جلالة السلطان: غباء هذه الحكومة وصمتها المطبق إلى أين سيؤدي بنا؟؟

[قائد المعارضة]

نعم حاولت وبمنتهى الطرق أن أجد لفظا غير الغباء لأوسمه لهذه الحكومة ولكن عايت بي الطرق وخذلني اللفظ واستحيت من الله في أن أجامل فيما لا يجامل به.

أيتها الحكومة التي ما فتئت تلقمنا العلم كأسا بعد كأس, وترسلنا لمدارس العلم وجامعاته حتى نطور فكرنا ونعمل عقلنا ونعلم أنفسنا لنعينها ونعين أنفسنا من خلال خلق جيل متعلم إن لم يكن مثقفا بالضرورة فهو عالم بالقراءة والكتابة متتبع للحدث مفكر ومتفكر فيما يحدث حواليه.

أتريدنا الآن أن نكفر بكل ذلك ونتجاهل ما اكتسبناه لنجاريك في غيك وجبروتك, اللهم لا.

أيتها الحكومة إلا فلتعلمي أن ما كان يصلح ليعمل ويطبق في أوائل التسعينيات لم يعد بالضرورة صالحا ليطبق في الألفية الجديدة حيث العولمة وفضاء المعلومة.

أيتها الحكومة حين حدثت محاولة انقلاب التسعين من القرن المنصرم كان كثير منا لم يبلغ الحلم بعد, وكانت أولى دفعات الجامعة المفتتحة في عام 1986م لم تزل تتلمس طريقها في سوق العمل والمجتمع,
كنا جاهلين بمعنى أو بأخر لذا كان حقا لك وكفئا بنا أن نغيب.

ولكن أيتها الحكومة, آفاتك أن الزمن بنا تطور وبأن عقارب الساعة بنا دارت ليصبح الشاب رجلا والطفل شابا, والجاهل متعلما, فظهر فينا الأديب والمهندس والمعلم والطبيب والمحامي والعالم الخ الخ الخ..آفاتك كل هذا حتى لا زلتي تتعاملين معنا بمنهج تسعينيات القرن المنصرم!

لذا ظهر الراشدي وليته لم يظهر فلقد عربد وزبد, وتكلم بكلام عمومي لو أتفق اثنان في فهمه وتحليله لقلنا أبدع الرجل فيما إبتعث له, لتقر الحكومة أن ما جاء به الراشدي لم يسمن ولم يغني من جوع, فتصدى لتبيان لبس موضوع الاعتقالات صنديد أخر هو علي بن ماجد, فتكلم عن أخطاء عمومية مبهمة لنسأله هاهنا, هل يجرم المخطئ أوهل يستجوب؟

بمعنى أخر, يا سيدي علي بن ماجد أنت قلت أن هؤلاء أخطئوا, و الخطأ كما هو معروف ليس ذنبا أو تهمة ليجرم صاحبه؟؟ إذا لما يا سيدي العزيز يحاكم هؤلاء ألان؟؟أمن أجل أخطاء ارتكبوها أم من أجل تهم نسبت لهم؟؟

ثم جاء نائب رئيس مجلس الوزراء السيد فهد بن محمود, الذي يراد له ما يراد له وليته ينجح فيما يراد له, وأتى بمثل ما أتى به من سبقاه, فما زيد لنا في المعنى إلا أن أضيف لمن علق عن الموضوع من جانب الحكومة فردا أخرى.

وجاء أخيرا تبيان الإدعاء العام, والذي نقول فيه صراحة لقد رأينا فيه خيرا, وسرت به خلجات قلوبنا وقلنا الحمد لله القضية وعدد المعتقلين إلى منتهى, ولكن هاهي القائمة تطول وكأن التحقيق لا يزال يحبك من جديد.والعلم عند الله بمن وأين ومتى ستنتهي؟؟

دولتي العزيزة, يا من عزلتك حكومتك الغبية عن الخارج أولا وعن الداخل ثانيا, أبجديات الانغلاق والتعامي عن الأصوات المبحوحة في هذا البلد جعلت الدولة والمجتمع على شفى جرف هائر, إن كان حرسك القديم لم يدرك ذلك فنبهوه (إن كان ذلك خافي عنه), وإن كان الظن أورد هؤلاء أن سياسة قبضة اليد الحديدية أوالفولاذية ستضمن لهم بقاء الأمور على ما هي عليه, فاخبروا هؤلاء وانصحوهم بان قبضتهم ستضعف يوما ولن تجدوا إلإ مجتمعكم ليحتضنكم.فراعوا الله في شرعه وفي عبيده الذي أمنكم مسؤوليتهم.

أقولها من جديد, تعلمنا بكم ولكم ولأجل أنفسنا ولعمان فلا تجعلوا منا لكم خصوما تحيدونهم, ولا تجعلون منا أغبياء ترمى لنا كلماتكم الغبية لنصدقها ونهضمها خائنين علمنا ومن علمونا وكاذبين على أنفسنا وعلى قائدنا ووطنا وربنا.

ولا تصموا آذانكم عن ندائتنا ولا تقيدوا ألسنتكم في أن تنقل الحقائق لنا, وقضية المعتقلين أمست قضية رأي عام, يرصدها القاصي والداني فلا تجعلوا للجزيرة والعربية والحرة قصب السبق في نقل الأخبار والمتنفس الذي ينقل لنا الحقائق من دونكم في ظل سياسة الصمت التي أثبتت غباءها ولا ينكر فداحة ترسباتها إلا جاهل.

في النهاية..
إن كانت أبجدية الصمت أتت أوكلها في زمن ما فات ومضى فها هي تلك الأبجدية تثبت أنها زادت في إضرام النار تحت الرماد, هذا والله بيننا وبينكم إن استمريتم فيما تصنعون.

دمتم بعقل.هذا ولي عودة للتعليق على أسلوب المحاكمات ونزاهتها فيما بعد.

[طيف نزوى]

لذا ظهر الراشدي وليته لم يظهر فلقد عربد وزبد, وتكلم بكلام عمومي لو أتفق اثنان في فهمه وتحليله لقلنا أبدع الرجل فيما إبتعث له, لتقر الحكومة أن ما جاء به الراشدي لم يسمن ولم يغني من جوع, فتصدى لتبيان لبس موضوع الاعتقالات صنديد أخر هو علي بن ماجد, فتكلم عن أخطاء عمومية مبهمة لنسأله هاهنا, هل يجرم المخطئ أوهل يستجو

أتفق معك دائما في تصريخاتهم الوعد والوعيد كأنهم يريدونا أن نقدسهم ونبحلهم ما عشنا والله المقدس والمبجل
ويعتقدون أنهم يخسنون صنعا

[الفتى الباسل]

سياتيك المطبلون والمتملقون و.. وسيصفونك بانك منكر لجميل الحكومة والى غيرها من الخزعبلات...

كل ما يرددونه شوارع ومستشفيات ووظائف ..

فسحقا ثم سحقا لكل المطبلين والمتملقين ...

لقد اصبحت حلق العلم والتجمعات في المراكز الصيفية تنظيم سري ..

بينما اصبح الرقص في الشواطيء مع عبدالله بالخير ونانسي تقدما وفتحا للباب السياحة- عذرا اقصد الدعارة-

لقد اصبح من كان يامر بالمعروف وينهي عن المنكر فاسدا مارقا خارجا عن حكومته...

بينما اصبح المفسدون الذي ياكلون ثروات هذا الوطن هم الصالحون الاولياء لهذا الوطن..

وهاهم الشرفاء اليوم وراء القضبان يحاسبون على فسادهم - طبعا فساد من راي اصحاب الري في هذه المسالة-

هل ياترى سنشهد غدا لصوص هذا الوطن الذي نهبوا ثرواته وعاثوا فيه فسادا وراء القضبان ايضا؟؟ !!!!!

[سياسي خطير جدا]

اللهم أني سائلك أن تهب عماننا مليون قائد معارضة
أثلجت صدري

[جهـــاد]

مرحبا بعودة قلمك أخي الكريم....ومعك في كل ما قلت ....ولكن للأسف كل الدلائل تشير إلى الأسوء .....فحكومتنا "العزيزة" ، "الضالة" ، "الغبية".....-سمها كما تشاء- ..لم تكتفي بسياسة التغييب والتجاهل الفكري والسياسي لنا كشعب ...بل باتت تنتهج سياسة القمع والارهاب لكل صاحب فكر ...وباتت سجونها ومعتقلاتها العتيدة مآل أصحاب الفكر والرأي ...
إذن الحال تسير من سيء إلى أسوء وسط صمت غريب غير مبرر من هذا الشعب الذي يحيا ميتاً....

ما أستغربه فعلا هو ...أنهم أصدروا النظام الأساسي ولم يحترموه وهاهم يرمون به عرض الحائط ....نادوا بعدم مصادرة الفكر وهاهم يقتلونه ويئدونه في مهده.....أصبح كل من يملك عقلا ...مهدد بزيارة ليلية لطيفة من جهاز أمننا المغوار ...الذي ترك كل شيء وتفرغ لمصادرة عقولنا ........وصدقت فينا مقولة احمد مطر بأن الذكي إذا اعلن في بلادنا عن ذكاءه فهو غبي .....


ماذا يريدون منا ؟؟؟ ألم يكفهم أننا معتقلين في هذا السجن الكبير الذي كان يدعى يوما وطن ؟؟....ألم تكفهم القضبان التي تحيط بنا من كل ناحية وتمنع عنا حتى الهواء النقي ؟؟؟

يريدوننا أن نعيش أغبياء ونموت أغبياء نطبل ونزمر لحماقاتهم ....يريدون أن يطئوا ظهورنا ونحن نضحك طربا وبهجة .....يريدوننا أن نخرس ألسنتنا عن قول الحق..وأن نطمس عقولنا ونعطلها لنظل عبيدا نسبح بحمدهم ونقدس لهم.....يريدوننا أن نفقأ أعيننا فلا ترى العالم الذي يتنفس الحرية من حولنا بينما نحن نختنق ولا مغيث.....يريدوننا أن نصم آذاننا عن الحق ولا نسمع إلا أخبار حكمتهم ومكرماتهم وبركاتهم الإلهية ....


ورغم أننا نجحنا في فعل كل ذلك على مدى ثلاثة عقود....إلا أنهم يبغوننا اليوم أن نتبرأ من كل ما نؤمن به ...فلا يعود إيماننا إلا بهم وبعظمتهم ....ولتذهب بعدها كل مباديء الحق والحرية إلى الجحيم قربانا لرضاهم علينا .....


فليفعلوا ما يشاءون .....فليعتقلوا عمان كلها ... فليعذبونا ويصادروا كل حقوقنا وأفكارنا ....

أقسم بالذي خلقنا أحرارا لا نعبد سواه ....أننا سنظل نقض مضاجعهم ونصنع من آلامنا أشباحاً تلاحقهم في نومهم ويقظتهم ....سيروننا أينما التفتوا ....وسيصلهم صوتنا ولو كانوا في بروج مشيدة ....وستغدو عمان بدمائنا حرة ...وسينعم أبناؤنا بما حرمنا منه طويلاً....سيتنفسون الحرية التي لفظنا أنفاسنا بحثاً عن نسماتها .....

استمري في غيكِ حكومتي ....وواصلي لعبتك الحمقاء ....
اخدعينا بالتصريحات والبيانات الفارغة ....اخنقينا أكثر ....اعتقلي أحرارنا .....دوسي كرامتنا وحقوقنا بأحذية رجالك....ولكن القي نظرة قبل ذلك على دروس التاريخ ...انظري من كان يفعل فعلكِ كيف كانت نهايته وماذا جنى .....وستعلمين أن غدنا باسمٌ بإذن الله رغم أنفك أنتِ وكل من والاكِ.....

[الهادف]

أثلجت صدري
فلاش صغير لهذه النكسة
http://salsal16.tripod.com/detain.swf

[الهادف]

قص والصق الرابط

[بينتيوم]

إلى قائد المعارضة وجمبع المتعاطفين مع المتهمين في التنظيم
الرجاء قراءة رأي جريدة عمان بدون عاطفة أو تحيز تجاه المتهمين


بدأت أمس أولى جلسات محاكمة المعتقلين في قضية إنشاء تنظيم سري محظور، في ممارسة واضحة لمنهج الشفافية الذي اعتمدته الحكومة في التعامل مع قضية حساسة تمس أمن البلاد والعباد على السواء، وكانت قاعة محكمة أمن الدولة شاهدا على هذه الممارسة لعدالة القانون حيث وجد المتهمون محامين يتولون الدفاع عنهم وشهود على أنهم ينالون حقهم في توفر الأمان النفسي لهم لقول ما يريدون قوله أمام عدالة تتوخى منح المواطن حقه في الدفاع.
جاءت محاكمة الأمس لترد على من تشكك في عدالة القضاء العماني وشفافية التعامل مع الأحداث مهما بلغت درجة حساسيتها، وما صاحب مسألة الاعتقالات من تأن جاء لمصلحة المتهمين الذين قد ينالون التشهير في مجتمع صغير يكاد يعرف بعضه بعضا، ولا أدل على ذلك من أن ألسنة عديدة انطلقت لتعطي أحكاما بالبراءة لهؤلاء الذين اعترفوا أمس بكافة القرائن والأدلة التي وجهها ممثلو الادعاء العام إليهم، مقرين بأنهم أعضاء في تنظيم سري عمل طوال سنوات على استقطاب مجموعة من الأشخاص إليه، وشاهد الحضور من أعضاء في مجلسي الدولة والشورى والمحامين والصحفيين مشاهد الفيديو التي تظهر عمليات استخراج الأسلحة الآلية ولم يكن أمام المتهمين إلا الإقرار بذلك، فمنهم من التمس العفو على خطأ ارتكب لجهل وسوء تقدير ومنهم من انبرى منظرا لفكرة تبقى مستهجنة في بلد لم يقم فقط على تسامح ديني بل على مجموعة من العوامل التي أبقته بلدا للجميع كالتسامح القبلي والمذهبي والإنساني. وقف المتهمون أمس ليقولوا بملء أفواههم: نعم كان هناك تنظيم استدعى السرية، لكن السؤال الذي يواجههم: ما جدوى رشاشات الكلاشينكوف لنشر الدعوة الإسلامية وتبصير الناشئة بأصول مذهبهم؟.. ولمن ستنطلق تلك الرصاصات لو قدر لها أن تنطلق من فوهاتها؟
.. وحتى في الوقت الذي يجتهد المتهمون فيه للدفاع والتخفي وراء ستائر الدعوة والإصلاح فانهم أبدوا ندما على ما اقترفوه في حق أمن بلدهم، وقال متهم: كيف لا أكون نادما وقد وصلت إلى هذه المكان، ليكون هذا وذاك ردا كتب بحبر العدالة على من تعجل فأصدر بيانات البراءة دون تيقن مما سيقوله المتهمون وتقرره الحقائق.
ولم تكن اعترافات المتهمين وحدها شاهدة على وقائع حدث نال كثيرا من التهويل، فجملة من المشاهد التي حفت بها قاعة المحكمة تحمل دلالاتها، متهم يجادل في كلمة التبست على الكاتب لم يقصدها هو فأعطي حق تعديلها، ومتهم آخر وجد في جو المحكمة أريحية جعلته يبتسم أكثر من مرة، وآخر يعاني من مرض القلب فتوفر له كرسيا يجلس عليه، وكانت كلماتهم واضحة لنفي ما تردد عن تعرضهم للتعذيب والإرهاب النفسي ومنعهم من الصلاة. لم يكن قفص الاتهام موحيا بموجود متهم، كان اللباس العماني يجمع الجميع، في إشارة إلى أن أول دروس العدالة العمانية أن لا يرتدي متهم في فكره ما يمكن أن يرتديه مجرم أو قاتل، وان بقي في ذلك الفكر مشروع ليكون أحد الاثنين والضحية مواطن آمن ووطن يفتخر بأمانه.

[Oman Bay]

أحسنت أخي قائد المعارضــــــــــــة ...

والله المعين ..

[صوت الفكر]

أرسل أصلا بواسطة جهـــاد

أقسم بالذي خلقنا أحرارا لا نعبد سواه ....أننا سنظل نقض مضاجعهم ونصنع من آلامنا أشباحاً تلاحقهم في نومهم ويقظتهم ....سيروننا أينما التفتوا ....وسيصلهم صوتنا ولو كانوا في بروج مشيدة ....وستغدو عمان بدمائنا حرة ...وسينعم أبناؤنا بما حرمنا منه طويلاً....سيتنفسون الحرية التي لفظنا أنفاسنا بحثاً عن نسماتها .....[/COLOR]

استمري في غيكِ حكومتي ....وواصلي لعبتك الحمقاء ....
اخدعينا بالتصريحات والبيانات الفارغة ....اخنقينا أكثر ....اعتقلي أحرارنا .....دوسي كرامتنا وحقوقنا بأحذية رجالك....ولكن القي نظرة قبل ذلك على دروس التاريخ ...انظري من كان يفعل فعلكِ كيف كانت نهايته وماذا جنى .....وستعلمين أن غدنا باسمٌ بإذن الله رغم أنفك أنتِ وكل من والاكِ.....



[/CENTER]

أقسم بالله
أقسم بالله
أقسم بالله

[قائد المعارضة]

في تطور ملحوظ ولكنه غير كافي هاهو الإعلام العماني يتناول أخيرا خبر المحاكمات بعد أن كان غائبا أيام الاعتقالات والاستجوابات, ليدلل عن مزاجية خطيرة في تناول أحداث وأخبار المجتمع,
بمعنى أخر إن كان خبر هذه المحاكمات هو بتلك الأهمية حتى يفرد نصه في الصحفات الأولى,أوليس من باب أولى أن تكون أيضا أخبار الإعتقالات والاستجوابات كانت بتلك الأهمية التي من المفترض أن تستدعي تغطية ما من قبل إعلام وظيفته الأولى والأخيرة تناول الحدث والخبر كما يعلم الجميع.

والمستغرب أكثر, أن هذا الإعلام تجرد من الموضوعية في الطرح والتناول, وأصر منذ البداية (قبل غيره) إلى الاندفاع إلى نظرية تجريم المتهمين من حيث أستخدمه لمصطلحات كاعتراف المتهمون بذنبهم, بينما هو في المقابل لم يتناول عريضة التهم الموجهة لهم من قبل الإدعاء العام,حتى نعرف على ماذا أعترف المتهمون بالضبط!

وهذا تناقض غريب أخر يجب على إعلامنا التنبه له,

ثانيا,
أصر إعلامنا على اعتبار أن إتاحة الفرصة كاملة للمعتقلين للدفاع عن أنفسهم بدون تحديد زمن معين, هو هبة تقدمها المحكمة لهؤلاء ونسوا أن من أبجديات القضاء النزيه أن يستمع إلى الطرفين المدعي والمدعى عليه.

فلماذا مثلا حين تلا الإدعاء بيان تهمه,لم يعتبر ذلك الوقت هبة ممنوحة من القضاء للإدعاء العام,, بينما اعتبر وقت الرد من المعتقلين هبة ممنوحة من قضاء نزيه,
أراءه أنا منغلقا على نفسه فمن هم هؤلاء القضاة الذين كانوا أهلا لمحاكمة شيوخنا وأساتذتنا وعلمائنا؟؟

ثالثا, هل كانت هذه الجزئية البسيطة من إعطاء الوقت بتلك الأهمية حتى تستحق أن تتناول من قبل إعلامنا الفاضل هل لهذه الدرجة تختزل أهمية مثل هذه الأمور؟؟

رابعا,
هل كان رفض البعض تعين للمحامين هي دلالة على ثقتهم التامة بعدالة المحكمة كما روج إعلامنا لذلك, أم أن للأمر أوجه أخرى ورأيا مخالفا من مثل عدم اعتراف المعتقلتين وذويهم بشرعية هذه المحاكم؟؟

خامسا,
هل تعذر الحصول على تصريح من ذوي المعتقلين عن طريقة سير المحاكم, فإن تعذر ذلك فماذا عن الإدعاء أو أعضاء مجلس الشورى والدولة وشيوخ القبائل الذين حضروا, هل كان كل هؤلاء ديكورا يضاف لمسرحية ما فتعذر الحصول على رأي منهم؟؟

سادسا,
نرجو من الجميع وأنا أولكم أن لا نقفز إلى تأويلات لأمور لم يظهر على السطح منها سوى القليل, برجاء من الإعلام الرسمي والخاص منه أن ينهج الموضوعية والحياد في التعليق على ما هو متاح وممكن. ولينقل الرأي والرأي الأخر دون ميل لطرف دون أخر.


أخيرا يا الرحبي, سامحك الله فيما قد سطرته يداك على صفحات جريدة عمان التي لم تبقوا لها من اسم عمان سوى لفظ الحكومة.

[الشرارة المضيئة]

لله درك ياقائد المعارضة لقد عصرت أفكاري وأفكار شعبك المقهور

يقولون شباب المستقبل (وفي عمان أغبياء، أُمعة،جهال ،....،...،... المستقبل)
كيف لا

(شكوى عند مدرسة)
طالب في الصفوف الدنيا أصبح يعرف الحب ويقول بعظمة لسانة أنا أحب فلانة وفلان يحبها

وأين الجهاد
الشاب أصبح عند البنات (فكيف تكون الرجولة )

وأين الحياء

وأين الأخلاق

و...


.. اللــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــه المستعان

ومابالكم بنهج التعليم



قامت قيامتنا قبل القيامة

[طيف نزوى]

أرسل أصلا بواسطة بينتيوم

إلى قائد المعارضة وجمبع المتعاطفين مع المتهمين في التنظيم
الرجاء قراءة رأي جريدة عمان بدون عاطفة أو تحيز تجاه المتهمين


بدأت أمس أولى جلسات محاكمة المعتقلين في قضية إنشاء تنظيم سري محظور، في ممارسة واضحة لمنهج الشفافية الذي اعتمدته الحكومة في التعامل مع قضية حساسة تمس أمن البلاد والعباد على السواء، وكانت قاعة محكمة أمن الدولة شاهدا على هذه الممارسة لعدالة القانون حيث وجد المتهمون محامين يتولون الدفاع عنهم وشهود على أنهم ينالون حقهم في توفر الأمان النفسي لهم لقول ما يريدون قوله أمام عدالة تتوخى منح المواطن حقه في الدفاع.
جاءت محاكمة الأمس لترد على من تشكك في عدالة القضاء العماني وشفافية التعامل مع الأحداث مهما بلغت درجة حساسيتها، وما صاحب مسألة الاعتقالات من تأن جاء لمصلحة المتهمين الذين قد ينالون التشهير في مجتمع صغير يكاد يعرف بعضه بعضا، ولا أدل على ذلك من أن ألسنة عديدة انطلقت لتعطي أحكاما بالبراءة لهؤلاء الذين اعترفوا أمس بكافة القرائن والأدلة التي وجهها ممثلو الادعاء العام إليهم، مقرين بأنهم أعضاء في تنظيم سري عمل طوال سنوات على استقطاب مجموعة من الأشخاص إليه، وشاهد الحضور من أعضاء في مجلسي الدولة والشورى والمحامين والصحفيين مشاهد الفيديو التي تظهر عمليات استخراج الأسلحة الآلية ولم يكن أمام المتهمين إلا الإقرار بذلك، فمنهم من التمس العفو على خطأ ارتكب لجهل وسوء تقدير ومنهم من انبرى منظرا لفكرة تبقى مستهجنة في بلد لم يقم فقط على تسامح ديني بل على مجموعة من العوامل التي أبقته بلدا للجميع كالتسامح القبلي والمذهبي والإنساني. وقف المتهمون أمس ليقولوا بملء أفواههم: نعم كان هناك تنظيم استدعى السرية، لكن السؤال الذي يواجههم: ما جدوى رشاشات الكلاشينكوف لنشر الدعوة الإسلامية وتبصير الناشئة بأصول مذهبهم؟.. ولمن ستنطلق تلك الرصاصات لو قدر لها أن تنطلق من فوهاتها؟
.. وحتى في الوقت الذي يجتهد المتهمون فيه للدفاع والتخفي وراء ستائر الدعوة والإصلاح فانهم أبدوا ندما على ما اقترفوه في حق أمن بلدهم، وقال متهم: كيف لا أكون نادما وقد وصلت إلى هذه المكان، ليكون هذا وذاك ردا كتب بحبر العدالة على من تعجل فأصدر بيانات البراءة دون تيقن مما سيقوله المتهمون وتقرره الحقائق.
ولم تكن اعترافات المتهمين وحدها شاهدة على وقائع حدث نال كثيرا من التهويل، فجملة من المشاهد التي حفت بها قاعة المحكمة تحمل دلالاتها، متهم يجادل في كلمة التبست على الكاتب لم يقصدها هو فأعطي حق تعديلها، ومتهم آخر وجد في جو المحكمة أريحية جعلته يبتسم أكثر من مرة، وآخر يعاني من مرض القلب فتوفر له كرسيا يجلس عليه، وكانت كلماتهم واضحة لنفي ما تردد عن تعرضهم للتعذيب والإرهاب النفسي ومنعهم من الصلاة. لم يكن قفص الاتهام موحيا بموجود متهم، كان اللباس العماني يجمع الجميع، في إشارة إلى أن أول دروس العدالة العمانية أن لا يرتدي متهم في فكره ما يمكن أن يرتديه مجرم أو قاتل، وان بقي في ذلك الفكر مشروع ليكون أحد الاثنين والضحية مواطن آمن ووطن يفتخر بأمانه.

لا نثق بجريدة عمان لأنها حكوميه وغير متصله بالمصداقيه

[قائد المعارضة]

أرسل أصلا بواسطة طيف نزوى

لذا ظهر الراشدي وليته لم يظهر فلقد عربد وزبد, وتكلم بكلام عمومي لو أتفق اثنان في فهمه وتحليله لقلنا أبدع الرجل فيما إبتعث له, لتقر الحكومة أن ما جاء به الراشدي لم يسمن ولم يغني من جوع, فتصدى لتبيان لبس موضوع الاعتقالات صنديد أخر هو علي بن ماجد, فتكلم عن أخطاء عمومية مبهمة لنسأله هاهنا, هل يجرم المخطئ أوهل يستجو

أتفق معك دائما في تصريخاتهم الوعد والوعيد كأنهم يريدونا أن نقدسهم ونبحلهم ما عشنا والله المقدس والمبجل
ويعتقدون أنهم يخسنون صنعا

أخي العزيز..
شكر لمشاركتك, ونعم الحكومة تصر على إطفاء طابع الحكمة والرزانة على سياساتها ومقولاتها, ولكن نعيد من جديد ما كان ينفع ليكون سياسة حكمة في تسعينيات القرن المنصرم لا يعني بالضرورة لزوم أن يكون حكمة مطلقة وخاصة بعد تغير الظرف الزماني ونضوج التجربة الشعبية ثقافيا وحواريا فما عادت تقبل بفتات أيدلوجيات الماضي.

[ريم المناهل]

كلام فاضي لطارح الموضوع ممن يطبل للفريق الاخر

[ساعي _البريد]

أرسل أصلا بواسطة ريم المناهل

كلام فاضي لطارح الموضوع ممن يطبل للفريق الاخر

تو انت عارف معنى تطبيل !؟ او انك ما قريت اللي مكتوب

[Adil]

أرسل أصلا بواسطة صمت الضمير

تو انت عارف معنى تطبيل !؟ او انك ما قريت اللي مكتوب

اكيد يعرف لانه هو نفسه مطبل

[طيف نزوى]

أرسل أصلا بواسطة قائد المعارضة

أخي العزيز..
شكر لمشاركتك, ونعم الحكومة تصر على إطفاء طابع الحكمة والرزانة على سياساتها ومقولاتها, ولكن نعيد من جديد ما كان ينفع ليكون سياسة حكمة في تسعينيات القرن المنصرم لا يعني بالضرورة لزوم أن يكون حكمة مطلقة وخاصة بعد تغير الظرف الزماني ونضوج التجربة الشعبية ثقافيا وحواريا فما عادت تقبل بفتات أيدلوجيات الماضي.

عفوا أخي:

هذه الايدلوجيات التي تحاول الحكومه تجديدها بطرق ما عادت تناسب الوضع الحالي وكما ذكرت فالنضج الشعبي بدأ بتسارع كبير وبدأت ظلمة ادارة السبعينات والثمانينات الحكوميه تنكشف وغلب نور الوعي

[كوماندوز]

أرسل أصلا بواسطة قائد المعارضة

نعم حاولت وبمنتهى الطرق أن أجد لفظا غير الغباء لأوسمه لهذه الحكومة ولكن عايت بي الطرق وخذلني اللفظ واستحيت من الله في أن أجامل فيما لا يجامل به.

أيتها الحكومة التي ما فتئت تلقمنا العلم كأسا بعد كأس, وترسلنا لمدارس العلم وجامعاته حتى نطور فكرنا ونعمل عقلنا ونعلم أنفسنا لنعينها ونعين أنفسنا من خلال خلق جيل متعلم إن لم يكن مثقفا بالضرورة فهو عالم بالقراءة والكتابة متتبع للحدث مفكر ومتفكر فيما يحدث حواليه.

أتريدنا الآن أن نكفر بكل ذلك ونتجاهل ما اكتسبناه لنجاريك في غيك وجبروتك, اللهم لا.

أيتها الحكومة إلا فلتعلمي أن ما كان يصلح ليعمل ويطبق في أوائل التسعينيات لم يعد بالضرورة صالحا ليطبق في الألفية الجديدة حيث العولمة وفضاء المعلومة.

أيتها الحكومة حين حدثت محاولة انقلاب التسعين من القرن المنصرم كان كثير منا لم يبلغ الحلم بعد, وكانت أولى دفعات الجامعة المفتتحة في عام 1986م لم تزل تتلمس طريقها في سوق العمل والمجتمع,
كنا جاهلين بمعنى أو بأخر لذا كان حقا لك وكفئا بنا أن نغيب.

ولكن أيتها الحكومة, آفاتك أن الزمن بنا تطور وبأن عقارب الساعة بنا دارت ليصبح الشاب رجلا والطفل شابا, والجاهل متعلما, فظهر فينا الأديب والمهندس والمعلم والطبيب والمحامي والعالم الخ الخ الخ..آفاتك كل هذا حتى لا زلتي تتعاملين معنا بمنهج تسعينيات القرن المنصرم!

لذا ظهر الراشدي وليته لم يظهر فلقد عربد وزبد, وتكلم بكلام عمومي لو أتفق اثنان في فهمه وتحليله لقلنا أبدع الرجل فيما إبتعث له, لتقر الحكومة أن ما جاء به الراشدي لم يسمن ولم يغني من جوع, فتصدى لتبيان لبس موضوع الاعتقالات صنديد أخر هو علي بن ماجد, فتكلم عن أخطاء عمومية مبهمة لنسأله هاهنا, هل يجرم المخطئ أوهل يستجوب؟

بمعنى أخر, يا سيدي علي بن ماجد أنت قلت أن هؤلاء أخطئوا, و الخطأ كما هو معروف ليس ذنبا أو تهمة ليجرم صاحبه؟؟ إذا لما يا سيدي العزيز يحاكم هؤلاء ألان؟؟أمن أجل أخطاء ارتكبوها أم من أجل تهم نسبت لهم؟؟

ثم جاء نائب رئيس مجلس الوزراء السيد فهد بن محمود, الذي يراد له ما يراد له وليته ينجح فيما يراد له, وأتى بمثل ما أتى به من سبقاه, فما زيد لنا في المعنى إلا أن أضيف لمن علق عن الموضوع من جانب الحكومة فردا أخرى.

وجاء أخيرا تبيان الإدعاء العام, والذي نقول فيه صراحة لقد رأينا فيه خيرا, وسرت به خلجات قلوبنا وقلنا الحمد لله القضية وعدد المعتقلين إلى منتهى, ولكن هاهي القائمة تطول وكأن التحقيق لا يزال يحبك من جديد.والعلم عند الله بمن وأين ومتى ستنتهي؟؟

دولتي العزيزة, يا من عزلتك حكومتك الغبية عن الخارج أولا وعن الداخل ثانيا, أبجديات الانغلاق والتعامي عن الأصوات المبحوحة في هذا البلد جعلت الدولة والمجتمع على شفى جرف هائر, إن كان حرسك القديم لم يدرك ذلك فنبهوه (إن كان ذلك خافي عنه), وإن كان الظن أورد هؤلاء أن سياسة قبضة اليد الحديدية أوالفولاذية ستضمن لهم بقاء الأمور على ما هي عليه, فاخبروا هؤلاء وانصحوهم بان قبضتهم ستضعف يوما ولن تجدوا إلإ مجتمعكم ليحتضنكم.فراعوا الله في شرعه وفي عبيده الذي أمنكم مسؤوليتهم.

أقولها من جديد, تعلمنا بكم ولكم ولأجل أنفسنا ولعمان فلا تجعلوا منا لكم خصوما تحيدونهم, ولا تجعلون منا أغبياء ترمى لنا كلماتكم الغبية لنصدقها ونهضمها خائنين علمنا ومن علمونا وكاذبين على أنفسنا وعلى قائدنا ووطنا وربنا.

ولا تصموا آذانكم عن ندائتنا ولا تقيدوا ألسنتكم في أن تنقل الحقائق لنا, وقضية المعتقلين أمست قضية رأي عام, يرصدها القاصي والداني فلا تجعلوا للجزيرة والعربية والحرة قصب السبق في نقل الأخبار والمتنفس الذي ينقل لنا الحقائق من دونكم في ظل سياسة الصمت التي أثبتت غباءها ولا ينكر فداحة ترسباتها إلا جاهل.

في النهاية..
إن كانت أبجدية الصمت أتت أوكلها في زمن ما فات ومضى فها هي تلك الأبجدية تثبت أنها زادت في إضرام النار تحت الرماد, هذا والله بيننا وبينكم إن استمريتم فيما تصنعون.

دمتم بعقل.هذا ولي عودة للتعليق على أسلوب المحاكمات ونزاهتها فيما بعد.

للاسف اخي العزيز حكومتنا الرشيدة لا تزال تعتبر هذا الشعب غير ناضج ولا يمكن الاعتماد علىاي مشاركة منه. ربما لان ما راته من بعض العمانيين من عدم الوعي بمستقبلهم وبلادهم وعدم المبالاة من بعض العمانيين وإهتمام بعضهم بسفاسف الامور جعلها تكون نظرة غلط لهذا الشعب.

لهذا يجب علينا ان ننظر لانفسنا وان نعيد النظر بكل تصرفاتنا وان نزيد من وعينا وإدراكنا لكل ما يدور حولنا.

[قائد المعارضة]

أرسل أصلا بواسطة الفتى الباسل

سياتيك المطبلون والمتملقون و.. وسيصفونك بانك منكر لجميل الحكومة والى غيرها من الخزعبلات...

كل ما يرددونه شوارع ومستشفيات ووظائف ..

فسحقا ثم سحقا لكل المطبلين والمتملقين ...

لقد اصبحت حلق العلم والتجمعات في المراكز الصيفية تنظيم سري ..

بينما اصبح الرقص في الشواطيء مع عبدالله بالخير ونانسي تقدما وفتحا للباب السياحة- عذرا اقصد الدعارة-

لقد اصبح من كان يامر بالمعروف وينهي عن المنكر فاسدا مارقا خارجا عن حكومته...

بينما اصبح المفسدون الذي ياكلون ثروات هذا الوطن هم الصالحون الاولياء لهذا الوطن..

وهاهم الشرفاء اليوم وراء القضبان يحاسبون على فسادهم - طبعا فساد من راي اصحاب الري في هذه المسالة-

هل ياترى سنشهد غدا لصوص هذا الوطن الذي نهبوا ثرواته وعاثوا فيه فسادا وراء القضبان ايضا؟؟ !!!!!

سيدي الفتى الباسل.
ليتنا في عمان نطبق سياسة لا إفراط ولا تفريط كما يحق لها ان تطبق.

[ابوالخطاب]

أتريدنا الآن أن نكفر بكل ذلك ونتجاهل ما اكتسبناه لنجاريك في غيك وجبروتك, اللهم لا . !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟� �؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[زائر السبلة]

ولا تصموا آذانكم عن ندائتنا ولا تقيدوا ألسنتكم في أن تنقل الحقائق لنا, وقضية المعتقلين أمست قضية رأي عام, يرصدها القاصي والداني فلا تجعلوا للجزيرة والعربية والحرة قصب السبق في نقل الأخبار والمتنفس الذي ينقل لنا الحقائق من دونكم في ظل سياسة الصمت التي أثبتت غباءها ولا ينكر فداحة ترسباتها إلا جاهل.

نطالب الحكومة بالشفافية و حرية الاعلام

[الفتى الباسل]

أرسل أصلا بواسطة ابوالخطاب

أتريدنا الآن أن نكفر بكل ذلك ونتجاهل ما اكتسبناه لنجاريك في غيك وجبروتك, اللهم لا . !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟� �؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هل اوضحت لنا اكثر؟؟

[سنيور]

لم استطع ان اشاركك بمداخلة فاحيانا يكون الصمت ابلغ واعذرني على صمتي المسكين هذا اخي الكريم

وبارك الله فيكم اخوتي

وهدى الله امة الاسلام

[ابن أبيه]

حكومتنا لا زالت قاصر
وهي تحت وصاية أجنبية حتى تبلغ سن الرشد !
ولا زالت ترضع الحليب الإنكليزي المسرطن .
ومن تراهم ليسوا إلا أحجارا على رقعة الشطرنج.
ولله في خلقه شؤون .

[أبوالصالح العماني]

عدت يا قائدنا .. عدت .. يا ليت همنا يرحل !!

[ثائـر7]

الاخوه العزيزين قائد المعارضه وجــهاد لله دُركمــا

نطمح الى روئية المزيـــد من العقول المتفتحه للفكر "النظيف"

[سنور حليوو]

الى دوامة التخلف العصري والفكري التي ستكون نتائجها مذله للشعب الغافل

[أصدق الأنباء]

اصبت عين الواقع يا قائد المعارضة , فالمسئولون في الحكومة ما زالوا يقودون الدولة بنظرة عفا عليها الزمن و لا تلائم ابدا الواقع الحالي للاسباب التي ذكرتها انت في حديثك , و لكن يجب ان لا نلقي باللوم على الحكومة و حدها , فالحكومة لم تلمس من المثقفين العمانين ما بالك بالمواطن العادي اي تطور في الفكراو وعي بالحقوق , حتى تحدث التغيرات المناسب ) ( اي ان التغير في التفكير عن ايام السبعينات لم تظهر اثارة على المثقفين , مثال على ذلك انتخابات مجلس الشورى , فلا زال الناخب كما لو كان في السبعيانات ينتخب اصحاب النفوذ القبلي و المالي) ,امثلة قليلة المثقفين و اخريجي الجامعات استطاعوا تطبيق ما تلقنوه في حياتهم و استطاعوا كسر مخالفة السائد في المجتمع.

اعتذر عن عدم وضوح الفكرة التي ردت ايصالها و ذلك لضعف الامكانت اللغوية , و لكن استطيع اجمل اني اوافقك الراي ان الاسلوب الذي تتبعه الحكومة له اثار سلبية كبيرة , و ينبغي على الحكومة ان تكيف سياساتها مع التغيرات الحاصلة , على مستوى الفرد العماني و خارجيا .

واكبر سياسة لها اثر سلبي على المجتمع هي سياسة الاعلام , فالانسان اليوم بعكس في السابق عنده قدرة على التحليل و موازنة ايستطيع بها معرفة الصحيح منها من غير الصحيح و يسانده في هذا و جود وشائل الاعلام الخارجية و التي تنقل الاخبار بصورة اكثر واقعية, فهذي الاكاذيب التي تنشر في و سائل اعلامنا و ان كان يراد منها تحسين صورة الحكومة , فهي تسئ للحكومة و ذللك باعتبار ان الكذاب لا ياتي منه الا الفساد . و الاعلامين العاملين الوسائل المحلية هم احد الامثلة على اقتصار الثقافة لدى العمانين على المظهر و طريقة المخاطبو و الشهادة.

[قائد المعارضة]

أرسل أصلا بواسطة سياسي خطير جدا

اللهم أني سائلك أن تهب عماننا مليون قائد معارضة
أثلجت صدري

لك الشكر وليتني أكون أهلا لما ذكرت.

[قائد المعارضة]

مرحبا بعودة قلمك أخي الكريم....ومعك في كل ما قلت ....ولكن للأسف كل الدلائل تشير إلى الأسوء .....فحكومتنا "العزيزة" ، "الضالة" ، "الغبية".....-سمها كما تشاء- ..لم تكتفي بسياسة التغييب والتجاهل الفكري والسياسي لنا كشعب ...بل باتت تنتهج سياسة القمع والارهاب لكل صاحب فكر ...وباتت سجونها ومعتقلاتها العتيدة مآل أصحاب الفكر والرأي ...

مرحبا بك أخي جهاد,
أخي لن نختلف على المسميات مطلقا, ولكني أختلف معك قليلا في قراءتك أن الحكومة تنتهج سياسة القمع والإرهاب لكل صاحب فكر, نعم هي تحارب وستحارب أصحاب الفكر المختلف معها, ولكنها في البداية تنتهج منهجا يتسم في مسايرة هؤلاء لتقولب أفكارهم بما يناسب منهجها, فإن نجحت فذلك هو الخير والمطلب وإن فشلت فالتحيد أو المحاربة منهج امتازوا بتطبيقه بدرجة امتياز مع مرتبة الشرف.

إذن الحال تسير من سيئ إلى أسوء وسط صمت غريب غير مبرر من هذا الشعب الذي يحيا ميتاً....

أما عن الشعب العماني, فحدث عنه ولا حرج, ويكفي أن تتلمس واقع حاله من عدد الموقعين على العريضة المطالبة بإطلاق هؤلاء المعتقلتين ليتبين لك عدد الجثث التي تدبوا على بلد الإمام ناصر ابن مرشد اليعربي.

ما أستغربه فعلا هو ...أنهم أصدروا النظام الأساسي ولم يحترموه وهاهم يرمون به عرض الحائط ....نادوا بعدم مصادرة الفكر وهاهم يقتلونه ويئدونه في مهده.....أصبح كل من يملك عقلا ...مهدد بزيارة ليلية لطيفة من جهاز أمننا المغوار ...الذي ترك كل شيء وتفرغ لمصادرة عقولنا ........وصدقت فينا مقولة احمد مطر بأن الذكي إذا اعلن في بلادنا عن ذكاءه فهو غبي .....

سيدي, ذكرت سابقا أن النظام الأساسي للدولة لا يعدو كونه مذكرة تفاهم لم ولن تصل إلى أن تكون دستورا ينظم ويتبع, والإشكالية حتى في مذكرة التفاهم هذه ,أنها وقعت من طرف واحد دون أخر, وأقرت في ظل تغيب شعبوي واضح, لذا هي كما ترى لا تتعدى إلا أن تكون حبرا على ورق, الانتهاكات فيها أمر طبيعي,
والإشكالية الحقيقية الأخرى في أمننا الموقر, انهم معنيون فقط بأمن الحاكم دون الوطن والرعية(مع اعترافي أن أمن الوطن والقائد والمواطن هو أمن مترابط لا يتجزأ ولا يصح تجزئته), والدليل تمثل فيما تبعناه من صروف القسوة والجبروت في الإعتقالات الحالية,هذا لأن كرسي الحاكم كما يقال أريد به سوء ما , أما أمن الوطن والمواطن ومصالحه فالأمن منه براء, وفي وزراءنا ولصوصنا خير مثال على أن الأمن في عمان يهتك ستره ولا أمن يمنعه.

ماذا يريدون منا ؟؟؟ ألم يكفهم أننا معتقلين في هذا السجن الكبير الذي كان يدعى يوما وطن ؟؟....ألم تكفهم القضبان التي تحيط بنا من كل ناحية وتمنع عنا حتى الهواء النقي ؟؟؟

نعم, نحن مسجون في بلد نسخت هويته وضرب فكر أبناءه و اقتطع اقتصاده وعزل عن الخارج كما عزل داخليا عن أبناه فصرنا شعبا في ضل حكومة, وليس شعبا في ظل وطن تخدمه الحكومة.

يريدوننا أن نعيش أغبياء ونموت أغبياء نطبل ونزمر لحماقاتهم ....يريدون أن يطئوا ظهورنا ونحن نضحك طربا وبهجة .....يريدوننا أن نخرس ألسنتنا عن قول الحق..وأن نطمس عقولنا ونعطلها لنظل عبيدا نسبح بحمدهم ونقدس لهم.....يريدوننا أن نفقأ أعيننا فلا ترى العالم الذي يتنفس الحرية من حولنا بينما نحن نختنق ولا مغيث.....يريدوننا أن نصم آذاننا عن الحق ولا نسمع إلا أخبار حكمتهم ومكرماتهم وبركاتهم الإلهية ....

ورغم أننا نجحنا في فعل كل ذلك على مدى ثلاثة عقود....إلا أنهم يبغوننا اليوم أن نتبرأ من كل ما نؤمن به ...فلا يعود إيماننا إلا بهم وبعظمتهم ....ولتذهب بعدها كل مباديء الحق والحرية إلى الجحيم قربانا لرضاهم علينا .....


فليفعلوا ما يشاءون .....فليعتقلوا عمان كلها ... فليعذبونا ويصادروا كل حقوقنا وأفكارنا ....

أقسم بالذي خلقنا أحرارا لا نعبد سواه ....أننا سنظل نقض مضاجعهم ونصنع من آلامنا أشباحاً تلاحقهم في نومهم ويقظتهم ....سيروننا أينما التفتوا ....وسيصلهم صوتنا ولو كانوا في بروج مشيدة ....وستغدو عمان بدمائنا حرة ...وسينعم أبناؤنا بما حرمنا منه طويلاً....سيتنفسون الحرية التي لفظنا أنفاسنا بحثاً عن نسماتها .....

الزمن قد تغير, ودورنا المهم يأتي هاهنا لنثبت لهؤلاء عكس ما كانوا يظنون بنا.
بمعنى أخر فلنستمر في قض مضاجع الفكر العتيق والنظرة المقدسة لحكومة الحكمة التي غالت فما عدنا نطيق.

استمري في غيكِ حكومتي ....وواصلي لعبتك الحمقاء ....
اخدعينا بالتصريحات والبيانات الفارغة ....اخنقينا أكثر ....اعتقلي أحرارنا .....دوسي كرامتنا وحقوقنا بأحذية رجالك....ولكن القي نظرة قبل ذلك على دروس التاريخ ...انظري من كان يفعل فعلكِ كيف كانت نهايته وماذا جنى .....وستعلمين أن غدنا باسمٌ بإذن الله رغم أنفك أنتِ وكل من والاكِ.....

لقد بلغ البيان الخبر, فرفعت الأقلام وجفت الصحف.

[بينتيوم]

أرسل أصلا بواسطة قائد المعارضة

[CENTER]
مرحبا بك أخي جهاد,
[/CENTER

.

بمعنى أخر فلنستمر في قض مضاجع الفكر العتيق والنظرة المقدسة لحكومة الحكمة التي غالت فما عدنا نطيق.

لقد بلغ البيان الخبر, فرفعت الأقلام وجفت الصحف.

God please help me please !!!???

[رونالدينينهو]

لا أقول سوى...


الفسق دنس أرضنا وديارنا---------- أين الرجال على الديار تغار ؟؟؟

إن لم نصنها بالنفوس وبالدما--------سيظل ينهب أرضنا الأشرار!!

[The Man]

أحسنت أخي قائد المعارضة ، لا أزيد على ما قلت ، سوى أننا لسنا ضد الحكومة في شئ سوى الباطل ومعصية الله وخلاف ذلك نحن جند لها نفدي هذا الوطن باروحنا لكل من تسول له نفسه الاعتداء عليه .

الأمن لدينا كما قال أحد الاخوة ليس يعني بالضرورة توفر الامن البدني ، فالامن الغذائي غير متوفر ، الامن الصناعي والمعرفي والانساني(حقوق الانسان) ، الامن الاقتصادي غير متوفر ..ولولا ارتفاع اسعار النفط في هذه الايام لكان حال البلد أشبه بعام 1998م وأكثر سوء .

اذا هلا لدعاة الامن والمطبلين ليقولوا لنا أين الاشاوس وأين حماة الامن من فقدان الامن في تلكم الانواع؟

[قائد المعارضة]

أرسل أصلا بواسطة الهادف

أثلجت صدري
فلاش صغير لهذه النكسة
http://salsal16.tripod.com/detain.swf

شكرا جزيلا على هذا الفلاش.

[الدنيا ما تسوى]

بلدي وان جارت علي عزيزة ***** وأهلي وان بخلوا علي كرام
وتبقى عمان غاليه علينا وصاحب الجلاله قدوة عزيزة ...
فكروا بالمنطق يا اخواني وانا هنا اعطي رأيي فقط والاختلاف في الرأي لا يفسد ود القضيه ... يعني في اعتقادكم الذي فعله هؤالء الاشخاص صح؟؟؟ هل بهذه الطريقه يخدمون بلدهم لا والله ؟؟؟ تقولون ان الحكومة تنتهج اسلوب قديم ؟؟ هوم ماذا انتهجوا في اسلوبهم ؟؟؟

[ساعي _البريد]

أرسل أصلا بواسطة أبوالصالح العماني

عدت يا قائدنا .. عدت .. يا ليت همنا يرحل !!

اهلين

[قائد المعارضة]

أرسل أصلا بواسطة بينتيوم

إلى قائد المعارضة وجمبع المتعاطفين مع المتهمين في التنظيم
الرجاء قراءة رأي جريدة عمان بدون عاطفة أو تحيز تجاه المتهمين


بدأت أمس أولى جلسات محاكمة المعتقلين في قضية إنشاء تنظيم سري محظور، في ممارسة واضحة لمنهج الشفافية الذي اعتمدته الحكومة في التعامل مع قضية حساسة تمس أمن البلاد والعباد على السواء، وكانت قاعة محكمة أمن الدولة شاهدا على هذه الممارسة لعدالة القانون حيث وجد المتهمون محامين يتولون الدفاع عنهم وشهود على أنهم ينالون حقهم في توفر الأمان النفسي لهم لقول ما يريدون قوله أمام عدالة تتوخى منح المواطن حقه في الدفاع.
جاءت محاكمة الأمس لترد على من تشكك في عدالة القضاء العماني وشفافية التعامل مع الأحداث مهما بلغت درجة حساسيتها، وما صاحب مسألة الاعتقالات من تأن جاء لمصلحة المتهمين الذين قد ينالون التشهير في مجتمع صغير يكاد يعرف بعضه بعضا، ولا أدل على ذلك من أن ألسنة عديدة انطلقت لتعطي أحكاما بالبراءة لهؤلاء الذين اعترفوا أمس بكافة القرائن والأدلة التي وجهها ممثلو الادعاء العام إليهم، مقرين بأنهم أعضاء في تنظيم سري عمل طوال سنوات على استقطاب مجموعة من الأشخاص إليه، وشاهد الحضور من أعضاء في مجلسي الدولة والشورى والمحامين والصحفيين مشاهد الفيديو التي تظهر عمليات استخراج الأسلحة الآلية ولم يكن أمام المتهمين إلا الإقرار بذلك، فمنهم من التمس العفو على خطأ ارتكب لجهل وسوء تقدير ومنهم من انبرى منظرا لفكرة تبقى مستهجنة في بلد لم يقم فقط على تسامح ديني بل على مجموعة من العوامل التي أبقته بلدا للجميع كالتسامح القبلي والمذهبي والإنساني. وقف المتهمون أمس ليقولوا بملء أفواههم: نعم كان هناك تنظيم استدعى السرية، لكن السؤال الذي يواجههم: ما جدوى رشاشات الكلاشينكوف لنشر الدعوة الإسلامية وتبصير الناشئة بأصول مذهبهم؟.. ولمن ستنطلق تلك الرصاصات لو قدر لها أن تنطلق من فوهاتها؟
.. وحتى في الوقت الذي يجتهد المتهمون فيه للدفاع والتخفي وراء ستائر الدعوة والإصلاح فانهم أبدوا ندما على ما اقترفوه في حق أمن بلدهم، وقال متهم: كيف لا أكون نادما وقد وصلت إلى هذه المكان، ليكون هذا وذاك ردا كتب بحبر العدالة على من تعجل فأصدر بيانات البراءة دون تيقن مما سيقوله المتهمون وتقرره الحقائق.
ولم تكن اعترافات المتهمين وحدها شاهدة على وقائع حدث نال كثيرا من التهويل، فجملة من المشاهد التي حفت بها قاعة المحكمة تحمل دلالاتها، متهم يجادل في كلمة التبست على الكاتب لم يقصدها هو فأعطي حق تعديلها، ومتهم آخر وجد في جو المحكمة أريحية جعلته يبتسم أكثر من مرة، وآخر يعاني من مرض القلب فتوفر له كرسيا يجلس عليه، وكانت كلماتهم واضحة لنفي ما تردد عن تعرضهم للتعذيب والإرهاب النفسي ومنعهم من الصلاة. لم يكن قفص الاتهام موحيا بموجود متهم، كان اللباس العماني يجمع الجميع، في إشارة إلى أن أول دروس العدالة العمانية أن لا يرتدي متهم في فكره ما يمكن أن يرتديه مجرم أو قاتل، وان بقي في ذلك الفكر مشروع ليكون أحد الاثنين والضحية مواطن آمن ووطن يفتخر بأمانه.

سيدي بينتيوم..
لست متعاطفا مع أحد دون أخر, حكمت عقلي فيما رأيت وهذه وجهتي نظري لا أدعي مطلقا وجوب صحتها.أما عن ردي فيما تناولته جريدة عمان فستجده في المداخلة رقم 11.

[كوالا]

قائد المعارضة
اثناء التحقيق الصحف لا تنشر الاخبار وهذا متبع في العالم ، اما اثناء المحاكمة فيمكن .
واعذرني اخي قائد المعارضة فان مقالاتكم مثل هذه تؤثر على المتهمين بعد ان طلبوا العفو والمسامحة .

[حافظ]

أرسل أصلا بواسطة كوالا

قائد المعارضة
اثناء التحقيق الصحف لا تنشر الاخبار وهذا متبع في العالم ، اما اثناء المحاكمة فيمكن .
واعذرني اخي قائد المعارضة فان مقالاتكم مثل هذه تؤثر على المتهمين بعد ان طلبوا العفو والمسامحة .

[القائد الأعلى]

عزيزي قائد المعارضة

ليست المعارضة كما ذهبت في موضوعك هذا ودعنا نفصل في العنوان الغريب الذي لفت انتباهي

أولا ماهي الحكومة :-

الحُكُومَةُ :اسم مشتق من حكم وهي هيئة مؤلفة من أفراد يقومون بتدبير شؤون الدولة، ومنهم رئيس الدولة او الحاكم ورئيس الوزراء والوزراء وسائر الموظفين

أما في المصطلح السياسي هي السلطات الثلاث، التشريعية والتنفيذية والقضائية.

ثانيا الغباء:-

من المصدر الغَبَاءُ غبو وهي الغَفلة وقلّة الفطنة.

ومما يفهم من العنوان يا صديقي انك تتهم الحكومة والتي يأتي على راسها رئيس الدولة - السلطان- ور ئيس الوزراء - السلطان أيضا- والوزراء وجميع الموضفين والذين في مجملهم يشكلون السلطات الثلاث التشريعية والتنفيذية والقضائية بالغَفلة وقلّة الفطنة كل ذلك بالرغم من انك تخاطب سلطان البلاد وهذا تضارب بين حقيقة

ثم تقرر في عنوانك ان الحكومة صامته وعلى نحو مطبق فهلا وضحت لنا عما هو الصمت

ثم ماهو الرابط بين شقي العنوان غفلة الحكومة وقلة فطنتها وصمتها المزعوم


للعلم هنا فقط نناقش العنوان الذي يجب ان يفرد له بابا للنقاش وثم سندخل الى جزئيات الموضوع


تحياتي منتظرا تعقيبكم

[قائد المعارضة]

أرسل أصلا بواسطة Oman Bay

أحسنت أخي قائد المعارضــــــــــــة ...

والله المعين ..

شكرا جزيلا لك على هذا الإطراء الذي لا أستحقه.
نعم والله خير ناصر ومعين.

[قائد المعارضة]

أرسل أصلا بواسطة الشرارة المضيئة

لله درك ياقائد المعارضة لقد عصرت أفكاري وأفكار شعبك المقهور

يقولون شباب المستقبل (وفي عمان أغبياء، أُمعة،جهال ،....،...،... المستقبل)
كيف لا

(شكوى عند مدرسة)
طالب في الصفوف الدنيا أصبح يعرف الحب ويقول بعظمة لسانة أنا أحب فلانة وفلان يحبها

وأين الجهاد
الشاب أصبح عند البنات (فكيف تكون الرجولة )

وأين الحياء

وأين الأخلاق

و...


.. اللــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــه المستعان

ومابالكم بنهج التعليم



قامت قيامتنا قبل القيامة

سيدي الشرارة المضيئة أتمنى أن أكون موفقا فيما طرحت واهلا لما ذكرت.

[قائد المعارضة]

أرسل أصلا بواسطة ريم المناهل

كلام فاضي لطارح الموضوع ممن يطبل للفريق الاخر

ليت عقلنا وخلقنا يلجمنا من أن نكون متطرفين فكريا, فإما تطبيل وإما مدافعة بجنون.فلنحكم العقل والمنطق لنستسقي المواقف بدون غلو ومغالاة.

أخيرأ..أين التطبيل يا أختي وأنا لم أذكر المعتقلتين لا بخير ولا بسوء, ولكني تكلمت وطالبت بالشفافية الطرح والتناول, نظرا لأني كما رأيت وأرى أن الظروف والزمان قد تطور بنا فحق لنا ما كان لا يصح في ماض ما.

[abu_amear]

بارك الله فيك أخي قائد المعارضـــــة .. وليس لدي ما أضيفه ... فأنتم أوجزتم وكفيتم ...

وليس لنا سوى الدعاء لاخواننا المعتقلين ... بالثبات

[مقدام]

تنظيم لحماية المذهب الإباضي... هنا لابد من وقفة ... أولا يحق للإباضية إقامة هكذا تنظيم إذا كان هذا هو السبب منه؟؟؟؟؟!!!!!!!

... إن كان كذلك فعلا فأنا..... فأنا أقول إنه لابد من نشوء تنظيم أو قل اتحاد... فالجميع يعلم المخاطر الكثيرة التي تحدق بالمذهب الإباضي شرقا وغربا وشمالا وجنوبا فلابد من اتحاد يقوم بين علماء المذهب شرقا وغربا لكي يحمونه من الهجمات الشرسة التي تحاول النيل منه ومن أتباعه ليل نهار وخصوصا الهجمة القائمة من الوهابية الحشوية الذين يبذلون النفس والمال من أجل القضاء على هذا المذهب وأهله والتاريخ شاهد بذلك..... والكل يعلم هذا الأمر جليا...

فهل تتكفل الحكومة الرشيدة بحماية المذهب الإباضي الذي هو مذهب الأسرة الحاكمة .... لا أظنها تستطيع ولن تستطيع ذلك بل هي أصلا لا تـأبه بذلك كون هذا لا يعنيها أصلا ... إذا ماالعمل إذا كانت الحكومة لاتريد أن تقف بجانب هذا الأمر...

انظروا إلى الشيعة مثلا وكيف أنهم حريصين على الذب عن مذهبهم وكيف أن حكوماتهم تساندهم وتقف إلى جنبهم وتبذل الغالي والرخيص من أجل ذلك .......

وعليه كان لزاما على الإباضية وخصوصا العلماء والدعاة أن يقيموا سياجا يحمي مذهبهم دون الاعتداء على السلطة الحاكمة أو يمسون بسيادة الدولة والحكومة فإن ذلك ليس من شأنهم... بل إن كل الذي عليهم في الأصل هو مجرد إسداء النصائح والتوجيهات للحكومة والدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة والأمر بالمعرف والنهي عن المنكر، والهداية في النهاية بيد الله سبحانه ... وهذا ولله الحمد أمر مطبق عند مشايخنا ولا يشك في ذلك أحد من خلال التعامل معهم...

وصدقوني يا إخوة أن الحكومة لو تقف بجانب شعبها لتغير الأمر تماما ... ولن الملاحظ أن الحكومة في واد والشعب في واد آخر

إذا فالمشايخ أبرياء........ المشايخ أبرياء المشايخ أبرياء المشايخ أبرياء المشايخ أبرياء المشايخ أبرياء

وأما موضوع الأسلحة فلا أكثر من أن نقول فيه إنه محاولة للاستعداد لصد أي عدوان خارجي على بلادنا..

أوليس يعلم الجميع أن الجهاد يكون فرض عين على كل المواطنين إن دخل الأعداء بلادنا .... فلماذا لا يكون التجنيد إجباريا من قبل الدولة إن كانت لاترغب في مثل هكذا تصرف....

أؤكد لكم أن ما ينشر في الجرائد هو نصف الحقيقة فهناك أمور ذكرها المتهمون لم تتطرق لها الصحف رضوخا لأوامر الأمن وذلك حتى يشوهوا الصورة أمام الرأي العام

ولكن أنى لهم ذلك وقد حضر المحاكمة مجموعة من أقارب المعتقلين والمحامين وغيرهم.......

الإدعاء العام يتعمد تشويه صورة المشايخ بتهويل الأمر وهو هين جدا جدا

فأغلب المتهمين أكدوا أن القصد الدعوة وحماية المذهب ولاعلاقة للتنظيم بأي انقلاب ضد الدولة .........

فحسبنا الله من هؤلاء المحققين ..... أين سيذهبون من يوم الحساب ؟؟؟؟؟؟؟؟
وأين هم من عذاب الله يوم القيامة؟؟؟؟

يتمنى الواحد منهم أن يعود للدنيا لكي يصلح ما أخطأ ولكن هيهات

لم تتطرق الصحف إلى الإفصاحات التي أبداها المتهمون في طريقة التعذيب البدني والنفسي التي مارسها المحققون (انتقم الله منهم) ضدهم.....

حسبنا الله

ولكن الحق والحقيقة لابد وأن يظهرا

أؤكد لكم أيضا أن هذه المحاكمة ما هي إلا صورة شكلية حرصا على الرأي العام وإلا فإن الأحكام جاهزة منذ زمن.......... حتى يقال أن عمان تطبق القانون والعدالة......

وللأسف فإن العمانيين يغترون بهذه المهزلة.......

حسبنا الله ونعم الوكيل

افتراء واضح من المحققين والادعاء العام ضد المشايخ حينما قالوا بأن المشايخ يستقطبون في تنظيمهم أشخاصا عن طريق المراكز الصيفية بتدريسهم مبادئ الإمامة وغيرها........

إنه افتراء وأي افتراء .... لم نسمع من أحد من الطلاب الذين يدرسون في المراكز الصيفية ومنذ سنوات أنهم تلقوا دروسا في الإمامة بل إنهم لايعرفون أصلا معنى كلمة إمامة وهذا شائع عند جميع طلاب المراكز الصيفية وبإمكانكم الرجوع إليهم وسؤالهم عن ذلك ....... فمن أين أتى المحققون بهذه الفرية؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!

كما أن المدرسين أنفسهم لم يدرسوا شيئا يتعلق بالإمامة البتة؟؟؟

أليست حربا واضحة على الإسلام والمسلمين؟؟؟!!!

وكل مايدرس في المراكز الصيفية القرآن الكريم والفقه والنحو بل حتى اللغة الإنجليزية تدرس في بعض المراكز في هذه الأيام....

حسبنا الله ونعم الوكيل من هذه الأكاذيب التي يلفقها المغرضون من أبناء هذه الأمة ضد أهل العلم والصلاح والرشاد

ونقول:::::: ماذا تريد منا الحكومة إذا كانت لا تريدنا أن نعبد الله حق العبادة ونكون أناسا صالحين نافعين لأمتنا ووطننا؟؟؟!!!... هل تريدنا أن نغني ونرقص؟؟؟ هل تريدنا أن نشرب الخمر؟؟؟!!!! هل تريدنا أن نمشي عراة أوشبه عراة في الشوارع والأسواق ؟؟؟؟ ماذا يريدون منا بالضبط؟؟؟!!!

حسبنا الله... مهزلة وأي مهزلة؟؟؟؟ أصبحنا مسلمين فقط في الجواز والبطاقة ؟؟؟. وأما حياتنا فبعيدة كل البعد عن حقيقة الإسلام...

إلى متى هذا الذل والهوان والصغار....

[s007_uk]

كلام موجه الى الحكومه والاجهزه الامنيه

انتم تعلمون ما صار في عمان الفتره المنصرمه وانتم لا زلتم في البحث ومجادلات المحامين عن المعتقلين ووووو

يا حكومتي الرشيده ما هذا الذي يحدث في بلادي .

مساس بامن الدوله ومن من ,,,,من ناس عرفوا بالثقات وذو صيط حسن
(men of high standing)

سوالي لكم

اذا المعتقليين ارادو قلب النظام في الدوله الم تفكروا لماذا?

وهم ما لهم من مراكز في الدوله

ولماذا لم يفعله العاطلين او الباحثين عن عمل ?

ام الهدف اسماء من ذلك.

فهنا للحكومه اعاده النضر في كل صغيره وكبيره


هاؤلا لم يفعلوا هذا الا لاستغلال ما يصير في الدوله من اشياء ضد المواطن وما يسمعوه من الشارع العام من اختلاسات وضعف في الرواتب وعدم اكتراث البعض من الوزارات من المواطن وكثرت الديون واحتكار بعض الشراكات الخدميه ووووو

يا حكومتي الرشيده نحن مواطنيين وعيشنا الامن هو مطلبنا منكم

وهذا الامن لا ياتي من فراغ نريد مقمع من حديد

هذا المقمع الي اقصده

مصنوع من كفتين

اذا وضعت المواطنيين ف كفه لتساوت مع الكفه الاخرى

واذا صلحت الكفه الاخرى اذا نحن في امان

وصدقوني لن يجروئ احدن بالمساس بامننا

الا اذا استخدمت الحكومه القوه ونست ما يعانيه المواطن

ورجائنا من الله ان يحفض عمان وقائدها

ونثني ولا ننكر ما سعى له جلالته

[قائد المعارضة]

أرسل أصلا بواسطة طيف نزوى

عفوا أخي:

هذه الايدلوجيات التي تحاول الحكومه تجديدها بطرق ما عادت تناسب الوضع الحالي وكما ذكرت فالنضج الشعبي بدأ بتسارع كبير وبدأت ظلمة ادارة السبعينات والثمانينات الحكوميه تنكشف وغلب نور الوعي

سيدي طيف نزوى..
إحدى إشكاليات هذه الحكومة أن لا تجديد فيها على المستوى الأشخاص والأفكار على مستوى قمة هرم السلطة, بمعنى أن نفس الأفكار القديمة والنسق القديم هو ما يتدافع ويروج له من قبل بطانة لا يعرف متى تأثيرها, لذا فالحراك السياسي أو فلنقل الإصلاح السياسي في عمان مرهون بإقناع قمة هرم السلطة بضرورة التغير واستحقاقنا له.

[قائد المعارضة]

أرسل أصلا بواسطة كوماندوز

للاسف اخي العزيز حكومتنا الرشيدة لا تزال تعتبر هذا الشعب غير ناضج ولا يمكن الاعتماد علىاي مشاركة منه. ربما لان ما راته من بعض العمانيين من عدم الوعي بمستقبلهم وبلادهم وعدم المبالاة من بعض العمانيين وإهتمام بعضهم بسفاسف الامور جعلها تكون نظرة غلط لهذا الشعب.

لهذا يجب علينا ان ننظر لانفسنا وان نعيد النظر بكل تصرفاتنا وان نزيد من وعينا وإدراكنا لكل ما يدور حولنا.

سيدي..
لماذا الكيل بمكياليكن هاهنا..
إن كان هناك أخطاء وقلة تأهيل فتلك ما صنعت أيديهم, وهل هذا سيقعدنا عن ركب مواصلة التطور والتقدم بحجة تأهيل وتطوير الجميع؟؟

أين انخراط من هم مؤهلين في منظومة الدولة المستقبلية, أين مؤسسات المجتمع المدني بنقاباته ولجان طلابه في العمل يدا بيد مع الحكومة في تأهيل بقية الشعب, إن كانت هذه هي الشماعة التي منعتنا وستمنعنا من نيل حقوقنا طوال خمسة وثلاثين سنة مضت, في عصر كرس ولا زال يكرس لشمولية السلطة!!!

[قائد المعارضة]

أرسل أصلا بواسطة ابوالخطاب

أتريدنا الآن أن نكفر بكل ذلك ونتجاهل ما اكتسبناه لنجاريك في غيك وجبروتك, اللهم لا . !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟� �؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

سيدي أبو الخطاب..
المعنى مفهوم والمخاطب معلوم ومكتوب وواضح(الحكومة), والصيد في الماء العكر هاهنا مرفوض.