ماذا أصنع لك يا حكيم..
كتبت طرحاً مطوّلاً
للحلول..لا المشاكل ..ذهب مع الريح "في كبسة زر"
تعلمت أن لا أستاء..قدر الله وما شاء فعل..ربما كان يحتاج ضبطاً أفضل.
إذن لعل العودة تكون غداً، وفي رد خير من الذي كتبته وضاع مني.
---
الدرس المستفاد:
عندما تكتب رداً يتجاوز السطرين، وتعتبر أنه مهم ويحمل أفكاراً متنوعة فاكتبه على صفحة "وورد" خاصة للردود، حتى تحافظ عليه من الضياع نتيجة أي طارئ
المشكلة:
أني أسهو أحياناً عن استخدام هذه الطريقة، بدافع العجلة والاستسهال.
الحل:
طرح المشكلة على الملأ وكتابتها.. فكتابتها ستذكرني أكثر كي لا أسهو، وتذكر الآخرين (فذكِّر..)
تصبحون على خير وسلام