|
#1
|
|||
|
|||
مؤلفات تاريخية عن عمان
كنت ابحث في الانترنت عن بعض المعلومات التاريخية عن طريق محرك البحث جووجل
وإذ اصل إلى موقع احتوى على عدة مراجع ومخطوطات عن التاريخ العماني وحبيت اضعها هنا حتى يستفيد من يرغب في الاطلاع والبحث: أولا: تقسيم الإمبراطورية العُمانية ( 1856-1862) الطابعون: مؤسسة البيان للصحافة والطباعة والنشر . دبي، إ.ع.م سنة الطبع: 1989 . (تقسيم الإمبراطورية العُمانية) إشكالية ظلت مثار جدل، إذ إن شركة الهند الشرقية ابتدعت أكذوبة تداولتها الألسن مفادها إن السيد سعيد قد قسم الإمبراطورية العُمانية بين أبنائه.. وهي إمبراطورية كبرى امتدت في زنجبار وفي أفريقيا وعلى امتداد كل الساحل الشرقي، حتى غدت زنجبار عاصمة أفريقية للإمبراطورية العُمانية. ولكن المستعمرين أفاقوا على هذه المملكة الكبرى في أفريقيا فهبوا إلى استحواذها. إنه صراع القوى في فترة سياسة جد مهمة في تاريخ المنطقة وفي تاريخ أفريقيا، بل وفي تاريخ العلاقات العربية- الأوروبية . الكاتب يحاول أن يفضح المستعمرين في كتابه الذي يحتوي على مقدمة وخمسة فصول إلى جانب الملاحق والهوامش والمراجع، ويقع في 391 صفحة من القطع الكبير، كما يضم الكتاب بعض الصور الفوتوغرافية لشخصيات وقادة وموانئ ومخطوطات مهمة . |
مادة إعلانية
|
#2
|
|||
|
|||
ثانيا: العلاقة العُمانية. الفرنسية ( 1715-1905)( النسخة العربية )
الطابعون : دار الغرير ، دبي ،إ.ع.م سنة الطبع: 1993م. اعتمد الباحث في دراسته للعلاقات العُمانية .الفرنسية التي عثر عليها في أرشيف وزارة الخارجية الفرنسية وسلسلة المراسلات القنصلية لمسقط/المراسلات القنصلية والتجارية، وأوراق ووثائق من زنجبار ووثائق إنجليزية في المكتبة الهندية في لندن وأرشيف بومبي، إلى جانب اعتماد الباحث على وثائق عربية توفرت له في الأرشيف الفرنسي في وزارة الخارجية وفي مكتبة البلدية في (كان) وأرشيف جزيرة (ريونيون). وقد قسم الباحث كتابه إلى مقدمة وعشرة فصول، يضاف إليها ثبت المراجع والمصادر والهوامش ثم الكشاف العام . يناقش الكتاب العلاقة بين فرنسا وسلطنة عمان منذ بدايات وصول الفرنسيين إلى الشرق فمسقط، وما شاب العلاقة من صراع ومد وجزر حتى استقلال سلطنة عمان . |
#3
|
|||
|
|||
ثالثا: العلاقة العُمانية . الفرنسية ( 1715 – 1905 )Les Relations Entre Oman et La France ( 1715-1905)
(النسخة الفرنسية ) ترجمة : عبدالجليل وميرييل التميمي الناشر : Harmattaw Editions L باريس . فرنسا سنة الطبع : 1995 العلاقة الفرنسية. العُمانية هي موضوع بحث هذا الكتاب، الذي يقع في 163 صفحة إلى جانب مجموعة خرائط ورسوم ولوحات . يشتمل الكتاب على مدخل للطبعة الفرنسية ومقدمة وعشرة فصول وهوامش ومراجع الكتاب . قيمة الكتاب في كشفه لصراع القوى والسيطرة بين بريطانيا وفرنسا في منطقة المحيط الهندي والخليج العربي. حالة عُمان.. فبينما توجه نابليون إلى فتح مصر توجهت بريطانيا إلى السيطرة على الهند، ثم تبدأ مرحلة المطامع فيظهر صراعهما للسيطرة على الخليج تجارياً واقتصادياً وسياسياً. الصراع حول عُمان ودخول فرنسا ميدان الهيمنة في الخليج العربي هو موضوع دراسة الكتاب الذي اعتمد الباحث فيه على وثائق ومصادر فرنسية وبريطانية وعربية في مكتبات المشرق والمغرب على السواء . |
#4
|
|||
|
|||
رابعا: العلاقة العُمانية . الفرنسية ( 1715-1905) Omani – Franch Relation ( 1715-1905)
( النسخة الإنجليزية) ترجمة : ب.ر. بريدهام B.R.Pridham الناشرون : Forest Row, U.K سنة الطبع: 1996 . تستعرض الدراسة بل وتسلط الأضواء على صراع القوى في عُمان من أجل السيطرة من طرف القوتين الفرنسية، البريطانية في سني تكوين تاريخ الخليج العربي الحديث.. ويسخر الباحث لهذه الإضاءات البحثية مجموعة واسعة من المراجع والمصادر من الأرشيف الفرنسي والعربي والبريطاني، ويتفحص الدور الذي لعبته أيضاً بلاد فارس في ذلك الصراع، بل وامتداد تلك الصراعات لتشمل شرقي أفريقيا والمحيط الهندي . صراع القوى والسيطرة بين حملات نابليون بونابرت وبريطانيا تتداخل فيه السياسة والتجارة في منطقة اعتبرتها بريطانيا منطقة نفوذها وسيطرتها حتى تفاجأت بفرنسا وتدخلاتها . الكتاب يضع تحت المجهر وثائق غاية في الأهمية، لم يكشف عنها من قبل، لقيمتها للباحثين والدارسين. يقع الكتاب في مقدمة وعشرة فصول وثبت المصادر والمراجع والهوامش والملاحظات إلى جانب مجموعة لوحات وخرائط عددها ست . الكتاب في 123 صفحة من القطع الصغير . |
#5
|
|||
|
|||
خامسا: الوثائق العربية العُمانية في مراكز الأرشيف الفرنسية
جمع وتحقيقالطابعون : دار الغرير للطباعة والنشر ، دبي ،إ.ع.م سنة الطبع: 1993 . الطبعة الثانية: الهيئة المصرية العامة للكتاب، القاهرة ، ص 312، 1996. جمع الباحث المحقق مجموعات من الوثائق أثناء إنجازه لكتابه (العلاقة العُمانية-الفرنسية) وهي وثائق حصل عليها من جهات فرنسية متعددة مثل دائرة أرشيف جزيرة ريونيون وأرشيف وزارة الخارجية الفرنسية ومكتبة بلدية كان.. وعز عليه أن يتركها جانباً بعد إنجاز الكتاب فقام على تحقيقها وجمع بعضها المتعلق بالعلاقة الفرنسية ، العمُانية وترتيبها حسب التواريخ والأحداث، وأضاف إليها معلومات تاريخية حول كل وثيقة، وفسّر ما اشتبه فيها من كلمات وعبارات. وكان أن وقف على تسع مجموعات نشرها في هذا السفر. وأشار المحقق الباحث إلى أن المراسلات بين فرنسا وعُمان كانت تتم عبر القنصل الفرنسي في بغداد وحاكم جزيرة موريشيس. وحكام جزيرة ريونيون.. وأن تلك العلاقة قد تطورت بشكل ملحوظ بعد العام 1817، عن طريق المبعوثين والمراسلات، ثم عبر قناصل فرنسا في زنجبار، وبعد ذلك بوساطة القنصل الفرنسي المقيم في مسقط. بعد دراسته للوثائق اتضح للباحث المحقق أمران مهمان : الأول: تغيّر أسماء بعض الجزر.. والثاني: كثرة الأخطاء في الوثائق . الكتاب يحتوي على صور للوثائق ، وبيان بمصادرها، وكشاف عام كامل . يقع الكتاب في 311 صفحة من القطع الكبير . |
#6
|
|||
|
|||
ورابط الموقع هو : http://www.uaezayed.com/uae79/5.htm
|
#7
|
|||
|
|||
كأن الإماراتين يبحثون عن تاريخ لهم.. و لا يجدون لهم تاريخا إلا في / مع عمان
شكرا لناقل الموضوع |
#8
|
||||
|
||||
الأخ الفاضل " أبو قابوس "
( كأن الإماراتين يبحثون عن تاريخ لهم.. و لا يجدون لهم تاريخا إلا في / مع عمان ) عفوا أخي لماذا لا تقول بأننا مقصرون في هذا الجانب من تأريخنا وحضارتنا وغيرنا همته أكثر منا ويبحث بدلا عنا؟؟!! ويجب أن نزيل من أزهاننا فكرة " من ينتمي لمن " ونركز تفكيرنا وطاقاتنا في استغلال فكرنا إثراء للعلم والمعرفة والأجيال القادمة فنحن كلنا جزء لا يتجزأ من الأمة العربية والإسلامية.. أخي العزيز: أنظر إلى الأمور بمنظار المعرفة واكتساب العلم وعموم الفائدة وليس بالمنظار الضيق والمحدود الذي خلفه الاستعمار في نفوسنا للتفرقة والتشتت ويجب أن نعطي كل ذي حق حقه.. تحية تقدير وإجلال وشكر خالص لمراكز البحوث في دولة الإمارات العربية المتحدة التي لا تألوا جهدا في نشر كل ما يتعلق بتأريخ وحضارة المنطقة ككل.. كما أشكر الأخ الفاضل " باحث المعرفة " على هذه المعلومات القيمة وجعل الله ذلك في ميزان حسناتك في هذا الشهر الفضيل.. وفق الله الجميع لما فيه الخير والسداد..اللهم آمين دمتم بود وهنااااء وعزة وإخااااااء آخر تحرير بواسطة asha3er : 10/10/2006 الساعة 01:17 PM |
#9
|
||||
|
||||
الشيخ القاسمي حاكم الشارقة إنسان مهتم بالثقافة و المعرفة و الكتاب
و قام بتأليف عدد من الكتب بعضها - إن لم يكن أغلبها - عن تاريخ " منطقة " عمان و قد قرأت له كتاب العلاقات العمانية الفرنسية ... و في الإمارات توجد عدد مؤسسات - حكومية - مهتمة بنشر الكتب و هو أمر مهم جدا |
#10
|
||||
|
||||
تسلم على المعلومات القيمة
|
#11
|
||||
|
||||
شكرا على الموضوع
|
#12
|
||||
|
||||
أخي باحث المعرفة بقي أن تذكر أن كاتب جميع هذه العناوين هو الدكتور سلطان
بن محمد القاسمي حاكم الشارقة وقد قرأت بعض من مؤلفاته وهي تتميز بالموضوعية والحيادية والمنهجية التاريخية كما يعتمد على الوثائق الأجنبية كثيراً في مؤلفاته . |
#13
|
|||
|
|||
من أراد أن يقف على تأريخ عمان الحقيفي فعليه 0
بما كتبه الاخوه المهتمين بهذا الجانب بدولة الامارات العربيه وخاصة أبناء عمومتنا القواسم وكذلك بني ياس أما أل فلاح فأخرهم ربما زائد الثاني كذلك عليه بما كتبه الاخوه العراقيين العرب فلديهم تأريخ المنطقه وتسلسله بداء من الملكه العمانيه شمس العرب والملك سرجون العراقي ؛ وكذلك ممكن البحث والتقصي عنه من دار الكتب والوثائق في بريطانيا وفرنسا وهولندا وعاصمة البرتقال ما تذكرت أسمها تو ليل وكذلك في مكتبات نيويورك القديمه ما مال تو لكونها متعولمه ؛ وكذلك لاتنسوا دار الكتب والوثائق مال الاخوه الفرس لكن لاتأخذوها كلها خذوها بتصرف وتوخوا الحرص والدقه في نقل محتوياتها ؛ ولاتأخذوا الحقيقه من مصادر تأريخيه مسيسه من هنا وهناك فقد تكون مسيسه ولصالح طائفه واحده أو قبيله ؛ وهذا على الغالب ولايمكن تسيس التأريخ تأخذ من هذا وتعطيه هذا وتزيد فلان وتظلم علان فهذا لايجوز ؛ فأنت تكتب تأريخ دوله 0 |
#14
|
||||
|
||||
أحييك أخي المشرق العربي على مشاركتك القيمة .
هناك الكثير من الكتب والمراجع والمصادر العربية والأجنبية التي كتبت عن تاريخ عمان وكما قال أحد أساتذذة التاريخ أن تاريخ الخليج بدأ بكتابته الأجانب وبعض هؤلاء لم يكن له دراية بفن التأريخ ولكن موقعه الذي كان يشغله في الخليج سواء كضابط أو مقيم سياسي أو وكيل سياسي أو طبيب أو حتى صحفي زائر مكنه من معرفة الكثير من تاريخنا ورصده في مؤلفات وحتى تقارير دورية أو وثائق مهمة وبعد مرحلة الأجانب جاءت مرحلة الكتاب العرب الذين أخذوا من الكتاب الأجانب وفسروا تاريخ البلاد من وجهة نظرهم حسب رؤيتهم القومية أو الدينية وفي المرحلة الحاضرة يأتي دور المؤرخين الخليجيين من عمانيين وغيرهم ليكتبوا تاريخ بلادهم من خلال الإعتماد على ماخلفه من قبلهم من عرب وأجانب مع إضافة وجهة نظرهم الخاصة وتفسيرهم لأحداث التاريخ بما يتلاءم مع حقيقة الأوضاع في بلادهم |
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
|
|
تقييم هذا الموضوع | |
تقييم هذا الموضوع:
|
|
|