|
#1
|
||||
|
||||
أفكار محلقة........
من رسالة الخير والشر ، من قلب حدقتا طفل مشدوه بالابهار ...... من رسالة المقاتل الصنديد والأخ العطوف الحنون ، وقلب الطفل المبحر في الخيال.... من رسالة وجع وقف على ناصية فرح ما ...ولم يصل ،،، كانت الشاشات تحملنا الى الوهج ، وكنا نطيل الدهشة أمام الألوان ، أمام قوس قزح لم نعانق من قبل ، أمام عوالم من مروج خضراء لم نر مثلها ، أمام ياقات و قبعات ودفء ، أمام نكهة ثلوج لم نذق... وكانت الشاشات تحمل لنا الرسالة ، وكنا نطيع فننحني ، كان انحنائنا لا مرئيا ، ننحني ، نصدق ، نفتح قلوبنا على اتساعاتها : نعم هناك خير ..نعم هناك شر .. والبطل الأسطوري الطيب المغامر ذو القلب الرحيم ، البطل الذي سنشبهه ذات يوم : ينتصر دائما على مسافة من اذهال دائم..مسافة تفي بالخلود لمنتصر ..كيما يبقى معلقا بين فرح انتصاره وتحقق قيمه. الأطفال ذلك العالم الذي يفتح كل الأبواب ، ويمتص كل شئ .. الأطفال تلك العقول التي أول ما تنعتق تنعتق على ثقافة العالم المحدد والمرسوم سلفا ..العوالم التي تفترض بكل شئ أن يكون قابلا للتصنيف. بالله عليكم ..هل كبرنا واكتشفنا بعد كل انحناءات الطفولة و تيهها ..أن : أن هناك ما ليس قابل للتصنيف ولا لليقين......... هل أدركنا بعد انكسار الابهار والصورة : ما هو أشد عمقا وأكثر ضحالة من كل الافكار/ الكائنات ... هل أدركنا أن الكون غير قابل للاختزال في فكرة . |
مادة إعلانية
|
#2
|
||||
|
||||
العزيزة .. سرب ..
تختفين .. ثم تعودين أعمق مما سبق .. لو أعلم أين كهفك أو صومعتك التي تختلين فيها .. لتعودي لنا بما تعجز عقولنا الصغيرة عن إدراكه .. لذهبت إليه علني أصل لربع ما وصلت إليه .. ينبغي أن أقرأ الموضوع عدة مرات حتى أتمكن من الرد .. لذا أمهليني بعض الوقت .. |
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
ورمضان كريم |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
الفراشات وحدها سيدتي تذهب بعيدا إلى رواغ المصابيح، وفي الطريق إلى النار قد تقتبس النور أو تظل السبيل......... |
#5
|
||||
|
||||
اقتباس:
أن أفضل كلمة حول العزلة وأفضل نصيحة حول العمق : أنهما لا داعي لهما ، تماما كما أن الأفكار حول الأشياء مجرد هالات أما الأشياء فهي حقا الجوهر.. لماذا نصر نحن البشر على التفكير في كل شئ ، لا أعلم ، فقط أنه هذا العبث يلوح دائما أمام أنظارنا كصناع الحضارة ، كقتلة لكل ما حولنا فقط لنبقى ...أنها هذه الانانية والرغبة بامتلاك كل شئ ..أنه هذا الانسان / هذه الأفكار / هذه الهوية القاتلة.......... |
#6
|
||||
|
||||
اقتباس:
كم كنت غاضبا ..لا بد ، نيابة عنك أعتذر لليل المنير..حتى دون رضاك وطبعا أنتظر منك أن تشكرني آخر تحرير بواسطة سرب : 16/10/2006 الساعة 11:40 PM |
#7
|
||||
|
||||
اقتباس:
أنها تلك الرغبة بالتصنيف التي تأكل أدمغة كل البشر ، أننا نصنف : فراشات يهديها النور ، فراشات يظلها النور .. لكننا لا نطيل النظر الى أن الحياة هي اللحظة الفاصلة بين امكانية الرحيل خلف نور ولحظة الوصول الى هدف ، هل هدف الفراشات أن تحتضن نورا ما ، ربما ، هل تستطيع معرفة ما تفكر فيه فراشة حين تحلق نحو ضوء ما ..طبعا لا.. فقط نحن ننقل الفراشة الى عوالمنا ، ونجعل منها رمزا لأفكارنا الخاصة..وان لم تطابق تلك الأفكار واقع الحياة.. الانسان يقتل كل ما عداه في أفكاره ..ممتلكا الكون في فكرة. الانسان يفرح بالفكرة..ينتشي بالفكرة..يترنح مخمورا بفكرة : لأنها تمنحه الكون في ثانية..دون عناء. لكن الكون أكبر من الانسان..على الأقل هو أكبر من دماغ الانسان في كل الأحوال. |
#8
|
|||
|
|||
اقتباس:
ولذا، لم يكن من داع أصلا لتنوبي في الاعتذار من صديقنا، لأنه ما من داع في الأصل للاعتذار.. وبناءً على ذلك فأنا أتوقع أنك لاتنتظرين الشكر آخر تحرير بواسطة الاشياء : 17/10/2006 الساعة 09:45 AM |
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
كنت أهم بشكرك، ولكن تذكرت... ياللمفارقه: أذن إنا جميعا منتظرون! |
#10
|
||||
|
||||
اقتباس:
أشعر بالاطراء حقيقة وان لم تقصده في كتابتك يفترض بي أن يستفزني ردك ، لكني لم أستفز ، بل ابتسمت ، أحسنت في استخدامك لكلمة " التلقي " فهي جوهر ما أتحدث عنه ، تأمل معي جيدا : أني أقرأ لك بهدوء وروية .. أحاول أن أفصل ذاتي عن ما أقرأ..وأن ألحظ الفكرة فقط مجردة من سربي ، من شغفي ، من كوب العصير الذي شربت قبل قليل بلهفة المشتاق للارتواء مفكرة بأني مرهقة جدا حد الكسل . ها أنا أنظر للفكرة وحسب. أمسك بالفكرة : أنزع منها أجنحتها جناحا جناحا. أمسك بالفكرة : ألامسها كطين قابل للتشكل ، أحاول جاهدة تغيير ماهية الطين ، جعله شيئا أكثر ضبابية ..أكثر هشاشة..كي أستطيع تخليقه من جديد أو على الأقل تكوينه ليلامسني أنا في صميمي.. أمسك بالفكرة أحولها من ضبابيتها وأطابقها بالمطلق ، أظل أتأمل اليها.. وفي منتصف الطريق : أحتار بشدة ،،، مالذي علي أن أشعر به الآن ؟ على الأقل كنت أولا أشعر بالاطراء..أما الآن مجردة من ذاتي : أقف مشدوهة دون هدف. بالبداية : عندما كتبت موضوعي : كنت أفكر بالانسان : و كيف أن الأفكار لا يمكن فصلها عن انسانية هذا الكائن الذي بلا مخالب والذي يعرف كيف يقلم أظافره ويقتل أسودا و يدمر حضارات.. قلت في نفسي : ماذا لو فصلنا الأفكار عن الانسان.. نعمن حينها كنت حالمة ربما..ومنعتقة. بعد قليل :تبعت اغواء الفكرة ..وفي منتصف الطريق رفضت أن أتبعها ، تسمرت مكاني ، قلت للفكرة : لا أستطيع ...أني لا أستطيع أن أحلق أكثر كفراشة .. أن عبئ الوحدة والبياض ..مميت لنعد من البداية : هل من حق البشر أن يمتلكوا العالم بهكذا أنانية في أفكارهم ؟ لننتقل لمنتصف الحيرة : هل من الممكن للانسان أن ينفصل " فكريا " عن ذاته حين يكون أفكارويخلقها ؟ نتسع قليلا فنقول : هل الموضوعية : ممكنة التحقيق فعلا..؟ تذكرت : علي أن أشكرك ..فقد ساعدتني في تنظيم أفكاري وان لم تقصد آخر تحرير بواسطة سرب : 17/10/2006 الساعة 09:06 PM |
#11
|
||||
|
||||
اقتباس:
لم أستطع فهم ما تعنيه حقا. ربما الارهاق سوى لعقلي : shut down أنتظر قليلا حتى ينتهي رمضان قليلا من الانتظار اذا ..مرة أخرى ،، |
#12
|
|||
|
|||
تحياتي لك ايتها الرائعة :الفكرة هي البداية وقد امتلكها الانسان لذا هو يرفض ان يتخلى عنها لأي سبب كان لأنها اداة العقل... لن نتخلى عن عقولنا او افكارنا ابدا وسنستمر في التحليق هذا هو قدرنا.............
|
#13
|
|||
|
|||
سرب:
(1) " وان لم تقصده في كتابتك"، " وان لم تقصد" تكرار عدم القصديه ينم عن شعور متعالي عن الآخر فأنت تقرأين ردي وتتلقينه مبتورا من سياقه العام بالكامل لتوجهينه صوب مبتغاك: أنت تقصدين، وأنا لا أقصد، وهذا ليس عدلا، ولا يبدو ظلما بالكامل كذلك على الأقل من ناحيتك. ما نفعله هنا ياسيدتي هو القصديه بعين ذاتها وأسرتها من أبيها إلى بقية أخوتها.. قصديه بهدف الفهم والتفاهم والحواروليس بهدف الفرضيه والأبويه، وليس بهدف التنطعيه، وليس بهدف المداهنه والملاينه، وأذن هو قصد حسن ونية مبيتة سلفا مع سبق الاصرار والترصد لاقامة جسور ثقافيه أصلها ثابت وفرعها في السماء ليكون مدادها مضيئا وساطعا (2) " أشعر بالاطراء حقيقة..." لك الحق في ذلك تماما، ولا أنكره عليك، ولا أحجبه....... (3) " يفترض ان يستفزني ردك، لكني لم أستفز، بل أبتسمت" أيما الخيارين أخترت، وقد كان أختيارك مبهجا، ولكن دعيني أوضح لك ياسيدتي أن هدفي لم يكن الاستفزاز، ولا لصديقنا، وأنظري ردي بعاليه وضعت أيقونة مبتسمه يعني مزاح! هل المثقف في هذا البلد الطيب يجب أن يكون دائما مكشرا عن غضبه أو أنيابه ليثبت ثقافته الواسعه، ورغم ذلك اعود واكرر ان تلقيك لردي وردك على ما كتبت ذهب بالموضوع إلى هذه النتيجه المحزنه،وصدقيني كنت أتمنى أن تكون النهايه كما في الافلام الهنديه أو على الأقل مثل نهاية المسلسل المحلي أولاد العسم حيث ترزق البطله بعد سنوات عقم عجاف باربعة توائم لكن يبدو أن الحمل في مسلسلنا هذا طلع كاذب! (4)" أحسنت في أستخدامك لكلمة التلقي" أحسن الله إليك (5) " أقف مشدوهة دون هدف" لماذا؟ وفي هذا الوقت الذي يفترض فيه أن تسيري قدما (6) "بالبدايه: عندما كتبت موضوعي: كنت أفكر بالانسان " يعني هذا ان مداخلتي خرجتا بالموضوع من سياقه وهل هذا يعني انك الآن لا تفكرين بالانسان أم ماذا؟ (7) "هذا الكائن [...] ويقتل...ويدمر حضارات" لا يمكن الوقوف عند طرف المعادلة وكفى. هذا الكائن هوذاته الشاعر والمبدع والرسول والنبي وباني التمدن وموصل رسالة الحضاره، وهو الخليفه والمستخلف حيث فشل خلق كالشياطين مثلا في عمارة الارض، وحيث تمنى الملائكه أو توقعوا ذلك لكن الله كان أعلم بمن يستخلف فيها ومن لديها علم الاسماء التي أوحى بها. ورغم ذلك فهو الانسان الضعيف الكنود صاحب الابداعات وصاحب المجنزرات والآت القتل وذلك من سنن التدافع لعمارة الكون وأقامة الدين (العباده). أرأيت أذن كل شيء له على الأقل زوايتي نظر أو أكثر: الأفكار ـ الانسان ـ أنت ـ أنا ـ كتاباتنا ـ أراءنا ـ نحن ـ هم ، الآخرون المدججون بالسلاح ـ النحن الحاملون لواء التسامح والحوار ...:.الخ . الانسان مزيج من كل ذلك لا شيطان ولا ملك (8) " قلت للفكره: لا أستطيع .. أني لا أستطيع أن أحلق أكثر كفراشه.. إن عبء الوحدة والبياض .. مميت" أعجبتني غواية اللغة في هذا المقطع أنا المبتل بماء اللغة ومطر الغوايه. (9) " لنعد من البدايه،هل من [...] هل من [...] هل الموضوعيه [..." لك ان تواصلي بذر الاسئلة وليس مهما ان نحصد الاجابه (10) يسعدني جدا جدا أن تنظيمي أفكارك سواء كنت أنا المتسبب في ذلك أومن عند نفسك، ولا تنسي، ذلك يمنحني المتعه والمؤانسه في الرد عليها بقصديه مبيتة النيه. أمابالنسبة لردك/ تهديدك ! الثاني: (1) "أنتظر قليلا حتى ينتهي رمضان" كل عام وأنتم بخيربمناسبة قرب حلول عيد الفطر السعيد، والله يستر مما يلي الانتظار! آخر تحرير بواسطة الاشياء : 18/10/2006 الساعة 12:07 PM |
#14
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
الحياة تسير بحثا عن اليقين فهي تنطلق من الظنون أي الخيال والأحلام ومن ينظر لليحاة بصورة حدية (أسود وأبيض) يعاني من تشظي داخلي يجعله متطرفاً. أتمنى أن فعلا أن نكون أمة وسطاً. |
#16
|
|||
|
|||
استمتعت كثيرا ..
لكم جزيل الشكر . |
#17
|
|||
|
|||
أستمتعت كثيرا ...
للأشياء الشكر ، فهو المحفز هنا ولولاه لكان هذا الموضوع في سبات !!! ومن ثم : حقيقه لا أعلم أين يغيب هؤلاء المبدعون أمثالك حينما نحتاج إليهم آن أنين وتوجع لهذه السبلة التي لم تأخذ حقها من الإهتمام والرعاية ... بعضنا يدرج نثرا ... والبعض الآخر شعرا ... والأغلب يدرج بكاء على ما آل إليه حالنا لن أسهب كثيرا ... سأختمها فقط بكيفية معالجة الجروح ... إنها يا صديقي : تعالج بالمداواة في ساعتها فإن لم تكن هناك مسارعه فإنها " تندمل " ومن ثم أخيرا ، لا مناص من قطع الجزء المصاب لك خالص التحايا |
#18
|
||||||||||||||||||||||||||
|
||||||||||||||||||||||||||
على فكره رفيقنا سرب :
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
تلمسي ترتيبها وكيفية تعاقبها ... ستتوصلين إلى شيء مفاده : رحمة الله واسعه أحيان يكون علينا أن ننطق بما لا نحس بمدولوله وبتأثيره على الانفس الاخرى المضادة ربما ... وربما المغايرة !!! وما عدم الاحساس ذلك نتاج لقلة الخبرة ولكن ... إنه إشارة الى حاجتنا للتبصر !!! أيتها الرفيقة : تنساب كلماتك كموسيقى رقاقة لن أكون منصفا إن نعتها بالنغمات الحالمة التي تخرج من آلة حدباء بل سارفع من قدرها وساعطيها صفة الديمومة والحياة لأصفها بأنها مزيج " أكسجيني " فريد يتسلل إلى الصدر ليساعد على أستمرار الحياة . دمت بود أيتها الرفيقة " سرب " آخر تحرير بواسطة الذئـب الابيض : 21/10/2006 الساعة 02:54 AM |
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
*&*&*&*&*&*
كانت للماضي و الان لابد من تغير الماضي للحاضر و هذه سنة الحياة *&*&*&*&*&* |
#20
|
||||
|
||||
اختلفت سرب مع الأشياء ..
والرابح نحن .. بتلك الردود الرائعة .. إذا كان الإختلاف يولد الإبداع .. فاختلفوا دوما .. |
#21
|
|||
|
|||
سرب :
تلك أفكارك المحلقة اما أنا فأفكاري إليها خلدها نزار قباني في قصيدته : الحب في الجاهليه *** شاءت الأقدار، يا سيدتي، أن نلتقي في الجاهليه!!.. حيث تمتد السماوات خطوطا أفقيه والنباتات، خطوطا أفقيه.. والكتابات، الديانات، المواويل، عروض الشعر، والأنهار، والأفكار، والأشجار، والأيام، والساعات، تجري في خطوط أفقيه.. شاءت الأقدار.. أن أهواك في مجتمع الكبريت والملح.. وأن أكتب الشعر على هذي السماء المعدنيه حيث شمس الصيف فأس حجريه والنهارات قطارات كآبه.. شاءت الأقدار أن تعرف عيناك الكتابه في صحارى ليس فيها.. نخله.. أو قمر .. أو أبجديه ... شاءت الأقدار، يا سيدتي، أن تمطري مثل السحابه فوق أرض ما بها قطرة ماء وتكوني زهرة مزروعة عند خط الاستواء.. وتكوني صورة شعريه في زمان قطعوا فيه رءوس الشعراء وتكوني امرأة نادره في بلاد طردت من أرضها كل النساء... *** أو يا سيدتي.. يا زواج الضوء والعتمة في ليل العيون الشركسيه.. يا ملايين العصافير التي تنقر الرمان.. من تنورة أندلسيه.. شاءت الأقدار ... أن أنتمي - من أجل عينيك - لكل الحركات الباطنيه.. *** شاءت الأقدار يا سيدتي.. أن تسقطي كالمجدليه.. تحت أقدام المماليك.. وأسنان الصعاليك.. ودقات الطبول الوثنيه.. وتكوني فرسا رائعه.. فوق أرض يقتلون الحب فيها.. والخيول العربيه.. *** شاءت الأقدار أن نذبح يا سيدتي مثل آلاف الخيول العربيه.. ملاحظة : نقلت القصيدة بتصرف |
#22
|
||||
|
||||
عااااااد ما أفكار محلقة .....
|
#23
|
|||
|
|||
شكرا لكم فقد استمعت كثيرا بأحاديثكم
البعض منا يتميز بقدرات مبهرة في اختيار التراكيب والعبارات تذهل السامع والقارئ ولكن تحتاج الى من يوقظها وأظن بان ميدان سبلة العرب مهيأ لك.... فهنيئا لنا أقلامكم... |
#24
|
|||
|
|||
اقتباس:
آخر تحرير بواسطة الاشياء : 30/10/2006 الساعة 08:48 AM |
#25
|
|||
|
|||
اقتباس:
هذا كثيرً كثـ يـ يـ يـ يـ يـ يـ رررر على فقير أيها (المفترس) ولن أقبله منك، أو من أي أحد من أصدقائنا هنا.. إهدي إليّ عيوبي أحبك أكثر (ولا تترصدني) بهذا الكلام الجميل |
#26
|
|||
|
|||
مرحبا بكم جميعا
جميل أن تعرفوا أن هناك من يتابعكم بلا تعليق أو مشاركة والأجمل أن تطرح مواضيع تنعش الفكر والأكثر جمالا أن نرى أعضاء يكتبون ما هو مميز شكرا أعزائي جميعا، وعسى أن نشارككم مستقبلا.. |
#27
|
||||
|
||||
اقتباس:
دمت محلقا أيها الكريم...دمت أمينا وبهيا. |
#28
|
||||
|
||||
اقتباس:
1) لأكن متعالية اذا ..ان كان تعاليي سيستفز نبعا ما ليتدفق .... أحيانا تنبت الأفكار كزهور لأن معولا ما قد مر فشق تربة ...تصور ! هل يكون تعاليي معول ..وفكرك زهر..أقول ربما .. أتعالى مجددا 2) مرة أخرى ..شكرا. 3) ما دام بامكاني الاختيار ها هنا..فأني أختار الانتحار على شرف فرح..على مقصلة بهجة. بعض الأفراح نشهق منها حد الرعب..حد نهايات الجمال. 4) أحسنت...مرة أخرى. 5) ألا نتعثر أحيانا..كما لو أن طفولتي تقودني دوما للتعثر..أشكر الله أنه أبقى لي من الطفولة حس " الانخباط " الدائم بالصور ..به أكتشف الكثير. 6) هل يمكن حقا أن نبتعد عن الانسان ..هذه الحكاية التي بلا راوي.. 7) حقا حقا..هو الانسان مزيج من كل هذا..لأنه ... لا أعرف بعد لماذا ! 8) أعجبتني : أنا المبتل بماء اللغة ومطر الغواية.. يااااااااااااه ..ليتني تربة. 9) حقا حقا..ألم نتعلم بعد.. أن هناك أسئلة كثر..بلا اجابات.. ها هنا أخطأ العقل الانساني مجددا.. يا للانسان..يا لنا من كائنات ! 10 ) النوايا المبيتة / المياه التي تسير تحت الأرض.. كلها تروي بالنهاية.. شاكرة للجمال.. |
#29
|
||||
|
||||
اقتباس:
يا لها من أفكار.. الحياة تنطلق من الظنون . التظرف تشظي... ليت كل أمتنا تعي هذين المبدأين..كنا ارتحنا وسعدنا. |
#30
|
||||
|
||||
اقتباس:
والشكر للبهاء.. |
#31
|
||||
|
||||
اقتباس:
وان لم نفهمها أحيانا..فكيفينا منها مرورنا بها.. شاكرة للجمال.. |
#32
|
||||
|
||||
قد مر التعب..سأعود غدا..
مساء البهاء اذا ... دوموا بسعادة.......... |
#33
|
|||
|
|||
لا لم أدرك بعد ..
|
#34
|
||||
|
||||
اقتباس:
أليس كل ما الكتب المقدسة : كلمات ! وكل الأمم تسير في ظل كلماتها واثقة وبهية..مؤمنة و عالية.... وكل الأمم من فرط كلمات : تتناحر حتى النهاية! فيا لمقصلة الكلمات : تلك اللامعة الآسرة........ البعض منا فكك سلطة الكلمة..وألقى بها نحو النبع : تماما حيث اللامبالاة هي أعظم ما يليق بكائن فارع الضخامة والسلطة.. كم نحل الكلمات حين نهرب من سلطتها ! هل نكون حينها حقا أذكياء بما فيه الكفاية لننقذ أرواحنا من قيد الهوى..قيد الاغواء.. |
#35
|
||||
|
||||
اقتباس:
" الآن " فقط هو ما حقا يموج بخفة بين خلايانا.. اذا فلنعش " الآن" ... لنحيا هذه " القداسة "........... |
#36
|
||||
|
||||
صار وقتي بالقطارة وأنا أدمن الأنهار والحقول والفضاءات..
يا للأسى... أعود غدا اذا .. الى لقاء..كلي محبة . |
#37
|
|||
|
|||
اقتباس:
لله درك ايتها الرائعة وسلمت يدا مرضعتك سيدتي : هذا المساء كان مساءا مختلف ... لقد تولدت في داخلي رغبة بمعاشرة من لا اعرف توجهت الى مقهى دان من منزلي وجلست ... جاء أحدهم وكان متمثلا بلباس اهل اليمن كنت منهمك في مراقبة الناس بالحق كنت اتصيد ... ابحث عن شخص يبدد وحدتي وبفراسته ، فطن كل ذلك ... فاقترب وهمس ... أنت شاعر !!! او كاتب !!! او هاوي للكلم !!! قلت : لا قال : لا علينا ، هل لي أن اسمعك قصيدة وسردها علي ، دونما إنتظار لموافقتي فقال : نشوان لاتفجعك خساسة الحنشان ولا تبهر اذا ماتت غصون البان الموت يابن التعاسه يخلق الشجعان فكر بباكر ولا تبكي على ماكان * * * * * نشوان انا فـريسة المصالح ضحية الطبال والقوارح من يوم خلق سيف الحسن وصالح وانا وحيد في قريتي اشارح * * * * * أبني المكاسر وازرع الفراصح والفائده لمن مـسب وفاتح والويل لمن في سوقنا يصارح اومن بقى صدقه على الفضائح * * * * * قطر العروق شايسقي الورد يانشوان حسك تصدق عجائب طاهش الحوبان ولاتصدق عصابة عمنا رشوان ولا تصدق حكاية بنت شيخ الجان أصحابها ضيعونا كسروا الميزان باعوا ألأصابع وخلوا الجسم للديدان وقطعوها على مايشتهي الوزان * * * * * نشوان كم في جعبتي نصايح وكم ورم قلبي من الفضايح وكم شسامح لو انا شاسامح أوصيك لاتهرب ولا تمازح لا تفتجع من كثرة المرازح شق الطريق وظهر الملامح حتى تعارك صبحنا تصافح وينتهي الارهاب والمذابح * * * * * لكن دم الضحايا صانع ألألحان لحن لصنعاء نشيد الارض والريحان ولاح برق المعنى في جبل شمسان ينقش على الصخر والأحجار والعيدان لكن زرع الحنش وحارس البستان يشتي يركب برأس الجنبيه جعنان * * * * * نشوان سامح من جنن وهستر ومن ردع عرض الجدار وكوّر ولاتسامح من رقد وفسر أو الذي من عومته تكسر أما الذي عند المصيبه يفتر وبالنفس يهدر هدير عنتر يحتاج ملى هذا ألصميل وأكثر يتحتاج تلقينه دروس ومعشر فهو من الحنشان بل وأخطر بالطبع القصيدة كاتبها الدكتور سلطان الصريمي عضو اللجنة المركزية للحزب الإشتراكي اليمني / عضو سابق في البرلمان اليمني / دكتور الفلسفة في جامعة صنعاء وربما في تحليقها يا / سرب ، بعض من كل تحليقك ايتها الرائعة والموت لا بد أن يخلق الشجعان كوني بخير سيدتي |
#38
|
|||
|
|||
اقتباس:
تربة تتشكل في أبجديات السؤال وحدها تنظر الأرض من عل تتسائل مر ملك من هنا من هناك وأيضا في الشمال، والجنوب قبض التربه من نواحيها معرجا كان صلصاله خلطة لصبغة من أحسن الأشياء ***** في التي تتمنى تربة الطين تشكيلها الأولي تسامى لم تعد تربة كينونة فاقت الكائنات! ***** ليتني أستطيع أن أهب البذرة الأخرى لسؤال يراوغ قي تيهه السامق في رغبة التحليق بيد أنك ترغبين في مواصلة المضي إلى حدود الفضاء الأخيره (الأشياء:4/4/2006م) )()()()()()()()()( أحد من الشفرة طبعي، ورقيق ماء أوسخ طين ينبت فلا إن لقي الحب وأفضل طين لا ينبت حين يساء لـ مظفر النواب دمت بتحليق آخر تحرير بواسطة الاشياء : 04/11/2006 الساعة 08:41 AM |
#39
|
||||
|
||||
اقتباس:
لكني أحب شقاوة القطط ..وأحب أن أختلف مع أحد.. أفضل أوقاتي حين أرى نبعا من دم : يتدفق الى أعالي الرأس.. |
#40
|
||||
|
||||
اقتباس:
كم هو جميل الحب.. آآآآآآآآآآآآآه ..لو يقدر الانسان أن يموت آن حب ..آن خلود.. على شرف انحناء أمام حب : أقف دوما اجلالا للحب الأبهى والأعمق.. كم هو جميل ..هذا البهاء البعيد. |
#41
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
#42
|
||||
|
||||
اقتباس:
|
#43
|
||||
|
||||
اقتباس:
لماذا تمنحني زهرة ها هنا ؟ الزهور دين........ |
#44
|
||||
|
||||
اقتباس:
كي نلامس غيمة مارة في فضاء لامتناهي من الجمال.. كي نشرق كزهر يتفتح رويدا على مهل آن فجر.. يااااااااااااااه ..أرحب. يا لبهاء هذا الاسم.. |
#45
|
||||
|
||||
اقتباس:
http://song5.6arab.com/shab-mami_fel-maqha.ram من قلب قلبي ابتسمت...جربها فقط قراءة لقصيدة واستماعا لهذا النغم المخاتل.. كم هو جميل هذه البهاء.. رائع حقا طعم البراءة الأولى ... |
#46
|
||||
|
||||
اقتباس:
هل أخبرتك من قبل ..أني أود أن أخنق أحدا هذه الليلة..؟ لا لست مجرمة بعد..مجرد فكرة : أليس أجمل هواء يتنفسه انسان : بعد اختناق.. أليس بهيا جدا : أن تمنح انسان متعة تجربة لذة هواء بين فاصل موت.. المشكلة : لا أملك عضلات كافية قوية للتجربة |
#47
|
||||
|
||||
اقتباس:
ابتسمت اتساع الكون بهدوء ..قائلة : من سوء حظك لا يمكنني أن أكون تعيسة ..كما تشائين.. لأني لم أدرك بعد ...هذه ! كم أنتشي لهذه الفكرة : لولا ما لا ندركه بعد ..نحن أحياء .. كقطعة واحدة....لا نزال. |
#48
|
||||
|
||||
هادئ جدا هذا الليل اليوم...
لهذا بهي ..رائع..ولذيذ بصمت كل شئ ..كل شئ... أن أدرك ما وراء هذه الفكرة : يصيبني بدوار ! يقلقني من العقل الانساني.. يا الهي : هذا تيه عميق .. |
#49
|
|||
|
|||
اقتباس:
كان عليك أن تدركي ذلك قبل الآن! |
#50
|
||||
|
||||
اقتباس:
أن آخر ما قد أهتم به هو : ما أدركه ...وما فاتني ادراكه ، فالادراك لحظة مذهلة من تعري الحقائق ، لحظة لا تشبه شيئا يمكن تعريفه.. أن أكثر ما أهتم به حقا لو تعلم ..ليس الادراك من عدمه.. بل هو : القراءة.. وليست قراءة الأحرف ما أعني..بل قراءة كل ما هو حيوي... و متجسدا أمامي.. يحدث أحيانا أن أهتم بلا يتجسد أمامي..ويبدو ضبابيا ومحيرا..وبلا ماهية واضحة.. لكن المشكلة هنا : أن هناك هوس عميق عندي بتحديد ماهية كل ما هو ضبابي...وهذا هو ذاته ما يسبب لي في أحيان كثيرة..أني أدرك بعض الأشياء - كما يقول الأشياء - في وقت غير وقتها.. على فكرة : ردك الأخير حيرني.. ولم أفهمه للآن ان شئت الحقيقة والاعتراف بالغباء فضيلة ...... |
|
|