|
|
|
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع | تقييم الموضوع |
#201
|
|||
|
|||
اقتباس:
والموضوع هنا فقط هو ذكر وبالدليل والمصدر ومن كتب الشيعة انهم يقولون ان يزيد لم يفعل ذلك من نصدق علماء الشيعة المتقدمين الذين عاصرو الواقعة او كانو قريبين من ذلك التاريخ ام علماء الشيعة المتاخرين الذين كل عام فى حال وليس فى موضوع يزيد فقط بل فى كل امور الدين |
مادة إعلانية
|
#202
|
|||
|
|||
اقتباس:
ثانيا : هل أصبح كلام العلماء هرطقة وكلام الشيعي الذي تنقله صحيح عجبا عجبا . تقول أني أستشهد من كتب علماء السنة وهل في ذلك من خطأ فنحن نأخذ بالحق أين ما كان ولم نغلق عقولنا ونحدد مسارها كما فعلتم أنتم تخافون أن تستشهدوا بغير كتبكم حتى لا يغضب عليكم أسيادكم وفي الأستشهاد بكتب السنة إلجاماً لكم حتى لا تقول أني متعصب أو ألفق الكلام وحتى لا تقول أن المصادر غير موثوقة . تاريخ خليفة بن خياط ج:1 ص:237 و 238 قال وهب وحدثني أبي قال لما أخرج أهل المدينة بني أمية ومروان نزلوا جفيلا وكتب مروان إلى يزيد بالذي كان من راي القوم فأمر بقبة فضربت له خارجا من قصره وقطع البعوث على أهل الشام مع مسلم بن عقبة المري فلم تمض ثالثة حتى فرغ ثم أصبح في اليوم الثالث فعرض عليه الكتائب وهو يقول أبلغ أبا بكر إذا الجيش انبرى إذا أتى الجيش على وادي القرى أجمع نسوان من القوم ترى فقال وحدثني جويرية بن أسماء قال سمعت أشياخا من أهل المدينة يحدثون أن معاوية لما حضرته الوفاة دعا فقال له إن لك من اهل المدينة يوما فإن فعلوها فارمهم بمسلم بن عقبة فإنه رجل قد عرفنا نصيحته فلما صنع أهل المدينة ما صنعوا وجه إليهم مسلم بن عقبة وقد بعث أهل المدينة إلى كل ماء بينهم وبين أهل الشام فصبوا فيه زقا من قطران وعوروه فأرسل الله عليهم السماء فلم يستقوا بدلو حتى وردوا المدينة قال أبو اليقظان وغيره إن يزيد ولى مسلم بن عقبة وهو يتشكى وقال إن حدث بك حدث فاستعمل حصين بن نمير قال وهب في حديثه عن جويرية قال فخرج أهل المدينة بجموع كثيرة وبهيئة لم ير مثلها فلما رآهم أهل الشام هابوهم وكرهوا قتالهم فأمر مسلم بسريره فوضع بين الصفين ثم أمر مناديه قاتلوا عني أو دعوا فشد الناس في قتالهم فسمعوا التكبير خلفهم في جوف المدينة وأقحم عليهم بنو حارثة أهل الشام وهم على الجد فانهزم الناس وعبد الله بن حنظلة متساند إلى بعض بنيه يغط نوما فنبهه ابنه فلما فتح عينيه فرأى ما صنع أمر أكبر بنيه فتقدم حتى قتل فلم يزل يقدمهم واحدا احدا حتى أتى على آخرهم ثم كسر جفن سيفه وقاتل حتى قتل ودخل مسلم بن عقبة المدينة ودعا الناس إلى البيعة على أنهم خول ليزيد بن معاوية يحكم في أهليهم ودمائهم وأموالهم ماشاء حتى أتي بعبد الله بن زمعة وكان صديقا ليزيد بن معاوية وصفيا له فقال بايع على انك خول لأمير المؤمنين يحكم في دمك وأهلك ومالك قال أبايعك على أني ابن عم أمير المؤمنين يحكم في دمي وأهلي ومالي فقال اضربوا عنقه فوثب مروان فضمه إليه وقال يبايعك على ما أحببت قال والله لا أقيلها إياه أبدا وقال إن تنحى وإلا فاقتلوهما جميعا فتركه مروان فضربت عنق ابن زمعة قال أبو الحسن وقال عوانة أتي مسلم بيزيد بن عبد الله بن زمعة فقال بايع فقال أبايعك على كتاب الله وسنة نبيه فأمر بقتله حدثنا وهب قال حدثني أبي قال نا الحسن قال أصيب ابنا زينب يوم الحرة فحملا إليها فقالت إنا لله وإنا اليه راجعون ما أعظم المصيبة علي فيهما ولهي في هذا أعظم علي منها في هذا أما هذا فبسط يده فقاتل حتى قتل فأنا أخاف عليه وأما هذا فكف يده حتى قتل فأنا أرجو له . هذا ما فُعِل بأهل المدينة من قِبلِ الأمير يزيد بن معاوية إن إستمرارك بنقل الموضوع عبارة كن كذبة تنقلها للناس وكفى بالمرئ إثما أن يحدث بكل ما سمع وقد تبين لك أن يزيد هو قاتل الحسين وأنه قتل جماً غفيراً من الصحابة وافتض الأبكار في المدينة فلا حول ولا قوة إلا بالله تعالى . لا تستمر في غيك با ابنَ عاصم |
#203
|
|||
|
|||
اقتباس:
يوم عاشوراء تسود قلوبكم ويزيد حقدكم على اهل البيت (ع) وشيعتهم وتحاولون بعدة طرق ان تطفئوا ذكري عاشوراء فلقد حاول اجدادك بنو امية والوهابيين ولكن باءت محاولاتهم بالفشل فكل يوم يزاد وهج عاشوراء وهذا ما يزيد حقدكم وبغضكم ان للحسين (ع ) في قلوب المؤمنين حرارة ، لا تنطفئ أبدا) ، والرسول (ص) يتحدث عن الله تعالى ، الذي أوحى إليه بقوله عز وجل ؛ (يريدون ليطفئوا نور الله بأفواههم ، والله متم نوره، ولو كره الكافرون) . فإلى كل الذين يحاربون الحسين (ع) ، أو ينوون محاربته ، أحذركم ، ولكم فيمن سبقكم عبرة ، والحديث الشريف عن رسول الله (ص) يقول ؛ (العاقل ، من اتعض بتجارب غيره) . صدق رسول الله (ص) ، والعاقبة للمتقين . |
#204
|
|||
|
|||
يزيد القرود أمير المؤمنين ...
لماذا الدفاع عن هذا اليزيد وكأنه من بقية الخلفاء الراشدين رضوان الله عليهم ؟؟ ألم يكن فاسقا فاجرا كما يذكر ذلك المؤرخون الكبار ؟؟ ألا يكفيه عارا ومسبة إلى آخر الدهر قتله الامام الحسين وآل بيته عليهم السلام ؟؟؟ عجبا لطارح الموضوع ودفاعه عن يزيد القرود وتسميته بأمير المؤمنين ؟؟؟ |
#205
|
|||
|
|||
عنوان الموضوع يحمل الكثير من العجائب!!؟
هل اصبح يزيد الخمر حفيد الطلقاء اميرا للمؤمنين ؟؟!! انما هم امرائك انت ومن على شاكلتك يا ابن عاصم !!؟؟ لم نكن نظنك بهذا الجهل ؟ |
#206
|
|||
|
|||
ابن عاصم أنت تقول من كتب الشيعة إذا عليك الأخذ بما هو فيها من كلام فلا تقطف ما تريد وتذر الباقي . وكيف يكون هذا و في وفاة معاوية وتحريض شيعة الكوفة لماذا لم تذكر قصة أخذ البيعة ليزيد وماذا قال الإمام ا لحسين عليه السلام لوالي المدينة هي أنه لما كتب يزيد بن معاوية إلى الوليد ابن عتبة بن أبي سفيان والي المدينة أن يأخذ الحسين عليه السلام بالبيعة له ، فأنفذ الوليد إلى الحسين عليه السلام فاستدعاه ، فعرف الحسين ما أراد ، فدعا جماعة من مواليه وأمرهم بحمل السلاح وقال : )إجلسوا على الباب ، فإذا سمعتم صوتي قد علا فادخلوا عليه لتمنعوه مني ) . وصار عليه السلام إلى الوليد ، فنعى الوليد إليه معاوية فاسترجع الحسين عليه السلام ، ثم قرأ عليه كتاب يزيد ، فقال الحسين عليه السلام (إني لا أراك تقنع ببيعتي ليزيد سرا حتى أبايعه جهرا ) . فقال الوليد : أجل . فقال الحسين عليه السلام : ( فنصبح ونرى في ذلك ) .
فقال الوليد : إنصرف على اسم الله تعالى . فقال مروان : والله لئن فارقك الحسين الساعة ولم يبايع لا قدرت منه على مثلها أبدا حتى يكثر القتلى بينكم وبينه ، فلا يخرج من عندك حتى يبايع أو تضرب عنقه . فوثب عند ذلك الحسين عليه السلام وقال : ( أنت يا ابن الزرقاء تقتلني أو هو ؟ كذبت والله وأثمت أمير أن يزيد رجل فاسق شارب للخمر قاتل للنفس المحترمة ومثلي لا يبايع مثله ) . فخرج الإمام الحسين عليه السلام فقال مروان للوليد : عصيتني . فقال : ويح غيرك يا مروان ، والله ما احب أن لي ما طلعت عليه الشمس وأني قتلت حسينا ، سبحان الله أقتل حسينا إن قال : لا أبايع ، والله إني لأظن أن امرءا يحاسب بدم الحسين خفيف الميزان عند الله تعالى يوم القيامة. ما معنى هذا القول بابن عاصم هل يعني أن يزيد أمير المؤمنين ؟ ثانيا كيف تفسر مشورة يزيد لسرجون عندما فشل النعمان بن بشير في إدارة الكوفة حسبما يريد يزيد فدعا يزيد بسرجون - مولى معاوية - وشاوره في ذلك - وكان يزيد عاتبا على عبيدالله بن زياد - فقال سرجون : أرأيت معاوية لويشير لك ما كنت آخذا برأيه ؟ قال : نعم . فأخرج سرجون عهد عبيدالله بن زياد على الكوفة وقال : إن معاوية مات وقد أمر بهذا الكتاب ، فضم المصرين إلى عبيدالله ، فقال يزيد : إبعث بعهد ابن زياد إليه ، وكتب إليه : أن سر حين تقرأ كتابي هذا حتى تأتي الكوفة فتطلب ابن عقيل طلب الخرزة حتى تثقفه فتوثقه أوتقتله أوتنفيه والسلام . وكان قدوم عبيدالله بن زياد في تنكر فكيف تقول شيعة الحسين ولم يعرفوه ومن قتل مسلم بن عقيل ولماذا بعث برأس مسلم وهاني الى يزيد بن معاوية ؟ وكيف تفسر قول الإمام الحسين عليه السلام للحر وجيشه المرسل من قبل عبدالله بن زياد ( أيها الناس إنكم إن تتقوا الله وتعرفوا الحق لأهله يكن أرضى لله عنكم ، ونحن أهل بيت محمد صلى الله عليه وآله وسلم أولى بولاية هذا الأمر عليكم من هؤلاء المدعين ما ليس لهم ، والسائرين فيكم بالجور والعدوان ، فإن أبيتم إلا الكراهة لنا ، والجهل بحقنا ، وكان رأيكم الان غير ما أتتني به ، كتبكم ، وقدمت به علي رسلكم انصرفت عنكم ) فقال له الحر : لسنا من هؤلاء الذين كتبوا إليك ، وقد امرنا إذا لقيناك أن لا نفارقك حتى نقدم بك الكوفة على عبيدالله . فقال له الحسين عليه السلام : ( الموت أدنى إليك من ذلك ) ثم قال الإمام عليه السلام فما تريد ؟ ( .قال : اريد أن أنطلق بك إلى الأمير عبيدالله . قال : ( إذا والله لا أتبعك ) . قال : إذا والله لا أدعك . وترادا القول ، فلما كثر الكلام بينهما قال الحر : إني لم أومر بقتالك ، إنما امرت أن لا افارقك حتى أقدم بك الكوفة ، فتياسر ههنا عن طريق العذيب والقادسية حتى أكتب إلى الأمير ويكتب إلى عبيدالله لعل الله أن ياتي بأمر يرزقني فيه العافية من أن ابتلى بشئ من أمرك . فلم يزالوا يتياسرون كذلك حتى انتهوا إلى نينوى المكان الذي نزل به الحسين عليه السلام ، فإذا راكب على فرس له ، فلما انتهى إليهم سلم على الحر ولم يسلم على الحسين عليه السلام وأصحابه ، ودفع إلى الحر كتابا من عبيدالله بن زياد ، فإذا فيه : أما بعد : فجعجع بالحسين حين يبلغك كتابي ولا تنزله إلا بالعراء في غير خضر وعلى غيرماء ، وقد أمرت رسولي أن يلزمك ولا يفارقك حتى يأتيني بإنفاذك أمري ، والسلام . وفي مكان آخر يقول إن زياد مخاطب عمر بن سعد : بسم الله الرحمن الرحيم أما بعد فقد بلغني كتابك وفهمت ما ذكرت ، فأعرض على الحسين ان يبايع ليزيد بن معاوية هو وجميع اصحابه ، فإذا فعل ذلك رأينا رأينا والسلام أهل يزيد يعلم بحرب الإمام الحسين أم لا ؟ ولله صدقني لو أمعنت النظر في قول الإمام الحسين عليه السلام عندما أشتد عليه القتال لأنكشف لك الحق وقوله ايها الناس اسمعوا قولي ولا تعجلوني حتى اعظكم بما لحق لكم علي ، وحتى أعتذر اليكم من مقدمي عليكم ، فان قبلتم عذري وصدقتم قولي واعطيتموني النصف كنتم بذلك اسعد ولم يكن لكم علي سبيل ، وان لم تقبلوا مني العذر ولم تعطوا النصف من انفسكم فاجمعوا أمركم وشركائكم ثم لا يكن امركم عليكم غمة ثم اقضوا الي ولا تنظرون ، ان وليي الله الذي نزل الكتاب وهو يتولى الصالحين ثم قال : اما بعد فانسبوني فانظروا من انا ؟ ثم ارجعوا إلى انفسكم وعاتبوها ، فانظروا هل يحل لكم قتلي وانتهاك حرمتي ؟ الست ابن بنت نبيكم صلى الله عليه وآله وابن وصيه وابن عمه وأول المؤمنين بالله والمصدق لرسوله بما جاء به من عند ربه ؟ اوليس حمزة سيد الشهداء عم ابي ؟ اوليس جعفر الشهيد الطيار ذو الجناحين عمي ؟ اولم يبلغكم قول مستفيض فيكم : ان رسول الله صلى الله تعالى عليه وآله وسلم قال لي ولاخي : هذان سيدا شباب اهل الجنة ؟ فان صدقتموني بما أقول وهو الحق والله ما تعمدت كذبا مذ علمت ان الله يمقت عليه اهله ويضربه من اختلفه ، وان كذبتموني فان فيكم من ان سألتموه عن ذلك اخبركم ، سلوا جابر بن عبدالله الانصاري أو أبا سعيد الخدري ، أو سهل بن سعد الساعدي ، أو زيد بن ارقم أو انس بن مالك ، يخبروكم أنهم سمعوا هذه المقالة من رسول الله صلى الله عليه وآله لي ولأخي ، أفما في هذا حاجزلكم عن سفك دمي ؟ فان كنتم في شك من هذا القول أفتشكون أثرا ما أتى ابن بنت نبيكم ؟ فوالله ما بين المشرق والمغرب ابن بنت نبي غيري منكم ولا من غيركم ، أنا ابن بنت نبيكم خاصة ، اخبروني اتطلبوني بقتيل منكم قتلته ! أو مال لكم استهلكته ؟ أو بقصاص من جراحة ؟ فأخذوا لا يكلمونه فنادى يا شبث بن ربعى ، ويا حجار بن أبجر ، ويا قيس بن الاشعث ، ويا يزيد بن الحارث ، الم تكتبوا إلى أن قد اينعت الثمار ، واخضر الجناب ، وطمت الجمام ، وانما تقدم على جند لك مجند فاقبل ، قالوا له : لم نفعل ، فقال : سبحان الله بلى والله لقد فعلتم . ثم قال : ايها الناس إذا كرهتموني فدعوني انصرف عنكم إلى مأمنى من الارض ، قال : فقال له قيس بن الاشعث : أو لا تنزل على حكم بني عمك ؟ فانهم لن يروك الا ما تحب ، ولن يصل اليك منهم مكروه ، فقال له الحسين : انت اخو اخيك ، اتريد ان يطلبك بنو هاشم باكثر من دم مسلم بن عقيل ؟ لا والله لا اعطيهم بيدي اعطاء الذليل ، ولا اقر اقرار العبيد . عباد الله اني عذت بربي وربكم ان ترجمون ، اعوذ بربي وربكم من كل متكبر لا يؤمن بيوم الحساب . ================================ من كل هذا ابن عاصم ماذا تفهم ؟ أنا لا أريد أن أقول أن من قتل الإمام الحسين عليه السلام شيعة أو سنة أو غيرهم فهذا أمر مفروغ منه بالنسبة لي وللعاقل من الناس الفاهم الراشد الذي يريد وجه الله تعالى في الطرح إذ أنني أعتقد أنه قد فاتك أمر مهم ليتك تنبهت له قبل أن تتهم الشيعة بقولك ذلك والقرآن الكريم ينادي كالشمس في رابعة السماء (( إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا )) (( وَمَن يَرْتَدِدْ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ )) . بل أريد أن أقول لك لو كان يزيد بن معاوية كما تقول هو صاحب مناقب وأمير للمؤمنين لماذا قال الإمام الحسين عليه السلام لوالي المدينة ذلك القول ويزيد رجل فاسق شارب للخمر ... الخ ؟ ماذا تفسر مما دار بين الحر والإمام الحسين عليه السلام والكتب التي تصل من إبن زياد للحر ؟ ماذا تفسر قول قيس بن الاشعث للإمام الحسين عليه السلام أو لا تنزل على حكم بني عمك ... الخ ؟ وماذا تفسر قول الإمام الحسين عليه السلام في رده على قيس بن الأشعث لا والله لا اعطيهم بيدي اعطاء الذليل ، ولا اقر اقرار العبيد ؟ أهو كذب تاريخي فإن صدقناك فيما تقول نقول وإذا كان يزيد لا يعلم بما حصل للحسين عليه السلام لماذا أمّر على الكوفة عبيدالله بين زياد ؟ وعزل النعمان بن بشير ؟ لماذا هذا العزل السياسي ؟ وفي مثل هذا الوقت ؟ وعند وصول رسول الإمام الحسين عليه السلام للكوفة ؟ إذ أنه عندما وصل مسلم بن عقيل للكوفة كان أمير الكوفة هو النعمان إذا يعني أنه هناك أمر خطير يهدد أمن الدولة الأموية إن صح التعبير أم ما هو قولك ؟ أهل ستقول أن عبيدالله بن زياد عين نفسه وعزل النعمان بن بشير من ذات نفسه وبدون علم الخليفة الأموي في ذلك الزمان ! فإن قلت نعم فراجع أمرك أخي جيدا وأنظر أأنت تريد وجه الحق في طرحك أم هو تعصب طائفي .
آخر تحرير بواسطة إبن الإسلام : 09/10/2004 الساعة 01:33 AM |
#207
|
|||
|
|||
أخي الكريم ابن عاصم ......
أقول رأيي في هذه المسألة من خلال عدة نقاط : 1- يزيد بن معاوية هو أمير المؤمنين في زمانه بالفعل سواء كان صالحاً أو فاجراً ، فهو لم يكن بالطبع أميراً للروم أو للصين ، بل أميراً للمؤمنين المسلمين .... ويبدو أن لفظة (أمير المؤمنين) اكتسبت زخماً مقدساً عند الطائفة الإثني عشرية بحيث أنهم حصروها فقط في علي بن أبي طالب رضي الله عنه وأرضاه ، مما أنساهم معنى اللفظة ؟؟!!!! 2- يمكن أن تثبت براءة يزيد من قتل الحسين رضي الله عنه ولكن لا يمكن أن تثبت أنه عزل ابن زياد على ولايته ، والذي أعتقده أن يزيد لم يأمر وساءه الأمر ولكن ليس إلى درجة محاسبة قتلة الحسين رضي الله عنه وهذه مثلبة واضحة .... 3- إن الذين خانوا الحسين رضي الله عنهم هم بالفعل شيعة الكوفة ، ولذلك حاولوا أن يكفروا عن ذنبهم العظيم من خلال ثورة (التوابين) ، ولكني شخصياً أبرئ الطائفة الإثني عشرية من دم الحسين لأنه وببساطة هذه الطائفة المتطرفة لم تنشأ إلا لاحقاً في أواخر القرن الثالث الهجري ، وهناك إنفصال عقائدي هائل ، وبون شاسع بين الشيعة الأوائل وبين الطوائف الباطنية المتطرفة التي نشأت لاحقاً وتسمت باسم (الشيعة) كالإثني عشرية ، والإسماعيلية ، والنصيرية .... فسليمان بن صرد ، والمسيب بن نجبة ، وأبناء صوحان ، والحر الرياحي، وحبيب الأسدي وغيرهم من الشيعة الأوائل بريئون من هذه الطوائف الباطنية المتطرفة براءة الذئب من دم يوسف ..... فقد كان المسلمون في ذلك الوقت بشتى مذاهبهم السياسية على عقيدة نقية واحدة مجتمعون في صلاتهم ومساجدهم (طبعاً ما عندهم حسينيات) ... الخلاصة : أقول للإثني عشرية لا تدافعوا عن شيعة الكوفة فليسوا منكم ولستم منهم ....!! أنتم على مذهب يمزج بين الإسلام (شعائر ظاهرية) والمجوسية (تقديس البشر وتأليههم) ومذاهب فلسفية أخرى ... آخر تحرير بواسطة مسلم من اليمامة : 09/10/2004 الساعة 03:36 AM |
#208
|
|||
|
|||
ابن عاصم تريد منها نكذب علماء السير من جميع المذاهب من السلف والخلف حول يزيد وفواجعه لنصدق حشيوي مثلك . أنت تعيش في حلم
حشرك الله مع يزيد ومعاوية اللهم آميييييييين |
#209
|
|||
|
|||
اقتباس:
وروى محمد بن أبي السري العسقلاني حدثنا يحيى بن عبد الملك ابن أبي غنية عن نوفل بن أبي الفرات قال كنت عند عمر بن عبد العزيز فقال رجل قال أمير المؤمنين يزيد فأمر به فضرب عشرين سوطا |
#210
|
|||
|
|||
أخي الكريم متفائل ...
سمعت بهذا الحديث من قبل ، ولكن عندما احتار المسلمين بعد مبايعة الفاروق رضي الله عنه في تسميته ، واستصعبوا مناداته بـ خليفة خليفة رسول الله ، وأن هذا الأمر يطول ، اقترح رضي الله عنه هذا الأسم : (أمير المؤمنين) ، فقال : أنتم المؤمنون ، وأنا أميركم ، فأنا أمير المؤمنين ، ولا يمكن لمن مثل عمر رضي الله عنه أن يزكي نفسه ، وإنما يصف حاله مع المؤمنين ..... لا أقول هذا دفاعاً عن يزيد يعلم الله ، فيزيد إن سلم من دم الحسين (ولا يسلم ) فكيف يسلم من استباحة المدينة ، وحصار مكة وقذفها بالمنجنيق ، ولا نقول إلا أن الله عز وجل هو حسيبنا وحسيبة ، ونحن مؤمنين بعدل الله وحكمته وأن المظالم سترد يوم القيامة ، فالسعيد في ذلك اليوم من كان مظلوماً ولم يكن ظالماً ...... |
#211
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#212
|
|||
|
|||
قرأت للإمام محمد بن حزم في جمهرة أنساب العرب وصفه ليزيد بن معاوية بأمير المؤمنين ، وكذا ابن الزبير ، والحسن بن علي ، والوليد بن يزيد ، وابراهيم بن الوليد وغيرهم من خلفاء ذلك الزمان ، بينما وصف الصديق رضي الله عنه بأنه خليفة رسول الله ، فالمسألة وصفية وليست تشريفية ......
أما اسلوب الإسقاط فقد عفى عليه الزمن ، هذا وهابي ، وهذا مجوسي ، وهذا خارجي ..... يعني عيب والله أن كل واحد يتحدث عن التاريخ الأموي ، أوعن إثبات صفات الرحمن يوصف أنه وهابي ، (على هذا ابن حزم وهابي !!)، كذلك فإن من المعيب أيضاً أن يوصف الرافضة (الإمامية الإثني عشرية ) أنهم مجوس ، أو أبهم أحفاد ابن سبأ ....!!!! |
#213
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#214
|
|||
|
|||
ليس عيباً أن نصفهم بالرافضة ، فهو وصف يقرون هم به ، بل قد قرأت حديثاً عندهم لأحد أئمتهم المزعومين يخبرهم أن الله عز وجل هو الذي سماهم الرافضة ، ولفظة الرافضة تعني رافضة الحق ، وقد تعني رافضة الباطل ، أما وصفهم بالمجوس فهو تعدي عليهم وظلم لهم مع أني مقتنع تماماً أن عقائدهم شابها ما شابها من عقائد الأمم السابقة ومنهم المجوس كتعظيمهم لأئمتهم المزعومين لدرجة التألية تماماً كما كان يفعل المجوس مع ملوكهم من بني ساسان ...
أيضاً أنا أتحفظ أن أصفهم بالشيعة لأني أجزم أن عقائد هذه الطائفة منفصلة تماماً عن عقيدة علي رضي الله عنه وذريته ... |
#215
|
|||
|
|||
مسلم من اليمامة:بارك الله فيك
دعك من هرطقة هولاء الشيعة لانهم لايستطيعون انكار ماهو موجود فى هذا المصدر ولان يستطيعون حتى لو يبلغون السماء بسلالم لان من يثبت ان يزيد لم يقتل الحسين رضى الله عنة هم علمائهم وهذا المصدر المذكور من اهم علماء الشيعة فى التاريخ لذلك كل مايذكر متفائل2 هو من مصادر اهل السنة والجماعة وهذا ليس فى صلب الموضوع ونحن نعرف مايقول اهل السنة فى يزيد لكن اصحاب الشان من الشيعة القدماء يقولون عكس مايقول الموجودين فى هذا الزمان باقى الشيعة هنا حتى هذة الحظة كلامكم هرطقة وكلام فارغ لايمت الى صلب الموضوع باصلة لذلك كل ماذكرتم لايستحق مجرد الرد هل تقولون ان صاحب هذا المصدر ليس من علماء الشيعة الكبار على مرور التاريخ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
#216
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#217
|
|||
|
|||
أخي الكريم ابن عاصم ......
أدعك مع ممثلي الطائفة الإثني عشرية مع قناعتنا التامة أن التناقض الفكري والتاريخي يزخر به تاريخ الطائفة بحكم التقوقع على الذات ، وبحكم ضعف التحقيق في مصادر الطائفة المتقدمة .... فأخبارهم وأحاديثهم يلعن بعضها بعضاً في كثير من الموارد .... فبإمكانك مثلاً أن تثبت من مصادرهم أن علياً رضي الله عنه هو الرب الإله الخالق الرازق ، في نفس الوقت بإمكانك أن تثبت عكس ذلك تماماً ..... ولذلك ترى ممثليهم على الشبكة العنكبوتية وغيرها يتجنبون فحص تراثهم ، وجل حواراتهم يدور حول نقد المذاهب الأخرى وخاصة مذهب أهل السنة والجماعة ... |
#218
|
|||
|
|||
سبحان الله انهم يكذبون مصادرهم ويشتهدون ما تم التزوير في كتب الشيعة فهذا ليس بغريب عنهم فتاريخهم يشهد بذلك .
القضية ليست خروج الحسين (ع) ضد أمير المؤمنين كما تسميه حاشية الضلالة عبدة الدينار والدرهم الذين باعوا دينهم من قبل لأبيه وأتموا الصفقة بقتلهم ابن بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، إن القضية قضية عداء طبيعي بين الحق والباطل وعداء تاريخي بين الهاشميين والأمويين، وما يزيد إلا امتداد لأبيه الذي اكتسب شرعيته وملكه من الخليفة الثاني عمر بن الخطاب الذي اشتهر بقساوته ومساءلته للولاة فيما عدا معاوية " كسرى العرب " كما يقول عنه عمر لما عرف به من حبه للبذخ والترف واهتمامه بالمظاهر، وهكذا كان معاوية في وضع مريح جعله يمتلك امبراطورية مسلحة بالشام ادخرت لنصرة الباطل فظهرت في صفين ضد علي ابن أبي طالب وفي النهاية أصبحت مقرا لحكم بني أمية. والحديث عن كربلاء ذو شجون، وما جرى فيها من أحداث يقرح الجفون ويفطر الفؤاد، لقد خرج أبو عبد الله الحسين (ع) ليصلح في الأمة ويعيدها إلى رشدها وذلك بإرجاعها إلى المنبع الحقيقي المتمثل في خلفاء رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) من أهل بيته المنصوص عليهم، وها هو يقول قبل خروجه " إني لم أخرج أشرا ولا بطرا ولا مفسدا ولا ظالما وإنما خرجت لطلب الاصلاح في أمة جدي (صلى الله عليه وآله وسلم)، أريد أن آمر بالمعروف وأنهى عن المنكر وأسير بسيرة جدي وأبي علي بن أبي طالب ". لم تلتزم الأمة بوصية النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) في استخلاف علي فابتلاها الله تعالى برجل كمعاوية سلط على رقابهم مراهقا فاجرا هو ابنه يزيد كما نجد في التاريخ الذي يحدثنا عن شخصية يزيد فيقول ابن كثير " كان يزيد صاحب شراب وفيه أيضا إقبال على الشهوات وترك بعض الصلوات في بعض الأوقات ". وقال صاحب الأغاني " كان يزيد أول من سن الملاهي في الإسلام من الخلفاء وآوى المغنين وأظهر الهتك وشرب الخمر ". وجاء في أنساب الأشراف " كان يزيد أول من أظهر شرب الشراب والاستهتار -------------------------------------------------------------------------------- الصفحة 195 -------------------------------------------------------------------------------- |
#219
|
|||
|
|||
الصورة الضبابية ......
إن كنتم تنتمون لنفس الشيعة الأوائل (ولا تنتمون) فقد خنتم الحسين رضي الله عنه وغدرتم به وأسلمتموه لأعدائه ، فتباً لكم وترحاً .. دعوتموه حتى إذا كان بين ظهرانيكم هتكتم ستره وسفكتم دمه ... ثم غدوتم بعد ذلك تلعنون أمة قتلته وما قتله إلا أهل الكوفة ، أهل الغدر والنفاق ... ثم تطور الأمر بكم بجلد ذاتكم ، وسفك دمائكم بأيديكم ، فعجل الله لكم عقوبة في الدنيا دون عقاب الآخرة نظير طعنكم في المهاجرين والأنصار..... ووالله لو عاد الحسين رضي الله عنه لخذلتموه ولأسلمتموه ، ونحن نرى بأم أعيينا اليوم ما تفعلونه في العراق من تولي الكفار وخذلان المقاومين المجاهدين ..... وتقول : ((وما يزيد إلا امتداد لأبيه الذي اكتسب شرعيته وملكه من الخليفة الثاني عمر بن الخطاب الذي اشتهر بقساوته ومساءلته للولاة فيما عدا معاوية " كسرى العرب " كما يقول عنه عمر لما عرف به من حبه للبذخ والترف واهتمامه بالمظاهر، )) أبعدك الله وخذلك ، فإني بكم لعليم ، وبمكركم لخبير ، عمر رضي الله عنه كان أزهد الناس بالدنيا ، ولو كان طامعاً في زينتها ومغتراً بزخرفها لولى ابنه عبدالله الذي هو خير من معاوية ، بل إنه رضي الله عنه لم يولي أحداً من بني عدي بن كعب خلا واحد ثم عزله ، ولو كنت تعي ما تقول لأدركت أن معاوية أقرب لعلي وبني هاشم نسباً من عمر بن الخطاب ، فكيف يمنع ابنه ويولي الأبعدون عنه نسباً لو كان يريد الدنيا وزينتها ؟؟!! ولكنكم عبدتم عقولكم لأصحاب العمائم الملونة ، المتوارثون بغض عمر من أجدادهم الأوائل ..... ألم يكتسح بلادهم ، ويطفيء نيرانهم ، ويحرق قلوبهم ، حتى جعلوا لقاتله قبراً رمزياً بإيران يزورونه لإطفاء غليلهم ... وأبشركم بما يسوئكم ، فإن الله عز وجل يدافع عن الذين آمنوا ، فكلما زاد طعنكم ولعنكم لعمر كلما زاد الذابون عنه ، الفاضحون لسابيه ولاعنيه ، وما نراه اليوم في الشبكة العنكبوتيه هذه السنوات من فضح لعقائد الرافضة إلا مصداقاً لذلك ... |
#220
|
|||
|
|||
اقتباس:
وما معاوية الا كلبة عوت فاستوعت |
#221
|
|||
|
|||
اقتباس:
جزاك الله خيرا ورفع قدرك |
#222
|
|||
|
|||
وشهد شاهد من اهله
اترككم مع الحقيقه التي ينكرها الروافضhttp://www.fnoor.com/fn0159.htm |
#223
|
|||
|
|||
اقتباس:
أولاً : أن القول بأن الشيعة قتلوا الحسين عليه السلام فيه تناقض واضح، وذلك لأن شيعة الرجل هم أنصاره وأتباعه ومحبّوه، وأما قتلته فليسوا كذلك، فكيف تجتمع فيهم المحبة والنصرة له مع حربه وقتله ؟! اولا :أن الذين خرجوا لقتال الحسين عليه السلام كانوا من أهل الكوفة، والكوفة في ذلك الوقت لم يكن يسكنها شيعي معروف بتشيعه كما اوضحت في مقالي السابق الذي لم يفهمه هذا الحشوي، فإن معاوية لما ولَّى زياد بن أبيه على الكوفة تعقَّب الشيعة وكان بهم عارفاً لانه كان منهم ( بالمناسبة على قياس الحشوي فانه يمكن القول ان الامويين لم يقتلوا الشيعة بل الشيعة قتلوا الشيعة لان ابن زياد كان منهم )، فقتلهم وهدم دورهم وحبسهم حتى لم يبق بالكوفة رجل واحد معروف بأنه من شيعة علي عليه السلام .( راجع شرح نهج البلاغة الطبعة المحققة 44/11) قال ابن أبي الحديد المعتزلي : روى أبو الحسن علي بن محمد بن أبي سيف المدائني في كتاب الأحداث، قال: كتب معاوية نسخة واحدة إلى عُمَّاله بعد عام الجماعة: ( أن برئت الذمّة ممن روى شيئاً من فضل أبي تراب وأهل بيته ). فقامت الخطباء في كل كُورة وعلى كل منبر يلعنون عليًّا ويبرأون منه، ويقعون فيه وفي أهل بيته ، وكان أشد الناس بلاءاً حينئذ أهل الكوفة لكثرة ما بها من شيعة علي عليه السلام ، ويقول ايضاً فاستعمل عليهم زياد بن سُميّة ، وضم إليه البصرة، فكان يتتبّع الشيعة وهو بهم عارف، لأنه كان منهم أيام علي عليه السلام ، فقتلهم تحت كل حَجَر ومَدَر وأخافهم ، وقطع الأيدي والأرجل، وسَمَل العيون وصلبهم على جذوع النخل، وطردهم وشرّدهم عن العراق، فلم يبق بها معروف منهم ( 1 ). الى أن قال : ثم كتب إلى عمَّاله نسخة واحدة إلى جميع البلدان : انظروا من قامت عليه البيِّنة أنه يحب عليًّا وأهل بيته، فامحوه من الديوان، وأسقطوا عطاءه ورزقه. وشفع ذلك بنسخة أخرى : ( من اتهمتموه بموالاة هؤلاء القوم، فنكِّلوا به، واهدموا داره ). فلم يكن البلاء أشد ولا أكثر منه في العراق، ولا سيما الكوفة، حتى إن الرجل من شيعة علي عليه السلام ليأتيه من يثق به، فيدخل بيته، فيلقي إليه سرَّه، ويخاف من خادمه ومملوكه، ولا يحدِّثه حتى يأخذ عليه الأيمان الغليظة ليكتمنَّ عليه.إلى أن قال : فلم يزل الأمر كذلك حتى مات الحسن بن علي عليه السلام ، فازداد البلاء والفتنة ، فلم يبقَ أحد من هذا القبيل إلا وهو خائف على دمه، أو طريد في الأرض ( 2 ). وأخرج الطبراني في معجمه الكبير بسنده عن يونس بن عبيد عن الحسن قال: كان زياد يتتبع شيعة علي رضي الله عنه فيقتلهم، فبلغ ذلك الحسن بن علي رضي الله عنه فقال: اللهم تفرَّد بموته، فإن القتل كفارة ( 3 ). وقال الذهبي في سير أعلام النبلاء : قال أبو الشعثاء : كان زياد أفتك من الحجاج لمن يخالف هواه. وقال: قال الحسن البصري : بلغ الحسن بن علي أن زياداً يتتبَّع شيعة علي بالبصرة فيقتلهم، فدعا عليه. وقيل: إنه جمع أهل الكوفة ليعرضهم على البراءة من أبي الحسن، فأصابه حينئذ طاعون في سنة ثلاث وخمسين ( 4 ). ( 1 ) شرح نهج البلاغة 3/15، الطبعة المحققة 11/44. ( 2 ) شرح نهج البلاغة 11/45. وبمعناه في كتاب سليم بن قيس، ص 318. ونقله عنه الطبرسي في الاحتجاج 2/17. والمجلسي في بحار الأنوار 44/125-126. ( 3 ) المعجم الكبير للطبراني 3/68. مجمع الزوائد 6/266 قال الهيثمي: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح. ( 4 ) سير أعلام النبلاء 3/496. وقال ابن الأثير في الكامل : وكان زياد أول من شدد أمر السلطان، وأكّد الملك لمعاوية، وجرَّد سيفه، وأخذ بالظنة، وعاقب على الشبهة، وخافه الناس خوفاً شديداً حتى أمن بعضهم بعضاً( 1 ). وقال ابن حجر في لسان الميزان : وكان زياد قوي المعرفة ، جيد السياسة ، وافر العقل، وكان من شيعة علي، وولاَّه إمرة القدس، فلما استلحقه معاوية صار أشد الناس على آل علي وشيعته ، وهو الذي سعى في قتل حجر بن عدي ومن معه ( 2 ). من كل ذلك يتضح أن الكوفة لم يبق بها شيعي معروف خرج لقتال الحسين عليه السلام ، فكيف يصح ادِّعاء الحشوية بأن الشيعة هم الذين قتلوا الحسين عليه السلام ؟ ولا يمكن أن يتوهم منصف أن من كتب للحسين عليه السلام هم شيعته، لأن من كتب للحسين لم يكونوا معروفين بتشيع، كشبث بن ربعي، وحجار بن أبجر، وعمرو ابن الحجاج وغيرهم. ثانياً : أن الذين قتلوا الحسين عليه السلام رجال معروفون، وليس فيهم شخص واحد معروف بتشيعه لأهل البيت عليهم السلام . منهم : عمر بن سعد بن أبي وقاص، وشمر بن ذي الجوشن، وشبث بن ربعي، وحجار بن أبجر، وحرملة بن كاهل، وغيرهم. وكل هؤلاء لا يُعرفون بتشيع ولا بموالاةٍ لعلي عليه السلام. ثالثا ً : أن الحسين عليه السلام قد وصفهم في يوم عاشوراء بأنهم شيعة آل أبي سفيان، فقال عليه السلام : ويحكم يا شيعة آل أبي سفيان! إن لم يكن لكم دين، وكنتم لا تخافون المعاد، فكونوا أحراراً في دنياكم هذه، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عُرُباً كما تزعمون( 3 ). ( مثل هذا النص الذي ترد فيه جملة شيعة ال ابي سفيان لايورده الحشوية ويغمضون الاعين عنه) ( 1 ) الكامل في التاريخ 3/450. ( 2 ) لسان الميزان 2/495. ( 3 ) مقتل الحسين للخوارزمي 2/38. بحار الأنوار 45/51. اللهوف في قتلى الطفوف، ص 45. ولم نرَ بعد التتبع في كل كلمات الإمام الحسين عليه السلام في كربلاء وخُطَبه في القوم واحتجاجاته عليهم أنه وصفهم بأنهم كانوا من شيعته أو من الموالين له ولأبيه. كما أنّا لم نرَ في كلمات غيره عليه السلام من وصفهم بهذا الوصف. وهذا دليل واضح على أن هؤلاء القوم لم يكونوا من شيعة أهل البيت عليهم السلام ، ولم يكونوا من مواليهم. رابعا ً : ( وهذه نقطة مهمة جداً ينبغي التنبه لها)أن القوم كانوا شديدي العداوة للحسين عليه السلام ، إذ منعوا عنه الماء وعن أهل بيته ، وقتلوه سلام الله عليه وكل أصحابه وأهل بيته، وقطعوا رؤوسهم، وداسوا أجسامهم بخيولهم، وسبوا نساءهم، ونهبوا ما على النساء من حلي... وغير ذلك. ( هل يفعل ذلك من كان في قلبه مثقال ذرة من حب او تشيع) قال ابن الأثير في الكامل : ثم نادى عمر بن سعد في أصحابه مَن ينتدب إلى الحسين فيُوطئه فرسه، فانتدب عشرة، منهم إسحاق بن حيوة الحضرمي، وهو الذي سلب قميص الحسين، فبرص بعدُ، فأتوا فداسوا الحسين بخيولهم حتى رضّوا ظهره وصدره ( 1 ). وقال: وسُلِب الحسين ما كان عليه، فأخذ سراويله بحر بن كعب، وأخذ قيس بن الأشعث قطيفته ، وهي من خز، فكان يُسمَّى بعدُ ( قيس قطيفة )، وأخذ نعليه الأسود الأودي، وأخذ سيفه رجل من دارم، ومال الناس على الورس والحلل فانتهبوها، ونهبوا ثقله وما على النساء، حتى إن كانت المرأة لتنزع الثوب من ظهرها فيؤخذ منها( 2 ). وقال ابن كثير في البداية والنهاية فيما رواه عن أبي مخنف: وقال : وأخذ سنان وغيره سلبه، وتقاسم الناس ما كان من أمواله وحواصله، وما في خبائه حتى ما على النساء من الثياب الطاهرة. وقال : وجاء عمر بن سعد فقال : ألا لا يدخلن على هذه النسوة أحد، ولا يقتل هذا الغلام أحد، ومن أخذ من متاعهم شيئاً فليردّه عليهم. قال : فوالله ما ردَّ أحد شيئاً . وكل هذه الأفعال لا يمكن صدورها إلا من حاقد شديد العداوة، فكيف يُتعقَّل صدورها من شيعي مُحِب؟! خامسا : أن بعض قتَلَة الحسين قالوا له عليه السلام : إنما نقاتلك بغضاً لأبيك ( 1 ). ولا يمكن تصوّر تشيع هؤلاء مع تحقق بغضهم للإمام علي بن أبي طالب عليه السلام! وقال بعضهم : يا حسين، يا كذاب ابن الكذاب ( 2 ). وقال آخر : يا حسين أبشر بالنار ( 3 ). وقال ثالث للحسين عليه السلام وأصحابه : إنها ـ يعني الصلاة ـ لا تُقْبَل منكم ( 4 ). وقالوا غير هذه من العبارات الدالة على ما في سرائرهم من الحقد والبغض لأمير المؤمنين وللحسين عليهما السلام خاصة ولأهل البيت عليه السلام عامة. فكيف يكونوا شيعة سادساً : أن المتأمِّرين وأصحاب القرار لم يكونوا من الشيعة، وهم يزيد بن معاوية، وعبيد الله بن زياد، وعمر بن سعد، وشمر بن ذي الجوشن، وقيس بن الأشعث بن قيس، وعمرو بن الحجاج الزبيدي، وعبد الله بن زهير الأزدي، وعروة بن قيس الأحمسي، وشبث بن ربعي اليربوعي، وعبد الرحمن بن أبي سبرة الجعفي، والحصين بن نمير، وحجار بن أبجر. وكذا كل من باشر قتل الحسين أو قتل واحداً من أهل بيته وأصحابه، كسنان بن أنس النخعي، وحرملة الكاهلي، ومنقذ بن مرة العبدي، وأبي الحتوف الجعفي، ومالك بن نسر الكندي، وعبد الرحمن الجعفي، والقشعم بن نذير الجعفي، وبحر بن كعب بن تيم الله، وزرعة بن شريك التميمي، وصالح بن وهب المري، وخولي بن يزيد الأصبحي، وحصين بن تميم وغيرهم. بل لا تجد رجلاً شارك في قتل الحسين عليه السلام معروفاً بأنه من الشيعة، فراجع ما حدث في كربلاء يوم عاشوراء ليتبين لك صحة ما قلناه. ( 1 ) ينابيع المودة، ص 346. ( 2 ) الكامل لابن الأثير 4/67. ( 3 ) الكامل لابن الأثير 4/66. البداية والنهاية 8/183. ( 4 ) البداية والنهاية 8/185. سابعا ً : أن يزيد بن معاوية حمل ( ابن مرجانة ) عبيد الله بن زياد مسؤولية قتل الحسين عليه السلام دون غيره من الناس. فقد أخرج ابن كثير في البداية والنهاية، والذهبي في سير أعلام النبلاء وغيرهما يونس بن حبيب قال: لما قتل عبيدُ الله الحسينَ وأهله بعث برؤوسهم إلى يزيد، فسُرَّ بقتلهم أولاً، ثم لم يلبث حتى ندم على قتلهم، فكان يقول: وما عليَّ لو احتملتُ الأذى، وأنزلتُ الحسين معي، وحكَّمته فيما يريد ، وإن كان عليَّ في ذلك وهن، حفظاً لرسول الله (ص) ورعاية لحقه، لعن الله ابن مرجانة ـ يعني عبيد الله ـ فإنه أحرجه واضطره، وقد كان سأل أن يخلي سبيله أن يرجع من حيث أقبل، أو يأتيني فيضع يده في يدي، أو يلحق بثغر من الثغور، فأبى ذلك عليه وقتله، فأبغضني بقتله المسلمون، وزرع لي في قلوبهم العداوة ( وهذه الرواية اوردها فقط لكي اثبت ان ابن مرجانة هو من قتل الحسين والا فان يزيد سر بقتله كما تناقله اهل السير والاخبار) وهنا يتضح معني قول : السيد محسن الأمين الذي اورده الحشوي : بايَعَ الحسين من أهل العراق عشرون ألفاً، غدروا به، وخرجوا عليه، وبيعته في أعناقهم، وقتلوه) أعيان الشيعة/ القسم الأول ص 34. ( 1 ) سير أعلام النبلاء 3/317. البداية والنهاية 8/235. الكامل في التاريخ 4/87. وقد اوردنا فيما تقدم : إن زياد بن أبيه تتبَّع شيعة علي عليه السلام تحت كل حجر ومدر، حتى لم يبقَ بالكوفة رجل معروف بأنه من الشيعة. فكيف يمكن مع ذلك أن يقال: إن الذين بايعوا الحسين عليه السلام ثم خرجوا لقتاله كانوا من الشيعة ؟! وأما بيعتهم للإمام الحسين عليه السلام فهي لا تدل على أنهم كانوا من شيعته، لأنه من الواضحات أن مبايعة رجل لا تعني التشيع له ، وإلا لزم أن يقال : ( إن كل الصحابة والتابعين الذين بايعوا أمير المؤمنين عليه السلام قد تشيَّعوا له )، وهذا أمر غير مسلم به |
#224
|
|||
|
|||
الصورة الحقيقية:اريد ان اعرف شى واحد فقط منك لوسمحت اتفهم انت ام لا
يقول المثل التكرار يعلم ....... المصادر شيعية هل تنكر قول علمائكم الكبار هولاء الذين نقلت منهم ام لا اما قولك ونقلك ما يقولون اهل السنة نحن نقول لك اننا نعرف مايقول اهل السنة فى هذة القضية وليست موضوع النقاش هنا كل مرة ناتى لك بكلام من علمائكم تلف وتدور مثل عادة كل الشيعة عندما يتعلق الكلام بالاسلام والمسلمين وعندما لايجدون ما يفندون بة خزعبلات اهل العمام السود السوال هل تقبل مايقول المفيد ام لا فى هذا الموضوع اذا كان نعم فانت تقول بان يزيد لم يقتل الحسين رضى الله عنة واذا كان الاجابة(لا)انت تقدح فى واحد من اهم علماء الشيعة الذين ياخذون دينهم منهم لك الاختيار بين الاثنين وانا انتظر اما النقل من اهل السنة لايفيدك ولم نطلب منك راى اهل السنة لاننا نعرف ذلك قبل ان تاتى وانت تعتقد انك احضرت راس غليص كما يقول المثل العربى ولكن(نابك طلع على شونة) |
#225
|
|||
|
|||
الأخ ابو عاصم لا استطيع أن اقول لك سوى
إِنَّا أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ بِمَا أَرَاكَ اللَّهُ وَلَا تَكُنْ لِلْخَائِنِينَ خَصِيمًا(105)وَاسْتَغْفِرْ اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا(106)وَلَا تُجَادِلْ عَنْ الَّذِينَ يَخْتَانُونَ أَنفُسَهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ مَنْ كَانَ خَوَّانًا أَثِيمًا(107) يَسْتَخْفُونَ مِنْ النَّاسِ وَلَا يَسْتَخْفُونَ مِنْ اللَّهِ وَهُوَ مَعَهُمْ إِذْ يُبَيِّتُونَ مَا لَا يَرْضَى مِنْ الْقَوْلِ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطًا(108)هَاأَنْتُمْ هَؤُلَاءِ جَادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا(109) آخر تحرير بواسطة سحلا : 12/10/2004 الساعة 12:25 PM |
#226
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#227
|
|||
|
|||
السوال:تقبل هذا الكلام من المفيد ام لا ؟؟؟؟؟؟؟
اعتقد سوال بسيط لانى لم انقل من الحسين رضى الله عنة او من علماء السنة الذين تحول ان تقحمهم فى الموضوع بل نقلت من المفيد فقط؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اما بالنسبة للغباء اعتقد ان الكل هنا يحكم من الغبى الذى ينقل من كتبكم ويناقش فى صلب الموضوع ام الذى يقحم الذين ليس لهم شان فى هذا الموضوع فقط بسبب عدم وجود اجابة لدية الحكم الذين يتابعون هذا الموضوع وليس انت او انا؟؟؟؟؟؟ |
#228
|
|||
|
|||
اقتباس:
الجواب علي سؤالك قد تم الرد عليك ومع ذلك اعيد عليك للمرة الثانية ولكن بدون فائدة لانك لا تحاول ان تفهم فالله قد اعمى بصرك وبصيرتك نعم اقبل ما قاله المفيد وكيف لا اقبل والامام الحسين صال بصوت عال يوم عاشوراء ( يا شيعة آل أبي سفيان ان لم يكن لكم دين وكنتم لا تخافون يوم المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم هذه وارجعوا إلى احسابكم ان كنتم عربا كما تزعمون )أن القول بأن الشيعة قتلوا الحسين عليه السلام فيه تناقض واضح، وذلك لأن شيعة الرجل هم أنصاره وأتباعه ومحبّوه، وأما قتلته فليسوا كذلك، فكيف تجتمع فيهم المحبة والنصرة له مع حربه وقتله ؟! |
#229
|
|||
|
|||
اقتباس:
السوال كان محدد لكن اصبحت لدى قناعة بعدم وجود اجابة عندك لذلك اما ترد على المطلوب او لاتستحق ان يدخل معك احد فى نقاش لانك اما لاتستطيع التمييز ومعرفة المطلوب او انك لديك حماسة مع قلة فهم وجهل وتريد ان تنكر الموجود على الرغم من اثبات ذلك من مصادركم |
#230
|
|||
|
|||
الامام الحسين عليهم التي تلاحقهم وتصيبهم لقد دعا الامام الحسين رضي الله عنه على شيعته قائلاً : " اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً ( أي شيعاً وأحزاباً ) واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا " { الإرشاد للمفيد 241 ، إعلام الورى للطبرسي 949، كشف الغمة
|
#231
|
|||
|
|||
اقتباس:
آخر تحرير بواسطة الصورة الحقيقية : 18/10/2004 الساعة 05:23 AM |
#232
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#233
|
||||
|
||||
السلام عليكم..
الأخ ابن عاصم من في نظرك اولى بأمرة المؤمنين في زمن يزيد ابن معاوية الحسين بن علي ام يزيد بن معاوية .. ولماذا |
#234
|
|||
|
|||
نرجو من المشرفين أن يتم غلق الموضوع
|
#235
|
|||
|
|||
والله حكاية هذي؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ياخوانا لا تطالبوا بإغلاق الموضوع رجاءً أنظروا الردود والى التفاعل الهائل وانظروا كم عدد الزوار اللذين شاهدوا هذا الموضوع. موضوع شيق جدا جدا جزا الله كل من شارك فيه |
#236
|
|||
|
|||
اقتباس:
وموضوعنا هنا ليس من هو اولى الحسين رضى الله عنة ام امير المومنين يزيد ابن معاوية غفر الله لة والجميع المسلمين لكن صلب الموضوع هو ان يزيد لم يقتل الحسين وهذا كلام علماء الشيعة فى ذلك الزمان المتقدم وهذا الذى اريد ان يعرفة جميع اخوانى المسلمين هنا ........ |
#237
|
|||
|
|||
اقتباس:
فيزيد هو قاتل الحسين وما جئت به من قول الشيعي قد رددت عليه من قبل بأقوال العلماء . أخي أبن عاصم هل افتراء علماء التاريخ مثل الطبري وابن كثير والذهبي وابن خياط والسيوطي وغيرهم على يزيد وألصقوا به تهمة قتله للحسين وهذا يعتبر خطاء فادح منهم أم أن الشيعي هذا الذي تنقل عنه هو الذي أخطأ ؟؟ أرجوا الرد على هذا السؤال |
#238
|
|||
|
|||
اقتباس:
لكن تقول هذا الشيعى لاتقبل قولة وهذا الشيعى ليس شخص عادى بل هو: من أصح كتب الشيعة في التاريخ والعقائد والكتاب هو الإرشاد للشيخ المفيدالمولود في سنة 336 هجرية الذى لايمكن ان ياتى علمائكم ويقولون فية كلامة واحدة وانت تقدح فى واحد من اهمهم علماء الشيعة على الاطلاق واذا قدحت فى المفيد انت تقدح فى مذهبك وكل من قال من علمائكم الكبار الذين تاخذون دينكم عن طريقهم؟؟؟؟؟؟ |
#239
|
|||
|
|||
اقتباس:
أرجوا الإجابة بدون تهرب لو سمحت مرة ثانية : أبن عاصم هل افتراء علماء التاريخ مثل الطبري وابن كثير والذهبي وابن خياط والسيوطي وغيرهم على يزيد وألصقوا به تهمة قتله للحسين وهذا يعتبر خطاء فادح منهم أم أن الشيعي هذا الذي تنقل عنه هو الذي أخطأ ؟؟ أرجوا الرد على هذا السؤال اقتباس:
|
#240
|
|||
|
|||
اقتباس:
بالنسبة للموضوع هناليس قول علماء المسلمين من غير الشيعة لكن صلب الموضوع هو ماذا يقول اهم علماء الشيعة على الاطلاق فى التاريخ والعقائد فى ذلك والنقاش هنا فى قولهم وليس قول اهل السنة؟؟؟؟؟؟؟ |
#241
|
|||
|
|||
أخي الكريم أبن عاصم تقبل الله منك وبارك الله فيك .
عزيزي لقد قلت في مشاركتك : وموضوعنا هنا ليس من هو اولى الحسين رضى الله عنة ام امير المومنين يزيد ابن معاوية غفر الله لة والجميع المسلمين لكن صلب الموضوع هو ان يزيد لم يقتل الحسين وهذا كلام علماء الشيعة فى ذلك الزمان المتقدم وهذا الذى اريد ان يعرفة جميع اخوانى المسلمين هنا ........ الكلام الذي باللون الاحمر وتحته خط هو صلب الموضوع والذي تريدنا أن نعرفه كما قلت لا يهمني يا أخي فهذا قول واحد من علمائهم وقد قلت لك سابقا كلامه لا يقدم ولا يؤخر فهو شاذ لأنه خالف ما جاء في كتب التاريخ وبالله التوفيق . بارك الله فيك أخي العزيز ووفقك لكل خير |
#242
|
|||
|
|||
اقتباس:
الاخ:متفائل2 احسنت وبارك الله فيك ولك القضية انهم يسبون يزيد واهم علمائهم فى التاريخ والعقائد والذى ياخذون منة يقول عكس ذلك هذة هو صلب الموضوع لكنهم قوم لاتجد لهم طريق او مسار يذهب بك الى هدف معين وهنا القضية؟؟؟؟؟؟؟ نعم نحن نعرف قول المسلمين فى يزيد وهذا ثابت فى كتب اهل السنة ولانقاش فى ذلك وانامعك فى كل ماذكرت من مصادر وغيرها ايضا |
#243
|
|||
|
|||
نقـاكم الله من الفتنـة فهلا نقيتـوا أنفسكـم منها !
إخوتي المسلمين لقد نقانا الله ونجانا من الفتنة الكبرى والتي وقعت في صدر الاسلام، فلما أنتوا مصريين على جني الاثام وترسيب الحقد والضغينة في قلوبكم - والتي فيها الكثير مما يكفيها.
أكاد أجزم أن الاخوة المتعصبين والذين يقدحون في الصحابة وفي بعضهم البعض من كل الطوائف أباظية وشيعة وسنة وغيرهم ليسوا غيورون على الدين بقدر ما هم متعصبون تعصب الجاهلية، فكل يدافع عن مذهبه دفاعاً أعمى. وللعلم فأن هناك من هم متعصبون لمذاهبهم وهم مقصرون حتى في صلاتهم. فحري بهم أن ينفذوا ما جاء بدينهم اولا وفهمه الفهم الصحيح ومن ثم فمرحبا بهم كموحدين للصف وداعميين للدين. كفـــانا عـفنــاً، فأوقفـوا القدح في الصحابة وفي بعضكم البعض. وكفو عن تقديس البشر -فكل بني أدم خطاء سواء يزيد أم غيره- والله من سيحاسبهم، فاعدوا ليوم الحساب ولا تزيدوا على أنفسكم العقاب. والله المستعان. |
#244
|
|||
|
|||
اقتباس:
(( إنما المؤمنون إخوة )) |
#245
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#246
|
|||
|
|||
نظر لان يوم عاشورا يصادف غدا السبت تذكير ان على القوم الطم بقوة لانهم من قتل حفيد رسول الله علية والة الصلاة والسلام
وذلك باعتراف اهم مرجع عندهم فى التاريخ |
#247
|
|||
|
|||
يغلق لقدم الموضوع
|
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
|
|
تقييم هذا الموضوع | |
تقييم هذا الموضوع:
|
|
|