عرض المشاركة وحيدة
  #44  
قديم 21/02/2006, 04:32 PM
صورة عضوية sugarcane
sugarcane sugarcane غير متواجد حالياً
عضو نشيط
 
تاريخ الانضمام: 17/06/2002
الإقامة: سلطنة عمان
المشاركات: 490
مقتطفات من الوثائق الموجودة في الرابط:
النائب العمالي بيتر شور، وزير في حكومة الظل، في استجواب لثاتشر:
"جوابك غير كافي. انت لم تجيبي على الأسئله التي وردت في الاستجواب، لذا فاني سأسألك مرة أخرى.
لقد طال الحديث حول موضوع جامعة (السلطان) قابوس أكثر من الازم. لذا فاني سأوجه اليك سؤالين حتى يحسم الموضوع للأبد:
1) متى تنامى الى علمك أن مارك كان في عمان في عمل خاص؟....
2) هل قمت بذكر الشركة التي ابنك على علاقة بها أثناء الزياره الرسميه؟

سيادة رئيسة الوزراء ان تجنبك المتواصل لاعطاء تصريح واضح وشامل ليتعارض مع تأكيدك أنه لا يوجد لديك ماتخفينه.... اني محابات أقربنا بموجب معلومات حصلنا عليها بسبب وظيفتنا الحكوميه أمر خطير وجدي..... للبلد الحق في أن تعرف الحقيقه.... والا فان ديموقراطيتنا في مأزق."

جواب مارجريت ثاتشر:

سعادة المكرم،
"كما أكدت مرارا وتكرارا لقد روجت للشركات البريطانيه، ولم أقم بأي شيء من الاشاعات المغرضه التي تروجه، ولم أذكر أي شركه محدده في اجتماعاتي الرسميه. وليس لدي ما أضيفه على اجاباتي السابقه. وجميع الأمور الأخرى ليس لها علاقة بالموضوع."

تصريح رسمي من أحد أفراد لوفد المرافق لمارجريت ثاتشر في زيارة ابريل 1981 في صلاله:
"لقد قالت رئيسة الوزراء في اجتماع مع..............:"اهتم بشركة ابني فهي تقدمت لمشروع الجامعه."

أما حول مراسلات السفير البريطاني لسكرتير الخاص:
"ان السفير يعتقد أنه يجب تحذير رئيسة الوزراء لأن خبر فضيحة الجامعة بدأ ينتشر في عمان، ونخاف أن تنشره الصحافة المحليه ومن ثم البريطانيه."
وبالنسبه للتحقيقات التي نشرتها الجرائد البريطانيه (الاوبزرفر والصندي ميل):
- قيمة العقد 216 مليون جنيه استرليني.
- شركة سمنتيشن التي يعمل معها مارك ثاتشر حصلت على العقد بأمر من............بعد أن أوصت بذلك رئيسة الوزراء في اجتماع في صلاله.
- حصل مارك على مايقارب مليون جنيه استرليني.
- اسست شمنتيشن شركة فرعيه في عمان لتمثيلها، يترأسها 4 وزراء، ..................، حصلوا على مابين 5-10 مليون جنيه استرليني.
- تمت الاتصالات لتأمين العقد بين العميد تيم لاندن، جميل عميوني ممثل الشركه، غسان شاكر، يحيى عمر ومارك ثاتشر.
- رفضت الحكومه البريطانيه التعليق على هذه المعلومات.

(الأسماء التي مازالت في وظائف حكوميه قمت بحذفها درءا للجدل، أحدهم رجل أعمال مشهور متوفي، وجميع الأسماء مذكوره في الوثائق الانجليزيه)

ولم يطل الأمر حتى كتبت ثاتشر في مسودة استقالتها:

"ابني...كان متورطا بصورة طفيفه مع شركة سمنتيشن...وكنت على علم بذلك..الشركة الأم ل سمنتيشن كانت واحده من شركات عديده كان ابني على علاقهة بها."

من المقال الانجليزي:

She wrote: "My son ... had a minor involvement in Cementation's efforts to obtain the university contract ... I knew ... the parent company of Cementation was one of several companies with which my son had a connection."

She also admitted that the Thatcher family deliberately kept Mark's financial interests secret. She treated her son's "business relationships" as confidential.

After inspecting the documents, one former Thatcher Foreign Office minister told the Guardian: "If [she] had declared she knew her son had a commercial interest [while visiting Oman], then I think she ... could have been forced to resign."

Lord Campbell-Savours, who as a Labour backbencher harried her over the Oman deal, recalled: "I was told by someone who knew that she considered resigning over this." She had "told cabinet members" about it.

The former chairman of the Commons public accounts committee, the Labour MP Alan Williams, said: "There would have been a major row ... it would have done her enormous damage."