أن يرجعه وانت تحتاجه في يوم ما يتراجع بعض ما قرات او لتنقل منه شيئا ! على العمو أنتظري كتابك ! فما دام قد مرت 9 أشهر فلا مانع أن تمر تسع سنين |
#31
|
|||
|
|||
اقتباس:
سيكبر الكتاب و لن استطيع التعرف علية حينها دمت باسما |
#32
|
|||
|
|||
لقد قرأت العنوان بمنحى آخر ، ربما بدأ نظري يضعف ، ولكني قرأته هكذا : هل من يـُعـَـبـِّر كتابا يعتبر غبيا حقا ...؟!
فأطربتني الفكرة خاصة بين ( التعبير والحمق ) فما أكثر الكتب التي على هذا المنوال .... أعتذر إن كنت قد خرجت عن إطار الموضوع ، فما هذا إلا من ضعف نظري ... ولكن بالذمة أليست الفكرة جميلة ... وفيما يتعلق بالإعارة : فمكتبتي فارغة ، ولا أخاف من إعارة أفكاري ... دمت عاقلا في زمن الجنون |
#33
|
||||
|
||||
اقتباس:
أعجبتنـي أيضـاً الفكـرة أستـاذنـا ( تيـــــــم ) ! فعـلاً فكـرة جميـلـة .. وسـؤال جيـّد !! في وقـت طغـت فيـه آليـاتٌ أخـرى على الكتـاب ! أعـرنـا أفكـارك إذاً .. ما دمـت لا تبخـل بهـا آخر تحرير بواسطة ورد الامل : 15/01/2005 الساعة 02:47 PM |
#34
|
|||
|
|||
اقتباس:
المشكلة أنني لا أجيد طرحها ، فتتبعثر كالعادة دون مغزى ....!!!!! كما أني أخاف عليكم شطحات جنوني ....!!! دمتِ معافاة سيدتي الكريمة ... |
#35
|
|||
|
|||
اعارة الكتاب تعني ببساطة قدرتك على الارتباط بالافكار بشكل مباشر ومن ثم الاستغناء عن وعاء تلك الافكار
ما يؤلم اكثر ان الافكار التي تلهمك رؤى حياتية وقواعد شامخة من العلم والمعرفة عبر الكتاب ستكون بحاجة الى تأكيد ومتابعة .... وهذا يعني ببساطة الحاجة الفعلية للعودة الى الكتاب هنا تكمن المشكلة ... ان تفقد كتاباك وقت حاجتك الفعلية ... شخصيا اعرت كتبا كثيرة ... وما اقل الذي عاد وما اكثر الذي تبخر .... الا انني اشعر بفرح كبير عندما اجد من يشاطرني اهتمامي بنفس الكتاب ... لكني لا اجزم بإن من يعير كتابا يعتبر غبيا لعله منغمس في العطاء والبذل في الزمن الذي ينسى الناس .... قيمة ان تهب كتابا او تعيره لأحدهم وختاما ..... ان من يعير كتابا في نظري ليس غبيا بل هو رجل شجاع .... يملك القدرة على التفريق بين العطاء والاخذ وتحياتي |
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
|
|
تقييم هذا الموضوع | |
تقييم هذا الموضوع:
|
|
|