يكفينا حلمه وصفحه عن ابناءه الذين ارادوا الاساءه الى هذا الوطن المعطاء
فهذا لوحده لم ولن يستطيع ان يفعله اي حاكم عربي
فطالما سمعنا عن محاولات لزعزعة الامن في بلدان عربية واجنبية فما كان نصيب اصحابها سوى الاعدام شنقا ورميا بالرصاص واقلها كان النفي للابد خارج اوطانهم
اما هو فكان الاب الحنون والعطوف والرحوم لابناءه فكل المياه عادت لمجاريها بعد كل ذلك حلما وعطفا ورأفه من لدن مولانا السلطان حفظه الله
|