قصص واقعية للأسف حصلت وتحصل وستظل مستمرة
في غياب الوازع الديني والبعد عن المبادئ الاسلامية والنخوة العربية والعادات التي طالما انتقدها البعض بانها وهم من الخيال ونوع من التخلف..
الله يعين كل من ابتلى بهكذا شخص..
وأيضا الله يعين الرجل الذي طيبته هي سبب غفلته..
دمتم سالمين..
|