ندبـة الشحوح
10/05/2006, 06:35 PM
كارثة وانهيار كبير ...مؤشر السوق السعودي يبدأ مرحلة 9000 نقطه
بلغت خسائر الشعب الكريم في اطهر ارض واكرم عرض 2 ترررررررررريلون ريال ولاحول ولاقوة الا بالله ... في سوق اكبر دوله مصدره للنفط بعد وصول النفط اعلى مستوياته
لا شك ان ما يحدث في سوق المال قد تجاوز حد المنطق و المعقول فبالرغم مما تنعم به البلاد من استقرار امني و سياسي وما أفاء الله عليها من مقومات اقتصادية و وفرة في الموارد الطبيعية والملاءة المالية الا ان عملية النزف و حرق المقدرات في حالة مستمرة في هذه السوق المزجاة التي اختلط فيها الحابل بالنابل و الغث بالسمين و علت فيها وتيرة القرارات التعسفية و المضاربات الارتجالية وانساق فئام من الناس وراء الموجات العاتية من الشائعات المقرضة حتى وقع ما ليس في الحسبان و الفأس في الرأس.
كما ان الجميع يعلم أن أسوق الأوراق المالية هي أسواق شديدة الحساسية عالية الخطورة بالغة التعقيد , هي تتأثر بالأحوال السياسية فضلا عن الإحداث الاقتصادية ناهيك عن سلوك و سياسات بيوت المال و الأفراد , و بالرغم من كل هذا فلا يمكن غض الطرف عن اهمية سوق المال للاقتصاد الوطني فهو رافد أساسيا و داعما رئيسيا لتمويل الاستثمارات , كما انه لا يمكن تغيب الدور المنوط بالقيادة و دورها البارز و المشهود في زمن الأزمات حيث ان السوق في حاجة ماسه إلى إعادة الثقة, و لن تعود لهذا السوق عافيته ( بأذن الله ) الا بعد سبر أغوار النكسات و معرفة ما أفرزته الأزمات على الأوضاع المتقلبة و الأحوال المضطربة ومن ثم دعمه بالمحفزات و المنشطات ليعود لهذا السوق قوته و متانته و فاعليته و صلابته المعهودة
بلغت خسائر الشعب الكريم في اطهر ارض واكرم عرض 2 ترررررررررريلون ريال ولاحول ولاقوة الا بالله ... في سوق اكبر دوله مصدره للنفط بعد وصول النفط اعلى مستوياته
لا شك ان ما يحدث في سوق المال قد تجاوز حد المنطق و المعقول فبالرغم مما تنعم به البلاد من استقرار امني و سياسي وما أفاء الله عليها من مقومات اقتصادية و وفرة في الموارد الطبيعية والملاءة المالية الا ان عملية النزف و حرق المقدرات في حالة مستمرة في هذه السوق المزجاة التي اختلط فيها الحابل بالنابل و الغث بالسمين و علت فيها وتيرة القرارات التعسفية و المضاربات الارتجالية وانساق فئام من الناس وراء الموجات العاتية من الشائعات المقرضة حتى وقع ما ليس في الحسبان و الفأس في الرأس.
كما ان الجميع يعلم أن أسوق الأوراق المالية هي أسواق شديدة الحساسية عالية الخطورة بالغة التعقيد , هي تتأثر بالأحوال السياسية فضلا عن الإحداث الاقتصادية ناهيك عن سلوك و سياسات بيوت المال و الأفراد , و بالرغم من كل هذا فلا يمكن غض الطرف عن اهمية سوق المال للاقتصاد الوطني فهو رافد أساسيا و داعما رئيسيا لتمويل الاستثمارات , كما انه لا يمكن تغيب الدور المنوط بالقيادة و دورها البارز و المشهود في زمن الأزمات حيث ان السوق في حاجة ماسه إلى إعادة الثقة, و لن تعود لهذا السوق عافيته ( بأذن الله ) الا بعد سبر أغوار النكسات و معرفة ما أفرزته الأزمات على الأوضاع المتقلبة و الأحوال المضطربة ومن ثم دعمه بالمحفزات و المنشطات ليعود لهذا السوق قوته و متانته و فاعليته و صلابته المعهودة