أنتظر البقية بكثير من التلهف.
لأنني على يقين بأني سأقرأ ما هو مفيد ومهم..
لذا فقد قرأت للآن المقدمة الرائعة وتحديد الهدف الأولي من الطرح بالطريقة الذكية التي استخدمها الحكيم ..وأنتظر البقية الذي لن يقل جمالا وروعة ..فالكتاب يقرأ من عنوانه..وهنا جمال الموضوع استبصرناه في عرضه التقديمي والذي يقول لنا من خلاله الحكيم أن كيف يتعاطى الكثر مع هذه القضية وكيف يريد لنا أن نتعاطى معها حين قرر وضعها في السبلة الثقافية..
ننتظر اذا ...
|