|
#51
|
||||
|
||||
|
مادة إعلانية
|
#52
|
|||
|
|||
و أكبر دليل لعدائهم للعرب و عظمة تاريخهم و علومهم و حضارتهم
انه أول ما دخلت قوات الحشرات الأمريكيه نهبت و حرقت و أتلفت ألاف المخطوطات و الأثار و الله حاجه تموت من الغيظ تاريخ و علوم و طب و هندسه و رياضه و فلك و كيمياء من أثار العلماء العرب المسلمين راحت فشوش بسبب هذولا الله يلعنهم طبعا الصفويين لهم دور و الأمريكان متعمدين بلا شك |
#53
|
|||
|
|||
اقتباس:
لقد ضاع تاريخ عظيم للعراق بني على مدى مئات الآلاف من السنين في اقل من شهر مباشرة بعد الإحتلال يا له من حب واخلاص للعراق وعشق للديموقراطية والإصلاح |
#54
|
|||
|
|||
اقتباس:
هؤلاء وصمة عار على جبين الأمة .. مارقين سعوا من أجل مصالحهم على حساب غيرهم .. و سيحملون وزرهم وذنبهم وذنوب تابعيهم
سينكشف مرادهم ويفتضح أمرهم حتما وسيدفعون ثمن ذلك غاليا لخيانتهم أمانة عظيمة كالتي وكلوا بها فالاختلاف في المذاهب قد يكون رحمة للبعض والعلم ينتفع به لا ليسلط على رقاب المخالفين . |
#55
|
|||
|
|||
اقتباس:
من الذي قال أختلاف المذاهب الاسلاميه رحمة با الناس 0 سؤال 0000 |
#56
|
|||
|
|||
أختلاف المذاهب نقمة والله و ليس رحمه
لا أعلم من صاحب هذا القول أنها رحمه |
#57
|
|||
|
|||
اقتباس:
أخي العزيز المشرق العربي قال هذا الكلام البعـض من كان يرجو ان تكون هذه المذاهب مدارس يستقى منها العلوم الفقهية ويستنبط منها الأدلة والأحكام في ما يخص جميع نواحي الحياة فيكون باب الاجتهاد مفتوح والحوار بين جميع المسلمين منفتح من أجل فهم الشريعة الإسلامية واستيعابها فالاختلاف في هذا رحمة للأمة وتوسعة لها ورفع الحرج عن الناس على ان لا يتعدى المسائل الفرعية ويدخل في أصول الدين توسعة على من ثابر واجتهد من العلماء إن أصاب له أجر ذلك ان شاء الله وإن أخطأ لا يناله ذنب لأجل محاولته واجتهاده توسعة للعامة من الناس وإيجاد حصيلة كبيرة من العلوم الفقهية وان أخذوا بقول أحد العلماء ولو كان من مذهب مختلف اقتباس:
أخي الكريم المتسارع عندما يتحول الاختلاف في المذاهب إلى نعرات طائفية فيطفو على السطح من يريد ان يستغل ذلك الاختلاف لمصالحه فيظهر الشقاق والصراع والتشكيك وتكفير الآخرين سيكون عندها بالفعل نقمة روى البيهقي في " المدخل " بسنده عن ابن عباس – رضي الله عنهما – ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : - " مهما أوتيتم من كتاب الله تعالى ، فالعمل به لا عذرَ لأحدٍ في تركه ، فإن لم يكن في كتاب الله تعالى ، فسنة مني ماضية ، فإن لم يكن سنة مني ، فما قال أصحابي . إن أصحابي بمنزلة النجوم في السماء ،فأيما أخذتم به اهتديتم ، واختلاف أصحابي لكم رحمة " . المذاهب الإسلامية باختلاف مسمياتها كان مرجعيتها فيما مضى الصحابة رضوان الله عليهم وتابعيهم وتابعي تابعيهم أليس كذلك . |
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
|
|
تقييم هذا الموضوع | |
تقييم هذا الموضوع:
|
|
|