عندما تكون هناك مكتبة ضخمة عامة تعد مرجعا لطالب العلم لينهل منها مايريد
عندما يفعل دور المسجد كونه جامعة أولى لنشر العلم
عندما تدرك الدولة أن العلم وحده كفيل برقيها وتطورها
عندما تفتح وزارة التراث للمحققين في تحقيق كتبها ومخطوطاتها
عندما لايأخذ اصدار كتيب لايتعدى الثلاثين ورقة سنة كاملة
عندما تنتشر دور الطباعة والنشر
سنقول عندها نحن بخير وثقافتنا بخير
بغير ذلك سنكون كمن يسمع صوتا ولايرى طحينا
|