استوقفني هذا الموضوع الدال على تأملٍ عميق لأحوال الأمة وتلمسٍ حذر لأسباب تخلفها
أوافقك على نقط كثيرة .. وأعقب على بعضها ..
قد يكون البطل - الأسطورة - حاجة سيكولوجية للذات الكبرى - ذات المجتمع - وقد تصنعها الخرافة أو يصنعها المسيطرون على المجتمع لهدف ما .. وعندما لا نجد من يستحقها قد نسقطها على ديكتاتوريين - كصدام - أو مكافحين لا نتفق معهم - كابن لادن - ..
إن مجريات الأمور في لحظاتنا الراهنة تتشكل بصورتها النهائية تحت يد نحات بارع هو الإعلام ، والطريف أن الجماهير تنساق نحو خطاب ناريّ إعلامي أو صورة لفارس مسلح أكثر من تأثرها بعقلانية المفكرين
ولي بقية من حديث مع موضوعك
|