أعدم صدام أو لم يعدم
فقد دخل التاريخ من أوسع أبوابه
وما فعله أبان حكمه فيه من الإيجابيات أكثر من سلبياتها
وأعداءه يشيدون به مثل محبيه
ولقد قرأت كلمات المديح له من كتاب كانوا في سجونه
أنما تشهد عليه أفعاله
كما تشهد أفعال الإحتلال بمزيد من القتل والوحشيه.
|