عرض المشاركة وحيدة
  #122  
قديم 13/08/2006, 09:10 AM
الجيطالي الجيطالي غير متواجد حالياً
مسؤول الإفتاء بالسبلة
 
تاريخ الانضمام: 28/02/2003
المشاركات: 1,209
اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة تـ العين ـاج
بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا لكم اخواني لوضع هذا القسم من المنتدى للسؤال
وجعله الله في ميزان حسناتكم

سؤالي هو

اذا رأيت فتاه في محل ما واعجبت بها بأخلاقها وبجمالها
ونويت الزواج بها ولكنك لا تعرفها ولا تعرف اهلها ولا تريد ان يسبقك احد عليها للزواج
وانت لم تكمل أيضا المهر لها ولكنه سيكون جاهزا بعد سنة تقريبا

فهل من الجائز الذهاب لتلك الفتاة واخبارها بمشاعرك تجاهها وسؤالها عن اهلها واخبارها بالنية الصادقة بالزواج والتقدم لها عند اكتمال المهر بعد عدة اشهر؟

والطلب منها بالإنتظار الى اكتمال المهر خوفا من ان يسبقك احد عليها بالزواج؟


وشكرا لكم ...
ينبغي أن يسأل عن أهل تلك المرأه ويبدي رغبته في الزواج من ابنتهم منعا من إساءة الظن به او ما شابه ذلك. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة MAN OF FAITH
أود أن أسأل عن صلاة السفر بالطبع هي القصر ولكن متى يصرح لنا أن نجمع
ومن ثم صلاة السفر متى تجب بمعنى أن محافظة مسقط بها أكثر من ولاية على مساحة مترامية الأطراف ولكن في نفس الوقت أصبحت حدودها متصلة بعضها ببعض تقريبا فكيف لنا أن نعي أننا دخلنا حدود صلاة السفر
أمر آخر أصبحت وسائل النقل سريعة كما تعلمون فمن الممكن على سبيل المثال أن يكون شخص ما قاطنا ولاية السيب يقصد ولاية مطرح لقضاء بعض الحوائج يؤذن عليه الظهر في مطرح ولكنه لسبب ما ينشغل ويعود للسيب فكيف يكون قضائه هل ركعتين أم أربع ، وإذا حانت صلاته مثلا وهو في حالة سفر ولكنه كان قادرا أن يعود لمكان إقامته ويلحق بالحماعه فكيف تكون نيته قصرا أم صليهل كالعادةز

وبخصوص من لحق بالجماعة متأخرا كيف يبدأ صلاته مثلا إذا وجد الإمام يقرأ سورة بعد الفاتحة أو يركع أو.... ما إلى ذلك هل يكبر مباشرة أم يبدأ بالتوجيه ثم يكبر ثم ينضم مع الإمام وكيف يقضي ما فاته إذا كان الجواب يكبر ونضم مع الإمام هل يقرأ التوجيه ثم الفاتحه دون تكبيرة الإحرام لأنه قالها سابقا أم كيف يفعل
وعندما ينهي صلاته هل عليه أن يأتي بشيء من التحيات على الرغم من أنه أداها معع الإمام أم يجلس ويسلم مباشرة.
أفيدونا أفادكم الله.
1. القصر واجب واللجمع رخصه يصار إليه عند المشقة أو التعب أو الجد في السير . ومع ذلك لا يمنع من المسافر ان يجمع بين الصلاتين في أي حال كان. فبمجرد تعديه لمسافة السفر فالجمع جائز ولكن الإفراد أولى.

2. لك أن توطن منطقة معينه. فتبدأ حساب السفر عندما تخرج من حدود تلك المنطقه. ولك أن تبدأ الحساب من الفواصل الطبيعيه كالجبال أو الأوديه. والله أعلم.

3. من سافر وقد حضرت الصلاه فإنه يصليها حسب المكان الذي فيه. فإن سافر فيصليها سفريه وإن كان في سفر ورجع إلى وطنه فيصليها تامه.

4. المستدرك، يأتي بالتوجيه ثم بتكبيرة الإحرام ثم بعد ذلك يدخل مع الإمام . فإن وجد الإمام في الفاتحه فيقرأ مع الإمام الفاتحه. وإن وجده يقرأ شيئا من القرآن بعد الفاتحه فينصت. ثم عندما يسلم يقوم بلا تكبيرة فيأتي بالفاتحه ثم يجلس ويسلم. وكذا الحال بالنسبة لمن فاته شيء من الركعات فيأتي بها بعد التسليم. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة طائر القرآن
السلام عليكم..

عندما يقضي المرء عدد أيام الصوم الذي لم يصمه وبعدها يقال بان عليه كفارة صوم شهرين متتاليين لا توقف فيهما ولا انفصال

هنا السؤال..
متى يكون الشخص غير قادر على الصوم(الشهرين)؟؟؟.. هل يمكن القول بانه لا يتحمل الصوم وهو ليس معاقا او مريضا او نحو ذلك

واذا كان غير قادر فماذا عليه؟؟؟؟

وجزيتم خيرا بما تقدموه لنا من خير وتسهيل
وجزاكم الله خيرا
من كان عليه قضاء صوم بسبب مرض أو عذر شرعي فلا يؤمر بصيام كفارة وإنما يؤمر بقضاءه فقط. وإن كنت تعني المنتهك لحرمة رمضان، فنعم يلزمه مع القضاء كفارة مغلظة وهي عتق رقبة فإن لم يجد فيصوم شهرين متتابعين فإن لم يستطع بسبب مشقة او مرض أو ما شابه ذلك فله أن يعدل إلى إطعام ستين مسكينا. وذهب بعض العلماء إلى التخيير بين العتق والصوم والإطعام والله أعلم.

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة ahmed2007
سؤال لوسمحتم : رجل رزقه الله بولد وطلبت منه زوجته العزل عند الجماع ( أي الولوج خارج الرحم ) ووافق على ذلك واستمر سنة كاملة لكن الرجل أراد أن ينهي عملية العزل ، فهل للزوجة الإصرار على موقفها بحجة أنها تريد لإبنها أن يحصل على إهتمام أكبر؟
لا ينبغي لهذه الزوجه أن تعاند، ولا ينبغي للرجل أن يشدد عليها. ذلك أن الحمل المتواصل ربما يضر بالزوجه فلا ضرر ولا ضرار. وعليهما ان يتفاهما فيما بينهما وأن يتعاونا على البر والتقوى وأن لا ينظر أحد منهم إلى مصلحته مقابل ضرر الآخر.والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة دوز
سؤال واتمنى ان يجاب عليه :ان تعود على قراءة سور السبع المنجيات في كل اسبوع بحيث يوافق كل سورة يوم من الاسبوع ويوافق يوم الجمعة سورة الكهف بالاضافة الى قراءتي المستمرة للقرآن الكريم
ولكن اليوم حدث ان وصلت في قراءة القرآن عند سورة الكهف فهل قرأسورة الكهف بنية قراءة القرآن لختمه ومرة بنية قراءتي لسور السبع المنجيات أم قرأسورة الكهف مرة واحدة بنيتان وهذا الي فعلته ؟فارجوا الاجابة ولكم جزيل الشكر
القرآن كله منجي ولم يثبت شيء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في السبع المنجيات إلا اللهم ما جاء في فضل قراءة بعض السور كقراءة سور الكهف يوم الجمعه. فليواظب المسلم على قراءة القرآن الكريم كله دائما وأبدا وفي ذلك خير كثير بمشيئة الله تعالى والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة alghool5005
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سؤالي / ماهي الامصار الممصره واين تجب و على ماذا تستند وهل تجوز في كل مكان ؟
الامصار التي مصرها الفاروق عمر رضي الله عنه هي: مكة : والمدينة ، والكوفة ، والبصرة ، والشام والبحرين وعمان .
وفي زمان عمر الفاروق ............. أمصارها معلومة التحقيق
مدينة ومكة والكوفه ............ وبصرة ومصرها المعروفه
والشام أيضا وعمان واليمن .......... و لا تصلى قيل قط في عدن
لأنها ليست من الأمصار ........... بل إنها جديدة العمار
ومثل هذى من عمان مسكد ......... فالمتأخرون فيها شددوا
وهكذا نزوى إذا ما ماولى ............. عنها الإمام قيل لا تصلى
وإنما تقام في صحار ........... لأنها سابعة الأمصار
وإنما تقام منذ أسلمت ........... فيهل فلا تزال عنها وتبت
كان بها الإمام أو واليه ............ أو لم يكن للأمر من يليه
هذا هو المعروف من أقوالهم ........... وغيره المفهوم من أحوالهم
لأنما التمصير حال يعرض .......... فيستقيم تارة ويمرض
وهذه صحار بعد العزة ......... وبعد ما كان بها من قوة
صارت كأدنى بلد يعتبر ........... ومسكدا مكانها قد عمروا
والبصرة الغراء كانت قفرا .......... صيرها الفاروق بعد مصرا
ومكة كانت قبيل عمرا ........... من القرى لكنها أم القرى
مصرها الفاروق فيما مصرا ........ أقام للجمعة فيها منبرا
ومن هنا كان النبي يقصر......... فيها ليالي الفتح ثم يأمر
يأمر أهلها بأن يتموا ............ في جمعة وغيرها ذا الحكم
فيجب اعتبار هذا المعنى.......... وتركه لا يستقيم ذهنا
وانما عينها الفاروق ............ لأنها في عصره تروق
ولم يكن في ذلك الزمان .......... كمثلها شيء من البلدان
لو كان ذا التعيين مما وقفا ......... عينها لنا النبي المصطفى
وإنما المراد مصر جامع .......... يسعى إليه حاضر وشاسع


والكلام حول التمصير واشتراط صلاة الجمعة في هذه الامصار فيه كلام طويل. ولمزيد علم، لعلك ترجع إلى كتاب شرح النيل ج2 وكتاب المعارج ونثار الجوهر وغيرها من الأسفار الفقهيه. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة aton
ماهي الاباضية ؟
ومن هو عبد الله بن اباض
وجزاكم الله خيرا
ارجوا مطالعة الآتي:

http://om.s-oman.net/showthread.php?threadid=94370


http://om.s-oman.net/showthread.php?t=145953

http://om.s-oman.net/showthread.php?t=142035

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة وهم حقيقي
شكرا
سؤالي هو هل يجوز للمرأه الحائض الإستماع إلى القراءن؟؟
لا مانع من ذلك. وإنما تمنع من لمسه وقراءته. وبعض العلماء رخص للحائض أن تقرأ شيئا يسيرا من القرآن إن هي خافت أو استوحشت. فقالوا لا مانع من قراءة شيئا من القرآن بمقدار ما يذهب وحشتها. والله أعلم.

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة طائر القرآن
السلام عليكم..
مثل هذي الاناشيد تقام في العرس فهل هذا جائز؟؟؟

http://www.anashed.net/audio/alafra7...aly_7adhar.ram

واذا كان بصوت حرمه؟؟

والسؤال ايضا هل الطبل جائز في الاناشيد؟؟

شكرا شيخنا الجليل على هذه التضحيات
لم أستطع الإستماع إلى النشيد بسبب مشكلة فنيه. وعلى كل حال، هناك من العلماء من يرخص في استعمال الدف في الأناشيد الإسلاميه وبعضهم منع. وبعضهم رخص في استخدام الدف في الاعراس وشدد في غير ذلك وأما الطبل فأشد. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة در 1426 عي
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


شيخنا الفاضل أشخاص أرادوا الاشتراك في شراء معدة رافعة؛ بينما احدهم قام بالبحث عن هذه الرافعة وعن عملها في الوطن وفي خارج الوطن، ولقد دفع بعض ما توجب عليه( المبلغ المدفوع لشراء المعدة ) ، والباقي دفعه عنه احد المساهمين واتفقا على أن يأخذ هذا الذي دفع عن صاحبه العايد من أجار هذه الرافعة حتى يستلم مبلغه كاملا. فهل حفظكم الله هذه المعاملة جايزة شرعا؟؟؟

ولكم الشكر والاحترام
أرجوا منك أخي الإتصال على 24603267 ليستفصلك المشائخ في سؤالك. بارك الله فيك

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة ففروا إلى الله
فيمن لم يصل ولم يصم طيلة سفره ، ماذا يجب عليه الآن وما هي الكيفية الصحيحة في القضاء من عدمه؟

جماعة تقرأ التوجيه بعد تكبيرة الإحرام ، ما حكم الصلاة وراءهم أعني هل تتأثر بشئ؟
عليه أن يتوب إلى الله توبة نصوحا وعليه أن يقضي الصلوات التي لم يصليها في السفر عليه أن يقضيها سفريه. وله أن يقضي ما شاء في أي وقت شاء إلا في الأوقات التي يحرم فيها الصلاه وهي عند الطلوع والغروب والإستواء. وأما بالنسبة للصوم،فيؤمر أيضا أن يقضي جميع الأيام التي لم يصمها. وبما أن المسافر يجوز له أن يفطر في السفر فلا يلزم بالكفاره وإنما يقتصر على القضاء. والله أعلم

2. لا مانع من الصلاة خلفهم لأنهم متأولون لمذهب. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة بدر الهلال
بارك الله فيك أخي العزيز:

ماذا نفعل بالجنين عند إجهاض المرأة إذا عمر الجنين شهر أو شهرين .
سمعت انه يرمى في الاماكن القذره مثل ( البالوعه ) هل هذا يجوز شرعا
كيف نتصرف في هذه الحاله.
جزاك الله خيرا
قبل كل شيء لا يجوز لأحد أن يقدم على إجهاض جنين وإن كان عمره شهرا أو شهرين. فذلك من قتل النفس التي حرمه الله تعالى. إلا إذا كان هذا الجنين مظنة خطر على أمه يؤدي إلى هلاكها فحينئذ لا مانع من إجهاضه. فمراعاة حياة الأم أوجب من مراعاة حياة الجنين. ولو أسقطت إمرأة جنينا أو أجهض لسبب من الأسباب فلا يجوز أن يلقى في القمامه وإنما يكون سبيله الدفن كبقية الاموات. وهل يغسل أم لا ففي ذلك تفصيل ، لعلك ترجع إلى الجزء الثالث عشر من "المعارج" للإمام السالمي -رحمه الله-. والله أعلم.

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة Mr_AL BuSaiDi
سؤال آخر شيخنا الفاضل كثير ما يتبادر إلى ذهني...

ما حكم قتل الحيات والعقارب؟؟؟؟

نحن نعلم أنها حشرات سامة وتضر بالإنسان في حالة الإصابة...ولكن هيه أيظا تعد من مخلوقات الله في الأرض...
وكما سمعت من بعض القصص أن العقارب تؤمر بأن تلدغ...بمعنى سمعت كثيرا أن شخص لدغته عقرب وقال تراها مأمورة...
فإذا كانت مأمورة لماذا نقتلها..؟؟؟

هذا بالإضافة...أنه سواء أصبانا ضرر منها أو لا فنحن نهم بقتلها بالرغم من أنها لم تفعل لنا شيئا..

وكما اعلم أنها لا تلدغ إلا عن الدفاع عن نفسها....فكيف مأمورة وكيف تدافع عن نفسها؟؟

وهل ما قيل بأنها مأمورة صحيح أو مجرد خرافات؟؟؟....

وقد أعمم السؤال على جميع الحشرات السامه... وغير السامه...

فحتى غير السامه نهم إلى قتلها..

قد يكون سؤال غبي...ولكن كثيرا ما سالته نفسي...فاعذرني إذا كان غبيا...فنحن ينقصنا الكثير من أمور ديننا لنتعلمه...

وفقك الله...
بلا شك أن ما من شيء في هذا الكون بأسره سماءه وأرضه ، علويه وسفليه ، ملكه وملكوته ، ظاهره وباطنه ، روحه ومادته هو ملك لله سبحانه وتعالى ، وأن كل ما في هذا الكون وكل من في هذا الكون إنما هو مملوك لله ، فلا يملك أحد لأحد نفعاً ولا ضرا ، لا يستطيع أحد مهما كان أن يحقق مصلحة لنفسه أو أن يدفع مضرة عن نفسه إلا بإذن الله سبحانه .

ولكن مع هذا فإن الله تعالى يبتلي بعض عباده ببعض ، ويبتلي بعض مخلوقاته ببعض لحكمة يعلمها الله سبحانه وتعالى ، فهو يسلط من يشاء على من يشاء ، ويقي من يشاء شر من يشاء ، كل ذلك لأنه سبحانه وتعالى مدبر هذه الوجود ومصرفه ، ويفعل في خلقه ما يريد ، لا راد لقضائه ولا معقب لحكمه ولا تبديل لكلماته ، وذلك لابتلاء العباد عندما يبتلون بمثل هذه المواقف هل يصبرون أم يجزعون ، فإن الإنسان مجزي بصبره يجزى به خيرا عظيما ، وبشر الله سبحانه وتعالى الصابرين في آيات كثيرة منها قوله سبحانه وتعالى ( وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ) ( البقرة : 155 ) ، ويقول تعالى ( إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ ) ( الزمر: 10) ، هذا لأجل أن يوطن الإنسان نفسه لجميع الشدائد التي يلقاها والمحن التي يكابدها والتي يواجهها حتى لا يجزع عند وقوع شيء من ذلك ، بل يكون أشد صلة بالله وأشد إيمان به سبحانه وتعالى .

وعلى كل حال، العقرب والحية من الهوام السامه المضرة بالإنسان التي يبتلي بها المولى جل وعلا عباده. فكل ضار يتقى. فلا مانع من قتلها. بل جاء الامر بذلك عن النبي صلى الله عليه وسلم. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة Mr_AL BuSaiDi
ســؤالي شيخنا الفاضل...

ما حكم إستخدام بطاقة الإتتمان... فيزا كارد أوماستر كارد...

وهيه عبارة عن بطاقة بنك بها مبلغ معين قد يصل إلى 1500 ريال عماني....تقوم أنت بصرف أيم مبلغ منها وكما تريد...وبالطريقة التي تشاء

وبنهاية الشهر... يقوم البنك بتسديد أو سحب نقود من راتبك..حسب نسبة معينة تم الإتفاق عليها مسبقا لتسديد ما قمت أنت بسحبه من البطاقة....بمعنى أن البطاقة فيها مبلغ كأنه قرض لك... ونسبة الدفع تتراوح من 5 % إلى 100% ... فلو اخترت أي نسبة من بين هذا الحد فإن كل شهر يمر وما زال عليك مبلغ يجب تسديده للبطاقة فأن هناك فائدة تتم إضافتها للمبلغ الذي عليك...فيزيد المبلغ إلي عليك...أما إذا اخترت طريقة الدفع 100 % فلن يكون عليك هناك فائدة...بحيث أنك ستسدد كل ما عليك

مع العلم...أن هناك فائدة سنويه معينة أو رسوم تؤخذ مقابل هذه الخدمة أو هذا القرض أو هذه البطاقة..تم الإتفاق عليها بين البنك والزبون..وهيه ثابتة لا تتغير...

فما حكم استخدام هذه الأموال...مع العلم بالفائدة...الشهرية ( على حسب النسبة ) والسنوية الثابته..

وجزاكم الله ألف خير
على كل حال، في قضية بطاقات الإتمان كلام كثير. خلاصته أنه وإن كان التعامل بها يجيزه بعض العلماء فقط في وقت الضرورة القصوى جدا، بحيث يكون الخصم 100% لتفادي الفائده، إلا أن الإشكالية في توقيع عقد فيه شرط الفائده. هذا هو الممنوع.والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة Mr_AL BuSaiDi
عذرا شيخنا...ولكن لم أستوعب ما قصدت...

نفترض أنه لدي بطاقة...ونسبة الخصم 100 % ...بحيث أسدد ما علي شهريا...وهذا أتوماتيكي..

ولكن...هناك مبلغ معين أدفعه سنويا...متفق عليه...وهوه ثابت...جراء هذه الخدمة...

فما الحكم في هذه الحاله

وفقك الله
لا إشكال في الرسوم لأنها رسوم خدمه لا إشكال فيها. ولكن الإشكال أنك وافقت ووقعت العقد الذي فيه شرط الفوائد في حالة الخصم أقل من 100% وهذا لا يصح. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة مجوود
سؤالي عزيزي الفاضل : هل أصلي الظهروالعصرجمعا وقصرا علما بانني أعود الى ولايتي قبل أذان العصر بوقت قصير؟؟؟؟؟؟
الفضل للمقيم في الإفراد..........والجمع للمجد في الترداد
((الأفضل)) لك أن تفرد صلاة الظهر بحيث تصليها قصرا ، وتصلي العصر في ولايتك. ففي ذلك خير كثير. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة طائر القرآن
السلام عليكم..
أشكرك يا شيخنا الجليل على الاجوبة الكافية والوافية.. ولكن عندي سؤالين..


السؤال الاول:اذا شخص متوفي والديه ويريد يعمل عشان يزيد حسناتهم او يخفف عليهم ايش عليه يسوي وكيف واي الاعمال ؟؟؟؟

السؤال الثاني:شخص توفي والده ايهما يقدم الدين ام الورثة ؟؟؟


والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
1. أولا الدعاء لهم بالمغفرة والرحمه. وأيضا الحج والعمرة عنهما. قضاء الدين. الصدقه وخاصة الجاريه. فكل ذلك فيه خير كبير وعظيم لهما ولمن يقوم بذلك بمشيئة الله. والله أعلم

2. إن امرؤ قد قدرت منونه...............جهز ثم أديت ديونه
وبعد ذاك تنفذ الوصيه.................ويقع الميراث في البقيه

فمن مات، فإنه يقدم أولا تجهيزه وقضاء ديونه سوى كانت لله أو لعباده ويكون ذلك من أصل المال. فإن تبقى شيء من تركته فتنفذ وصاياه وتكون من ثلث المال. فإن بقي شيء فيكون للورثه. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة Mr_AL BuSaiDi
شيخنا..

لم يتم توقيع عقد بهذا.... وإنما تم توقيع العقد أن الخصم يكون 100 %....لذا لا فوائد ولا شي !!!
كما ذكرت سابقا بأن أهل العلم يجيزون ذلك إن كان الخصم 100% بحيث لا تترتب فوائد عقب ذلك. بقي هل هناك اشتراطات أخرى كأن يتم خصم مبلغ من العميل إن لم يستخدم تلك الخدمه لفترة معينه؟ وأيضا ما مدى جواز التعامل بمثل هذه البطاقات إن استمرالبنك بخصم رسوم الخدمة حتى ولو لم يستخدم العميل تلك البطاقه؟ على كل حال، الحكم على الشيء فرع تصوره. فأرجوا منك أخي أن تتصل على 24603267 ليستفصلك المشائخ عن بعض الأمور التي تتعلق بمثل هذه البطاقات والتعامل بها. ولعلك أيضا ترجع إلى كتاب "المعاملات الماليه" للباحث الشيخ ماجد الكندي. ففيه مزيد علم وأحكام حول هذا الموضوع. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة طائر القرآن
السلام عليكم..

ممكن يا شيخ توضحلنا الصدقة الجارية؟؟؟ مثلا شراء مصحف واداعه في المسجد؟؟ وامثلة اخرى لو تكرمت..

وجزاك الله خير
هناك كثير من الصدقات الجاريه. على سبيل المثال لا الحصر:-
1. شراء المصاحف ووضعه في مسجد أو في أي مكان يقرأ فيه القرآن
2. زرع شجره يستفيد منها الناس من ثمرها وظلها
3. المساهمه ولو بمقدار "مفحص قطاه" لبناء مسجد.
4. تعليم القرآن.
5. شراء كتب العلم وتوزيعها على المكتبات أو المساجد
6. شراء أشرطه وعظيه وتوزيعها على المكتبات أو المساجد
7. وقف أرض لمسجد
8. وقف أرض لطلبة العلم
9. شراء سجداة صلاه وتوزيعها في أماكن الصلوات كالمساجد والمطارات وغيرها.
10. توزيع أدعيه ومطويات
11. شراء كرسي متحرك لمعاق ليصل به إلى المسجد أو ليؤدي به عباده.
12. وضع مبرد مياه لعابري السبيل
13. المساهمه في نشر الكتب المفيده
14. حفر بئر لمسجد أو ليستفيد منه الناس
15. التبرع بالدم لإنقاذ نفس مؤمنه

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة asad007
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قد تتزوج المرأة في ولاية أخرى عن الولاية التي تربت فيها
فهل للمرأة ان تتخذ اكثر من وطن بعد زواجها او قبل؟[/B][/B]
المرأة تتبع زوجها في القصر والإتمام، ولا مانع أن تشترط السكنى في بلد أهلها. والله أعلم.

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة بنت الناس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي العزيز الجيطالي
1. ما حكم صيام يوم الإسراء والمعراج فبعض الناس يعتقدون أن في صيامه خير لهم؟

2.ما حكم إقتناء الأطفال لبعض الألعاب مثل العرائس والحيوانات المحشوة بالصوف أو القطن وكذلك الحيوانات البلاستيكية لكثرة توفر هذا الألعاب في المحلات وإلحاح الأطفال بإقتنائه؟

3. ما حكم من صلت في منزل آخر وبعد إنتهائها من صلاة الفرض لاحظت صاحبة المنزل بأن إتجاهها للقبلة خطأ فالقبلة إتجاهها قليلا على اليمين ولكنها صلت بعكس ذلك أي أنها كانت متجهة قليلا على اليسار فهل تتجه للقبلة الصحيحة وتعيد الصلاة أم تكمل السنة فقط؟ وما حكم من صلت على قبلة خاطئة بنفس الطريقة ولمدة طويلة ما يزيد عن سنة فهل عليها إعادة جميع الصلوات أم ماذا؟

جزاكم الله خيرا وأثقل ميزان حسناتكم ورزقكم الفردوس الأعلى
1. قبل كل شيء لم يثبت أي شيء أن حادثة الإسراء والمعراج كانت في 27 رجب وإنما ذلك إجتهاد من بعض أهل العلم. والصوم في هذا اليوم لم يثبت فيه شيء أيضا. والصوم فيه خير كثير. فمن أراد أن يصوم في ذلك اليوم فليصم بشرط عدم اعتقاد ثبوت ذلك عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.

2. اختلف العلماء في دمى الأطفال ،فمنهم من منعها وحرَّمها لورود بعض الأحاديث التي فيها الوعيد الشديد على أمثال هذه الصور ، وعدم دخول الملائكة للبيت الذي فيه هذه المجسمات ،وهي أحاديث واضحة جداً .
ومنهم من أباحها لكونها تُهان ويرميها الطفل ويدوسها برجله ، واستدلوا ببعض الأحاديث منها :
1- قالت عائشة : كنتُ ألعب بالبنات ( الدُّمى ) عند رسول الله صلى الله عليه وسلم - ، وكان يأتيني صواحب لي ، فكُنَّ ينقمعن ( يختفين ) خوفاً من رسول الله -صلى الله عليه وسلم - وكان رسول الله يُسرُّ بمجيئهن إليَّ فيلعبن معي . رواه البخاري ومسلم .
2- وفي رواية قال لها يوماً : ما هذا ؟ قالت : بناتي ( تعني لعبها ) قال لها عليه الصلاة والسلام : ( وما هذا الذي في وسطهن ؟ ) قالت : فرس .قال : ( وما هذا الذي عليه ؟ ) قالت : جناحان . قال : ( فرس له جناحان ؟**** ) قالت : أوَ ما سمعتَ أنه كان لسليمان بن داود خيل لها أجنحة ؟ فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم - حتى بدت نواجذه . رواه أبوداود .
فاستدل المجيزون بهذه الأحاديث وأن النبي صلى الله عليه وسلم - لم ينكر على عائشة ، ولو كانت حراماً لأنكر عليها كما أنكر عليها الصورة التي في النمرقة ، بل إنه تبسَّم حتى بدت نواجذه ، وهذا دليل على رضاه .
ولكن القائلين بالتحريم ردوا عليهم بأن لُعب عائشة كانت مجرد لُعب مكونة من أخشاب ومكسوة أثواباً ، كما هي لعب الأطفال معنا في عُمان قديماً ، كانت الطفلة تعمل لها لعبة من خشبتين وتُلبسها ثواباً وتسميها ( بنتاً أو عروساً ) فهذه لا بأس بها ، أما لُعب اليوم فهي صور مجسمة منحوتة تظهر فيها تقاسيم الوجه والأنف والعيون لإنسان أو دب أو قرد له ذيل طويل ، فهذه هي المجسمات التي يعذب عليها أصحابها يوم القيامة .
والمسلم مأمور بأن يخرج مما اختلف فيه العلماء ، ويأخذ بالأحزم والأحوط في كل أموره ، خاصة وأن أدلة المانعين قوية جداً ؛ لأنها صور منحوتة مجسمة ، وقد تفنن فيها أعداء الإسلام ، لتضييع فلذات أكبادنا ، وهناك البدائل الكثيرة من اللعب الأخرى ( كالسيارات والطائرات والقطارات ومربعات الحروف ومربعات الأرقام وغيرها ) فإنها تفيد ثقافة الطفل مع فائدة اللعب بها

3. كان الأولى لها أن تسأل أهل الدار عن القبله أو لها أن تقلدهم. فبما أنها قصرت في ذلك فلتعد الصلاه. وأما من صلى لفترة طويله وكان يظن بأنه يتوجه للقبلة الصحيحه ثم تبين له خلاف ذلك، فلا إعادة عليه وخاصة إن كان الإنحراف عن القبلة يسيرا جدا. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة المتحري الذكي
اذا خرج دم من الاسنان فهل الصوم باطل
لا. لايبطل الصوم بذلك. ولكن يحاول ذلك الصائم أن لا يبتلع شيئا من ذلك الدم وعليه أن يمجه للخارج. ومع ذلك لو دخل في جوفه شيء من الدم بغير قصد كأن يكون ذلك على سبيل الغلبة لا العمد فلا حرج عليه ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها. والله أعلم.

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة المتحري الذكي
ما عقوبة من قال ان المراة لاتورث
عليه ان يتوب إلى الله تعالى لأنه كذب كتاب الله تعالى وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم. فالمرأة ترث بنص الكتاب والسنه. بل هي ترث أكثر من الرجل في بعض الحالات. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة المتحري الذكي
تعبناك معانا
بعد سؤال ماحكم من كفر مذهب
التكفير هذا من فتن هذا الزمان. فلا يجوز تكفير المسلمين أيا كان مذهبهم من كان ظاهره الإسلام وإن كان باطنهم خرابا.والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة المتحري الذكي
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اخرجو المشركين من جزيرة العرب فكيف نخرجهم في هذا الزمان
لا أدري.

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة المتحري الذكي
ما حكم لعن وسب اليهود
لا أدري. ونتمنى منك أخي الكريم أن تجمع أسئلتك في مشاركة واحده لنتفادى تعدد الصفحات الذي يسبب بطء شديدا في الموضوع. والله الموفق

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة غيوووم
السلام عليكم
===
لدي سؤال لا أدري طرح من قبل أم لا ...
سؤالي : ما حكم شراء سيارة بالتقسيط .. هل في ذلك شي من الربا ؟؟

ولكم جزيل الشكر.
هذا جواب لشيخنا الخليلي -أبقاه الله-:

هذه المعاملة لا يخلو إما أن تكون دائرة بين طرفين فقط ، أو تكون دائرة بين ثلاثة أطراف ، فإن كانت دائرة بين طرفين فهي دائرة بين البائع والمشتري من غير أن يتدخل طرف ثالث ، في هذه الحالة إن كان هذا البيع مجزوما من أوله بأنه يكون بالأقساط إلى مدة عام أو عامين بسعر كذا بحيث يزيد السعر إن كان الطرفان اتفقا على أن يكون إلى عامين ، أما لو كان إلى عام واحد على أن يكون ذلك مجزوما من أول الأمر فإنه لا حرج في ذلك ، فلا مانع مثلا من أن يبيع أحد هذا الجهاز بثلاثة ريالات نقدا ويبيعه نسئه إلى مدة عام بأربعة ريالات ، هذا غير ممنوع ، ولكن الممنوع أن تكون العقدة عائمة بحيث لا يجزم بشيء ، وذلك بأن يقول البائع للمشتري: أبيعك هذه السيارة أو هذا البيت أو هذا الشيء أيا كان بعشرة آلاف نقدا وبخمسة عشر ألفا نسئة إلى مدة كذا ، فإن هذه العقدة تكون في هذه الحالة عائمة وذلك مما يدخل في بيعين في بيع ، وقد نهى النبي صلى الله عليه وسلم عن بيعين في بيع ، كما جاء في رواية أخرى أنه نهى عن صفقتين في صفقة ، وذلك لا يجوز ، وإنما يجوز البت من أول الأمر ، بحيث يتفقان على أن العقد يكون بالأقساط إلى مدة كذا ، على أن يكون الثمن كذا بزيادة على حسب ما يتفقان عليه من أول الأمر ، وبشرط أن تكون هذه الزيادة غير مطردة ، وذلك أنه قد يتأخر المشتري من تسديد الثمن لسبب من الاسباب ، فلا يحمّل زيادة على سعر الاصل إن تأخر لعسر مثلا ، وإن تأخر لغير عسر فإنه يطالب بالحكم الشرعي أن يدفع ، وإذا تأخر عن الدفع فالقضاء الشرعي يتدخل في هذه الحالة ، ويأخذ ما عنده ولو باع شيئا من أملاكه من أجل تسديد ما عليه من الدين.

أما إن كان هنالك طرفا ثالثا وذلك بأن يجتمع في هذه الصفقة بائع ومشتري وممول ، الممول يدفع إلى البائع الثمن على أن يكون المشتري يدفع إليه الأقساط ، في هذه الحالة يكون هذا الممول مقرض ويستوفئ ما أقرض بزيادة ، وكل قرض جر نفعا فهو حرام كما جاء في الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم في رواية الإمام الربيع رحمه الله عن أبي عبيدة عن جابر بن زيد عن النبي صلى الله عليه وسلم: أنه نهى عن بيعتين في بيعه ، وعن قرض جرّ منفعة ، وقد جاء في بعض الروايات: كل قرض جر نفعا فهو حرام ، ورواية الامام جابر رحمه الله وإن كانت هي مرسلة إلا أنه لثقته وضبطه وأمانته وكثرة من لقيهم من الصحابة رضوان الله عليهم يُعد إرساله كالاتصال عند أصحابنا ، فلذلك يأخذون بمراسيله ويعتبرونها حجة ، هذا مع اعتضاد ذلك بالاجماع ، فإن الاجماع منعقد على أن كل قرض جر منفعة فهو ربا أيّ منفعة كانت سواء كانت منفعة مادية أو كانت منفعة معنوية بل حتى ولو توصل المقرض إلى شفاعة من المقرض عند أحد لولا هذا الإقراض لم يتوصل إلى تلك الشفاعة فإن ذلك يعد حراما ، كل ما ينتفع به المقرض من المقترض بسبب ذلك القرض فإنه يعد حراما سواء كان نفعا ماديا أو كان نفعا معنويا ، ولذلك حرمت الضيافة أي إن ضيّف المقترض المقرض فإن هذه الضيافة تكون حراما عليه إن لم يكن بينهما من قبل تعارف بحيث يتزاوران ، وكل واحد منهما يضيّف الآخر ، إن ضيّفه بسبب ذلك القرض فهذه الضيافة تكون حراما ، وإن حمله على دابته ، والآن في الوقت الحاضر على سيارته بسبب ذلك القرض فإن ذلك أيضا يكون حراما ، جاءت بذلك الروايات عن النبي صلى الله عليه وسلم وهي وإن كانت لم تخلو من مقال إلا أنها تعتضد كما قلنا بالإجماع وتعتضد بالأقوال المروية عن الصحابة رضوان الله تعالى عليهم ، وقد ثبت ذلك عنهم ، حيث أنهم جعلوا القرض قربة إلى الله تعالى لا يأخذ المقرض من المقترض بسببها أي نفع ، والله تعالى أعلم.

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة شيخ المجاهدين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أخي الجيطالي
أردت أن أسأل عن حالة متعلقة بموضوع التجارة
شخص تاجر يملك مؤسسة لبيع اسطوانات الغاز عنده ما سقارب 30 اسطوانة اشترى كل واحدة ب20 ريالا
مع ما يملك من ضمن المؤسسة من سيارة لنقل الاسطوانات ومخزن وغير ذلك من ألأدوات
التي تكلف المال والوقود وغير ذلك
يبيع في الشهر ما يقارب 200 اسطوانة غاز علما بأنه يبيع الغاز المحتوى في الاسطوانات وليس جنس الاسطوانات كما تعلمون
يستفيد من كل اسطوانة نصف ريال حيث يشتري الغاز بريالين ويبيعه بريالين ونصف
إلإ أن كثير من بيعه مسجل في الدفاتر وغير مدفوع قيمته أي يصبر على زبائنه
ولو افترضنا أن مجموع ما في الدفاتر من ألأموال التي لم يقبضها 600 ريال
فكيف نحسب زكاة هذه التجارة يا شيخنا
وجزاك الله عنا كل خير
أجيبوني مأجورين
إن كانت هذه الأموال على وفي ملي أي على شخص أمين وغير مماطل ففيها الزكاه حتى وإن لم يضرب لها أجل محدد. وكذلك بالنسبة للأموال التي جعل لها أجلا محددا، فإن حان أجلها فتؤدى زكاتها مع بقية الاموال التي في يده. فيخرج منها ربع العشر.
بالمثال يتضح المقال:
لو كان في يده 1000 ريال وعند الناس 600 ريال.
1000 + 600 = 1600 ريال
زكاتها 1600 / 40 = 40 ريالا. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة المتحري الذكي
ما حكم متابعة المباريات
العبرة بما يتابع ويشاهد!!!!

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة المزدهر
ما حكم التصوير بآلة التصوير ؟ وما حكم هذه الصور بعد ذلك ؟

ما حكم تعليق صور لأشخاص مأخوذة بآلة التصوير على الجدران في البيت ؟

ما حكم تعليق صور الإنسان الميت ؟ وما حكم صوره المحفوظة دون تعليق ؟

بارك الله فيكم أخي الجيطالي .
هذا جوابواسع للشيخ عبدالله القنوبي حول التصوير وما يتعلق به:-

الحديث عن الصور عامة يأخذ عدة جوانب :
1- حكم التماثيل المنحوتة .
2- حكم نقش الصور على الملابس والجدران والفرش والستائر والنمارق .
3- حكم لعب الأطفال .
4- حكم التصوير الفوتغرافي .
5- حكم تعليق الصور الفوتغرافية على الحائط .
6- حكم الرسم بالأقلام .

أ-حكم التماثيل المنحوتة :
وهي الصور المجسمة لاتحل وفاعلها قد ارتكب جرماً عظيماً ؛للأدلة الكثيرة الواردة عن النبي -صلى الله عليه وسلم - وفيها من الوعيد الشديد ، والتحذير الأكيد من اقتناء هذه الصور المجسمة ، ومن تلك الأحاديث :
1- قال -صلى الله عليه وسلم - : ( إن الملائكة لا تدخل بيتاً فيه تماثيل أو تصاوير ) رواه الإمام الربيع والبخاري ومسلم ، قال العلماء : إنما لم تدخل الملائكة البيت الذي فيه الصورة؛ لأن متخذها قد تشبَّه بالكفار لأنهم يتخذون الصور في بيوتهم ويعظمونها ،فكرهت الملائكة ذلك فلم تدخل بيته هجراً له
2- قال -صلى الله عليه وسلم -: ( إن من أشد الناس عذاباً يوم القيامة الذين يصورون هذه الصور ) وفي رواية ( الذين يضاهون بخلق الله ) رواه البخاري ومسلم .
3- قال-صلى الله عليه وسلم -: ( من صوَّر صورة كُلِّف يوم القيامة أن ينفخ فيها الروح وليس بنافخ فيها أبداً ) رواه البخاري .
4- قال -صلى الله عليه وسلم -: ( إن الذين يصنعون الصور يُعذَّبون يوم القيامة يقال لهم : أحيوا ما خلقتم ) رواه البخاري ومسلم .
5- قال الله جل جلاله في الحديث القدسي : ( ومن أظلم ممن ذهب يخلق كخلقي فليخلقوا ذَرَّة ،فليخلقوا شعيرة ) رواه البخاري ومسلم .
6- قال -صلى الله عليه وسلم -: ( إن أشد الناس عذاباً يوم القيامة المصورون ) رواه مسلم .
وكفى بهذه الأدلة زاجراً لأولي البصائر من اقتناء أمثال هذه الصور المجسمة ووضعها في البيت أو في دورات المياه ، ففاعل ذلك لا تدخل بيته الملائكة ،وهو ملعون لا يدخل الجنة ، إن لم يتب إلى الله تبارك وتعالى ،فأصبحت بيوت كثير من الناس مأوىً للشياطين ،فيجب تطهير البيوت من أمثال هذه التماثيل .


ب-حكم نقش الصور على الملابس والجدران والفرش والستائر والنمارق :

نقش صور ذوات الأرواح على الملابس والجدران والفرش والستائر لا تحل ، وقد غضب النبي-صلى الله عليه وسلم - غضباً شديداً عندما رأى صورة في نمرقة ( أي مخدة ) ، واستدل القائلون بالتحريم بالأدلة الآتية :
1- عن عائشة رضي الله عنها قالت : كان لنا ستر فيه تمثال طائر ،وكان الداخل إذا دخل استقبله ،فقال لي رسول الله -صلى الله عليه وسلم - ( حوِّلي هذا فإني كلما دخلت فرأيته ذكرت الدنيا ) رواه مسلم .
2- عن أنس رضي الله عنه قال : كان قرام ( ستر ) لعائشة سترت به جانب بيتها ، فقال لها النبي -صلى الله عليه وسلم - ( أميطه عني فإنه لاتزال تصاويره تعرض لي في صلاتي ) رواه البخاري .
3- أن عائشة رضي الله عنها اشترت نمرقة ( وسادة ) فيها تصاوير ،فلما رآها رسول الله -صلى الله عليه وسلم - قام على الباب فلم يدخل،فعرفتُ في وجهه الكراهة ، فقالت: يارسول الله أتوب إلى الله وإلى رسوله ،ماذا أذنبت ؟ فقال : ( ما بال هذه النمرقة ؟ ) فقالت : اشتريتُها لك تقعد عليها وتتوسدها ، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم -: ( إن أصحاب هذه الصور يُعذبون ،ويقال لهم أحيوا ما خلقتم ) ثم قال : ( إن البيت الذي فيه الصور لا تدخله الملائكة ) زاد مسلم : قالت : فأخذته فجعلته مرفقتين ،فكان يرتفق بهما في البيت . بمعنى أنها شقت النمرقة فجعلتها مرفقتين . رواه الإمام الربيع والبخاري ومسلم .

فهذه النصوص دالة على تحريم نقش الصور على الملابس وغيرها ، يقول الإمام السالمي رحمه الله : ( التنبيه الثاني : في تصوير الحيوان وهو حرام من الكبائر للوعيد الشديد سواء صنعه لما يُمتهن أو لغيره ،إذ فيه مضاهاة لخلق الله ،وسواء كان ببساط أو ثوب أو درهم أو دينار أو فلس أو إناء أو حائط أو مخدة أو نحوها ) اهـ . معارج الآمال ج6/277

وقد رخّص بعض العلماء في الصورة إن كانت في السجادة والمخدة لأنها تُمتهن ، أي تداس وترمى ، وبعضهم قال : يجوز الانتفاع بها بشرط أن يزيل الرأس من الصورة ،ولا بأس بسائر الجسد ، لأن الكائن الحي يعرف برأسه وبإزالة الرأس يصبح مجرد صورة جسد ،ورد أن جبريل عليه السلام امتنع عن دخول بيت رسول الله  لوجود تمثال على باب بيته ،ولم يدخل في اليوم التالي حتى قال له : مُر برأس التمثال فليقطع حتى يصير كهيئة شجرة . رواه أبو داود والنسائي والترمذي وابن حبان .
هذا كله في غير المتعمد لشراء هذه الأشياء ، أما المتعمد فحسابه على الله لأنه يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ،وعموماً فالمسلم مأمور بالاحتياط في كل أموره ، والأحاديث فيها وعيد شديد فعليه أن يتجنب كل ذلك ؛خشية الوقوع في المحظور ، ومن حام حول الحمى يوشك أن يقع فيه .
أما الصور في الدراهم والدنانير فقد رخص فيها العلماء ؛لشدة حاجة الناس إليها .

ولقد أغرق أعداء الإسلام أسواق المسلمين بهذه الملابس والمديلات والفُرش والستائر التي تحمل صور الفساق والكفار والملاحدة والممثلين والممثلات والمطربين والمطربات ، وصور الحيوانات والقرود والدببة ، وذلك لعلمهم بأن الإسلام يحرم ذلك ،لذلك تجد تلك الصور حتى في الأقلام والمساطر والكراريس والطوابع والمديليات والفانلات والمسَّاحات والملصقات والحقائب ... و غير ذلك كثير وكثير لايمكن حصره ولا عدُّه ، فهم درسوا الإسلام دراسة متأنية لمحاربته ، وانساق كثير من المسلمين وراءهم في كل شيء ، أخذاً بالحضارة والرقي ، وإلا وصف بالرجعية والتخلف ، فالحذر الحذر من كل ذلك فإن الملائكة لا تدخل بيتاً فيه أمثال هذه الصور ، ولو كانت لنية حسنة ،فإن الغاية لاتبرر الوسيلة .


ت - حكم لُعب الأطفال :
أما دُمى الأطفال فقد اختلف العلماء في حكمها ،فمنهم من منعها وحرَّمها للأحاديث السابقة التي فيها الوعيد الشديد على أمثال هذه الصور ، وعدم دخول الملائكة للبيت الذي فيه هذه المجسمات ،وهي أحاديث واضحة جداً .
ومنهم من أباحها لكونها تُهان ويرميها الطفل ويدوسها برجله ، واستدلوا ببعض الأحاديث منها :
1- قالت عائشة : كنتُ ألعب بالبنات ( الدُّمى ) عند رسول الله صلى الله عليه وسلم - ، وكان يأتيني صواحب لي ، فكُنَّ ينقمعن ( يختفين ) خوفاً من رسول الله -صلى الله عليه وسلم - وكان رسول الله يُسرُّ بمجيئهن إليَّ فيلعبن معي . رواه البخاري ومسلم .
2- وفي رواية قال لها يوماً : ما هذا ؟ قالت : بناتي ( تعني لعبها ) قال لها عليه الصلاة والسلام : ( وما هذا الذي في وسطهن ؟ ) قالت : فرس .قال : ( وما هذا الذي عليه ؟ ) قالت : جناحان . قال : ( فرس له جناحان ؟**** ) قالت : أوَ ما سمعتَ أنه كان لسليمان بن داود خيل لها أجنحة ؟ فضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم - حتى بدت نواجذه . رواه أبوداود .
فاستدل المجيزون بهذه الأحاديث وأن النبي صلى الله عليه وسلم - لم ينكر على عائشة ، ولو كانت حراماً لأنكر عليها كما أنكر عليها الصورة التي في النمرقة ، بل إنه تبسَّم حتى بدت نواجذه ، وهذا دليل على رضاه .
ولكن القائلين بالتحريم ردوا عليهم بأن لُعب عائشة كانت مجرد لُعب مكونة من أخشاب ومكسوة أثواباً ، كما هي لعب الأطفال معنا في عُمان قديماً ، كانت الطفلة تعمل لها لعبة من خشبتين وتُلبسها ثواباً وتسميها ( بنتاً أو عروساً ) فهذه لا بأس بها ، أما لُعب اليوم فهي صور مجسمة منحوتة تظهر فيها تقاسيم الوجه والأنف والعيون لإنسان أو دب أو قرد له ذيل طويل ، فهذه هي المجسمات التي يعذب عليها أصحابها يوم القيامة .
والمسلم مأمور بأن يخرج مما اختلف فيه العلماء ، ويأخذ بالأحزم والأحوط في كل أموره ، خاصة وأن أدلة المانعين قوية جداً ؛ لأنها صور منحوتة مجسمة ، وقد تفنن فيها أعداء الإسلام ، لتضييع فلذات أكبادنا ، وهناك البدائل الكثيرة من اللعب الأخرى ( كالسيارات والطائرات والقطارات ومربعات الحروف ومربعات الأرقام وغيرها ) فإنها تفيد ثقافة الطفل مع فائدة اللعب بها .

ث - حكم التصوير الفوتغرافي :
ذهب بعض العلماء إلى القول بتحريمه لعموم الأحاديث السابقة ، وذهب بعضهم إلى القول بالإباحة بشرطين :
1- أن لا تكون الصورة خليعة .
2- وأن لا توحي بتعظيم .
فإذا خلت الصورة من ذلك فلا مانع منها ، وبهذا القول يقول سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي المفتي العام للسلطنة ، ودليلهم على الجواز بأن التصوير الفوتغرافي ما هو إلا مجرد حبس للظل ، وليس تجسيماً للصورة .
وحتى القائلون بالتحريم فإنهم يجيزون أخذ الصورة للضرورة القصوى: كتخليص المعاملات الضرورية .

ج - حكم تعليق الصورالمرسومة والفوتغرافية على الحائط:
سئل سماحة الشيخ / أحمد بن حمد الخليلي – حفظه الله هذا السؤال :
س / ما حكم تعليق الصور الفوتغرافية أو المرسومة على جدران البيت ؟
ج / أما رسم صور ذوات الأرواح فلا يحل ، واختلف في الصور الفوتغرافية ، وعند من أباحها لا بد من رعاية شرطين ، وهي أن لا تكون بها شيء من الخلاعة ، وأن لا توحي بتعظيم المصوَّر ، والله أعلم .
ومن هذه الفتوى نتبين بأن تعليق الصور المرسومة الزيتية وغيرها لإنسان أو حيوان لاتحل ، وأما الصور الفوتغرافية فمقيدة بالشرطين المذكورين ، وما أجمل بيت الإنسان إذا استطاع أن يجنبه كل الصور بمختلف أنواعها - مع جواز ذلك – وأن يستبدل بها آيات قرآنية أو أحاديث نبوية أو حكم مفيدة نثرية وشعرية أو دعاء ، كلها مكتوبة بخط أنيق جميل يجذب النظر ، ويرشدك إلى الخير والهدى ، وإن تذكر الآباء والأجداد والأحباب ليس بتعليق صورهم على الحائط وإنما بتذكر أعمالهم الصالحة وسيرتهم الطيبة ؛لكي نقتدي بهم في الخير .
أما الصورة إذا كان موضوعها مخالفاً لعقائد الإسلام أو شرائعه أو آدابه ، كتصوير النساء عاريات ،أو شبه عاريات ،وإبراز مواضع الأنوثة والفتنة منهن ، ورسمهن أو تصويرهن في أوضاع مثيرة للشهوات ،كتصوير العروسة في ليلة الزفاف، وكذلك الصور المثيرة على بعض الدعايات وأغلفة المجلات والصحف ،وصور نجوم الرياضة والمصارعة والملاكمة ، والمطربين والمطربات والممثلين والممثلات ، كل ذلك مما لاشك في حرمته وحرمة تصويره ، وحرمة نشره على الناس ، وحرمة اقتنائه واتخاذه في البيوت أو المكاتب وتعليقه على الجدران ، وحرمة القصد إلى رؤيته ومشاهدته .

ح - حكم الرسم بالأقلام :
أما رسم الصور بالأقلام والتلوين ، فقد سئل سماحة الشيخ / أحمد بن حمد الخليلي –حفظه الله هذا السؤال :
س / هل يجوز رسم من له روح ، إذا طُلب ذلك في امتحان التربية الفنية ؟
ج/ لا يجوز رسم ذوات الأرواح ، كما لا يجوز تصويرها بالنحت ، والله أعلم .

من هذه الفتوى نفهم أن المقصود بذوات الأرواح هي صورة الإنسان أو الحيوان ، أما رسم الجمادات : كالجبال والأشجار والبيوت وغيرها فليس بحرام ، والدليل على ذلك حديث ابن عباس رضي الله عنهما : أنه جاء إليه رجل فقال : إني رجل أصوِّر هذه الصور ، فافتني فيها ( بمعنى أنه يرسمها ) فقال له ابن عباس : اُدنُ مني ، فدنا منه ، ثم قال له : اُدنُ مني ، فدنا منه حتى وضع يده على رأسه ، وقال : أُنبِّؤك بما سمعتُ عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ، سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم - يقول : ( كل مصور في النار ، يُجعل له بكل صورة صوَّرها نفساً تعذِّبه في جهنم ... ) قال ابن عباس : فإن كنت لا بد فاعلاً فاصنع الشجر وما لا نفس له . معارج الآمال ج6/ 277



الخلاصة :

من كل ما تقدم نستخلص الآتي :
1- أن التماثيل المنحوتة المجسمة يحرم اقتناؤها أو وضعها في البيوت للزينة ، وأن الملائكة لا تدخل بيتاً فيه هذه التماثيل .
2- نقش صور ذوات الأرواح على الملابس والجدران والفرش والستائر والنمارق لا تحل ، ورخص بعضهم في الستائر والنمارق لأنها تُمتهن ،ورخص بعضهم فيها إذا قُطع الرأس من الصورة ، والأحوط ترك كل ذلك.
3- دُمى الأطفال قد اختلف العلماء في حكمها ،فمنهم من منعها وحرَّمها ، ومنهم من أباحها لكونها تُهان ويرميها الطفل ويدوسها برجله ، والمسلم مأمور بأن يخرج مما اختلف فيه العلماء ، ويأخذ بالأحزم والأحوط في كل أموره ، وهناك البدائل الكثيرة من اللعب الأخرى .
4- الصور الفوتغرافية ذهب بعض العلماء إلى القول بتحريمها، وذهب بعضهم إلى القول بإباحتها بشرطين :
1-أن لا تكون الصورة خليعة .
2-وأن لا توحي بتعظيم .
فإذا خلت الصورة من ذلك فلا مانع منها .
5-أن تعليق الصور المرسومة لإنسان أو حيوان لا تحل ، وأما الصور الفوتغرافية فمقيدة بالشرطين المذكورين ، ومع ذلك فالأحسن أن يستبدل بها آيات قرآنية أو أحاديث نبوية أو دعاء أو حكم مفيدة نثرية وشعرية.
6-لا يجوز إدخال المجلات الداعرة والصحف الماجنة التي تحمل الصور الخليعة في البيوت ، ومن أُبتلي بشيء من ذلك فليتخلص منها فوراً .
7-رسم ذوات الأرواح من إنسان أو حيوان بالأقلام لا يصح أبداً ، أما رسم الجمادات : كالجبال والأشجار والبيوت وغيرها مما لا روح فيه فليس به بأس .

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة عين التنين
س/اذا جبنا كوبين من الماء وحطينا في الكوب الاول قطرتان من الدم وفي الكوب الثاني قطرتان من الخمر . هل يصح شرب هذا الماء ؟ علمن انا القطرتان يذهب مفعولهن عند اختلاطهن في الماء وعلمن انا الخمر اصله حلال والدم اصله حرام .
والله الموفق
سبحان الله والله اكبر
إذا وقعت النجاسة في كوب ماء فإن غيرت لونه أو طعمه أو رائحته فإنه ينجس بإتفاق أهل العلم. وأما إن لم يغير شيء من أوصافه فاختلفوا في ذلك. قال بعضهم: هو طاهر سواء كان الماء قليلا أو كثيرا، وفرق قوم بين القليل والكثير، فقال: القليل نجس والكثير طاهر، وقال آخرون: القليل مكروه والكثير طاهر. وأصل الإختلاف تعارض الأحاديث الواردة في ذلك :-

( الماء طهور لا ينجسه شيء إلا ما غير لونه أو طعمه أو رائحته ) يدل على أن قليل الماء وكثيره سواء لا ينجسه شيء إلا ما غير أحد أوصافه.

وحديث

( إذا كان الماء قدر قلتين لم يحتمل خبثا ) قالوا لو لم يكن القليل من الماء يؤثر فيه القليل من النجس من غير ظهور علامته لما كان لتخصيص القلتين معنى.

وحديث

( إذا استيقظ أحدكم من نومه فلا يغمس يده في الإناء حتى يغسلها ثلاثا ) ولو لم ينجس القليل من الماء بقليل النجاسة لما كان لغسله يده ثلاثا معنى، فدلت هذه الأحاديث أن قليل الماء ينجس بقليل النجاسة ولو لم يتغير أحد أوصافه. والله أعلم

وأما الخمر هل يشمله الخلاف المتقدم أم لا يشمله؟ فالخلاف موجود في الخمر هل هو بنجس أم بغير نجس. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة معلم طفران
أريد أسأل عن البسمله قبل الأكل والشرب هل هناك ما ينص من الأحاديث عن لفظ البسمله بصوت عالي أو تقال في السر؟
لأني ألاحظ الكثير من الناس ما ينطقها بصوت مسموع ولما أقولهم ليش ما تسموا يقولوا سمينا في السر وبعضهم يقول التسميه وحمد الله بصوت عالي بعد الأكل والشرب رياء:eek:
إذا جميعنا لفظ البسمله في سره كيف بيتعلموا أولادنا وأخاف باكر يكذبوا ويقولوا سمينا في سرنا.
على كل حال ، دعك من كلام الناس. ولا مانع من البسملة والحمدلة جهرا. وقد تعلمنا من أشياخنا أيضا أنه لا مانع حتى من الدعاء الجماعي بعد الأكل. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة الهميسع
أخي جزاك الله خيرا 00000 عندي هذا السؤال الذي ما زال يؤرقني أوهذه المشوره التي سوف أستشيرك فيها والله المعين

( أخي لدي بعض المال لبناء منزل ولكن نقصني 8000 ريال عماني وقد بحثت ممن يقرضني هذا المال ولكنني لم اجد من يقرضني
فهل يجوز لي الإقتراض من البنك في هذه الحاله المتعذره ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أرجو الإفاده 0000 ولك جزيل الشكر والإمتنان
لا يجوز لأحد أن يتعامل بالربا تحت أي ظرف ، لأنه ليس مما يباح عند الضرورات ، ولا ينبغي للناس أن ينسوا ما جاء من وعيد شديد في الربا في كتاب الله عز وجل حيث يقول سبحانه ( فإن لم تفعلوا فأذنوا بحرب من الله و رسوله) و في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ يقول : (لعن الله الربا و آكله ومؤكله و كاتبه وشاهده ، وقال : هم سواء ، يعني في الإثم ) ، والله عز وجل يبتلي عباده بما يشاء ويمحص إيمانهم ( ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب ) هذا والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة المجبور
اخي شكرا لموضوعك وهو انك ترد على الأسالة ...

سؤالي : هل يجوز اكل حاجة بعد الوضوء ؟؟
لا مانع من ذلك إن لم تكن حراما أو نجسا. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة ٌٌRawan
اشكرك على هذه المعلومة وجعلها الله في ميزان حسناتك أن شاء الله

ولكن زواجي في ذي القعدة وليس في شوال .. هل يجوز الزواج في هذا الشهر وكيف اقنع أهلي بهذا الكلام ؟
قلت أنه لا مانع من الزواج في أي وقت . واطلبي من أهلك أن يسألوا أهل العلم ليبينوا لهم الحكم الشرعي في هذه القضيه وأن لا يرضخوا لكلام الجهلة الأغمار ولضلالاتهم. والله المستعان. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة جبّالي الغشيبة!
اخونا الجيطالي :

س _ هل يجوز مصافحة زوجة الجدّ او زوجة الخال او زوجة العم ؟؟ وهل بمصافحتهن يبطل الوضوء؟؟؟
زوجة الجد هي من المحارم حرمة أبدية ولا مانع من مصافحتها. وأما زوجات الخال والعم فلا يصح مصافحتهن إلا إن كن من المحارم فيحصل أحيانا أن يتزوج مثلا العم بخالة أحدنا أو الخال بعمة أحدنا. فحينئذ لا تمنع المصافحه. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة Noor Al-Islam
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

عندما نمر بمقابر المسلمين .. نسلم عليهم ونقول أنتم السابقون ونحن اللحقون ..
ولكن إذا مررنا بمقابر أناس من ديانات اخرى كالمسيحية وغيرها ..
هل نقول مثل هذا القول .. اما ان هناك مقال اخر ..

جزاكم الله خيرا ..
لا يوجد دليل ثابت على زيارة قبور غير المسلمين. فلا ينبغي أن يشد الرحل إليهم. وإنما الثابت زيارة قبور المسلمين والسلام عليهم وتكون تلك الزيارة للعبرة والإتعاظ. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة الفيّاض
السلام عليكم
عندي سؤال

إذا عمل شخص حادث ونتج عنه وفاة أخيه في الحادث
هل يورث متسبب الحادث من مال أخيه المتوفى ؟


سؤال آخر

إذا توفي شخص ... وبعد 5 سنوات طلعت للمتوفى أرض ، فهل تقسم الأرض كقسمة الميراث؟
وعندما تدفع رسوم الأرض ... هل تدفع كقسمة الميراث أيضا؟

ولكم جزيل الشكر
1. ينظر في السبب. فإن لم يكن هذا الأخ متسببا في الحادث الذي أدى إلى موت أخيه فيه، فلا مانع من أن يرثه بشرط عدم وجود الفرع الوارث أو الأصل الوارث كوالد المتوفى أو جده أو فروعه كأبناءه وغيرهم. وإن كان متسببا فلا يرثه. فلا يرث القاتل المقتول عمدا كان أو خطأ والله أعلم

2. عادة، تصدر تلك الأرض بأسماء الورثه حسب النظام المتبع، فتكون قسمتها بالمناصفه. وبعض العلماء يرى أن تقسم قسمة ميراث. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة أم عبادي
شيخنا
طرحت سؤال و اتمنى منك الاجابه عليه قبل رمضان
هل يجوز صيام رمضان وانا لم اتم صيام ما فاتني منه العام الماضي وهل يجوز صيامه بعد رمضان
إذا جاء رمضان فيجب صومه. ولكن كان ينبغي التعجيل في قضاء الأيام من رمضان الفائت قبل دخول رمضان جديد. ولذلك ذهب بعض أهل العلم إلى أن من أخر قضاء رمضان إلى أن أتى رمضان التالي، فيلزم مع القضاء بكفارة وهي إطعام مسكين عن كل يوم تأخير. وبعض العلماء لم يلزم ذلك لعدم وجود دليل ثابت في ذلك. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة Almarjan
هل رؤية مفاتن زوجتي تبطل الصيام؟
لا. لا يؤثر ذلك في الصوم. ولكن ليحذر الإنسان من أن يقع في أي محذور. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة AlmoHareB
السلام عليكم عندي سؤال بارك الله فيك
ما حكم الصلاة إذا سلم الإمام سراً ولم يجهر بالتسليم لكن المأمومين سلموا بعدما إنتبهوا لذلك؟

وجزاك الله خيرا
صلاتهم صحيحه وكان ينبغي على الإمام أن يجهر بالتسليم مرة أخرى بعد أن انتبه. وعلى كل حال، لا يضرهم ذلك والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة الفيّاض
مشكور شيخنا

بالنسبة للسؤال الأول : لا يوجد للمتوفى أب ولا أبنى ... ولكن يوجد لديه أخوة أشقاء وأم؟ فما الحكم؟

بالنسبة للسؤال الثاني: توفى أحد الورثة قبل صدور الأرض بأكثر من سـنة ، فـهل يرث ذلك المتوفى أم لا يرث؟
1. الأم لها السدس والباقي للإخوة الأشقاء للذكر مثل حظ الأنثيين. والله أعلم
2. لا. لا يرث. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة ما فاضي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

ما حكم المزاح بين الشاب والفتاة في المنتديات بحجة الترويح مع انها خالية من الألفاظ المحرمة غير الضحك ؟

وما حكم الأسامي المستعارة التي تتسمى بها بعض الفتيات كدلوعة الكل .. وأحلى وحده .. وعاشقة ؟ وما توجيهكم لكل شاب وفتاة عند دخولهم شبكة الانترنت ؟

وفقك الله وجزاك خيرا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أولا المزاح يجب أن يكون إيجابيا لا كذب فيه ولا يثير الأضغان ولا يجرح المشاعر. فكل مزاح يؤدي إلى ذلك فهو حرام.
أما بالنسبة للدردشه في الإنترنت، فحقيقة الأمر الإنسان مسئول عما يقول وعما يقدم وما يؤخر ( أَيَحْسَبُ الإنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدىً * أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى) (القيامة:36- 37) ، نعم إن الإنسان مرده إلى الله تعالى ، والله سائله عما قدّم وما أخّر ، وقد قال سبحانه ( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) (قّ:18) ، والنبي صلى الله عليه وسلّم يقول : إن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يحسب أن تبلغ ما بلغت يكتب الله عليه بها سخطه إلى يوم يلقاه ، وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يحسب أن تبلغ ما بلغت يكتب الله له بها رضوانه إلى يوم يلقاه .


فالإنسان مسئول عن فلتات لسانه ، ولذلك عندما كان يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلّم معاذاً رضي الله تعالى عنه أشار إلى فيه - إلى لسانه - وقال له : ألا أدلك على ملاك ذلك كله احفظ هذا . مشيراً إلى اللسان . فقال له : أإنا مؤاخذون بما نقول يا رسول الله ؟ فقال صلى الله عليه وسلّم : ثكلتك أمك وهل يكب الناس في النار على مناخرهم أو على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم .

فحصائد الألسنة هي التي تسوق الناس والعياذ بالله إلى النار سوقا .

وكذلك عندما تكون حصائد الألسنة حصائد إيجابية خيرة بحيث يتحرى الإنسان في كلامه مرضاة الله تبارك وتعالى تسوقه إلى الجنة سوقا .

فلئن كانت هذه الدردشة فيها كذب وافتراء فذلك ليس من شأن المؤمن ، إذ الله تبارك وتعالى يقول ( إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ) (النحل:105) وهو دليل قاطع على أنه لا يمكن أن يصدر الكذب من المؤمن ، وكذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلّم : يطبع على المؤمن على الخلال كلها ليس الخيانة والكذب .

وعندما سئل النبي صلى الله عليه وسلّم عن صفات المؤمن فقيل له : أيكون المؤمن كذابا ؟ قال : لا . أي ليس من شأن المؤمن أن يكذب ، ونحن نرى أن الله سبحانه وتعالى عندما توعد المنافقين قال فيما توعدهم عليهم ( وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ)(البقرة: من الآية10) ، هذه على قراءة من قرأ ( يكذبون ) وهي قراءتنا المعتمدة في المشرق .


والدخول في مثل هذه الأمور يجب أن يضبط بضوابط ، أولاً قبل كل شيء يجب أن يكون حقاً لا باطل فيه ، أي أن يكون كل ما يقوله الإنسان وما ينشره إنما هو حق ليس فيه باطل ، ومعنى ذلك أن يكون صدقاً غير ممزوج بكذب ، هذا من ناحية ، من ناحية ثانية ألا يكون ذلك يؤدي إلى الإفساد ، فقد تكون الكلمة في ذلك حق ولكن يراد بها باطل ، يراد بها إفساد ، يراد بها جرف الناس إلى الشر ، يراد بها خداع المؤمنين والمؤمنات ، فقد تغرر المرأة بالكثير من الأحابيل التي يصنعها أولئك الماكرون الذين لا يريدون بها إلا السوء ولا يريدون بها إلا الكيد ، فلذلك كان من اللازم أن يتفطن الإنسان في ذلك إلى أي غاية تؤدي هذه الدردشة فإن كانت تؤدي إلى باطل فلا ريب أنها محرمة ويجب اجتنابها ولو لم تخرج عن حدود الصدق وحدود الحق ، لكن إذا كانت عاقبتها أن تؤدي إلى باطل فإن ذلك مما يجب اجتنابه ، ولذلك يقول بعض المتفطنين من الحكماء والعلماء يقول : ما علمت أن كلمة ( سبحان الله ) تكون معصية إلا اليوم . فسئل عن ذلك فقال : حضرت مجلساً كان فيه أحد الظلمة ينزل على أحد من الناس لأنه يتهمه بباطل ، وكان أحد الحاضرين يريد أن يغري ذلك الظالم بذلك المظلوم فكان يقول ( سبحان الله ) كأنه يفخم هذا الأمر ويعجّب مما جاء به ذلك الرجل حتى يوقع به ذلك الظالم . فكانت كلمة سبحان الله التي هي تنزيه لله سبحانه عز وجل مستخدمة من أجل باطل ، فهي كلمة حق ولكن استخدمت من أجل باطل ، لذلك كان يجب اتقاء مثل هذه الأمور إن كانت تؤدي إلى باطل ولو كانت في حقيقتها حقا . والله تعالى المستعان .

وأما بالنسبة للأسماء المستعاره، فلا مانع من إستخدامها بشرط أن لا تكون هذه الأسماء فيها مما يثير الشهوات أو أن تكون من الأسماء الفاضحه. والأسماء المذكوره في السؤال ، يجب أن تجتنب ولا داعي إليها. فينبغي التلقب بالألقاب الحسنه الخيره البعيده عن الشبهات وغرور الشهوات. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة شهيد الجنه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,
نتعامل كثيرا مع مختلف الشركات في مجال الحاسب الالي ويعرض علينا هؤلا الباعة لزيارتهم إذا أردنا أي غرض و القصد منه بيعنا إياه بسعر خاص , ما حكم شراء الأشياء من عندهم بأسعار زهيدة ليست بسعر السوق ؟ وهل يعتبر هذا نوع من الرشوة ؟
بارك الله فيكم و جزاكم الله خير الجزاء وشكرا
سؤالك مبهم أخي الكريم. ماذا تريد بقولك: "ويعرض علينا هؤلا الباعة لزيارتهم إذا أردنا أي غرض و القصد منه بيعنا إياه بسعر خاص".
أرجوا الإتصال على هاتف 24603267 ليستفصلك المشائخ عن معاملتك، وذلك حتى لا يكون السؤال في واد والجواب في واد آخر. وفقك الله

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة Omani_Moon
و ايش رأيك في اسمي المستعار!!
عماني موون: قمر عماني! ؟
الله أعلم. وعسى أن يكون خيرا.

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة أ.الكندي
شيخي
شركة تقوم بتسجيل أشخاص كعمال لديها وذلك تطبيقا لقانون وزارة معينة.
إلا أن الشركة في حقيقة الأمر لا تستدعي هؤلاء المسجلين للعمل في أقسامها وإنما قامت بتسجيلهم لتطبيق القانون المفروض عايها من الوزارة المعنية. وتصرف لهم مبلغا رمزيا.

السؤال/ ما حكم المبلغ الذي يستلمه هؤلاء العمال غير الممارسين للعمل في الشركة؟
لا يصح أن تؤخذ هذه المبالغ من هذه الشركات. وعلى هؤلاء الموظفين أن لا يتعاملوا مع مثل هذه الشركات التي تحاول أن تجانب النظام والقوانين والأسس التي تضعها الجهات المسؤوله. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة قعقاع
السلام عليكم

موضوعي يخص الزكاة

فلقد قررت أن أقوم بتخصيص مبلغ يخصم من راتبي بصفة شهرية من حسابي الرئيسي إلى حساب آخر وذلك للتوفير لكني في الحقيقة قمت بالسحب منه في حالة الضرورة فقط فهل تستحق الزكاة على الرصيد وكيف تكون الزكاة ومتى تدفع؟ جزاكم الله خيرا
إذا بلغ النصاب وحال عليه الحول ففيه الزكاة . والنصاب هو قيمة 85 غراما من الذهب. فإن كان ما عندك يعادل قيمة 85 غراما من الذهب وحال عليه الحوال، ففيه الزكاه. فتخرج ربع العشر منه. وأما إذا كان لا يبلغ النصاب، فليس فيه زكاه. والله أعلم

الاخ الجيطالي
السلام عليكم

لدي 3 اسئلة:
1- هل يمكن للمرأة الحامل ان تفطر في رمضان؟ و ما هي الحالات التي يحق لها الافطار بسبب الحمل؟

2- بالنسبة للمرأة الحامل التي افطرت بسبب تأثير الصيام على حياة الجنين هل تقضي فيما بعد ام يكتفى بالكفارة فقط؟

3- اذا اضطر شخص ما الى الافطار في رمضان لمدة اسبوعان بسبب عملية جراحية هل يقضي فقط فيما بعد ام يكتفي بالكفارة؟ و اذا كان قد اطعم مساكين بالفعل عن الايام التي افطرها فهل عليه قضاء؟

شكرا لك

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة al_tarek
الاخ الجيطالي
السلام عليكم

لدي 3 اسئلة:
1- هل يمكن للمرأة الحامل ان تفطر في رمضان؟ و ما هي الحالات التي يحق لها الافطار بسبب الحمل؟

2- بالنسبة للمرأة الحامل التي افطرت بسبب تأثير الصيام على حياة الجنين هل تقضي فيما بعد ام يكتفى بالكفارة فقط؟

3- اذا اضطر شخص ما الى الافطار في رمضان لمدة اسبوعان بسبب عملية جراحية هل يقضي فقط فيما بعد ام يكتفي بالكفارة؟ و اذا كان قد اطعم مساكين بالفعل عن الايام التي افطرها فهل عليه قضاء؟

شكرا لك
1. لا مانع إن كان الصيام يؤثر عليها أو على جنينها تأثيرا يؤدي لها لمضاعفات أو آلام أو ماشابه ذلك.والله أعلم
2. عليها أن تقضي. وقيل تجزيها الكفاره. وقيل بل يلزمها الكفارة والقضاء معا. والله أعلم
3. لا بد من القضاء إن كان قادرا على القضاء. وإن لم يستطع بسبب مرض مزمنه، فليطعم عن كل يوم مسكينا وذلك يجزيه والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة جرْول بن نهْشل
السلام عليكم ورحمة الله ،،، :)

الإمام يُضِيف حرف ( الياء ) في أوّل آية بعد البسملة ، من سورة الفاتحة !!
بدل أن يقرأها : (( الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِين )) ،
يقول : (( الْحَمْدُ للّهِي رَبِّ الْعَالَمِين )) ، وربما لِعِلّةٍ ما في لِسانه أو في حلقِه ، والله اعلم

والكلمة ( للّهِي ) واضحة وظاهرة ومسموعة للجميع !

السؤال / حكم الصلاة خلفه ؟؟؟
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،،،،،،،،،،
لعله يزيد في خفض لفظ الجلاله بغير داع. فينبغي أن ينبه وينبغي أن يتعلم كيف يقرأ القراءة الصحيحه وخاصة الفاتحة التي ركن من أركان الصلاة. فإن كان لعلة فلا يتقدم الناس، وينبغي ان يتقدم غيره. والله أعلم.

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة al_tarek
شكرا لك اخي العزيز لكن بالنسبة للنقطة الثالثة الرجل قد اطعم مساكين بالفعل عن الايام التي افطرها بسبب هذه العملية الجراحية فهل يلزمه القضاء ايضا؟ مع العلم بأن صحته الان جيدة و لا يوجد ما يمنعه من القضاء اذا لزم
سؤال اخر اخي العزيز و هي حالة حقيقية حدثت امامي:
امرأة طلقت من شخص ما ثم تزوجت بأخر ثم طلقت منه و تزوجت بأخو مطلقها الاول و اصبح لها ابناء من طليقها الاول و ابناء من اخيه الذي هي متزوجة منه الان! يعني اولادها هم اخوة و اولاد عم في وقت واحد! فهل يجوز هذا شرعا؟ و ما الحل اذا ثبت بطلانية هذا الزواج؟
1. ينبغي أن يقضي ولا يجزيه الإطعام لأن الاصل أن فرضه القضاء ما دام قادرا على ذلك ولا يسوغ له الإفطار. والله أعلم

2. لا مانع أن يتزوج الأخ مطلقة أخيه. والأخوه يكونون أخوة لأم وأبناء عم من جهة الأب. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة شهيد الجنه
آسف لاني لم أشرح السؤال بصيغة جيدة ,
هؤلا الباعة يعرضون علينا الذهاب إلى متاجرهم وشراء أدوات وبضائع بسعر زهيد , على سبيل المثال الكمبيوتر المحمول يوصل قيمته ما بين 350 إلى 500 ريال فإذا أردت الشراء من عندهم سأحصل على تخفيض كبير مقابل أن نحكم على بضائعهم بالقبول وهي في بعض الأحيان تكون مقبولة من حيث السعر و الجودة ولكن بعض الأحيان يكون العكس التي يعرضونها علينا في مكان العمل لنشتري منهم , السؤال ما حكم الذهاب لمتاجرهم وشراء أي غرض بسعر زهيد ؟
بارك الله فيكم وفينا
لا مانع من الشراء منهم بالثمن الذي تتفقون عليه ما دام العقد واضحا وغير عائم وليس فيه شيء من الغرر والغبن. وأما بالنسبة للترويج لبضاعتهم بغير أوصافها والتي هي ليست مقبولة وفيها ما فيها من الضعف فهذا من الغش الذي لا يجوز أبدا. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة الوغى المرعب
هناك شخص يسأل :
عندما كان في سن المراهقة( 15-18 سنوات) ياتي بنت أصغر منه عمرها( 8-10 سنوات) و يجعل ذكره بين فخذيها و فرجها الى ان يقذف و تارة يحول ادخال الذكر الى القبل ( راس الذكر لمس فرج البنت) و لجهالته بالامر لا يسطيع. و بعد ندم ما صنع و تاب و استغفر و يبتعد عن الخلوة بي النساء. السوأل هو : هل يجوز له ان يتزوج تلك البنت عندما تبلغ ؟ و ما هو وصف حالة الزنا التي يحرم فيها الزاني ان يتزوج بمزنيته؟

جزاكم الله خيرا
قبل كل شيء عليه أن يصدق التوبة مع الله تعالى وأن يندم على ما فرط في جنب الله. ثم إنه لا مانع من الزواج منها. فما صنعه لا يعد من الزنا. فالزنا يصدقه ويكذبه الفرج كما جاء في الروايه. ويمنع من الزواج منها إن أدخل حشفة الذكر في فرجها. والله أعلم.

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة الجبل الصخري
السلام عليكم : رجل سهى في الصلاة فسبق الإمام في قرأة الفاتحة ولكنه إنتبه لذلك قبل إنتهاء الإمام من قرأة الفاتحة فأعاد قرأة الفاتحة من جديد لكي لا يكون متقدم على الإمام فهل تصرفه صحيح ؟ وماذا عليه الأن إن كان تصرفه خاطىْ ؟ وما هو التصرف الأفضل الذي كان عليه فعله ؟
لا شيء عليه بمشيئة الله وصلاته صحيحه. فقد أصاب قولا لبعض أهل العلم. وبعض العلماء يقول بأنه يقف ولا يرجع وينتظر الإمام إلى أن يصل إلى ذلك الموضع. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة قطار الأيام
السلام عليكم ورحمة الله ...مبارك عليكم اقتراب شهر رمضان...

سؤالي للشيخ الجيطالي جزاه الله خير الجزاء على جهوده الطيبة في السبلة:

انتقل أخي للسكن في منطقة بعيدة عن بلده السابقة وأسكن معه الآن لمدة مؤقتة غير معروفة حتى تتيسر الأمور وأتزوج فأستقل عنه، فهل أصلي فيها سفراً فيها ؟ مع العلم أنني قد أسكن في نفس المنطقة في المستقبل وقد لا أسكن فيها وأكثر احتمال أنني لن أسكن فيها إن شاء الله بسبب ظروف خاصة..
فهل أصلي الصلاة فيها سفراً أم حضراً؟
يبدو أنك غير مستقر في تلك المنطقه وغير مطمئن فيها وتنوي أن تخرج منها.فإذا صلي صلاة المسافر وذلك بأن تقصر الصلاة الرباعية إلى ركعتين إلا إن صليت خلف إمام مقيم فتتم الصلاه. وعندما تطمئن نفسك وتستقر وتريد التوطين في تلك المنطقه أو في غيرها فعليك أن تتم. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة BlackTiger
,,,, رمضـــــــان كريـــــم,,,
أخي لدي سؤال بسيط....
س: هل يجـوز التخميــس في الرمضـان؟؟؟؟؟
التخميس معروف في سبلة الترويح هو الاكثار من المزاح أرجوا أن أجد الاجـابه الشافيه التي تريح المخمسين في الترويح:D
وجــزاك الله ألف خير أخي,,,,:)
أولا المزاح يجب أن يكون إيجابيا لا كذب فيه ولا يثير الأضغان ولا يجرح المشاعر. فكل مزاح يؤدي إلى ذلك فهو حرام.
أما بالنسبة باللغو (التخميس) ، فحقيقة الأمر الإنسان مسئول عما يقول وعما يقدم وما يؤخر ( أَيَحْسَبُ الإنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدىً * أَلَمْ يَكُ نُطْفَةً مِنْ مَنِيٍّ يُمْنَى) (القيامة:36- 37) ، نعم إن الإنسان مرده إلى الله تعالى ، والله سائله عما قدّم وما أخّر ، وقد قال سبحانه ( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) (قّ:18) ، والنبي صلى الله عليه وسلّم يقول : إن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يحسب أن تبلغ ما بلغت يكتب الله عليه بها سخطه إلى يوم يلقاه ، وإن الرجل ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يحسب أن تبلغ ما بلغت يكتب الله له بها رضوانه إلى يوم يلقاه .

فالإنسان مسئول عن فلتات لسانه ، ولذلك عندما كان يوصي رسول الله صلى الله عليه وسلّم معاذاً رضي الله تعالى عنه أشار إلى فيه - إلى لسانه - وقال له : ألا أدلك على ملاك ذلك كله احفظ هذا . مشيراً إلى اللسان . فقال له : أإنا مؤاخذون بما نقول يا رسول الله ؟ فقال صلى الله عليه وسلّم : ثكلتك أمك وهل يكب الناس في النار على مناخرهم أو على وجوههم إلا حصائد ألسنتهم .

فحصائد الألسنة هي التي تسوق الناس والعياذ بالله إلى النار سوقا .

وكذلك عندما تكون حصائد الألسنة حصائد إيجابية خيرة بحيث يتحرى الإنسان في كلامه مرضاة الله تبارك وتعالى تسوقه إلى الجنة سوقا .

فلئن كانت هذه الدردشة والتخميس (على رأي بعضهم) فيها كذب وافتراء فذلك ليس من شأن المؤمن ، إذ الله تبارك وتعالى يقول ( إِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِآياتِ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ) (النحل:105) وهو دليل قاطع على أنه لا يمكن أن يصدر الكذب من المؤمن ، وكذلك يقول النبي صلى الله عليه وسلّم : يطبع على المؤمن على الخلال كلها ليس الخيانة والكذب .

وعندما سئل النبي صلى الله عليه وسلّم عن صفات المؤمن فقيل له : أيكون المؤمن كذابا ؟ قال : لا . أي ليس من شأن المؤمن أن يكذب ، ونحن نرى أن الله سبحانه وتعالى عندما توعد المنافقين قال فيما توعدهم عليهم ( وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ)(البقرة: من الآية10) ، هذه على قراءة من قرأ ( يكذبون ) وهي قراءتنا المعتمدة في المشرق .

فاتقوا الله تعالى في أنفسكم، وحاسبوا أنفسكم قبل أن يحاسبها الله واستغلوا أوقاتكم فيما ينفعكم في الأولى والأخرى. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة root
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ,

بارك الله فيك أخي الجيطالي لمجهودك الواضح في الرد على جميع الإستفسارات, لدي هنا بعض الإستفسارات وكلها تتعلق حول نفس الموضوع ألا وهو الإختلاط الأسري , لقد خطبت وامتلكت من فتره , ولدى انسابي بعض العادات التي لم اوافق عليها لعلمي بحرمتها , العادات هي جلوس العائله مجتمعين ( الاخوات وازواجهن , والاخوان وزوجاتهم ) لم أقم بزيارتهم على هذا النحو لعدم تقبلي هذا الوضع , والحجه انه الاب والأخوان موجودين , فهل التجمع جائز في حاله وجود محرم .

عندما اتصلت وسئلت مكتب الإفتاء كانت الإجابه بعدم جواز ذلك مع عدم تبيان الدليل , فعندما اخبرت انسابي بذلك قالوا " ان مكتب الإفتاء وحدهم عليهم كلام اصلا "
وكما تعلم عندما تخاطب بعض الجاهلين يجب ان تدمغ الإجابات بدليل , فما نصيحتك لهذه العائله , وما هي الضاوبط في الإختلاط بين الأزواج وزوجاتهم في مثل هذه الحاله. وما هي النصيحه لرب الأسره .

وكيف تتصرف زوجتي في زيارة اهلها في هذا الوضع؟ وهل يحق لي ان أمنعها من زياره اهلها لو استمروا على هذا النحو؟

ولكم جزيل الشكر .
عسى أن تستفيد من الفتاوى التاليه لشيخنا الخليلي -أبقاه الله-:-

زوجي له أسرة كبيرة يعيشون في منزل واحد كبير ولديهم أربعة من الرجال وكلهم متزوجون ولديهم أولاد والحمد لله ، المشكلة أنهم دائمو الاختلاط رجالاً ونساء وعندما أنصحهم بأن يأكل الرجال وحدهم والنساء وحدهن يقولون لي : ما تفرق شملنا امرأة . ودائماً أوضح لهم أن الدين يقول ذلك ودليلي قول الرسول صلى الله عليه وسلّم : إياكم والدخول على النساء . فسئل رجل أرأيت الحمو ؟ فقال صلوات الله وسلامه عليه الحمو الموت . وهؤلاء كلهم حمياني ، فماذا تقولون ؟


الجواب :

هذه الإجابة من هؤلاء إنما هي دليل الحماقة والجهل وعدم العلم والتخبط في هذه الحياة ، وإلا فالأمر واضح وهدي النبي صلى الله عليه وسلّم بيّن ، فالنبي صلى الله عليه وسلّم حذّر من الاختلاط بين الجنسين ، يقول صلى الله عليه وسلّم : إياكم والدخول على النساء - والحديث صحيح ثابت في الصحيحين وغيرهما – فقال له رجل من الأنصار : أرأيت الحمو يا رسول الله ؟ فقال صلى الله عليه وسلّم : الحمو الموت . كذلك قال صلى الله عليه وسلّم : من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يخلون بامرأة إلا مع ذي محرم . وقال : ألا لا يخلون رجل بامرأة إلا مع ذي محرم . وقال : ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما .

فهذا الاختلاط بهذه الطريقة كثيراً ما يفضي إلى الكثير من المشكلات ، وهذا ما عانينا منه من خلال الأسئلة الكثيرة التي وجهت إليّ ، فكثير من مشكلات وقعت بمثل هذه التصرفات الرعناء التي يتصرفها أولئك الذين لا يقيمون وزناً للفضيلة ولا يفرقون بين المنفعة والمضرة .

نعم الأسرة يجتمع شملها ، ولكن اجتماع الشمل لا على مخالفة أمر الله ، ومخالفة هدي رسول الله صلى الله عليه وسلّم ، وإنما اجتماع الشمل على الحق وعلى الهدى وعلى التعاون على البر والتقوى ، وعلى الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وعلى الحيطة في أمور الدين ، والتزام الآداب والأخلاق والفضائل وعدم الاندفاع إلى مثل هذه التصرفات التي لا تؤدي إلا إلى ما لا تحمد عقباه .


امرأة تقول أن زوجها له أخوة كبار متزوجون والجميع يسكن في منزل واحد ويجتمعون ذكرانا وإناثا على المائدة ، وفي الأعياد تتزين النساء ويظهرن بزينتهن وكلما تنصحهم لا يسمع لكلامها ، فما هي نصيحتكم للجميع ؟


الجواب :

نصيحتي لهم جميعاً بأن يتقوا الله ، وأن يأتمروا بأمره ، وأن يزدجروا عن نهيه ، وأن يدركوا أن الخير كل الخير في اتباع أمر الله سبحانه ، وأن الشر كل الشر في البعد عن أمر الله سبحانه ، وقد جاء البيان الفاصل في كتاب الله حيث قال ( وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاءِ بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُولِي الأِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاءِ )(النور: من الآية31) ، وإخوة زوجها ليسوا من هؤلاء جميعاً فلا يجوز للمرأة أن تبدي لهم زينتها بأي حال من الأحوال .


فعلى الرجال أن يتقوا الله تعالى في هذا الأمر ، وأن يصونوا نسائهم . وعلى النساء أن يصن أنفسهن ، وأن يحافظن على أمر الله .


وهذا الذي يعده الناس تسامحاً إنما هو في الحقيقة تساهل ، وكثيراً ما يفضي إلى الفتن ، كثيراً ما تهيج الفتن بسبب مثل هذا التساهل في أمر الله سبحانه وتعالى ، وحديث النبي صلى الله عليه وسلّم قطع دابر هذ الأمر عندما قال عليه وعلى آله وصحبه أفضل الصلاة والسلام : إياكم والدخول على النساء . فقال له رجل من الأنصار : أرأيت الحمو يا رسول الله . فقال صلى الله عليه وسلّم : الحمو الموت . والمراد بالحمو هو أخو الزوج . فقد شبهه النبي صلى الله عليه وسلّم بالموت لخطورة دخوله على امرأة أخيه ، فعلى هؤلاء جميعاً أن يتقوا الله ، وأن يقفوا عند حدوده ، والله المستعان .

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة root
شكرا اخي الجيطالي على الإجابه ,

فقض للتوضيح

عندما ذكر هذا الحديث يحتج بعض الناس ان الحديث خاص في الخلوة , وانه مع وجود المحرم لا حرج في ذلك؟؟ فما رايكم ؟؟
والحمو كما ذكرت هو اخ الزوج , فماذا يعتبر زوج الأخت ؟؟ هل هو حمو إيضا ؟؟


وشكرا
على كل حال، مع وجود المحرم فالأمر أهون ومع ذلك يؤمر هؤلاء أن يفصلوا بين النساء والرجال وأن لا يكونوا مثلا على مائدة واحدة أو في مجلس واحد. والأجنبي سوى كان أخو الزوج أو زوج الاخت هو أجنبي فلا تصح الخلوة معه . والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة أ.الكندي
شيخي
الحديث الذي روي عن الرسول عليه الصلاة والسلام( خير الأسماء ما حمد وعبد) هل هو صحيح؟؟
لا. ليس بصحيح. فقد ضعفه طائفة كبيرة من علماء الحديث. فلم يثبت عنه صلى الله عليه وسلم بهذا اللفظ، وإنما الصحيح هو ما ورد من طريق عبدالله بن عمر (رضي الله عن عبدالله وعن أبيه)، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن أحب أسمائكم إلى الله عبدالله وعبدالرحمن. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة عيونها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
هل تجوز الصلاة في مساجد فيها قبور!
وكل عام وانت بخير يا استاذ الجيطالي.
ولماذا بنيت هذه المساجد على قبور؟ إن كانت قبورا للمشركين فلا مانع من بناء المساجد عليها، وإن كانت قبور بعض المسلمين فلا يجوز ذلك. فالميت له حرمة حيا وميتا.

والخشية أن تكون هذه المساجد لم تبنى في الأصل على تقوى الله وإنما أسسها عباد القبور ليقيموا فيها تفاهاتهم فتكون تابعة لمسجد الضرار.
والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة جندي الجبل
سؤال : ما هو التصرف الذي يتبع في صلاة الجماعة عند حدوث هذه الحالات :
1 - موت الإمام .
2 - إذا أغمي على الإمام .
3 - انتقاض وضوء الإمام .
4 - إذا قاء أحد المصلين على السجاد فما حكم صلاة من كان في جانبه .
5 - إذا أغمي على أحد المصلين .

وبارك الله فيكم
1 + 2: تفسد الصلاة ولا بد من إعادتها من جديد. والله أعلم
3. خلاف. قيل تفسد الصلاة بكل الأحداث وقيل لا تفسد. وقيل له أن يستخلف في القيء والرعاف فقط. والله أعلم
4. إن لم يصيبه شيء من القيء فلا حرج. ولكن يتنبه في الفرجة التي ستحدث إذا خرج ذلك الرجل الذي قاء من مكانه . فإن كانت الفرجة بسيطة جدا فلا حرج، وإلا فعلى من كان على يمينه ويمين الإمام أن ينشأوا صفا جديدا. والله أعلم
5. إذا أغمي على أحد الناس، فليقم البعض بإسعافه وإخراجه من المسجد والبعض الآخر يواصل الصلاة، وعليهم أن يسدوا أي فرجة قد تحصل بسبب ذلك. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة عين التنين
السلام عليك
هل يوجد معهد لتعليم القرآن الكريم في مسقط للشباب المراهقين ؟
لا أدري. ضع سؤالك في سبلة الإعلام والدعوه وعسى أن تجد ضالتك. وفقك الله

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة AL n3maan
انا مقيم بمنطقة خارج منطقتي...والمشكلة هنا عدد لا بأس به من المساجد مبني في وسط المقبرة...ومن ضمنها المسجد القريب من بيتي بين القبور...فانا الان في حيرة هل تجوز الصلاة فيه ام لا...وبعض منها به عدد لا يستهان به من المصلين...افيدوني افادكم الله...
ودمتم سـالمين
ارجوا ارسال رسالة على الخاص
هذا أمر غريب أن تبنى مثل هذه المساجد في المقابر. فإن كان المسجد سابقا للقبور بحيث تم بناء المساجد ثم بعد ذلك حدثت القبور، فلا يضره ذلك. والخشية أن تكون هذه المساجد لم تبنى في الأصل على تقوى الله وإنما أسسها عباد القبور ليقيموا فيها تفاهاتهم فتكون تابعة لمسجد الضرار.

نرجوا من السائل الكريم، توضيح الأمر !!!!

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة الدكتور مريض
سؤالي هو: هل التبرع بالدم صباحا في رمضان جائز أم لا ؟ أرجــو الإفــادة.
من حيث الجواز هو جائز ولا يؤثر ذلك في الصوم وخاصة إن كان لضرورة. ولكن لعل ذلك يضعف من قوة الشخص ويوهن من نشاطه ويؤثر بالتالي على الصائم. فالأولى تأخير ذلك إلى الليل. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة الخنجر1
س: عندي مبلغ بلغ النصاب و حال عليه الحول و المبلغ قدره 100000 ريال و لكن قمت باعطاء صديقي سلف (قرض) و قدره 50000 ريال.

السؤال هل اخرج الزكاه في ال 100000 او اجمع المبلغين مع بعض 150000 ؟

شكرا
زكاة المدين (المقترض) الذي دينه غير محدد بأجل يسقط عنه مقدار ذلك الدين من الزكاة أي تسقط الزكاة بمقدار ذلك الدين إن كان الدين غير مؤجل أو كان مؤجلاً وحضرا أجله . وأما بالنسبة إلى الدائن (المقرض) فعليه أن يزكي الدين الحاضر أي الدين الذي لم يحدد بوقت أو الذي حدد وقته وحضر فهو عليه أن يزكيه إلا إن كانت الزكاة على غير وفي أو كانت الزكاة على غير ملي ، ومعنى ذلك إن كان الدين على معسر أو كان الدين على مماطل فليس عليه أن يزكيه حتى يقبضه



بعض التفصيل والتوضيح:



الدين لا يخلو إما أن يكون ديناً حاضراً وذلك بأن يكون من أصله غير مؤجل إلى أجل معين ، أو أن يكون ديناً مؤجلاً وقد حضر أجله ، وإما أن يكون غير حاضر الأجل أي أن يكون ديناً مؤجلاً إلى ميقات زمني معين ولم يحضر ذلك الميقات الزمني ، فإن كان هذا الدين غير حاضر ، وذلك بأن يكون مؤجلاً إلى وقت لم يحضر ذلك الوقت فإنه لا زكاة على الدائن فيه ، وإنما زكاته على المدين إن كان عنده من النقد أو من المال الذي يزكى ، إذ لا يجب على المدين وفاؤه في ذلك الوقت ، والدائن ليس له أن يتقاضى المدين هذا الدين .

فالمنتفع هو المدين وليس الدائن ، فزكاته على المدين إن كان عنده - أي كانت موجودة عنده سيولة أو تحول مثلاً على تجارة ونحوها- .

أما إن كان هذا الدين حاضراً فزكاته على الدائن ولكن بشرطين :

أن يكون المدين وفياً ، بحيث لا يكون مماطلاً ممتنعاً عن الوفاء

وأن يكون ملياً ، أي قادراً على الوفاء بحيث لا يكون معدما ، فإن كان معدماً فإنه لم تبق عنده عين حتى تزكى ، عين المال غير موجودة وإنما هي في الذمة وصاحب الذمة ليس عنده شيء ، فلذلك لا يكون عليه شيء إن كان المدين غير وفي أو كان غير ملي .

وإنما عليه أن يزكيه إن كان حاضراً بشرط أن يكون المدين وفياً مليا ، والله تعالى أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة الشذا الفواح
سؤال: 1 ـ اذا كانت طبلة الإذن مثقوبة هل اذا استحم الشخص يؤثر ذلك على صيامه؟
2 ـ رجل يصلي بالناس وأثناء القراءة نسي وتوقف أخذ المأمومين يردوا عليه وهو لم يسمعهم جيدا وبدون قصد منه قال نعم . هل يأثر ذلك في الصلاة؟
1. إذا دخل الماء من الأذن نعم يبطل الصيام بسبب الطبلة المثقوبه، وإن لم يدخل الماء من أذنه فلا حرج عليه. والله أعلم.
2. الأحوط عليهم أن يعيدوا الصلاة. فصلاتنا هذه لا يصح فيها شيء من كلام الآدميين. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة تـ العين ـاج
بسم الله الرحمن الرحيم

1- هل يجوز صلاة قيام الليل قبل موعد اذان الفجر بوقت قصير ربع ساعة مثلا
2- اعاني من نزول اللعاب بكثرة في نهار رمضان فهل يجوز ابتلاعة اثناء الصلاة بقصد عدم ترك الصلاة وهل يفطر الصائم اذا ابتلعة غير متعمد ابتلاعة بقصد الشرب وترطيب الحلق ؟؟؟
3- هل يبطل المذي والمدي الصوم ؟؟؟
4- ما حكم تأخير الوتر الى قيام الليل وهل تصلى قبل قيام الليل او بعده ؟؟؟

شكرا وننتظر الإجابة من سماحتكم
1. لا مانع. فآخر قيام الليل هو قبيل الفجر بقليل.والله أعلم
2. اللعاب هو من مواد الفم والذي يحتاجه الإنسان وهو ليس بناقض للصوم إلا إذا اختلط بالماء أو بمواد أخرى كالدم وغيره. والله أعلم
3. المذي والودي لا يبطلان الصوم. والله أعلم
4. من السنة تأخير الوتر إلى آخر الليل ويصلى بعد القيام لا قبله. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة عبد العليم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،،
جزاكم الله عن الإسلام وعنّا خيرا.



السؤال الأول:
هل تجوز صلاة أول ركعتان من الوتر (الشفع) جماعة ثم الإنفصال عن الإمام للصلاة مفردا لأن الإمام يقنت؟ أم الإنفصال قبل الشفع أفضل؟؟
وهل يجوز الفصل بالسلام بين ركعتي الشفع وركعة الوتر؟ أم لابد من الوصل؟


السؤال الثاني:
هل لي أن أصلّي ركعة الوتر ومن ثم في وقت متأخر من الليل أصلي قيام الليل دون أن أنام بين الصلاتين؟
أم لا صلاة بعد الوتر حتى ينام الشخص؟؟



السؤال الثالث:
شاب ضرب أباه على وجهه وقد ظهرت آثار الضرب على وجه الأب كاحمرار وأرام، ولكن هذا الأب كان سكرانا وكان يسب ويشتم الزوجة والأبناء وكل من يعرف وكان يثير ضجّة في البلد، مما جعل الشاب في لحظة غضب أن يقدم على هذا الفعل؟؟ وفي الأيام التالية قال الأب لإبنه لا بأس عليك وانسى أنك قد ضربتني، عموما.. الأب الآن قد توفى ونسأل الله له الرحمة ماذا على الشاب أن يفعل الآن وهو يحسّ بالذنب وأنه كان عاقا لوالده.. وهل كان مبررا ما فعله الإبن بأبيه؟؟

جزاكم الله خيرا
1. لا مانع من صلاة الشفع مع الجماعه وتأخير الوتر. والوصل والفصل كلاهما جائزان والأفضل الفصل. والله أعلم
2. لا صلاة بعد الوتر حتى ينام الإنسان ولو بمقدار بسيط. ومن يرى نفسه أن لن ينام فليؤخر الوتر ويأتي بما تيسر من النوافل ثم يوتر. والله أعلم
3. مهما كان من الأب من سوء خلق، فالإبن مطالب أن يصاحب والده بالمعروف وأن يظهر له الإحترام. وعلى كل حال، عليه أن يتوب مما صنع وعسى أن يتوب الله عليه. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة ا شور
1) هل كل السنن والنوافل يقرأ فيها الحمد وسورة
2) إذا فاتتني الركعة الأولى من المغرب هل أقرأ في الركعة الفائتة الحمد وسورة
أرجو الإجابة من مشايخ المذهب الإباضي
1. نعم كلها. إلا إن صليت خلف إمام كالتراويح والعيدين والإستسقاء وغيرها، فتجزيك قراءة الإمام للسوره وعليك الإستماع. والله أعلم

2. نعم تأتي بالفاتحه وما تيسر من القرآن ولو آية واحدة تامة المعنى. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة وتر الحب
السلآم عليكم ورحمة من الله وبركاتة أمـابـعد
أفــيدوني أفــادكم الله من عـلمه وجعلكم ذخراً وسند لأجلاء الغموض والضبابية التي يعاني منها كثير من الناس وخاصة فيما تتعلق بشؤون ديننا الحنيف وأنا واحد من الئك الناس التمس منكم بكل تقدير وأحترام إفادتي حول الأتي.
(1) ما مقدار نصاب الزكاة في الذهب؟
(2) ما مقدار نصاب الزكاة في الفضة؟
(3) هل تجب الزكاة في الأسهم والحصص في الشركات والسندات والصكوك وسائر الأوراق التي تقوم مقام النقد والأموال المدخرة منها والودائع النقدية لدى المصارف (وماهو مقدار نصاب الزكاة في النقد؟)
(4) هل هناك زكاة على أصحاب الشرائح الأتية:
(أ) المستشفيات الخاصة (ب) العيادات الخاصة (ج) الورش الصناعية (د) مكاتب المحامين (هـ)مكاتب المحاسبين القانونيين (و) المكاتب الهندسية (ز) المدارس والمعاهد والجامعات الخاصة.
(5) هل تجب الزكاة على المال الذي يوفره الشخص لبناء منزل ليسكن فيه بدلاً من المنزل المستأجر
أو يقصد به شراء بيت لكي يستعين بدخله على تحسين وضعه المالي وخاصة تعليم أولاده؟
للأهمية أرجوا التكرم توضيح نسبة الزكاة في 1000 ألف ريال عماني..... وكيف تحسب نسبة الزكاة في الذهب والفضة وتحويلها الى الريال العماني ؟؟؟؟؟
وفي الختام أسأل الله أن يجزيكم عنا كل خير والسلام عليكم
1. نصاب الذهب بالغرامات 85 غراما.والله أعلم
2. نصاب الفضة بالغرامات 595 غراما.والله أعلم
3. نعم تجب والزكاة وفيها ربع العشر. والله أعلم
4. زكاتهم فيما يملكون من النقد لا على العقار نفسه. والله أعلم
5. نعم تجب فيه الزكاه والله أعلم

زكاة النقود والذهب والفضه والتجاره هي ربع العشر. فمثلا 1000 ريال زكاته 25 ريالا. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة التقي
دايما بقع خلاف في صلاة التراويح .. بينهم من يقول على الامام ان يطول والاخرين يرون عليه التقصير قدر المستطاع .. حتى راينا من التقصير ان يقرأ الامام ايتين خفيفتين و ان الصلاه كامله العشاء وسنتها والتراويح و الوترو الدعاء تأخذ مقدار اربعين دقيقه فقط ...

فما هو الاصح و كم ينصح المشايخ ان يقرأ الامام بمقدار صفحات القرأن .. مثلا ربع صفحه او نصف صفحه او صفحه في الركعه ؟؟

شكرا و جزاكم الله خيرا
على كل حال، الأصل في النوافل وصلوات الليل الإطاله. ولكن مع ذلك وخاصة عندما تصلى هذه السنن في جماعة، فينبغي مراعاة الناس فلا يكون فيها غلو ولا تقصير.فالإطالة التي تشق على الناس وترهقهم ينهى عنها وخاصة الضعفاء منهم. فينبغي التوسط. ولكن ممكن أن يقرأ الإمام صفحة كامله إن كانت قراءته سريعه. ولعله يقرأ أقل من ذلك إن كانت قراءته متوسطه . ولكن نجد أن بعض الأئمة يقرأون ببطء شديد جدا. فلو قرأ مثلا ثلاث آيات ، فكأنه يقرأ صفحة كاملة بسبب بطأه. فمثل هذا لا ينبغي له أن يطيل لأن ذلك مما ينفر الكثيرين من المسلمين. ولكن ليس معنى ذلك أنه عليه أن يسرع إسراعا شديدا يخل بمقصود الصلاه ويذهب بالخشوع فيها. لا، وإنما يتوسط.

فإذا تراعى أحوال الناس في مثل هذه الأمور. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة @عادل@
السلام عليكم
اريد افادتكم في لي في عدة مواضيع
1_ هل يجوز رد السلام على الكافر؟سواء كان من اصحاب الاديان السماوية الاخرى او من الاديان الثانية؟
2_ ما حكم وضع العطر في صبيحة رمضان؟هل يبطل الصوم؟
3_ ماحكم تنظيف الاسنان بالمعجون في صبيحة رمضان؟
وعسى الله يوفقنا ويوفقكم ان شاء الله
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
1. رد السلام على الكافر يكون بصيغة "وعليكم". والله أعلم
2. العطر والبخور لا يؤثران في الصوم إلا إذا ولج شيء منهما إلى الجوف. والله أعلم
3. المعجون سريع الذوبان. فإن كنت تأمن أن لا يلج شيء منه إلى جوفك، فلا مانع من الإستياك به، والأولى تركه والإستياك بالأراك أو بالفرشاة فقط أو تأخير ذلك إلى الليل أو قبل الفجر. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة أسير المعالي
1- من عاهد الله ان لايترك العلاقة التي تربطه( بفتاه تحت مسمى الحب المقدس) مهما كانت الظروف ولاكن بعد فترة من الزمن حوالي 4 سنوات قرر ان يتركها وان يذهب كلا الى سبيله، ولاكنه يحس بالندم لانه تركها علما بانه يريدها زوجة له على سنة الله ورسوله؟ وفي لحظة غظب قال لها انكي محرمة علي كحرمة امي مني؟
فماذا عليه هل يعتبر انه خان العهد او نكثه وماهو الحل المناسب علما بانه لا يريد ان يقترن بها او يتزوجها والان انقطع عنها اكثر من سنتين
فيسأل هل اخطاء حين اراد ان ينهي هذه العلاقة بهذه الطريقة؟
الأحوط لك أن تكفر كفارة مرسله. وإن كنت تريد الزواج منها فلا يمنع، لأن الظهار لا يقع قبل الزواج وإنما بعده. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة تـ العين ـاج
بسم الله الرحمن الرحيم

امتلك مبلغ من المال لم يحول عليه الحول واحتفظ به في البنك كمهر للزواج الى ان يكتمل

السؤال هل تجب عليه زكاة اذا حال على هذا المبلغ الحول علما بانه 2000 ريال عماني

سؤال ثان
من يملك رأس مال وحال عليه الحول هل يجوز التصدق بإفطار الصائمين في رمضان بالطعام بدل المال نقدا ؟؟؟ مثلا رأس المال 1000 ريال وحال عليه الحول يجب التصدق ب 25 ريال على شكل شراء فطور للصائمين .

سؤال ثالث
هل يجوز التعطر وشم العطور في نهار رمضان للذكور والإناث؟
نعم فيه الزكاه. فإذا حال عليه الحول تدفع منه 25 ريالا. ولا يصح دفعه لتفطير الصائمين لإحتمال أن يكون من بينهم الغني. فتؤمر أن تدفعه نقدا لفقراء المسلمين ولا مانع من أن تعطيه شخصا واحدا. والله أعلم.

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة مؤنس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، وبعد ،،،

ماذا يفعل من إبتلي بفعل عادة ذميمة فأقسم أن لا يفعلها ثم رجع إليها بعد فترة فأقسم مرة أخرى أن يتركها ثم رجع إليها قبل عن يكفر عن يمينه الأولى ، وتكرر القسم عدة مرات وتكرر الرجوع لتلك العادة دون أن يكفر عن يمينه ، وهو يريد الآن أن يكفر عن كل ذلك بعد أن من الله عليه بالهداية ، فماذا يفعل ؟ هل يحصي عدد الأيمان التي اقسمها ويكفر عنها ، أم تعتبر كأنها يمين واحدة ؟؟
وكيف يكون التكفير عن الآيمان ، وهل يجوز إخراج مبلغ معين ودفعه لجهة خيرية مثلاً ؟؟

وتقبلوا شكري الجزيل على تفضلكم بالإجابة ،،،

أخوكم / مؤنس
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عليه أن يتوب إلى الله تعالى توبة نصوحا مما اقترفه من إثم وعليه كفارة مرسلة واحدة تجزيه عن جميع أيمانه. والكفارة المرسله ذكرها الله تعالى في كتابه العزيز وهي إطعام عشرة مساكين من أوسط الطعام أو كسوتهم أو تحرير رقبة فإن لم تجد شيئاً من ذلك فلتصم ثلاثة أيام . والأحوط في حالة الإطعام، عدم دفع القيمة وإنما البقاء على ظاهر النص ودفع الطعام. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة الجيطالي
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
عليه أن يتوب إلى الله تعالى توبة نصوحا مما اقترفه من إثم وعليه كفارة مرسلة واحدة تجزيه عن جميع أيمانه. والكفارة المرسله ذكرها الله تعالى في كتابه العزيز وهي إطعام عشرة مساكين من أوسط الطعام أو كسوتهم أو تحرير رقبة فإن لم تجد شيئاً من ذلك فلتصم ثلاثة أيام . والأحوط في حالة الإطعام، عدم دفع القيمة وإنما البقاء على ظاهر النص ودفع الطعام. والله أعلم
جزاك الله خيراً وغفر لك وعتقك من النار في هذا الشهر الفضيل أخي الكريم ، وتقبل مني جزيل شكري وإمتناني .

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة زوجة رجل
السلا عليكم ورحمة الله وبركاته
عندي سؤالين مهمين
شخص في شهر رمضان قام من نومه في وقت السحور الساعة 4 وهو على جنابة فهل يأكل من السحور ..ثم يغتسل ..ام انه يغتسل مخافةمن ان يؤذن الفجر وهو على جنابة؟
سؤالي هنا هل يجوز الصيام وانت جنب؟؟

السؤال الاخر:
هل يعد ابو الزوج من المحارم على الزوجة بمعنى هل يصح ان تظهر زينتها امامه وشعرها اذا كانت تلبس ملابس محتشمة؟
وجزاكم الله الف خير
1. يعجل في الغسل أولا ثم يأكل والوقت واسع. وإذا خاف دخول الفجر، فله أن يتيمم ثم يأكل ثم بعد ذلك يغتسل حتى لا يدخل عليه الفجر وهو على جنابه.

2. نعم أبو الزوج هو من المحارم فلا مانع من الخلوة به أو إظهار شيء من الزينة أمامه.والله أعلم.

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة زوجة رجل
هل معنى الاجابة على السؤال الاول انه صوم الجنب جائز؟
بالطبع لا. فالجواب ناص على أن من أصبح جنبا أصبح مفطرا. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة Alaamri
عندي سؤال!!!!!!!






هل دخول الكنيسة في نهار رمضان يبطل الصوم علما بأن موسيقى تعزف في الكنيسة؟؟!!!
لا ينبغي دخول الكنائس لا في رمضان ولا في غيره. ومن تعمد دخول الكنائس من أجل أن يستمع إلى الموسيقى ويتلذذ بها، فليتب إلى ربه والأحوط أن يعيد صومه. فلا صوم إلا بالكف عن محارم الله. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة The Sad
سؤالي :
بحسب طبيعة عملنا نحن نعمل في إحدى شركات البترول ولا يخفى عليكم النظام المتبع في هذه الشركات والذي يسمى بنظام الشفت قد يؤدي بنا إلى ترك صلاة التراويح عدداً من الأيام وذلك بسبب ظروف العمل في هذه الشركات فهل في ذلك من حرج.
لا حرج عليكم. ولكم أن تأتوا بشيء من النوافل حتى في مقر عملكم والله يتقبل منكم . والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة القاهر العماني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته يا الأخ الجيطالي لو تسمح عندي سؤال عن من مؤلف كتاب ((المسالك في علم المناسك))
أظنه للشيخ راشد بن سعيد اللمكي وهو أحد مشائخ الإمام نور الدين السالمي -رحمهما الله تعالى-. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة * عابر سبيل *
السلام عليكم ورحمه الله ,,,

عندي سؤالين :

1) هل يجوز للمرأة المتزوجــه ان تقص شيئا من شعرها وترتبه وتصبغ بعض خصاله بألوان بنية او حمراء زينة لزوجها ؟؟؟

2) ما حكم قص الشعر الزائد عن شعر الحاجب ( تنظيف الجبهة من غير تنميص او حف للحواجب )بالنسبة للمرأة المتزوجة زينة لزوجها ؟؟



ولكم جزيل الشكر ...
1. لا. لا يجوز ذلك. وإنما يجوز لها أن تصبغه بالأسود إذا ابيض لونه . والله أعلم
2. إن كان هو من الحاجب أو جزء منه فلا يصح ذلك أبدا، وإن كان من الجبهه فلا مانع. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة ريـSSSـم
سؤال عاجل جدا
السلام عليكم جميعا
عندي سؤال حيرني واتعبني كثيرا وارجو الافاده فيه مع ذكر الادله
ما رايكم في محادثت الخطيب لمخطوبته بعد تسليم المهر بالهاتف سواء بالاتصال بها او ارسال المسجات هل هو جائز علما بان ذلك للتعارف والاتفاق للمستقبل لان المخطوبه لا تعرف الخاطب ابدا
واذا كان جائزا هل يجوز في رمضان
ارجو الاجابه العاجله مع الفصل في الحكم بين الاتصال والمسجات
شكرا لكم وانتظر الرد
عسى أن تستفيدوا من هذه الفتاوى لسماحة الشيخ الخليلي حفظه الله :

ما حكم المقابلات التي تتم بين الخاطب وخطيبته قبل العقد ، بحيث يكون بينهما لقاء ويستمر بدون محرم ، فما الحكم وإذا وقع هل يجوز لهما بعد ذلك أن يتزوجها ؟

الجواب :
الأمر لله عزوجل ، هذا من التهاون والتفريط وعدم المبالاة والمسئولية تقع على عاتق الآباء والأمهات الذين يرخون العنان لبناتهم ليمرحن ويفعلن مثل هذه الأفعال التي تنعكس آثارها السلبية على الأسرة جميعا ، فكثيراً ما يعود الأمر بالعار على الأسرة كلها . فالنبي صلى الله عليه وسلّم يقول : من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يخلون بامرأة إلا مع ذي محرم . ويقول عليه أفضل الصلاة والسلام : ألا لا يخلون رجل بامرأة إلا مع ذي محرم ، ويقول : ما خلا رجل بامرأة إلا كان الشيطان ثالثهما . والنبي صلى الله عليه وسلّم يحذر من الدخول على النساء أيما تحذير عندما قال عليه أفضل الصلاة والسلام : إياكم والدخول على النساء . فقال له رجل من الأنصار ك أرأيت الحمو يا رسول الله . فقال صلى الله عليه وسلّم : الحمو الموت . وهذا لأن في نفس الرجل باعثاً قوياً تجاه المرأة فهو يندفع إليها اندفاعاً غير شعوري ، كذلك المرأة هي بجانبها أيضاً خُلقت ميالة إلى الرجل وهي راغبة فيه فلذلك تندفع نحوه اندفاعاً غير شعوري ، فلذلك كانت الضرورة داعية إلى أن يكون هنالك حاجز عند لقائهما من أن يندفعا هذا الاندفاع الذي قد تنعكس آثاره السلبية على حياتهما وحياة أسرتيهما ، وهذا الحاجز هو وجود المحرم بحيث يراقب حركاتهما ويطلع على أمرهما ، أما مع عدم وجود المحرم فإن ذلك غير جائز، ذلك حرام حرام حرام ، وماذا عسى أن تكون حالة هذا الشاب الذي يكون بين يدي فتاة جميلة يبادلها الحديث الذي هو كثيراً ما يكون حديث غرام وحديث لوعة ؟ ماذا عسى أن يكون من أمره ولا رقيب عليهما ؟ وهما لا يباليان بمراقبة الله تعالى لأنهما ينسيان عهد الله في هذه الحالة ؟ وما بال هذه الفتاة التي تكون في ميعة الشباب بين يدي شاب تطمح أن يكون فارس أحلامها ، وأن يكون شريك حياتها ؟
فإذاً هذا مما يؤدي بهما إلى الوقوع في الفحشاء وقد وقع ذلك كثيراً كثيراً ونحن اطلعنا على الكثير من الأسئلة .
على أن هنالك كثيراً من الشباب من لا يبالون بانتهاك أعراض الفتيات لا يبالون بانتهاك فيضحكون على عقولهن ، كل واحد منهم يحاول أن يرسخ في وجدان الفتاة التي يلعب على عقلها بأنه هو فارس أحلاهما ، وأنه سيكون شريك حياتها ، حتى إذا ما رزأها في عفتها وفي طهارتها وفي أعز ما تملك رفسها برجله ، وأخذ يبحث عن فريسة أخرى . فإذن على الآباء والأمهات أن يكونوا على يقظة من هذا الأمر ، وأن يكونوا على دراية مما يقع خلفهم وأن لا يرخوا العنان لبناتهم ليمرحن مع هؤلاء الشباب كما يملي عليهن هوى النفس ، وكما يسول لهن الشيطان ، والله تعالى المستعان .

السؤال

بالنسبة لحديثه معها عن طريق الهاتف هل يأخذ نفس الحكم ؟

الجواب :
على أي حال الحديث البريء الذي لا يشاب بشائبة لا مناع منه ، ولكن نحن نخشى من هذه الأحاديث لأن كثيراً ما يحاول أن يستدرجها ، يبدأ أولاً معها بحديث بريء ثم يأخذ في استدراجها شيئاً فشيئاً حتى يوقعها في الفخ ، والفتاة تكون دائماً غراً ، وتكون غير متمكنة من السيطرة على أعصابها ، والمرأة كما قيل هي عاطفية لأن عاطفتها أقوى من عاطفة الرجل ، فإذا ما أثار عاطفتها لم يبق في دماغها موضوع للتفكير قط ، وإنما تسيطر العاطفة على جميع جوانبه ، فينبغي الحذر أيما الحذر من ذلك .

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة بلبل الشرق***
السلام عليكم أخي الجيطالي

عسى أن تكون بأفضل حال

_ ما قول سماحة شيخِنا المُفتي في قصيدة العلامة ابن النظـر النّاصـة بتضليل القائـل بخلق القرآن
من حيثُ نسبتـه إليـه ؟ أرجـو التوضيـح

_ في المقتول هل ما جاء عن المعتزلـة أصل أو صواب في أن لـه أجَــليْن

الأجل الذي يُقتـل فيـه والأجـل الذي يمـوت فيه حتْفَ أنفِــه ؟


ولكم جزيـل الشكـر أخي على ما تقدمـونـه من خـدمـة للمسلميـن ..
1. لا أدري ما رأيه. وهناك من ينفي نسبة القصيدة للعلامة ابن النظر والله أعلم.
2. لا أصل له. والصحيح أنه يموت بأجله المكتوب في اللوح المحفوظ. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة crow8
هل يجوز أن تحرك الزوجة قضيب الزوج حتى الانزال وهل عليهما شي سواء اكانت حائض اول حامل اوكان الزوج يرغب في هذا
لا مانع من ذلك ليفرج عن نفسه خاصة عندما تكون الزوجة حائضا أو نفساء او ما شابه ذلك. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة عبد العليم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


رجل توفي وكان عليه دين لدى البنك، وبعد وفاته أسقط البنك ذلك الدين.
هل على ورثته سداد المبلغ إلى البنك علما بأن البنك قد أسقط ذلك الدين ولم يطالب الورثة بسداد الدين؟؟
(ليس عليهم أن يسددوا أية مبالغ.)
الجواب لفضيلة الشيخ مساعد المفتي.

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة toty
ما حكم الإستمناء في نهار رمضان؟وماذا على من قام بذلك ؟
ارجو الإجابة ولكم جزيل الشكر والتقدير.
الإستمناء في نهار رمضان وفي غيره حرام. ومن فعله في نهار الصوم، فعليه التوبة إلى الله تعالى وعليه أن يقضي ذلك اليوم وعليه كفارة مغلظة وهي عتق رقبة فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين فإن لم يستطع فيطعم ستين مسكينا. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة التقي
ما حكم استخدام بخاخ الربو في نهار رمضان وهل يعتمد على حالة المريض؟
حقيقة الأمر بالنسبة إلى استعمال البخاخ في مجمع الفقه الإسلامي صدرت فتوى من المجمع بأن استعمال البخاخ لا يؤثر على الصيام ، وحقيقة الأمر لا أدري أنا - الحكم على الشيء فرع تصوره - هل تصل ندواة تكاد تكون رطبة تصل إلى الجوف من خلال البخاخ أو لا ، فلذلك قلت من باب الاحتياط ينبغي لمن ابتلي بالاضطرار إلى استعمال البخاخ أن يستعمله في صيامه وأن يحتاط بإطعام مسكين لكل يوم إن كانت هذه العلة عنده مستمرة .

(الجواب لشيخنا الخليلي - أبقاه الله-)

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة عبد العليم
ما حكم صيام الصائم وقد خرج منه المذي نهار رمضان؟
صيامه صحيح، ولكن الصائم يؤمر دائما في نهار رمضان أن يجتنب المواقف التي تؤدي به إلى الإمذاء كمداعبة الزوجة حتى لا يؤدي ذلك إلى الممنوع ويؤمر كذلك بغض البصر واجتناب كل ما من شأنه إثارة الغرائز. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة المرود الفضي
من خلال المعطيات الحالية والضروف التي تمر بها الامة ومن خلال حكمة و فراسة المشايخ العلماء متى يظهر المهدي
الله أعلم. ونأمرك بأن تهتم بأمور تصلح دنياك وأخراك بدلا من الكلام في مثل هذه الخزعبلات.

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة ابنت العَفـاف
أخي الكريم لدي أسئلـة

1- فيمن لديه ذهب ومضى حول ولم يخرج زكاته ، كأن اشتراه في رجب 1426 واراد اخراج الزكاة في رمضان 1427 يعني الآن _ أي تأخر ثلاثة اشهر تقريبا ، ماذا يلزمه وكيف يخرج زكاة ذهبه ؟

2- كيف يرد الذي يقرأ القرآن في المسجد السلام على الداخل أم أنه معذور من رد السلام ؟

3- كيف يقضي الانسان ما فاته من صلوات وأيضا إذا اخر الوتر فنام عنها هل يقضيها في وقتها أم في أي وقت تجوز فيه الصلاة ؟

4- في الأثر : اللهم اني اعوذ بك من الشُّـح المُطــاع ، ما المقصود بالشح المُطاع ؟
1. عليه أن يخرجها في الحال ولا يسيغ تأخيرها. ومن أخرها فعليه أن يتوب إلى الله تعالى من ذلك. والله أعلم
2. لا يلزمه رد السلام ولا ينبغي السلام على المشتغل بعبادة كالصلاة أو الوضوء أو قراءة القرآن. والله أعلم

3. يقضيها في أي وقت شاء إلى في الأوقات المحرمه فيها الصلاة وهي عند الطلوع والغروب والإستواء. ومن نام عن صلاة او نسيها ثم تذكرها فليصلها في ذلك الوقت الذي تذكرها فيه إن كان من الأوقات التي تصح فيها الصلاة، ولا يصح تأخيرها. والله أعلم

4.الله أعلم. ولعله منع الفضل أو الواجب ، وأخذ مال الغير بدون حق. وقيل أنه سوء الظن بالله وقيل هو إيثار الدنيا على الآخره. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة عبد العليم
السلام عليكم,,,,
هل تجوز الصدقة عن الحي كما تجوز عن الميت؟
وهل تجوز الزكاة أيضا عن الحي إن كان لا يزكي ولكن يزكي عنه ابنه أو أبوه على سبيل المثال؟

جزاكم الله خيرا
1. أما الصدقة لا مانع منها عن الحي كأن يتصدق الإنسان عن والديه أو عن أهله وأولاده.
2. وأما الزكاة، فلا بد فيها من نية. فلا بد للمزكي أن ينويها أو ينوي أدائها سوى دفعها بنفسه أو دفعها عنه أبوه أو ولده. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة smilingmoon44
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
1-ما حكم صبغ اللحية باللون الأسود؟ كما هو سائد
2- ما حكم الجوائز البنكية؟ أي أن شخص حصل على جائزة بنكية بتيجة لإيداعه مبلغاً من المال في البنك، وكيف يتصرف بها؟
1. من صبغ لحيته بسواد، سود الله وجهه يوم القيامه. هكذا جاء في بعض الروايات. والله أعلم
2. لا يجوز أخذ هذه الجوائز الربويه. ومن دفعت إليه فلا يعيدها للبنك وإنما يصرفها لفقراء المسلمين بنية التخلص لا بنية الصدقه. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة الطاهرة
السلام عليكم ورحمة الله

الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الخلق وخاتم النبيين محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

سؤالي هو :

ما حكم صلاة التسابيح ؟

وكيف تكون صلاتها ؟

جزاكم الله كل الخير
لا مانع من أدائها، وإن كان أهل العلم اختلفوا في صحة حديثها والعمل به : فمنهم من صححه، ومنهم من حسنه، ومنهم من ضعفه، ومنهم من جعله في الموضوعات. وعلى القول بصحتها، فطريقة أدائها كالتالي:-
تصلى أربع ركعات، تقرأ في كل ركعة بفاتحة الكتاب وسورة، فإذا فرغت من القراءة في أول ركعة فقل وأنت قائم : سبحان الله ، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، خمس عشرة مرة، ثم تركع فتقولها وأنت راكع عشراً، ثم ترفع رأسك من الركوع فتقولها عشراً، ثم تهوي ساجداً وتقولها وأنت ساجد عشراً، ثم ترفع رأسك من السجود فتقولها عشراً، ثم تسجد فتقولها عشراً، ثم ترفع رأسك من السجود فتقولها عشراً، فذلك خمس وسبعون في كل ركعة، تفعل ذلك في أربع ركعات. والله أعلم

آخر تحرير بواسطة محب الصلاح : 02/10/2006 الساعة 10:00 AM