|
#1
|
|||
|
|||
سبحان الله
قال زيدٌ ذات مرّةٍ إن حال الأمة العربية أو الإسلامية أو العربية الإسلامية أو الإسلامية العربية أو الأمتين الإسلامية والعربية في الخمسينات والستينات أو الخمسينيات والستينيات كان أحسنَ حالاً لأن التفكير العلمي كان له بذور وجذور وبوادر ونوادر على حين أن الشجاعة كان لها سوق والحرب كانت تقوم على ساق على خلاف الحال اليوم فإن الفكر قد تراجع وأصبح قادة المجتمع من أتباع أو أرباب التفكير الديني غير المستنير فهم لا تفكير علميا ولا ثقة بنقولهم ومصادرهم لا نعدام العقل الوضعي لديهم ناهيك عن جبنهم القاتل على خلاف الملحدين والشيوعيين الإرادويين فقد كان أولئك على كفرهم أشجع وأصدق من هؤلاء المتاجرين بالدين من قادة هذه الدهماء التي تضاعف عددها في غضون هذه الفترة المتحدث عنها. وقد بزغ على السطح أصحاب الدعوات الرسالية من الأحزاب الدينية والمراجع الهرمسية فهل ستذهب امة الإسلام الى الهاوية لا نتشاءم ولكن البوادر تشير الى أنها في الطريق السيء اذا لم تقم بإصلاح التعليم فشكر الله لزيد قوله ولمن لم يصدقه الجرأة والقدرة على تفنيده ففي تفنيده اضافة فكرة جديدة أما في شتمه ورفضه فإحياء لطريقة الرفض. أقوم أصلي الفرض |
مادة إعلانية
|
#2
|
|||
|
|||
لـــــــــــا سمح الله
حفظَ ربي أمة الإسلام من كل المكاره و ثبتها على دين الحق
آميـــــــــــــن يـــارب العــالميـــن |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
2) مالفكره التي تريد توصيلها أو ربما أنا دخلت الموضوع خلطه عجيبه بين زيد والوسط والخاتمه. 3) عموما أخي الكريم تقبل الله صلاتك، ولا تنسانا من دعائك أتمنى نشوفلك مواضيع هنا |
#4
|
||||
|
||||
اقتباس:
الله بالسلامة ...خذ لك حبة بندول وكوب ليمون أرى أن الموضوع جميل وثري للنقاش.. خلي عنك أنته.. وبعدك تباه يدعي لك كما قال ابن اليماني : سبحان الله |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#6
|
|||
|
|||
اقتباس:
المشكله ما فـ زيد فـ عبيد ما أعرف بصراحه بعدني ملخبط بينهم |
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
خاصة اذا كنت لا تعرف السباحة |
#8
|
||||
|
||||
ذكرني مقال ابن اليماني بمشكلة حقيقية وهي : * الكثير من المتحدثين الدينين أو المحدثين الدينين ...يفتقدون الى حس احترام المتلقي فأحيانا يقولون ما لا يقبله منطق أو عقل ...ورغم هذا يتجاهلون المتلقي ويصرون على طرح سطحي ينفر ولا يجذب ، ويضايق ويحير بسبب تناقضاته أكثر مما يطيب و يجذب نحو الدين.. ما لم نستطع رؤية اتجاه ديني يحترم الآخر و ينبذ مشكلة تلميع الحقيقة وامتلاكها ..فلا شجاعة يمكن أن يتحلو بها الا شجاعة : تلميع الذات.. على كل اتجاه يريد طرح فلسفته واتجاهاته أن يحترم عقل المتلقي فلا يجبره ولا يؤذيه ولا ينتقص منه لأنه ليس على شاكلته أو شبيها به..لأن ان لم يحترم من يتحاور معه فأنه أول طريق للآخر كي يستخف بطرح و أفكار الفلسفة المطروحة أو المنطق المعروض... لأنه ببساطة يعلم تلقائيا أن ما يعرض بالقوة والغصب والاكراه وتحقير الآخر والاساءة اليه انما يعاني ضعفا داخليا يغطيه بالقمع..وبالتالي سيشكك المتلقي من فوره بمصداقيته.. وهنا كل الخطأ.... |
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
|
|
تقييم هذا الموضوع | |
تقييم هذا الموضوع:
|
|
|