الموضوع ما زال في الجانب السياسي ولم يدخل الى الجانب الطائفي، عندما يحدث ذلك سنتعامل مع الموضوع ومع من يبدأ بالطائفية بما يتماشى وقوانين السبلة.
ولم نجد الى الان اي لعن للشيعة، الا ان اللعن ورد من الاخ حافظ على عملاء الاحتلال في العراق وهو حسبما نعرف عنه لا يقصد عموم الشيعة، او عموم شيعة العراق، فالعميل لا دين له!
|