ساءني ذلك الوضع عندما كنت في نزوى خلال أجازة العيد،، وأنا أمر بالسيارة في شوارع دارس الضيقة تذكرت أيام "التحدير والخروفة والجداد" والتي كانت تتطلب مني تسلق النخيل رغم وجود المتق في بعض الأحيان، إلا أنني لاحظت هذه المرة ازدياده بشكل رهيب..
وبحكم عملي في الطيران المدني فنحن نعطي التصاريح لطائرات الشركات التي تتعاقد مع وزارة الزراعة لجلب الطائرات (العمودية في الغالب) لرش النخيل، وكنت شخصيا اشرف على تلك الأعمال بالطيران المدني من الناحية الفنية الخاصة بالطيران...
أفلم يتم رش نزوى عن طريق الجو هذه السنة؟
|