|
|
|
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع | تقييم الموضوع |
#101
|
|||
|
|||
بلاشك بأن التحية يجب أن تقال لنجوم المنتخب والجهاز الفني والجماهير الوفية التي وقفت مع المنتخب في جميع مباريات التصفيات المؤهلة لنهائيات المانيا 2006 . . هذه التصفيات وقبلها بطولة كأس أسيا والتي ألقت بضلالها على الجميع هنا بالسلطنة بعد المستوى الراقي لنجوم الأحمر والذين قدموا جل مالديهم من ولاء وإمكانيات في سبيل وضع الكرة العمانية في سلم الترتيب الآسيوي والعالمي فكانوا مفخرة لنا كشعب..
إن التصفيات والتي طوينا صفحتها بعد مباراة اليابان الحاسمة والتي لم ولن يتحمل مسئوليتها أحد سوى بعض النقاط والتي لم نجد شفرة لحل رموزها حتى الأن :- أولاً يجب الاعتراف حقيقة بأنه لا توجد لدينا أسس منهجية علمية ثابتة راسخة لمستقبل كروي ناجح ، هذه المنهجية العلمية يجب أن تقوم على دراسة سليمة على مدى طويل وليس على المدى القصير .. لنضرب مثالاُ المنتخب الياباني.. عندما أرادت اليابان تطوير كرة القدم في بلادها ماذا فعلت .. استقدمت الخبرات الرياضية والخبرات التي لها لها باع في هذا المجال وعملت وقدمت كل الإمكانيات المادية الهائلة لبلورة هذه الفكرة فكانت الانطلاقة الحقيقة فقط بداية التسعينات ، من هنا بدأت فكرة الاحتراف الداخلي وغيرت مسمى دوريها إلى دوري المحترفين ليواكب المسمى هذه الفكرة ولترسخ في عقول الجميع سواء لاعبين أو غيرهم بأن هذا الدوري فقط للمحترفين وليس للهواه ، ومن هنا انطلق الجميع نحو البحث في التطوير وأغتنام هذه الفرصة سعياً لماهو قادم بعد ذلك وهو الأحتراف الخارجي وهو الذي جنته اليابان بعد ذلك في احتراف ناكاتا بالدوري الإيطالي ، هذه النظرة العلمية ليست وليدة الصدفة وانما جاءت بطريقة مدروسة راعى المسؤولين بالاتحاد الياباني جميع السلبات التي قد تحدث والإيجابيات التي تجنى ، فكان التخطيط لسنوات طويلة و ليس فقط في المكسب وانما ايضاً في الخسارة فكان لكل داء لديهم البلسم الشافي فعندما يتحقق الفوز ماذا يفعلوا بعد ذلك وعندما تأتي الخسارة ماهي الحلول لتفادي هذه الخسارة والحلول وجدت قبل حصول المكسب والخسارة فكان تفكيرهم علمي ولم ينظروا فقط للمكسب وانما نظروا للخسارة كذلك وهي نقطة البداية لمسار سليم والتعلم أكثر من الخطأ.. ان التأهل الأخير لليابان على حساب منتخبنا منطقياً قياساً للتخطيط العلمي طويل المدى .. أنني في هذا المقال البسيط لا أقلل من جهود المسؤولين بالإتحاد فيعطيهم العافية على ماقاموا به وربما تكون هناك شوائب نحن غافلين عنها وربما لا ؟؟؟؟؟؟؟؟ إن الرياضة يجب أن تبدأ بالنشء فإقامة مدراس كروية بالأندية ليست هي الحل الأمثل وإنما يجب أن تكون هناك مناهج رياضية تدرس إجبارياً بالمدارس ويجب أن تعطى الرياضة قدر أكبر في مدراسنا الحكومية كتوفير مدرسين رياضين مؤهلين رياضياً لتدريس الجيل الناشىء فإذا رسخ لدى هذا الناشىء وفهم معنى وقيمة الرياضة تولدت الفكرة لدية وكبرت ورسخت فكلما كبر كبرت الأفكار معه .. هذا مثال فقط لكيفية تطوير وترسيخ مفهوم الرياضة وهذه قطره في بحر ولايسعني بأن أتعمق أكثر فكلما كبر الموضوع مل القارىء من القراءة .. في الختام يجب أن لايتحل اللاعبون بالأخص مسؤولية عدم التأهل لأنهم في الأخير بشر وجزاهم الله خيراً بماقاموا به من جهد جبار لنيل هذه السمعة الكروية الكبيرة ولنطوي تصفيات العالم بهمومها ونبدأ التفكير جدياً في بطولة كأس الخليج وكلنا أمل في تحقيق نتائج نتوق لها جميعاً . |
مادة إعلانية
|
#102
|
|||
|
|||
بلاشك بأن التحية يجب أن تقال لنجوم المنتخب والجهاز الفني والجماهير الوفية التي وقفت مع المنتخب في جميع مباريات التصفيات المؤهلة لنهائيات المانيا 2006 . . هذه التصفيات وقبلها بطولة كأس أسيا والتي ألقت بضلالها على الجميع هنا بالسلطنة بعد المستوى الراقي لنجوم الأحمر والذين قدموا جل مالديهم من ولاء وإمكانيات في سبيل وضع الكرة العمانية في سلم الترتيب الآسيوي والعالمي فكانوا مفخرة لنا كشعب..
إن التصفيات والتي طوينا صفحتها بعد مباراة اليابان الحاسمة والتي لم ولن يتحمل مسئوليتها أحد سوى بعض النقاط والتي لم نجد شفرة لحل رموزها حتى الأن :- أولاً يجب الاعتراف حقيقة بأنه لا توجد لدينا أسس منهجية علمية ثابتة راسخة لمستقبل كروي ناجح ، هذه المنهجية العلمية يجب أن تقوم على دراسة سليمة على مدى طويل وليس على المدى القصير .. لنضرب مثالاُ المنتخب الياباني.. عندما أرادت اليابان تطوير كرة القدم في بلادها ماذا فعلت .. استقدمت الخبرات الرياضية والخبرات التي لها لها باع في هذا المجال وعملت وقدمت كل الإمكانيات المادية الهائلة لبلورة هذه الفكرة فكانت الانطلاقة الحقيقة فقط بداية التسعينات ، من هنا بدأت فكرة الاحتراف الداخلي وغيرت مسمى دوريها إلى دوري المحترفين ليواكب المسمى هذه الفكرة ولترسخ في عقول الجميع سواء لاعبين أو غيرهم بأن هذا الدوري فقط للمحترفين وليس للهواه ، ومن هنا انطلق الجميع نحو البحث في التطوير وأغتنام هذه الفرصة سعياً لماهو قادم بعد ذلك وهو الأحتراف الخارجي وهو الذي جنته اليابان بعد ذلك في احتراف ناكاتا بالدوري الإيطالي ، هذه النظرة العلمية ليست وليدة الصدفة وانما جاءت بطريقة مدروسة راعى المسؤولين بالاتحاد الياباني جميع السلبات التي قد تحدث والإيجابيات التي تجنى ، فكان التخطيط لسنوات طويلة و ليس فقط في المكسب وانما ايضاً في الخسارة فكان لكل داء لديهم البلسم الشافي فعندما يتحقق الفوز ماذا يفعلوا بعد ذلك وعندما تأتي الخسارة ماهي الحلول لتفادي هذه الخسارة والحلول وجدت قبل حصول المكسب والخسارة فكان تفكيرهم علمي ولم ينظروا فقط للمكسب وانما نظروا للخسارة كذلك وهي نقطة البداية لمسار سليم والتعلم أكثر من الخطأ.. ان التأهل الأخير لليابان على حساب منتخبنا منطقياً قياساً للتخطيط العلمي طويل المدى .. أنني في هذا المقال البسيط لا أقلل من جهود المسؤولين بالإتحاد فيعطيهم العافية على ماقاموا به وربما تكون هناك شوائب نحن غافلين عنها وربما لا ؟؟؟؟؟؟؟؟ إن الرياضة يجب أن تبدأ بالنشء فإقامة مدراس كروية بالأندية ليست هي الحل الأمثل وإنما يجب أن تكون هناك مناهج رياضية تدرس إجبارياً بالمدارس ويجب أن تعطى الرياضة قدر أكبر في مدراسنا الحكومية كتوفير مدرسين رياضين مؤهلين رياضياً لتدريس الجيل الناشىء فإذا رسخ لدى هذا الناشىء وفهم معنى وقيمة الرياضة تولدت الفكرة لدية وكبرت ورسخت فكلما كبر كبرت الأفكار معه .. هذا مثال فقط لكيفية تطوير وترسيخ مفهوم الرياضة وهذه قطره في بحر ولايسعني بأن أتعمق أكثر فكلما كبر الموضوع مل القارىء من القراءة .. في الختام يجب أن لايتحل اللاعبون بالأخص مسؤولية عدم التأهل لأنهم في الأخير بشر وجزاهم الله خيراً بماقاموا به من جهد جبار لنيل هذه السمعة الكروية الكبيرة ولنطوي تصفيات العالم بهمومها ونبدأ التفكير جدياً في بطولة كأس الخليج وكلنا أمل في تحقيق نتائج نتوق لها جميعاً . |
#103
|
|||
|
|||
بلاشك بأن التحية يجب أن تقال لنجوم المنتخب والجهاز الفني والجماهير الوفية التي وقفت مع المنتخب في جميع مباريات التصفيات المؤهلة لنهائيات المانيا 2006 . . هذه التصفيات وقبلها بطولة كأس أسيا والتي ألقت بضلالها على الجميع هنا بالسلطنة بعد المستوى الراقي لنجوم الأحمر والذين قدموا جل مالديهم من ولاء وإمكانيات في سبيل وضع الكرة العمانية في سلم الترتيب الآسيوي والعالمي فكانوا مفخرة لنا كشعب..
إن التصفيات والتي طوينا صفحتها بعد مباراة اليابان الحاسمة والتي لم ولن يتحمل مسئوليتها أحد سوى بعض النقاط والتي لم نجد شفرة لحل رموزها حتى الأن :- أولاً يجب الاعتراف حقيقة بأنه لا توجد لدينا أسس منهجية علمية ثابتة راسخة لمستقبل كروي ناجح ، هذه المنهجية العلمية يجب أن تقوم على دراسة سليمة على مدى طويل وليس على المدى القصير .. لنضرب مثالاُ المنتخب الياباني.. عندما أرادت اليابان تطوير كرة القدم في بلادها ماذا فعلت .. استقدمت الخبرات الرياضية والخبرات التي لها لها باع في هذا المجال وعملت وقدمت كل الإمكانيات المادية الهائلة لبلورة هذه الفكرة فكانت الانطلاقة الحقيقة فقط بداية التسعينات ، من هنا بدأت فكرة الاحتراف الداخلي وغيرت مسمى دوريها إلى دوري المحترفين ليواكب المسمى هذه الفكرة ولترسخ في عقول الجميع سواء لاعبين أو غيرهم بأن هذا الدوري فقط للمحترفين وليس للهواه ، ومن هنا انطلق الجميع نحو البحث في التطوير وأغتنام هذه الفرصة سعياً لماهو قادم بعد ذلك وهو الأحتراف الخارجي وهو الذي جنته اليابان بعد ذلك في احتراف ناكاتا بالدوري الإيطالي ، هذه النظرة العلمية ليست وليدة الصدفة وانما جاءت بطريقة مدروسة راعى المسؤولين بالاتحاد الياباني جميع السلبات التي قد تحدث والإيجابيات التي تجنى ، فكان التخطيط لسنوات طويلة و ليس فقط في المكسب وانما ايضاً في الخسارة فكان لكل داء لديهم البلسم الشافي فعندما يتحقق الفوز ماذا يفعلوا بعد ذلك وعندما تأتي الخسارة ماهي الحلول لتفادي هذه الخسارة والحلول وجدت قبل حصول المكسب والخسارة فكان تفكيرهم علمي ولم ينظروا فقط للمكسب وانما نظروا للخسارة كذلك وهي نقطة البداية لمسار سليم والتعلم أكثر من الخطأ.. ان التأهل الأخير لليابان على حساب منتخبنا منطقياً قياساً للتخطيط العلمي طويل المدى .. أنني في هذا المقال البسيط لا أقلل من جهود المسؤولين بالإتحاد فيعطيهم العافية على ماقاموا به وربما تكون هناك شوائب نحن غافلين عنها وربما لا ؟؟؟؟؟؟؟؟ إن الرياضة يجب أن تبدأ بالنشء فإقامة مدراس كروية بالأندية ليست هي الحل الأمثل وإنما يجب أن تكون هناك مناهج رياضية تدرس إجبارياً بالمدارس ويجب أن تعطى الرياضة قدر أكبر في مدراسنا الحكومية كتوفير مدرسين رياضين مؤهلين رياضياً لتدريس الجيل الناشىء فإذا رسخ لدى هذا الناشىء وفهم معنى وقيمة الرياضة تولدت الفكرة لدية وكبرت ورسخت فكلما كبر كبرت الأفكار معه .. هذا مثال فقط لكيفية تطوير وترسيخ مفهوم الرياضة وهذه قطره في بحر ولايسعني بأن أتعمق أكثر فكلما كبر الموضوع مل القارىء من القراءة .. في الختام يجب أن لايتحمل اللاعبون بالأخص مسؤولية عدم التأهل لأنهم في الأخير بشر وجزاهم الله خيراً بماقاموا به من جهد جبار لنيل هذه السمعة الكروية الكبيرة ولنطوي تصفيات العالم بهمومها ونبدأ التفكير جدياً في بطولة كأس الخليج وكلنا أمل في تحقيق نتائج نتوق لها جميعاً . |
#104
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقولك تعلم كيف يكون المناقشة بشكل حضاري ولاتستخدم الفاظ سوقية عفأ عليها الزمن قبل ان تنتقد للعبين المنتخب |
#105
|
|||
|
|||
اقتباس:
اقولك تعلم كيف تكون المناقشة بشكل حضاري ولاتستخدم الفاظ سوقية عفأ عليها الزمن قبل ان تنتقد للاعبين المنتخب للاعبين المنتخب اكبر من انتقاد امثالك آخر تحرير بواسطة الاحمرالعماني : 19/10/2004 الساعة 05:50 PM |
#106
|
|||
|
|||
اقتباس:
كلامك عن التخطيط والمدارس الكرويه عين العقل والمنطق ولاغبار عليه. ولكن هناك أسباب أخرى لا تقل أهميه عن التي ذكرت . الامكانيات أين الامكانيات ؟ هل لنا نحن بامكانيات اليابان ؟ هل نستطيع أن أقامة دوري محترفين مثلا او نرسل ناشئينا الى البرازيل ؟ او نحضر مدربين كبار الا من رحم ربي ؟ ولكن هذا ليس معناه الاستسلام للقدر وهناك حلول كثيرة وهناك دول كثيرة لا تملك الامكانيات بل أواذا صح القول بانها لا تملك حتى جزء يسيرا مما نملك فلماذا وصلت المجد الكروي واصبحت معادله صعبه في دنيا كرة القدم. حتى دول الخليج القريبه منا وصلت كاس العالم ودورةاالعاب الاولمبيه لكرة القدم بأكثر من مرة . هناك حلول كثيرة ولكن لابد من البحث عنها 00000وسوف ننطرق عنها في وقت لاحق باذن الله. مع تحياتي آخر تحرير بواسطة الحالم2001 : 20/10/2004 الساعة 01:29 PM |
أدوات الموضوع | البحث في الموضوع |
|
|
تقييم هذا الموضوع | |
تقييم هذا الموضوع:
|
|
|