جئتكم على استحياء لأسطّر حضوراً صامتاً بين عمالقة الكلم .
متابعة لنقاشكم العميق لعلي أجد ما أنسجه لكم لاحقاً بعد أن تهدأ أعاصير الأفكار في عقلي الباطن .
بارك الله فيك أخي الحكيم العماني ولا حرمنا الله من أفكاركم القيّمة ، وبارك الله في كل من ناقش الموضوع وأضاف إليها أفكاراً نيّرة .
تحياتي لكم .
|