سبلة العرب
سبلة عُمان الصحيفة الإلكترونية الأسئلة الشائعة التقويم البحث مواضيع اليوم جعل المنتديات كمقروءة

العودة   سبلة العرب > السبلة العامة

ملاحظات

 
 
أدوات الموضوع البحث في الموضوع تقييم الموضوع
  #1  
قديم 01/05/2005, 02:05 AM
صورة عضوية Please
Please Please غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ الانضمام: 02/08/2003
المشاركات: 925
عبادة الشيطان.. تغزو العالم من جديد

'الشيطان لايهدأ.. وحربه ضد الخير مستمرة حتي تقوم الساعة.. هذه الحرب لاتكون خطيرة إلا اذا لم يتنبه لها العالم.. فالشيطانكلمة بذيئة الآنكلمة بذيئة يحرك اتباعه في الدول المختلفة.. واتباعه يتسترون خلف جمعية تمارس بعض الرياضات الروحية.. وبالتدريج.. وبعد ان تنزلق قدم البسطاءكلمة بذيئة في الفكركلمة بذيئة نحو هذه الرياضة يهديهم اتباع الشيطان الطريق الي جهنم في لحظات الاستمتاع!.. دول كثيرة فطنت لهذه الأساليب وحبست المتهمين.. لكننا نحذر.. لان اعلانات هذه الجماعة ظهرت في بعض شوارع القاهرة والاسكندرية.. وطبعا علي شاشة الانترنت!.. والمطلوب ان ننتبه جميعا.. مواطنين.. وأجهزة أمن'!.
استوقفنا ذات يوم عدد كبير من الصينيين يجوبون شوارع القاهرة وفي أيديهم أوراق أشبه بالمنشورات المطوية علي هيئة كتالوج متعدد الأوجه يقومون بتوزيع هذه الأوراق بشكل ملح علي كل من يقابلهم وحتي علي سائقي السيارات والاتوبيسات التي تجوب شوارع القاهرة.
أما الورقة التي كان يتم توزيعها فقد كتب عليها بخط بارز وواضح 'فالون دافا' أو فالون غونغ و تحت هذا العنوان عدة سطور تشرح هذا المسمي الغريب بانه اسلوب قديم يعتمد علي الخصلة الجوهرية للكون وذيلت هذه العبارة غير المفهومة بثلاث كلمات باللغة الصينية مترجمة باللغة العربية تزيد غموض هذه العبارة اكثر وهي كلمات 'جين' بمعني حقيقة 'وشن' بمعني رحمة 'ورين' بمعني الصبر.
الي هذا الحد لم نفهم شيئا من الصفحة الأولي لهذه الورقة الغامضة لكن سرعان ما تبدد هذا الغموض وكشفت الورقة عما تحويه من معان بعدة كلمات تشرح أكثر وتخبرنا أكثر بما تحويه من أفكار حول هذه الرياضة الغريبة والتي تعرف الفالون دافا بانها أسرار قديمة للانسان.. الحياة والكون.. اعتناء نفسي لتطهير جسم الانسان.. تحرير الضغط.. تحسين الصحة.. زيادة الحكمة دون تحديد الجنس أو العمر أو الدين..!
وهي نفس الكلمات والمعاني التي بدأت بها الماسونية في منتصف القرن الماضي واعقبتها حركات سياسية دينية اخري كشفتا عن نفسها بنفس هذه الطريقة وهذه الكلمات مثل البهائية وعبادة الشيطان وغيرها.
واذا كانت الماسونية قد بدأت في الكشف عن نفسها من خلال محافل الماسونية التي بدأت بالتبرع للأنشطة والجمعيات الخيرية ومساعدة الأيتام وغيرها من هذه الأنشطة ثم سرعان ما كشفت عن وجهها الحقيقي بضلوعها في الحركة الصهيونية العالمية.
وكذلك فعل عبدة الشيطان عندما بدأوا نشاطهم بتجميع الشباب في حفلات غناء وموسيقي صاخبة من أجل افراغ طاقات الشباب في البداية ثم سرعان مأكشفوا عن وجههم الحقيقي ايضا بممارسة طقوس وممارسات غريبة انتهت بالاعلان عن اعتناق دين جديد هو عبادة الشيطان وكشف عن ذلك حجم معتنقي هذا الدين في العالم من خلال حفلات الجنس الجماعي والشذوذ والمخدرات.
والفالون دافا هي رياضة روحية تشبه الي حد كبير لعبة اليوجا وكلمة الفالون دافا في اللغة الصينية لها أكثر من ترجمة فكلمة 'فا' وحدها تعني حرفيا بالصينية قانون أو مبدأ وكلمة 'لون' يعني عجلة او دائرة وكلمة 'دا' بمعني كبير وكلمة 'دافا' تعني القانون الأكبر 'أو الأساس الكوني' وهذه الكلمات لابد ان نعرف ان لها اصولا عبرية ايضا وهي بنفس المعني تقريبا وهو ما يضع ايضا علامة استفهام كبري امام هذه الرياضة التي هدفها كما تخبر عن نفسها هو قلب عجلة القانون وتصحيح الأوضاع المشوهة في الكون وتقوية ما فوق الطبيعة وقوة الطاقية.
هذه الطريقة!
كما ذكرنا ان الفالون وافا هذه هي عبارة عن رياضة روحية تمارس بطريقة خاصة فالفريق الذي يمارس هذه الطريقة يسمي جيل وكل جيل عبارة عن مجموعة من التلاميذ وهم المتدربون يقودهم مدرب يطلقون عليه لقب شين أي استاذ ويختار من بين المتدربين أو التلاميذ أفضلهم يطلقون عليه اسم التلميذ المختار يقوم بدور النائب عن المدرب أو القائد ويبدو الشكل التنظيمي لهم علي أنهم خلايا عنقودية منظمة.
وقد بدأت هذه الرياضة وكشف عنها علانية في عام 1992 في الصين وقيل وقتها انها تمارس عملها في 40 دولة علي مستوي العالم ومع ذلك كانت الصين رغم انها الدولة الأم لهذه الرياضة هي الدولة الأولي التي فطنت لخطر هذه الرياضة وعلاقتها بالسياسة والدين في وقت واحد فبعد ان كانت الحكومة الصينية تتزعم هذه الحركة في البداية بمنح المدربين والقادة اوسمة شرف بدأت في تضييق الخناق علي هؤلاء الأشخاص بعدما شعرت بالتهديد الذي يمثله هذا الفكر علي الايدلوجية الشيوعية للحزب الحاكم في الصين وفي يوليو 1999 اخرجت الحكومة الصينية الفالون دافا واعتبرتها حركة غير مشروعة وضد القانون وبدأت بمطاردة التلاميذ وسجن مئات التلاميذ والمدربين وابعدتهم عن وظائفهم وعن بيوتهم ايضا ورغم الحملة الاعلامية المضادة التي قام بها انصار وقادة الفالون دافا الا انها فشلت في استعادة الوضع الذي كانت عليه في السابق في الصين ومن ثم بدأت تركز نشاطها خارج الصين في البلاد المجاورة أولا ثم منطقة الشرق الأوسط واختارت مصر لتكون هي المركز الرئيسي في الشرق الأوسط لها ثم اوربا وبعض دول امريكا اللاتينية وكما يزعمون فان هناك اكثر من مائة مليون شخص في اكثر من 40 دولة يمارسون هذه الطريقة.
الفالون دافا في مصر!
بدأت أول ما بدأت حركة الفالون دافا في مصر في منتصف العام قبل الماضي لكن كان بشكل غير مباشر من خلال عدة مواقع علي الانترنت لبثتمارين هذه الرياضة مع عرض صور للتلاميذ وهم يمارسون هذه الرياضة ثم سرعان ما انتشرت شيئا فشيئا بين أوساط الرياضيين خاصة في صالات الجميانيزيوم والأندية ولما كان المطلوب أن تضم هذه الحركة عددا كبيرا من الشباب بدأت فكرة توزيع المنشورات والكتيبات في الشوارع علي المارة وركزت الحركة علي الأماكن المزدحمة بالشباب في شوارع القاهرة والاسكندرية وركزت اكثر علي تجمعات الشباب في النوادي والجامعات ومراكز الشباب وقد ساعدت هذه الطريقة في الانتشار في جذب عدد كبير من الشباب لمعرفة هذه الرياضة الغريبة مستغلة الفراغ الذي يشعر به الشباب كما ان هذه الرياضة تتم مارستها بالمجان ودون مقابل فيمكن لأي شاب الحصول علي الكتب واشرطة الفيديو والCD. مجانا فقط عليه الاتصال بهم من خلال الانترنت لاقتناء اصداراتهم بشرط ان يرشح لهم عددت من اصدقائه لكي يتصلوا بهم لتعريفهم بالفالون دافا.
وحتي وقت قريب كان أنصار الفالون دافا يتخذون من شقة بحي المعادي مركزا لهم لإلقاء المحاضرات فيها ومقابلة الراغبين في الانضمام للفالون دافا وتعريفهم بها لكن فجأة اختفي هؤلاء الصينيون من هذا المكان بعد ان رصدتهم أجهزة الأمن فيما يبدو.
أما محاضرات الفالون دافا فتتزكز في البداية أولا علي هذا الأسلوب كرياضة روحية من خلال خمسة تمارين أساسية حددت أهدافها علي النحو التالي الهدف الأول هو فتح كل قنوات الطاقة لاجل ان تتحرك دون عقبات والهدف الثاني لزيادة الطاقة والحكمة والهدف الثالث معد لأجل خلط ودمج الطاقة الكونية مع تلك الموجودة بالجسم من أجل تطهير الجسم من أي دنس والهدف الرابع لتصحيح كل الأوضاع المشوهة في الكون من خلال عبور
الطاقة بشكل حر في الجسم والهدف الخامس والأخير لاجل اكتساب وتقوية القوي وما فوق الطبيعة.
ومن ثم يبدأ التركيز ثانيا علي علاقة الفالون دافا علي سلوكيات الانسان وتطويرها للوصول الي الكمال وهو المدخل الي تغيير المفاهيم الدينية لدي أي تلميذ من تلاميذ الفالون دافا وهم في مصر يركزون علي ان الفالون دافا تشابه في حركاتها ما يقوم به المتصوفة كما يقولون ولكن بطريقة أكثر تطورا تضمن تحرر الجسد والعقل والروح من القيود المفروضة عليها وهناك لقطة جوهرية إذ تؤكد الفالون دافا علي انه لايوجد اية قيود علي تلاميذ واتباع الفالون دافا في حين تفرض الطرق الصوفية قيودا علي المسلمين بضرورة الايمان بالله وهو مبدأ مرفوض عند اتباع الفالون دافا.
ولعل أهم شيء يروج له اتباع الفالون دافا ان كل شيء عندهم مباح والانسان حر فيما يفعل ويعتقد إلا شيئا واحد يحرمه الفالون دافا ألا وهو القتل.
تجدر الاشارة الي ان مروجي هذه الحركة دائما يؤكدن انهم ليسوا حركة سياسية وليس لديهم قادة أو مكاتب ولايوجد في هذه الطريقة سجود أو صلاة ومسموح لكل انسان ان يمارسها وفقا لفهمه ودون التقيد بالجنس أو الدين في محاولة لدرأ الشبهات عنهم لممارسة نشاطهم بحرية بعدما فطنت بعض الدول وعلي رأسها الصين بلد المنشأ لهذه الطريقة لخطورتهم كما يؤكدون أيضا علي أنهم لايقبلون أي تبرعات من أي جهة ولا يأخذون مقابل للتعليم أو الاصدارات التي تصدر عنهم من كتب وأشرطة فيديو فمن أين يتم تمويلهم لكي يمارسوا نشاطهم بهذا الشكل ومن أين ينفقون علي ملايين الكتب والاصدارات التي يطبعونها ويوزعونها بالمجان.
ملاحظات سلبية كثيرة تؤخذ علي هذا النشاط السري الذي يبدو في ظاهره الرحمة وباطنه العذاب ويجب ان نلتفت ونستيقظ لكل تلك المحاولات التي تستهدف شبابنا.
اختراق..
استطلعنا آراء عدد كبير من علماء الدين وأساتذة التاريخ والمتخصصين في دراسات الحضارات لمعرفة ماهو المقصود بمثل هذه الفرق وهذه الحركات التي تنخر في المجتمع وتتسرب بخبث الي افكار وعقول شبابنا.
بداية يقول الاستاذ الدكتور محمد ابوليلة استاذ الدراسات الاسلامية باللغة الانجليزية بجامعة الأزهر ان مثل هذه الممارسات والأفكار المستحدثة والفرق والحركات ليس لها إلا هدف واحد هو تبديد قوي الشباب في مصر والأقطار الاسلامية وهي شكل جديد من اشكال الاختراقات الموجهة التي تحاول ان تجتاح العرب والمسلمين علي التحديد تماما مثل دعاوي التحريض علي الفسق والفجور التي تيثها قوي ليس لها الا غرض واحد هو ان نفقد هويتنا الاسلامية والعربية فيبدون كمحرري النفس البشرية من الضغوط ودعاة للحرية والديمقراطية فيصبح دعاة الحق والباطل في صف واحد نعجز عن التفريق بينهم وكل هذه الفرق تعي تماما مدي وعي وادراك شبابنا بهذه المخططات لذلك تغير من طريقتها في كل مرة فمرة تبدو في صور فرق موسيقية ثم افلام واخري علي هيئة جمعيات خيرية وثالثة علي هيئة دعاة للحرية وانصار للديمقراطية واخيرا كما في هذه الفرقة التي تستغل الرياضة للترويج الي افكارها.
ويضيف د. ابوليلة ان السوابق كثيرة وكلها متشابهة علي اختلاف طرقهم فالبهائية مثلا اخذت شكلا حضاريا تدعو للتآلف بين الشعوب ثم اعلنت علي حقيقتها عندما انكرت علي الله خلقه للكون وانكرت العقيدة الاسلامية بأن الله واحد لا اله الا هو وهي كانت تركز ايضا في دعواها علي الشباب.
كذلك ظهرت الماسونية في منتصف القرن الماضي وهي فرقة سرية معناها الحرفي البناءون الاحرار ويدعون انهم جاءوا لنشر الخير والحرية في العالم ويدعون انهم بناة معابد الفراعنة والأهرامات ومعبد سليمان ولهم انتشار كبير في كل مكان في العالم ويعتبرون غير الماسونيين عميان لايبصرون وبدأوا يمارسون هذا الاسلوب من خلال المحافل الماسونية وكان لهم في مصر أيام الاستعمار البريطاني نشاط علني واسع لكن سرعان ماكشفوا عن وجههم الحقيقي بعلاقتهم بالصهيونية العالمية وسعيهم لنشر أفكارهم بين العرب خاصة من خلال السعي للسيطرة علي قيادات والزعامات العربية.
ثم جاء بعد ذلك عبدة الشيطان ودعاة زواج المثليين وغيرهم وكل هذا الكلام الغرض منه هو اختراق الشباب المسلم وتشتيت طاقاته حتي لايقوم بواجبه القومي تجاه بلده ووطنه ويبقي فريسة لهذه الأفكار التي تدعو للكفر والالحاد.
ويؤكد الدكتور عاصم مختار استاذ التاريخ والمتخصص في الحضارة الاسيوية ان شعوب الشرق الأقصي او جنوب شرق آسيا يتميزون باعتناقهم آلاف الديانات وليس لديهم جميعا فكرة واضحة عن الآله الواحد فالاله عندهم الا الاله الآلهه بمعني ان هناك إلها يحتوي تحته عدة آلهه وذلك يظهر بشكل حلي من تعدد دياناتهم مثل الكونفوشيوسيه والطاوية والبوذية والهندوسية وغيرها كما انهم يعتقدون في الأسحار والرياضات الروحية للسمو بالنفس البشرية لتصل لمرتبة الألوهية وتأليه الذات من خلال رياضات مثل اليوجا والفالون دافا هذه التي اتخذت نشاطا سياسيا في الصين بالاضافة للممارسة الدينية وهو ما أعتبره الحزب الشيوعي يمثل خطرا وتهديدا للايدلوجية الشيوعية وهو ما جعل الحزب يخشي من فقد السيطرة وبدأ يمارس ضدهم القمع وتم الزج بالآلاف منهم داخل السجون الصينية وطردهم خارج البلاد لينشروا في الدول المجاورة ثم سرعان ما بدأوا ينتشرون في العالم كله من خلال شبكات دولية ومؤسسات تمولهم وتخطط لهم.
ويؤكد عاصم انه لايستبعد وجود علاقة بين المؤسسات الصهيونية العالمية ومثل هذه الفرق اذا ما كانت تروج لما تهدف اليه هذه المؤسسات الصهوينية من نشر افكار دينية مغلوطة وتبديد قوي الشباب والسيطرة عليهم خاصة ان مثل هذه التنطيمات ترصد ملايين الدولارات لتمويل مثل هذه الأنشطة لتحقيق اهدافها ويضيف ان شعوب الشرق الأدني تقوم معظم دياناتهم علي خرافات وأساطير وينكرون علي الله الوحدانية لذلك يجب ان ينتبه شبابنا الي ان الله لا اله الا هو لايحويه مكان ولازمان وليس كمثله شيء وانه الخالق لكل شيء في هذه الحياة ويجب ان يعود الشباب للدين الاسلامي الصحيح ليعرف ان المسلم لايؤمن الا بالله الواحد الأحد وانه لا إله مع الله ولو كان هناك إله آخر لفسدت السماء والأرض ولعلا احدهما علي الآخر والله وحده تعالي عما يصفون.
فشبابنا مستهدف ويجب ان يجد الحماية من صناع القرار لتحجيم مثل هذه الاختراقات ويجب ان يجد من يرشده دائما للطريق الصحيح من خلاء الاسلام والمسئولين عن الاعلام حتي لاينساق وراء دعاوي في ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب. والأمثلة كثيرة ولا مجال لذكرها الآن.
  مادة إعلانية
  #2  
قديم 01/05/2005, 04:35 AM
إبن الفقير إبن الفقير غير متواجد حالياً
عضو جديد
 
تاريخ الانضمام: 16/04/2005
الإقامة: Scandinavia
المشاركات: 40
لباسهم الرسمي هو اللون الأسود مع تخريم بعض من أجزاء جسدهم
  #3  
قديم 01/05/2005, 06:22 AM
صورة عضوية boy911
boy911 boy911 غير متواجد حالياً
عضو متميز
 
تاريخ الانضمام: 05/06/2004
الإقامة: مسقط
المشاركات: 1,965
لعنة الله على الشيطان .. فهما يكن كيد الشيطان ضعيف .. ونسأل الله الهداية لجميع المسلمين .. ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب ..
 

أدوات الموضوع البحث في الموضوع
البحث في الموضوع:

بحث متقدم
تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

قواعد المشاركة
ليس بإمكانك إضافة مواضيع جديدة
ليس بإمكانك إضافة ردود
ليس بإمكانك رفع مرفقات
ليس بإمكانك تحرير مشاركاتك

رموز الصور لا تعمل
رموز لغة HTML لا تعمل

الانتقال إلى


جميع الأوقات بتوقيت مسقط. الساعة الآن 01:45 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.11
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions Inc.
سبلة العرب :: السنة 25، اليوم 126
لا تتحمل إدارة سبلة العرب أي مسئولية حول المواضيع المنشورة لأنها تعبر عن رأي كاتبها.