|
#1
|
|||
|
|||
فتاه في قاعة الامتحانات
هذه قصه قصيره عن فتاه في قاعة الامتحانات
والقصة تقول : ان فتاة في قاعة الامتحان دخلت وهيه في حالة اعياء واجهاد واضح على محياها ولقد جلست في مكانها المخصص في القاعة وسلمت اوراق الامتحان واثناء انقضاء دقايق الوقت لا حظت المعلمة تلك الفتاة اللتي لم تكتب اي حرف على ورقة اجابتها حتى بعد ان مضى نصف زمن الامتحان فاثار ذلك انتباه تلك المعلمة فركزت اهتمامها ونظراتها على تلك الفتاة وفجأة !!!!!!!!!!!!!! اخذت تلك الفتاة في الكتابة على ورقة الاجابة وبدات في حل اسئلة الاختبار بسرعة اثارت استغراب ودهشة تلك المعلمة التي كانت تراقبها وفي لحظات انتهت تلك الفتاة من حل جميع اسئلة الامتحان وهذا ما زاد دهشة تلك المعلمة اللتي اخذت تزيد من مراقبتها لتلك الفتاه لعلها تستخدم اسلوبا جديد في الغش ولكن لم تلاحظ اي شيء يساعدها على الاجابة !!!!!!!!!! وبعد ان سلمت الفتاة اوراق الاجابة سالتها المعلمة ما الذي حدث معها ؟؟؟؟ فكانت الاجابة المذهلة المؤثرة المبكية !!!!!!!!!!!! اتدرون ما ذا قالت ؟؟؟؟!!!!!!!! اليكم ما قالته تلك الفتاه : لقد قالت تلك الفتاه انها قضت ليلتة هذا الاختبار سهرانة الى الصباح !!!!! ما ذا تتوقعن ان تكون سهرة هذه الفتاة!!!!!! تقول قضيت تلك الليلة وانا امرض واعتني بوالدتي المريضة دون ان اذاكر او اراجع درس الغد فقضيت ليلي كله اعتني بامي المريضة ومع هذا اتيت الى الاختبار ولعلي استطيع ان افعل شيء في الامتحان ثم رايت ورقة الامتحان وفي بداية الامر لم استطع ان اجيب على الاسئلة فما كان مني الا ان سالت الله عز وجل باحب الاعمال اليه وما قمت به من اعتناء بامي المريضة الا لوجه الله وبرا بها .. وفي لحطات _ والحديث للفتاة _ استجاب الله لدعائي وكاني ارى الكتاب امامي واخذت بالكتابة بالسرعة اللي ترينها وهذا ما حصل لي بالضبط واشكر الله على استجابته لدعائي فعلا هي قصة مؤثرة توضح عظيم بر الوالدين وانه من احب الاعمال الى الله عز وجل فجزى الله تلك الفتاة خيرا وحفظها لامها ادعوا الى من كان له اب وام ان يستغلهما في مرضات الله وان يبر هما قبل وبعد موتهما وارجو ان تكون هذه رساله واضحة لمن هو مقصر في حق والديه وفي برهما القصه منقوله... |
مادة إعلانية
|
#2
|
|||
|
|||
شكراً أخي خريج الحياة على ما تميز به قلمك ...
فعلاً قصة مؤثرة .. اللهم اغفرلي ولوالدي ... اللهم أرحمهم كما ربياني صغيرا... اللهم قني شر عقوقهما..اللهم ارزقني رضاهما ... جزيت خيراً |
#3
|
|||
|
|||
فعلا مؤثرة
شكرا على القصة الرائعة |
#4
|
|||
|
|||
اقتباس:
شكرا على مرورك اخي العزيز |
#5
|
|||
|
|||
اقتباس:
وفقني الله واياكم في رضا والدينا ... |
#6
|
|||
|
|||
القصة مؤثرة وهادفة بارك الله فيكم .
حفظكم الله جميعا |
#7
|
|||
|
|||
اقتباس:
وبارك الله فيك اخي على القصة المعبرة وجزاك خيرا في الدنيا والاخرة |
#8
|
||||
|
||||
قصة رائعة
|
#9
|
|||
|
|||
بالفعل فان بر الوالدين من تقوى الله عزوجل , وقد سمعت أن من كان له والدان فأبرهما فتح الله له بابان من أبواب الجنة , فبادروا يأخوتي في أغتنام الفرصة في ذلك قبل وفاتهما أو وفاتنا .
|
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
شاكر لك مرورك... |
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
شاكر لك مرورك الطيب اخي طائر القران |
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
مرورك اروع |
#13
|
|||
|
|||
اقتباس:
|
#14
|
|||
|
|||
سبحان الله !
فعلا قصة مؤثرة ،، |
#15
|
|||
|
|||
اقتباس:
وروى أهل السنن إلا الترمذي بسند صحيح عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: { جاء رجل إلى رسول الله فقال: جئت أبايعك على الهجرة، وتركت أبويّ يبكيان، فقال رسول الله : "ارجع إليهما، فأضحكهما كما أبكيتهما" }. |
#16
|
|||
|
|||
شكراً أخي خريج الحياة على ما تميز به قلمك ...
فعلاً قصة مؤثرة .. قصة رائعة |
#17
|
||||
|
||||
قصة جميلة أخي
وفقنا الله جميعا لطاعة الوالدين |
#18
|
|||
|
|||
اقتباس:
وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ [لقمان:14]. |
#19
|
|||
|
|||
اقتباس:
صح عن رسول الله أنه قال: { ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة: العاق لوالديه، والمرأة المترجلة المتشبهة بالرجال، والديوث. وثلاثة لا يدخلون الجنة: العاق لوالديه، والمدمن الخمر، والمنّان بما أعطى } [رواه النسائي وأحمد والحاكم]. |
#20
|
|||
|
|||
ما شاء الله
أمي ولا أحدٍ في العرب غير أمي |
#21
|
|||
|
|||
اقتباس:
هذا إبراهيم خليل الرحمن أبو الأنبياء وإمام الحنفاء عليه السلام يخاطب أباه بالرفق واللطف واللين - مع أنه كان كافراً - إذ قال: (يا أبت) وهو يدعوه لعبادة الله وحده، وترك الشرك، ولما أعرض أبوه وهدده بالضرب والطرد، لم يزد على قوله: سَلَامٌ عَلَيْكَ سَأَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبِّي إِنَّهُ كَانَ بي حَفِيّاً [مريم:47]. |
#22
|
|||
|
|||
وهذا أيضا.....
بسم الله الرحمن الرحيم
موضوعنا هو الأم · من الجميل أن يكون لديك مرسيدس (بودمعة) الجديدة ومن الرائع أن تكون لديك فيلا عظيمة وزوجة جميلة وأموال لا حصر لها ولكن الأجمل من هذه كله أن تكون لديك أم تقبلها كل صباح فتقول : الله يرضى عليك يا ابني .. · يخجل الكثير من الأبناء من أمهاتهم ويحسون بالخزي وهم يمشون معها إو يأخذونها إلى مكان ما وعلى العكس تماما تفتخر الأم عندما يأخذها ولدها إلى السوق أو إلى بيت أحد الأقارب .. فعلا ما أروع الأمهات وما أقسى الأبناء .. · قبل أن تزوج ابنتك لأحد الشباب المتقدمين لطلب يدها لا تسأل عن أخلاقه ودينه وأصله وماله ووظيفته فقط .. لا تنسى سؤالا مهما هو : كيف يعامل الولد أمه وأبوه ؟! · كل واحد يفكر في إرسال هدية لصديقته (الجيرل فريند) أو لزوجته (لازم أم العيال) أو لصديق عزيز (الله يخلي المصلحة) ولكن هل يفكر أحدنا بمفاجأة أمه بهدية ؟! · ربما لا تعرف حجم الحب الذي يكنه قلب أمك لك ولكن عندما تتزوج وتنجب الأبناء ستعرف مقدار الحب الذي يكنه الآباء لأبنائهم وإذا لم تحس بعد ذلك بمقدار الحب الذي أحدثك عنه الآن فتأكد يا عزيزي بأن قلبك هو مجرد صخرة صماء ! · كل شيء يعوض في هذه الدنيا ، زوجتك ستطلقها وتتزوج من هي أفضل منها ، أبنائك ستنجب غيرهم ، أموالك ستجمع غيرها ولكن أمك هي الشيء الوحيد الذي إذا ذهب لا يعود أبدا !! · بعض الأبناء يعتقدون أن الأم مجرد خادمة تطبخ وتنظف وتوقظ في الصباح ، ولكن الفرق الوحيد بينها وبين الخادمة هو أن الخادمة تأخذ راتبا والأم تعمل ليلا ونهارا وببــــلاش !! · بعض الأبناء لم يعرفوا قيمة أمهاتهم بعد كما أنهم لن يعرفوا إلا عندما تأتي زوجة الأب أو تنتقل روح أمهم إلى عنان السماء ! · كم واحد منا يقبل يد أمه وكم واحد منا يقبل رأسها وكم واحد منا يكلمها باحترام وأدب .. لو نظر كل واحد منا إلى أسلوب تعامله مع أمه لوجد نفسه عاقا وجاحدا ومجرما .. كم هو **** هذا الإنسان ! · يشهد التاريخ أن كل من عق أمه لم يرَ الخير والسعادة في حياته ، كما يشهد التاريخ أن كل من أساء إلى أمه أساء إليه أبنائه ، ويشهد التاريخ أن الأم هي صاحبة أعظم جميل يتلقاه الإنسان كما يشهد بأنها تتلقى أعظم جحود يتوقعه البشر على مر التاريخ !! · يقول أحمد شوقي أن الأم مدرسة ويقول بعض الأبناء أن الأم مؤسسة نظافة وخدمات عامة ! · بعد وفاة الأم وهداية الأبناء يتمنى كل عاق أن تخرج أمه رأسها من قبرها ليقبلها ويقول لها : أمـــاه .. سامحيني !! · تخيل هذه القصة : خرج مزارع ذات صباح من بيته قاصدا مزرعته فوجد في طريقه طفلا مجهولا موضوعا في ( كرتون برتقال ) قديم فأخذه إلى زوجته وربياه والغريب في أمر هذا الطفل أنه كان يكبر بسرعة غريبة على غير العادة وخلال الخمس سنوات الأولى من عمره صار بحجم وقوة وعقل شاب عمره 20 سنة وخلال الخمس سنوات الثانية صار كبيرا ومنتفخا وقويا بحجم وقوة رجل عمره 35 سنة .. على العموم بدأ الولد يستعبد المزارع وزوجته ويجعلهم يعملون كالخدم والعبيد تحت إمرته بل لا يتوانى عن شتمهم وضربهم وإهانتهم وإذلالهم ناسيا ما فعلوه من أجله .. المهم في نهاية القصة تخيل أن المزارع وزوجته هم أمك وأبوك وتخيل أنك أنت الولد اللقيط !! · أجمل رائحة هي رائحة الأمهات (دهن عود) وأول حب هو حب الأم وأحلى ذكرى هي قبلة من شفاه الأم وأطيب لمسة هي مسحة حانية من يديها العطوفتين ! · أن تفقد والدك فالأمر محزن ومبكي ولكن أن تفقد والدتك فالأمر عاصف ومميت! · بعض الناس نراهم في صفحات الجرائد والمجلات وعلى شاشات التلفزيون والقنوات الفضائية وهم يتحدثون عن علم الاجتماع وتركيب الأسرة وتنظيمها والعلاقة بين أفرادها وعلى الجانب الآخر ترقد أمهاتهم في دور العجزة والمسنين ! |
#23
|
|||
|
|||
سبحاااااااااان الله
|
#24
|
|||
|
|||
مشكور اخوي خريج الحياة والله لا يحرمنا من نصايحك المفيدة
{من وجد الله فماذا فقد ..ومن فقد الله فماذا وجد |
#25
|
||||
|
||||
مشكور
|
#26
|
|||
|
|||
ماذا استفدنا من هذه القصة........
ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب..... فالتقوى هنا السهر من أجل الأم... والرزق هو اعانة الله لها في الإمتحان .... ولكن هل نعي نحن عمق هذه الاية.... فلنجرب قدرتنا على توظيفها في المواقف المختلفة في حياتنا اليومية...... ولنرى النتائج...... ودمتم في حفظ الله.... |
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
|
|
تقييم هذا الموضوع | |
تقييم هذا الموضوع:
|
|
|