عرض المشاركة وحيدة
  #133  
قديم 03/09/2006, 08:48 AM
الجيطالي الجيطالي غير متواجد حالياً
مسؤول الإفتاء بالسبلة
 
تاريخ الانضمام: 28/02/2003
المشاركات: 1,209
اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة تـ العين ـاج
بسم الله الرحمن الرحيم

عندي عدة اسئلة اتمنى ان اجد لها الجواب الشافي:

1- عند قراءة القرآن في المسجد هل من الجائز قطع القراءة لرد السلام على من يدخل المسجد؟
2- هل يجوز مصافحة بنات العم او بنات الخال او اي قريبة يحل لي الزواج منها ؟
3- عند الإحتلام هل من الواجب الغسل مباشرة او انه جائز تأجيل الغسل الى الصباح قبيل صلاة الفجر؟
4- هل يوجب المدي والمذي والوذي غسل الجنابة ؟ وهل يبطل الصوم ؟
5- هل يجوز مراسلة ومحادثة الفتيات بالبريد الإلكتروني او ببرامج المحادثة ( الماسنجر ) بقصد الأخوه في الله ؟
6- هل يجوز الوضوء عاريا اثناء الإستحمام ؟
7- ما حكم من يستلم راتبة الشهري من البنك بدون زيادة علما بأن البنك يقوم بتشغيل هذا المال في الربا ؟

اتمنى الرد على كل سؤال على حده والله الموفق وجزاكم الله خيرا ...
1. لا ينبغي قطع القرآءه وكذلك لا ينبغي التسليم على من كان مشتغلا بعبادة كقراءة قرءان أو وضوء أو ما شابه ذلك. والله أعلم
2. لا لا يجوز لأنهن لسن بمحارم. والله أعلم
3. الأفضل المسارعه في الغسل وخاصة في رمضان حتى لا يطلع عليه الفجر وهو متلبس بجنابه. والله أعلم
4. المذي والودي لا يوجبان الغسل وإنما يجزي فيهما الإستنجاء وغسل الموضع. وهما ليسا بناقضين للصوم. والذي يوجب الغسل هو المني وهو الماء الدافق الذي يخرج إثر جماع أو احتلام أو استمناء والله أعلم
5. مع سلامة الصدور، فلا يمنع. ولكن هذه المحادثه لا بد وأن تحاط بسياج من الأدب والخلق. والله أعلم
6. الوضوء عاريا في مكان ساتر مكروه ولكن لا يمنع. والأولى ستر العورة . والله أعلم
7. إن كان مضطرا لذلك فلا حرج. وينصح أن لا يبقي راتبه في البنك وإنما يسحبه كاملا فور وصوله، إلا إن خاف عليه ولا يجد مكانا آمنا يحفظه فيه فلا حرج في ذلك أيضا. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة فاقد الوعي
هل يجوز كتابة أستفاحية إسلامية في موضوع فكاهي بحت.....؟


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

كتبت موضوع في سبله ترويح القلوب وبدأت مقدمتي بقولي...:



الموضوع كان فكاهي بحت جداً ولكن ليس به أي أشياء مخلة بالادب أو أشياء محرمه من خلال إجتهادي
وبعد فترة رسل أو رسلت أحد الاخوات تنكر علي ما كتبت في المقدمة وقالت بأن هذة المقدمة يجب أن لا أكتبها لان الموضوع فكاهي والمقدمة تعبر عن خطبة أو ماشابة لكي ألقيها .

فهل في هذا شي أو هل يجوز كتابة مقدمة أسلامية حتى وإن كان الموضوع فكاهي؟؟؟؟؟!
أتمنى أن تزور الموضوع مالي وتحكم بأمر الله.
وهذة الوصلة

http://om.s-oman.net/showthread.php?t=294536

بارك الله فيكم وسدد خطاكم لما فيه مصلحة البشرية .
أما المقدمه والتي تشتمل على البسمله والحمدله والصلعمه ففيها خير كثير. وأما الهزل الشديد والتميع في الكلام وكتابة المقالات التي لا طائل ولا غنى من ورائها، فهو الذي ينبغي أن يجتنب. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة تـ العين ـاج
عندي سؤال جديد بارك الله فيكم:

من المعلوم بأن المسلم اقرب ما يكون لربه عند السجود وموضع السجود يستجاب عنده الدعاء

سؤالي هو هل يجوز الدعاء في السجود في جميع الصلوات الفرض والسنة والنوافل ؟؟

افيدوني افادكم الله ...
الدعاء في السجود يرخص في النوافل لا الفرائض والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة التقي
ما حكم نقش الحناء لدى النساء
الحناء هو من زينة المرأه التي تؤمر النساء بستره عن أعين الرجال. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة التقي
اذا هو من زينة النساء فكيف ستستره المرأه اذا نقشت في كفيها ؟ ...
تحتال إلى ذلك بشيء ولو بضم كفها. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة شردا
طيب الله اوقاتكم
عملت استخارة بالقرآن وقفت فيها عند هذه في سورة الحجر الآية 39 " إلا عبادك منهم المخلصين" وفي نفس السطر تتبعها الآية 40 " قال هذا صراط على مستقيم "
هل هذا الأمر بمعنى السورة هو خير لي بقدرة الله
الرجاء افادتي
الله أعلم. وعسى أن يكون خيرا

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة toty
رجل احدث بخروج ريح منه فهل يلزمه غسل دبره عند الوضوء للصلاة ؟
لا. لا يلزمه إلا إذا كان الموضع رطبا. وعلى كل حال الإحتياط مطلوب في غسل الموضع. ففي ذلك كمال نظافة وطهر. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة oman_4ever
السلام عليكم

1. هل تجب الزكاة في قطعة أرض اشتريتها لغرض بناء منزل, ولكن لا يتوفر المال حاليا لبنائها, وفي حالة توفر المال لا أعلم إن كنت سوف أقوم ببنائها أو إني أبيعها- خاصة إذا ارتفع سعرها- لأشتري بيت جاهز؟ وكيف يحسب مبلغ الزكاة إذا كانت واجبه؟
2. كيف تحسب الزكاة بالنسبة للأراضي المشتراه بقصد الاستثمار؟
3. كم تبلغ زكاة المال هل هي 25 في الألف أو غير ذلك؟ ومتى يجب اخراجها اذا تم الحصول على المال في دفعات كما هو الحال في بعض الجمعيات. وللتوضيح خذ المثال التالي:
شخص مشترك في جمعيه، استلم أول دفعه (فرضا 6000 ريال في كل دفعه) في 1/6/2005 والدفعه الثانيه بتاريخ 1/1/2006 والدفعه الثالثه في 1/6/2006 مع العلم أن الشخص يحتفظ بالمال لبناء بيت.


أرجو التوجيه والافادة بارك الله فيكم
1+2 : الزكاة تكون في قطعة الأرض المراد بها للإتجار. وتكون الزكاة فيها كزكاة المال بحيث يدفع ربع العشر من قيمتها عندما يحول الحول عليها. والله أعلم
3. زكاة المال كما تقدم في الجواب السابق هو ربع العشر. وتزكي ما كان في يدك فقط مما استلمته من الجمعيه إن حال عليه الحول. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة abokabeer
هل علاج الأسنان فى نهار رمضان يفسد الصيام
لا. لا يفسد إلا إذا ابتلع شيئا عمدا أثناء العلاج. والأفضل تأخير ذلك إلى الليل إن أمكن وإلا فلا مانع من العلاج في نهار رمضان، ولكن كما قلت ليحذر من أن يبتلع شيئا إلى جوفه. ومع ذلك من دخل في جوفه شيء بغير قصد أو على سبيل الغلبه ، فلا حرج في ذلك والله تعالى أعلم.

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة قاهر الشر
السلام عليكم ....
1- هل إنتصاب الذكر أثناء الصلاة يبطلها ؟

2- شخص كان عندما يغتسل من الجنابة يقتصر أولا بالمضمضمة والإستنشاق من دون وضوء الصلاة ويستخدم صابونة السباحة وبعدها يرش جسمه بالماء الطاهر , هل غسله هذا صحيح ؟ مع العلم يتوضوء بعد ذلك إن أراد الصلاة ؟!
1. لا يؤثر في الصلاه إن لم يكن قد تعمد التفكر في حرمات الله. فليصرف فكره إلى أمور الآخره. والله أعلم.
2. نعم غسله صحيح. ونامره بأن يتبع السنة الصحيحة في الغسل. وهو الإستنجاء أولا ثم بعد ذلك يأتي بوضوء الصلاه ثم يرش على جسمه الماء. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة شهيد الجنه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ,
عندي قطعة أرض وسعرها تقريبا ما بين ثلاثة ونصف إلى أربعة الاف وتوجد جميعة تساعدك في شراء الأراضي وتقسط المبلغ ولكي يحدث هذا تسجل ملكية الأرض في السجل العقاري أو بصك شرعي باسم الشخص و شخص معين من الجمعية لضمان الحقوق , الآن أرغب بمبايعة أرضي إلى زوجتي وتكون هي الشاري وذلك عن طريق الصك الشرعي و في نفس الوقت أنا من سأدفع عنها أقساط الجمعية برضاي فهل هذه المعاملة فيها أي شك أو ريب وإذا كان كذلك فما هي الطريقة الصحيحة للبيع ؟
بارك الله فيكم
الحكم على الشيء فرع تصوره. أرجوا منك أخي الإتصال على 24603267 ليستفصلك المشائخ حول هذه المعامله. وفقك الله

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة ذكريات الماضي
أسئلتي عن سجود السهو في الصلاة:

كيف يتصرف المصلي في الحالات التالية:


1- اذا تذكر بعد التشهد وقبل السلام انه نسي ركعة مثلا؟

2- اذا سلم قبل تمام الصلاة ناسيا؟

3- اذا زاد في صلاته وتذكر ذلك اثناء الزيادة؟

4- اذا نسي ان يقرأ شيئا من القرآن مع الفاتحة وتذكر ذلك اثناء السجود؟


وجزاكم الله خيرا
1. يقوم ويأتي بالركعة التي نساها ثم يسجد لسهوه بعد السلام. والله أعلم
2. يعود ويتم ما بقي ثم يسجد لسهوه. إلا إذا أتى بكلام دنيوي أو قام لصلاة أخرى سوى كان سنة أو نافله فحينئذ لا بد من إعادة الصلاه. والله أعلم
3. يقطع تلك الزياده ويعود إلى موضعه الأصلي في الصلاه ويكمل ما بقي منها ثم يسجد لسهوه بعد السلام. والله أعلم
4. لا يعود للقراءه، وإنما يواصل صلاته ثم يسجد للسهو بعد السلام. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة الجيطالي

1- اذا تذكر بعد التشهد وقبل السلام انه نسي ركعة مثلا؟

1. يقوم ويأتي بالركعة التي نساها ثم يسجد لسهوه بعد السلام. والله أعلم

2- اذا سلم قبل تمام الصلاة ناسيا؟

2. يعود ويتم ما بقي ثم يسجد لسهوه. إلا إذا أتى بكلام دنيوي أو قام لصلاة أخرى سوى كان سنة أو نافله فحينئذ لا بد من إعادة الصلاه. والله أعلم
1- هل يأتي بالتشهد مرة اخرى بعد إتيانه بالركعة التي نساها؟

2- هل يأتي بالتشهد والسلام مرة اخرى بعد ان يتم ما بقي؟ واذا كان يأتي بالسلام مرة اخرى هل يسجد لسهوه قبل ام بعد السلام؟

وجزاكم الله خيرا وبارك لكم في رزقكم وذريتكم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة ذكريات الماضي
1- هل يأتي بالتشهد مرة اخرى بعد إتيانه بالركعة التي نساها؟

2- هل يأتي بالتشهد والسلام مرة اخرى بعد ان يتم ما بقي؟ واذا كان يأتي بالسلام مرة اخرى هل يسجد لسهوه قبل ام بعد السلام؟

وجزاكم الله خيرا وبارك لكم في رزقكم وذريتكم
1 + 2 : نعم يأتي بالتشهد في الحالتين مرة أخرى لأن التشهد السابق غير معتبر. وهل سجود السهو يكون قبل السلام أم بعده؟ في ذلك خلاف لأهل العلم. وإذا سجد بعد السلام فلا مانع ولا يضره. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة سكون الفجر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
شيخنا العزيز:
اذا كان موقع اسم لفظ الجلالة في الجملة مفعول به فهل يصح أن يقال ذلك على لفظ
الجلالة؟ وإن لم يصح فكيف يعرب؟
وجزاكم الله كل خير
لا مانع من ذلك، ويقال تأدبا : "لفظ الجلالة مفعول به منصوب". والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة الصادح بالخير
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شكرا على هذه الزاوية المهمة في السبلة الدينية
لدي سؤال : مصلى صغير يتسع لصفين والإمام ، بابه يقع على يسار الصف الثاني ، فلو بدأ الصف الثاني من الوسط من يأتي بعد لا يجد متسعا للدخول رغم وجود فراغ على اليمين ، فهل يصح بدء الصف من اليمين ، علما بأن هذا المصلى الجماعة به مستمرة للصلوات الخمس والصف الثاني أحيانا يكتمل وأحيانا لا .
أرجو التكرم بالإفادة وبارك الله في مسعاكم .
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
على كل حال ، أهل العلم يشددون في ابتداء الصف من اليمين لضرورة وجود السترة في كل صف. فلا بد من توسيط الإمام وجعل سترة لكل صف. ولكن كما يبدوا أن هؤلاء الناس يضيقون على أنفسهم. والسؤال هو لماذا لا يصف الداخل على يمين الستره؟ لماذا يصفون على شماله حتى يصل الصف إلى الباب فيضيق بذلك؟ ينبغي عندما يدخل الواحد منهم يذهب فيصف على يمين الستره ويتركون مجالا للذين يأتون بعد ذلك. وأما إن كانوا جماعة بحيث يبدأون الصف من اليمين ثم يتواصل حتى يصل الوسط فهذا مما لا مانع منه. والله الموفق.

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة ففروا إلى الله
هل للغضب تأثير على الصوم ، خاصة عندما تثور أعصاب الأب على ابنه الصغير إثر خطأ قام به؟

ما هي الحدود الشرعية التي يجب مراعاتها أو التنبه لها عند درء خطأ الطفل الذي لم يتعدى الثلاث سنوات؟
1 + 2 :- لا. لا يؤثر الغضب على صحة الصوم. وبالنسبة للأطفال فينبغي أن يتعامل معهم بأسلوب تربوي راق. ذالك أنه في حالة الغضب لا يصح أن يسكب عليهم جملا من العبارات التوبيخيه فذلك من الأساليب الفاسده لا ينتهج ذلك إلى من يجهل معنى التربيه. فتجد كثيرا من الناس -هداهم الله- لا حيلة لهم إلا أن يأتوا بهذه الأساليب التي ليس من وراءها أي جدوى ، وإنما الأسلوب الحسن أن يعنّف على تركه ما هو قادر عليه من فعل الخير ، ويبين له أنه كان بإمكانه أن يفعل خيراً بدل من أن يفعل شرا ، وتثار في نفسه النخوة من أجل فعل الخير ، هكذا ينبغي لا أن يوبخ ويقرع بما لا يعود عليه إلا بالإحباط .

وكذلك بالنسبة للضرب، فلا يلجأ إليه إلا كآخر حل إن كان من وراءه مصلحه. ومع ذلك، لا يكون الضرب ضرب تشف بل ضرب تأديب. والناس مع الأسف كثير منهم فهموا أن الضرب هو غاية مطلوبة ، وأن من لم يؤدب أولاده بالضرب كان مقصراً ، ولذلك قد يتفنن الأب في ضرب أولاده ويقسو عليهم وهذا غير مطلوب ، وإنما المطلوب أن يردعهم عن الشيء الذي فيه مضرتهم ، فلذلك ينبغي أن يتدرج الأب وأن تتدرج الأم في نصح الأولاد بحيث يبدأان أولاً بالنصح الرفيق اللطيف حتى ينجذب الولد إلى ما يريدانه منه من الاستقامة ونبذ سوء الأخلاق ، فإن ظهرت منه مشاكسة فإن إغلاظ القول مقدم على الضرب ، ولا ينبغي أن يصار إلى الضرب إن كان يرجى أن يرتدع بسبب إغلاظ القول له والتشديد عليه ، هذا من غير أن يقال له كلمات نابية كما يقول الكثير من الناس يا حمار ويا *** ويا كذا ويا كذا فإن هذا الكلمات قد يألفها هذا الصبي ويخاطب بها غيره كما يُخاطب بها من قبل أبويه ، وإنما يؤنبانه من غير أن يأتيا بالفحش في تأديبهما ، فإن وجد منه إصرار ففي هذه الحالة يضرب ضرباً غير مؤثر ولا مبرح وذلك عندما يكون يعقل الضرب ويفهم أنه رادع ويكون سبباً في ردعه فإنه يضرب ضرباً غير مؤثر ولا مبرح ، وقد حد بعضهم الضرب بثلاث ضربات غير مؤثرات ولا مبرحات ، ولكن هذا التحديد ليس عليه من دليل فلذلك ذهب بعض المحققين إلى أنه ينظر فيه إلى طبيعة الطفل فلربما ارتدع بضربة واحدة ولربما كانت الثلاث ضربات لا تجديه شيئاً لأنه قاس وبقدر هذه القسوة ينبغي أن يشدد عليه أيضاً ، ولكن مع ذلك يتفادى في هذا الضرب كما قلت التبريح والتأثير فلذلك لا يضرب في الأماكن التي يكون الضرب فيها سبباً لتعطيله أو سبباً لإصابته بما يعوقه أو بما يشل حركته إذ ذلك كله مما لا يحمد ، وإنما يضرب في الظهر أو في أماكن أخرى سليمة حيث لا يؤثر الضرب عليه ، أما الضرب في الرأس والضرب في الوجه فهذا مما لا ينبغي أن يصار إليه .

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة ففروا إلى الله
أيها الشيخ الفاضل/
كيف تحسب زكاة مال إحدى الجمعيات العُمانية الطلابية بالخارج وما هو المبلغ الأدنى لإخراج زكاة المال ، خاصة وأن جل المال المودع في صندوقها يتعرض للصرف لعدة مشاريع وأنشطة خدمية متنوعة؟
إن كان هذه المشاريع تعود بالنفع للطلاب أنفسهم المشتركين بالجمعية، ففيها الزكاه واما إن كانت جمعية خيرية تصرف للصدقات والمشاريع الخيرية التي تعود بالنفع على المحتاجين والفقراء، فلا زكاة ففيها. إذ لا صدقة في الصدقة.

والزكاة تجب إذا بلغت النصاب وحال عليها الحول. ونصابها قيمة 85 غراما من الذهب. فإن بلغت ذلك الحد ففيها الزكاه. والله أعلم

اقتباس:
أرسل أصلا بواسطة ففروا إلى الله
كيف يخرج الطالب المغترب مع زوجته وأبناءه زكاة الفطر والأضحية؟ أم يكفي قيام أهله بذلك في الوطن؟ وكيف؟ وما هو الأولى؟
إذا دفعوها هناك في سفرهم فذلك خير، وإن أرسلوها لتدفع في وطنهم فذلك خير، وإن وكلوا أحدا ليدفعها في وطنهم أيضا فذلك كله خير ولا حرج في ذلك. والله أعلم

آخر تحرير بواسطة محب الصلاح : 12/09/2006 الساعة 09:04 AM