|
#1
|
|||
|
|||
مساعده ضروري اليوم .. جزاكم الله الف خير
ممكن احد يعطيني الحكم من ذلك او يفسر لي ...
رجل اشترى سلعه قيمتها 100 ريال فأعطى البائع 200 ريال (فئة نقديه واحده) لكن البائع لايملك الباقي (فراطه) فقال له تعال في الغد لتأخذ الباقي وبقيت النقود عند البائع... ماهو حكم هذه البيعه مع ذكر السبب؟ تحياااااااااااتي |
مادة إعلانية
|
#2
|
||||
|
||||
أول مرة أعرف إنه شيء فئة معنا (200) ريال!!! لأني بصراحة ما شفتها بعدني في حياتي!!!
إما بالنسبة لقضيتك هذه فهي شائكة وعويصة لغياب الأدلة والبراهين على تسليمك البائع 200 ريال بدون أي إيصالات أو إثباتات ، لذا أعتقد بأن المحكمة الشرعية هي المختصة في هذا الجانب وذلك بأن يتم تطبيق القاعدة الشرعية (على من إدعى البينة وعلى من أنكر اليمين).. ويبدو لي بأن التاجر ليس صاحب ذمة وسيكون مستعدا للحلف طبعا مقابل مائة ريال... حاول حل قضيتك بالتفاهم مع هذا التاجر وأن تنصحه وتوعظه لعله يزدجر ويعطيك جزء من أموالك. |
#3
|
|||
|
|||
لو سمحتم
هذا سؤال واوريد جواب |
#4
|
|||
|
|||
كيف اشترى بضاعه ب 100 ريال واعطاه 200 ريال ؟
بصراحه ما فهمت شي |
#5
|
||||
|
||||
من الناحية الشرعية حكم البيعة هذه صحيحة طالما إن أركان التعاقد قد تمت وهي الرضى والقبول بين الطرفين ، وكذلك قبض الثمن.
البيع صحيح ولا غبار عليه. ولكن سيظل النزاع قائما حول المائة ريال الباقية المستحقة للمشتري!!!! |
#6
|
|||
|
|||
إن كان البائع تاجراً فهي منازعة تجارية تقام أمام المحاكم التجارية، والمشتري له أن يثبت حقه بأي وسيلة من وسائل الإثبات.
أما من حيث العملة النقدية، فربما الريال المقصود هنا ليس الريال العماني ، بل الريال السعودي فهناك فئة 200 ريال سعودي مثلما لدينا في السلطنة فئة عشرون ريالا عمانياً. |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
السائل هنا يريد بسؤاله الحكـم الفقهي ، فهو لم يطلب استفسارا قانونيا ، و البائع لم يرفض إعطاؤه باقي المبلغ ، فالواقعة هنا لا إشكال فيها قانونا و لا نزاع . ف الواقعة التي طرحها السائل أعلاه ، من الناحية الفقهية تعتبر ربـا ، فالأجل في الصـرف يعتبر ربـا . |
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
|
|
تقييم هذا الموضوع | |
تقييم هذا الموضوع:
|
|
|